منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
الخنسـاء بنت عمـــرو شاعرة الرثاء في العصر الجاهلي . >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
الخنسـاء بنت عمـــرو شاعرة الرثاء في العصر الجاهلي . >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 الخنسـاء بنت عمـــرو شاعرة الرثاء في العصر الجاهلي .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

الخنسـاء بنت عمـــرو شاعرة الرثاء في العصر الجاهلي . Empty
مُساهمةموضوع: الخنسـاء بنت عمـــرو شاعرة الرثاء في العصر الجاهلي .   الخنسـاء بنت عمـــرو شاعرة الرثاء في العصر الجاهلي . I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 15, 2011 4:22 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الخنسـاء بنت عمـــرو
شاعرة الرثاء في العصر الجاهلي






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





حياتها ونشأتها :

هي تماضر بنت عمرو بن الحرث بن الشريد السلمية ، ولدت سنة 575 للميلاد ،
لقبت بالخنساء لقصر أنفها وإرتفاع أرنبتيه . عرفت بحرية الرأي وقوة الشخصية
ونستدل على ذلك من خلال نشأتها في بيت عـز وجاه مع والدها وأخويها معاوية
وصخر ، والقصائد التي كانت تتفاخر بها بكرمهما وجودهما ، وأيضا أثبتت قوة
شخصيتها برفضها الزواج من دريد بن الصمة أحد فرسان بني جشم ؛ لأنها آثرت
الزواج من أحد بني قومها ، فتزوجت من ابن عمها رواحة بن عبد العزيز السلمي ،
إلا أنها لم تدم طويلا معه ؛ لأنه كان يقامر ولا يكترث بماله ، لكنها
أنجبت منه ولدا ، ثم تزوجت بعدها من ابن عمها مرداس بن أبي عامر السلمي ،
وأنجبت منه أربعة أولاد ، وهم يزيد ومعاوية وعمرو وعمرة . وتعد الخنساء من
المخضرمين ؛ لأنها عاشت في عصرين : عصر الجاهلية وعصر الإسلام ، وبعد ظهور
الإسلام أسلمت وحسن إسلامها . ويقال : إنها توفيت سنة 664 ميلادية . (1)

مقتل أخويها معاوية وصخر وإستشهاد أولادها الأربعة :

قتل معاوية على يد هاشم ودريد ابنا حرملة يوم حوزة الأول سنة 612 م ،
فحرضت الخنساء أخاها صخر بالأخذ بثأر أخيه ، ثم قام صخر بقتل دريد قاتل
أخيه . ولكن صخر أصيب بطعنة دام إثرها حولا كاملا ، وكان ذلك في يوم كلاب
سنة 615 م . فبكت الخنساء على أخيها صخر قبل الإسلام وبعده حتى عميت . (2)
وفي الإسلام حرضت الخنساء أبناءها الأربعة على الجهاد وقد رافقتهم مع الجيش
زمن عمر بن الخطاب ، وهي تقول لهم : (( يا بني إنكم أسلمتم طائعين وهاجرتم
مختارين ، ووالله الذي لا إله إلا هو إنكم بنو امرأة واحدة ما خنت أباكم ،
ولا فضحت خالكم ، ولا هجنت حسبكم ولا غيرت نسبكم ، وقد تعلمون ما أعد الله
للمسلمين من الثواب الجزيل في حرب الكافرين ، وإعلموا أن الدار الباقية
خير من الدار الفانية ، يقول الله عز وجل : (
يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون
) .(3) فإذا أصبحتم غدا إن شاء الله سالمين فأعدوا على قتال عدوكم
مستبصرين ، وبالله على أعدائه مستنصرين ، فإذا رأيتم الحرب قد شمرت عن
ساقها ، وأضطرمت لظى على سياقها ، وجللت نارا على أوراقها ، فتيمموا وطيسها
، وجالدوا رئيسها عند إحتدام حميسها تظفروا بالغنم والكرامة في الخلد
والمقامة… )) .(4) ، وأصغى أبناؤها إلى كلامها ، فذهبوا إلى القتال
وإستشهدوا جميعا ، في موقعة القادسية . وعندما بلغ الخنساء خبر وفاة
أبنائها لم تجزع ولم تبك ، ولكنها صبرت ، فقالت قولتها المشهورة : (( الحمد
لله الذي شرفني بإستشهادهم ، وأرجو من ربي أن يجمعني بهم في مستقر رحمته
)) . (5) ولم تحزن عليهم كحزنها على أخيها صخر ، وهذا من أثر الإسلام في
النفوس المؤمنة ، فإستشهاد في الجهاد لا يعني إنقطاعه وخسارته بل يعني
إنتقاله إلى عالم آخر هو خير له من عالم الدنيا ؛ لما فيه من النعيم
والتكريم والفرح ما لا عين رأت ولا أن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، "
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ، فرحين بما آتاهم ربهم " ( 6) .






