منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
استعد لرمضان بزيادة الإيمان >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
استعد لرمضان بزيادة الإيمان >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 استعد لرمضان بزيادة الإيمان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن الذهبى
عضو stars
عضو stars
حسن الذهبى


اسم العضو : حسن الذهبى
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 2797
تاريخ الميلاد : 11/03/1956
تاريخ التسجيل : 16/01/2014
العمر : 68
المزاج عال

استعد لرمضان بزيادة الإيمان Empty
مُساهمةموضوع: استعد لرمضان بزيادة الإيمان   استعد لرمضان بزيادة الإيمان I_icon_minitimeالسبت أبريل 22, 2017 6:06 am

معاذ أحمد
***********
استعد لرمضان بزيادة الإيمان 
* الدرس السادس *


* سنبدأ بالكلام عن تعلم العلم النافع:


تكلمنا كيف أن العلم النافع سبب * لزيادة الإيمان، 
ويكفيك أن الملائكة تستغفر لك 
أهل السماء يستغفرون لك أهل الأرض يستغفرون لك، 
المخلوقات التي خلقها الله ـ عز وجل ـ تستغفر لك ،


*إلى أن بدأنا كيف أتعلم العلم النافع؟


قلنا: 
*أهم طريقة لتعلم العلم النافع هو :
● قراءة القرآن وتدبره،


وأنت عندما تقرأ القرآن ماذا تعتقد *
أن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم، 
هذا الاعتقاد الذي تعتقده أولاً ،


ثم تعتقد أنك في ظلمة والقرآن ماذا يفعل بك *
يخرجك إلى النور


طوال ما نحن نحس أننا في نور لن نشعر بقيمة وجود القرآن في حياتنا،
لابد أن تشعر أنك في ظلمة معنوية حقاً


· حتى تجد في كتاب الله ما يرشدك إلى مرادك،


ولهذا أنت دائماً لديك أسئلة استفهام كيف أعامل كذا؟


كيف أتصرف في كذا؟


كيف أهتدي في كذا؟


ماذا أفعل؟


الآن أنا حالي ما اسمه؟


أنا وضعي الآن ما حاله؟


يعني الآن تمر في أزمة وبعد ذلك يأتي الشيطان ويقول لك:


تدعي وتظن أن ربك سيستجب لك ❗


أصلاً أنت مليء ذنوب وذنوبك إلى السماء وإلى آخره ،


اذهب للمصحف واقرأ {أمن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ} 
وهذا المضطر اسم لشخص وقع في الاضطرار بدون وصفه لا مؤمن ولا كافر، 
*لا تائب ولا فاسق، 
اسمه فقط * مضطر،


* إذاً أنا اسمي مضطر أدخل تحت هذه الآية، 
مهما كان حالي:


* مذنب


* تائب


* قريب


* بعيد


هذا الكلام يخاطب به حتى > أهل الكفر وأهل الإيمان ...


* يعني أنت في هذه الحالة اسمك مضطر.


وفي كتاب الله إنه الشفاء لأمراض الصدور من  الشبهات والشهوات، 
ويمكن أن يمر على الإنسان وهو يقرأ في كتاب الله شيء*[size=30] من تلبيس الشيطان.[/size]


أول ما تقبلون على كتاب الله تريدون أن تتدبروا كلام الله،


يشبّه عليكم الشيطان الأمور!


ويدخلكم في مشاعر تخافون منها،


وتقولون: لا،


أقرأ وأنا لا أفهم من أجل أن لا أتكلم على ربنا شيء في قلبي شيء ليس صحيح ،


* نقول:
اسمع الله ـ عز وجل ـ يقول:
{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} 
ما دام أنت داخل على القرآن بالإيمان يصبح شفاء ورحمة لك


المقصود أن الشيطان لن يتركك في أول الإقبال


فأنت ادحر الشيطان
* بالاستعاذة 
*والاستعانة
* ومزيد الجهد 
*والصدق ويدفعه [(الله)]


يجب أن يأتي في البداية يشوشك، 
يقول: 
كل آية اقرأها لا أرى أنها تزيدني إيماناً،
أرى أن قلبي يتكلّم عن ربنا،


استعذ أكثر من الاستعاذة،


كل مشكل يحصل لك يجب أن نرشد كيف نتعلمه؟


كل أمر شبهه على عقلك لا تعظمه إنما استعذ سيدلك الله لابد أن يرشدك الله .


المهم أن تعرف بأن القرآن شفاء لأمراض الصدور من الشبهات والشهوات 
وإذا كان شفاء لابد أن تعرف أن الدواء دائماً في أوله: 
غير مستساغ،


لكن يجب أن تعرف أن بعد الدواء شفاء * 
لأن الذي أنزله وعد * بالشفاء،


ماذا يقول سبحانه وتعالى في يونس؟


{يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} يعني هي*
موعظة لكل الناس وشفاء وهدى ورحمة لواحد مقبل على القرآن وهو مؤمن به. 
المرارة من تلبيس الشيطان، المرارة من حرصه على إضلالك من بغضه.


فدائماً أول الأعمال الصالحة فيه تشويش، 
لكن هذا التشويش إنما جعله الله وترك إبليس يفعله اختباراً لك،
تتمسك بحبال الله أم تنفرط عليك المسألة❗❓


الاستعاذة عبادة تؤجر عليها كالذكر كالصلاة كقراءة القرآن: 
يلجأ فها القلب ويفزع إلى ربنا يريد أن يحميه وهو يعتقد
أن الله الملك العظيم يريد أن يحميه من عدوه، 
لكن المشكلة أننا باردين تجاه عدونا لا نحس بعداوته **


لكن على كل حال عداوة الشيطان غير ظاهرة،
الاجتهاد في دفع وسوسته غير ظاهرة، 
ولذلك نقول وأنت على الاجتهاد في قراءة القرآن وفهمه والتدبر فيه لا تظن أنه يغفل عنك،


سيكون حريص على تشبيه الأمور لك،
أنت ستكون حريصاً على بقائك إلى أن يزيله الله، 
على قدر استعاذتك وثباتك وتأملك في نصوص كتاب الله.


ما هو العلم الذي نريده*
العلم الذي يزيد
↩معرفتك بالله،، ومعرفتك بحقه.


يعني أنا عندي شقّين للعلم وعليه يدور أي نقاش حول العلم، حول هذه الشقين.


العلم النافع ما هو؟!


** الذي يزيد معرفتك بالله..


**ويزيد معرفتك بحق الله.


فلم يصبح عندي إلا مسألتين هما:


**أنا أريد أن أعرف الله.


**وأريد أن أعرف حق الله.


‏وإذا عرفت الله سيسهل عليك أداء حق الله،


‏وإن عرفت حق الله ستعرف يقيناً كيف تأتي بحقوق الآخرين


. فأنت لما تبر والديك، يكون قيامك بالبر سببه ماذا**


عندما أمرك الله بالبر أصبح لهم حقاً عليك، وحقهم عليك ما أقره حقاً إلا الله ولن يحاسبك عنه إلا الله.


هذا المال لله فيه حق وهو الزكاة والصدقة لأن الحق بين واجب ومندوب،


إذاً الصدقة صحيح أنت تعطيها للفقراء لكنها أصلاً حق لله، فأصبح الدين في كلمتين:


معرفة الله ،، ومعرفة حق الله.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استعد لرمضان بزيادة الإيمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الدين والحياة-
انتقل الى: