Monish Ramy
........................
مقال راااااائع أقرأوا بتمعن . (مقال منقول )
----------------------------------------------------------
كاتب المقال هذا ذكر شتيمة تحفظت عليها في كل مره لكن أنا مقتنع بكل ما قاله . أرجو أن يعجبكم هذا التحليل
دعنى أحدثك تاني عن الكائن " إبن الو-------- " (تحفظ)
- فى البداية هو شخص ليس بالضروره أن تكون " والدته " هى المقصودة باللفظ ، لان المقصود به ليست صفة جنسية ولا تتنقل مع الكروموسومات ولا الجينات الوراثية فى الغالب ، هى صفة مكتسبة يكتسبها "الكائن" المقصود من البيئة المحيطة به من خلال كتابات وكلام اشخاص تأثر بهم على المستوى الثقافى والاجتماعى .
- من هو الكائن " ابن الو-------- " (تحفظ ) :-
هو ذلك الكائن "الحنجورى" صاحب الشعارات الرنانة التى تجذب إليه رفقاؤه ولاد "الو---------" اللى زيه وده علشان (البيض الممشش بيتدحرج على بعضه) .
- هو ذلك الشخص المُقتنع بأن "الإرهاب " الذى تواجهه مصر وجيشها وشعبها "مسرحية" لإلهاء الشعب ، وآداه من أدوات الدولة لتخويف وترهيب الشعب ، ولا يعترف بوجود "إرهاب" حقيقى إلا فى حالة واحدة فقط عندما يحاول إقناعك بضعف وهشاشة الدولة وعدم قدرتها على محاربته او عندما تواجه دولة غربية حادث ارهابى يعترف به إرهاباً ويقوم بوقفة بالشموع أو وقفة صامتة ، أو يلبس اسود على عمره وعمر اللى خلفوه .
- هو ذلك الكائن الذى يتعامل مع " الطائفية " مثل " الزنا " ، ينتقدها فى العلن ، ويمارسها وبكل متعة فى الخفاء .
- هو ذلك الكائن المُنكِر تماماً بوجود "مؤامرة" على بلده وعاملها نكتة ، بس مقتنع ودايماً بيتكلم على إن الجيش والشرطة والخابرات العامة والحربية وجميع مؤسسات الدولة وحتى "جاد" بتاع الفول والطعمية "بيتآمروا" عليه ، مش عارف ايه السبب مع انه المفروض يكون مقتنع من جواه إنه "أتفه" من كدا .
هو ذلك الكائن الذي يتهم الدولة بالضعف وعدم القدرة على اتخاذ القرار تجاه دولة أخرى معادية ، وعندما تأخذ الدولة قرارها بمقاطعة دولة تموّل الإرهاب ، يتضامن مع الدولة المعادية ويرفض حتى إغلاق موقع إلكتروني لها.
- هو ذلك الشخص الذى يدشن ويشارك فى حملة " إخلع " للهروب من الجيش وعدم تأدية الخدمة العسكرية فى بلده ، بينما يتشدق نهاراً وليلاً بـ إفتحوا لنا أبواب الجهاد لنحرر فلسطين .
- هو ذلك الكائن الذى يرى "الإرهابى" يعترف بعملية إرهابية ، ثم يكذب عينه ويصدّق اشاعة أنه مختفى "قسريا" ويقول الحرية للجدعان اللي موجودين فى سجون نظام مستبد .
- هو ذلك الكائن الذى يطلق على الضحايا الأبرياء "وقود ثورة" ، وعلى جيش يحى أمة "مليشيات" ، وعلى جماعات إرهابية تحمل السلاح "معارضة" ، وعلى دمار وخراب "ربيع" ، وعلى خونة ممولون مدربون وجاهزون لإسقاط أنظمة "رموز وطنية" .
- هو ذلك الكائن الذى حينما يرى الدولة قد نجحت فى منع حدوث كارثة يتهمها بـ "التمثيل" ،، ولو لم تنجح الدولة فى منع حدوثها يتهمها بـ "التقصير" ،، وحينما تتعامل الدولة مع الكارثة يتهمها بـ "التمثيل ، والتقصير ، والتدبير" .
- هو ذلك الكائن المقتنع تماماً بكل سلام داخلى بأن "الكف" اللى بياخده "الإرهابى" جوه القسم ، أخطر على الدولة وشعبها ومؤسساتها من "القنبلة" التى يزرعها "الإرهابى" خارج القسم .
- هو ذلك الشخص الذى ينادى بـ " فلسطين" "فلسطين" عند هجوم او غارات "الصهاينة" على "فلسطين" ، وعندما يقوم "الإرهابيين" بأعمال إجرامية ضد الجيش المصرى أو الشرطة المصرية أو المدنيين يتحدث عن تقصير أمنى ! فى نفس الحين يرى بعينه "حماس" ومن على نهجها ومن يتزعمون انهم "حركات مقاومة" يسمحون ويشاهدون الاسرائليين يتجولون فى البلاد ويهتكون الأعراض دون ان يعارضوهم ، وحينما يقوموا بالرد (بيعملوا حفرة فى الاسفلت متر في متر وبيبقوا مظبطين مع اسرائيل على ميعاد الضرب) وكله بالمستندات .
- هو ذلك الشخص الذى يتشدق ليلاً ونهاراً بنغمة "افتحوا المعبر" واسمحوا لنا بالجهاد فى فلسطين واخواتنا والدم إلخ إلخ ، ويدشن حملة "إخلع" للهروب من الجيش وعدم تأدية الخدمة العسكرية فى بلده .
- هو ذلك الشخص الذى عندما يقوم الجيش بأخذ الثأر لشهداءه يقول الجيش بيقتل المدنيين العُزل ، وعندما يرى حركة "حماس" وحركة "فتح" يبيعون بعضهم البعض لـ "الصهاينة" مقابل حفنة من الدولارات يقول أنا ادعم "المقاومة"
- هو ذلك الشخص الذى يولول عندنا يقوم الجيش بإخلاء منازل "الخونة" التى تحتوى على "انفاق" تُستغل فى تهريب الاسلحة والمخدرات ، ولا يلقى اللوم على "الفلسطينى" الذى باع وطنه وسلم أرضه وعرضه ومنزله لـ "الصهاينة" منذ قديم الزمان .
- هو ذلك الشخص الذى لا يتحدث عن جرائم الصهاينة ، بقدر ما يسب ويفترى على الجيش المصرى .
- هو ذلك الشخص الذى يترحم على "الحمساوى" ويشمت فى موت "مُجند" مصرى شهيد .
- هو ذلك الشخص الذى ينادى بالجهاد خارج أرضه ، ويبخل أن يقف خلف وطنه وجيشه .
وهو وهو وهو ...
يامن تنادوا بالجهاد من أجل "عروبتكم" المزيفة والتى تتلخص فى الكثير من الشعارات ، لماذا حينما كانت بلادكم تناديكم رفضتم النداء ، أليست "سيناء" أقرب من "فلسطين" !!
ده احنا حتى اتعلمنا فى بيوتنا إن اللى يحتاجه البيت يحرم على الجامع والكنيسة ، وانتوا مش من بيوت أصول ولا تعرفوا جامع ولا كنيسة . ياولاد "ال --------- " .
*ملوحظة : 90% من "ولاد الو--------" على مستوى العالم موجودين فى "مصر" ومعظمهم يحملون لقب "الكولجية" ، وعلشان نكون مُنصفين "ولاد الو-------'" بتوع زمان أقل وساخة بكتير من "ولاد ال--------- " بتوع دلوقتى .