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





شعرهـــا وخصائصه :

تعـد الخنساء من الشعراء المخضرمين ، تفجر شعرها بعد مقتل أخويها صخر
ومعاوية ، وخصوصا أخوها صخر ، فقد كانت تحبه حبا لا يوصف ، ورثته رثاء
حزينا وبالغت فيه حتى عدت أعظم شعراء الرثاء . ويغلب على شعر الخنساء
البكاء والتفجع والمدح والتكرار ؛ لأنها سارت على وتيرة واحدة ، ألا وهي
وتيرة الحزن والأسى وذرف الدموع ، وعاطفتها صادقة نابعة من أحاسيسها
الصادقة ونلاحظ ذلك من خلال أشعارها . وهناك بعض الأقوال والآراء التي وردت
عن أشعار الخنساء ومنها :

يغلب عند علماء الشعر على أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها .
كان بشار يقول : إنه لم تكن امرأة تقول الشعر إلا يظهر فيه ضعف ، فقيل له :
وهل الخنساء كذلك ، فقال تلك التي غلبت الرجال .(7)

قال نابغة الذبياني : (( الخنساء أشعر الجن والإنس )) . (Cool فإن كان كذلك
فلم لم تكن من أصحاب المعلقات ، وأظن أن في هذا القول مبالغة . أنشدت
الخنساء قصيدتها التي مطلعها :

قذى بعينيك أم بالعين عوار ذرفت إذ خلت من أهلها الدار

لنابغة الذبياني في سوق عكاظ فرد عليها قائلا : لولا أن الأعشى ( أبا
البصير ) أنشدني قبلك لقلت أنك أشعر من بالسوق . وسئل جرير عن أشعر الناس
فـأجابهم : أنا ، لولا الخنساء ، قيل فيم فضل شعرها عنك ، قال : بقولها :
(9
)

إن الزمان ومـا يفنى له عجـب أبقى لنا ذنبا وإستؤصل الــرأس

إن الجديدين في طول إختلافهما لا يفسدان ولكن يفســد النــاس (10)

وكان الرسول
صلى الله عليه وآله وسلم يعجبه شعرها وينشدها بقوله لها : (( هيه يا خناس ويوميء بيده )) . (11(

أتى عدي عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال له :- يا رسول الله
إن فينا أشعـر الناس ، وأسخى الناس وأفرس الناس . فقال له النبي
صلى الله عليه وآله وسلم
: سمِّهم فقال : فأما عن أشعر الناس فهو إمرؤ القيس بن حجر ، وأسخى الناس
فهو حاتم بن عدي ( أباه ) ، وأما عن أفرس الناس فهو عمرو بن معد يكرب .
(12) فقال له الرسول
صلى الله عليه وآله وسلم :- (( ليس كما قلت يا عدي ، أما أشعر الناس فالخنساء بنت عمرو ، وأما أسخى الناس فمحمد يعني نفسه صلى الله عليه وآله وسلم وأما أفرس الناس فعلي بن أبي طالب )) رضي الله عنه وأرضاه .(13)

بعض أشعارها في الرثاء :

تعكس أبيات الخنساء عن حزنها الأليم على أخويها وبالأخص على أخيها صخر ،
فقد ذكرته في أكثر أشعارها . وقد إقتطفت بعض من أشعارها التي تتعلق بالدموع
والحزن ، فهي في هذه القصائد تجبر عينيها على البكاء وعلى ذرف الدموع
لأخيها صخر ، وكأنها تجبرهما على فعل ذلك رغما عنهما ، وفي متناول أيدينا
هذه القصائد :

ألا يا عين فإنهمري بغدر وفيضـي فيضـة مـن غـير نــــزر

ولا تعدي عزاء بعد صخـر فقد غلب العزاء وعيل صبري

لمرزئة كأن الجوف منهـا بعيد النـوم يشعــر حـــر جمـــر (14)

في هذه الأبيات نرى أن الخنساء دائمة البكاء والحزن والألم على أخيها ولم
تعد تقوى على الصبر ، ودموعها لا تجف ، فهي - دائما - منهمرة بغزارة كالمطر
، وعزاؤها لأخيها صخر مستمر .

من حس لي الأخوين كالغصنين أو من راهما

أخوين كالصقرين لم ير ناظر شرواهمـا

قرميــن لا يتظالمان ولا يرام حماهـا

أبكي على أخـوي والقبــر الذي واراهما

لا مثل كهلي في الكهول ولا فتى كفتاهما (15)

وهنا يظهر في أبياتها المدح والثناء لأخويها صخر ومعاوية وذكر مآثرهما ، والبكاء عليهما ، وعلى القبر الذي واراهما .

ومن شعرها أيضا

يذكرني طلوع الشمس صخراً وأذكره لكل غروب شمس

ولولا كثرة الباكيـن حولي على إخوانهم لقتلت نفسي

وما يبكون على أخي ، ولكن أعـزي النفس عنه بالتأسي

فلا ، والله ، لا أنساك حتى أفارق مهجتي ويشص رمسي

فيا لهفي عليه ، ولهف نفسي أيصبح في الضريح وفيه يمسي (16)

وفي الأبيات السابقة ، وصفت الخنساء أخاها صخر بصفتين جميلتين ؛ أولاها :
طلوع الشمس ، وفيه دلالة على الشجاعة ، وثانيهما : وغروب الشمس ، وفيه
دلالة على الكرم ، وأيضا تبكيه وتعزي نفسها بالتأسي عليه ، وأكدت بالقسم (
فلا والله ) على أنها لن تنساه أبداً . وفي يوم من الأيام طلب من الخنساء
أن تصف أخويها معاوية وصخر ، فقالت : أن صخرا كان الزمان الأغبر ، وذعاف
الخميس الأحمر . وكان معاوية القائل الفاعل . فقيل لها : أي منهما كان أسنى
وأفخر ؟ فأجابتهم : بأن صخر حر الشتاء ، ومعاوية برد الهواء . قيل : أيهما
أوجع وأفجع ؟ فقالت : أما صخر فجمر الكبد ، وأما معاوية فسقام الجسد .(17)
ثم قالت:

أسدان محمرا المخالب نجدة بحران في الزمن الغضوب الأنمر

قمران في النادي رفيعا محتد في المجد فرعا سؤدد مخير (18)

وعندما كانت وقعة بدر قتل عتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة، فكانت
هند بنت عتبة ترثيهم، وتقول بأنها أعظم العرب مصيبة. وأمرت بأن تقارن
مصيبتها بمصيبة الخنساء في سوق عكاظ ، وعندما أتى ذلك اليوم، سألتها
الخنساء : من أنت يا أختاه؟ فأجابتها : أنا هند بنت عتبة أعظم العرب مصيبة،
وقد بلغني أنك تعاظمين العرب بمصيبتك فبم تعاظمينهم أنت؟ فقالت: بأبي عمرو
الشريد ، وأخي صخر ومعاوية . فبم أنت تعاظمينهم؟ قالت الخنساء: أوهم سواء
عندك؟(19) ثم أنشدت هند بنت عتبة تقول:

أبكي عميد الأبطحين كليهما ومانعها من كل باغ يريدها

أبي عتبة الخيرات ويحك فاعلمي وشيبة والحامي الذمار وليدها

أولئك آل المجد من آل غالب وفي العز منها حين ينمي عديدها (20)

فقالت الخنساء:

أبكي أبي عمراً بعين غزيـرة قليل إذا نام الخلـي هجودها

وصنوي لا أنسى معاوية الذي له من سراة الحرتيـن وفودها

و صخرا ومن ذا مثل صخر إذا غدا بساحته الأبطال قــزم يقودها

فذلك يا هند الرزية فاعلمي ونيران حرب حين شب وقودها (21)

______________________________________

الحواشـــي:

(1 ) راجع : الخنساء ، ديوان ، ص5-6 . ، والسيد أحمد الهاشمي ، جواهر
الأدب ، الجزء الأول ، ص127-128. ونقولا ناهض ، الموسوعة العالمية ، المجلد
السادس ، ص974 ( بتصرف ).

( 2 ) جورج غريب ، الموسوع في الأدب العربي (39) شاعرات العرب في الجاهلية ، ص 28-29 ( بتصرف ) .

(3) سورة آل عمران . آية (200)

(4) محمد مهدي الإستانبولي ، نساء حول الرسول ، ص258 ، 259 .

(5 ) المرجع السابق نفسه .

(6) سورة آل عمران ( 173 ) .

(7) أحمد الهاشمي ،جواهر الأدب ، مؤسسة المعارف ، بيروت لبنان ، الجزء الأول ، ص128 ( بتصرف )

(9 ) ديوان ، الخنساء ، ص5

(10 ) المرجع نفسه ، ص128

(11 ) محمد مهدي الإستانبولي ، نساء حول الرسول ، ص 256.

(12 ) المرجع السابق ، ص 257. ( بتصرف )

( 13) المرجع نفسه .

( 14 ) الخنساء ، ديوان ، ص47

(15) الخنساء ، ديوان ، ص144

(16) نقولا ناهض ، الموسوعة العالمية ، الناشر ترادكسيم - شركة مساهمة سويسرية جنيف ، 1988، المجلد السادس ، ص974 .

( 17 ) ديوان الخنساء ص83 (بتصرف)

· ذعاف : هو السم القاتل من ساعته ، جمع ذعف ، ويقال موت ذعاف : سريع .

· الأبطحين : هما مكة والمدينة .

(18 ) الخنساء ، ديوانها ص83

( 19 ) الخنساء ، ديوان ص43 ( بتصرف )

(20 ) المرجع نفسه . ص 43

(21 )المرجع نفسه . ص 43-44

قائمة المصادر و المراجع :

1- السيد أحمد الهاشمي ، جواهر الأدب ، مؤسسة المعارف للطباعة والنشر ،
طبعة جديدة محققة ومنقحة أشرفت على تحقيقه وتصحيحه لجنة من الجامعيين ،
الجزء الأول ، ص127-129 .

2- جورج غريب ، الموسوعة في الأدب العربي (39) شاعرات العرب في الجاهلية ،
دار الثقافة بيروت لبنان ، 1984 ، الطبعة الأولى ، ص 28- 29.

3- الخنساء ، ديوان ، دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع ، بيروت لبنان ،
الطبعة الأولى ( 150صفحة ) . لم يرد بيانات عن المحقق والسنة .

4- محمد مهدي الإستانبولي ، مصطفى أبو النصر شلبي ، نساء حول الرسول ،
الناشر مكتب السوادي للتوزيع ( جدة ) ، 1413هـ -1992م ، الطبعة الرابعة ،
ص(256-260) .

5- المشرف العام الأستاذ نقولا ناهض ، المراجعة العامة الأستاذ صالح علي
الصالح ، الناشر ترادكسيم ، الموسوعة العالمية عربية مصورة بالألوان ،
المجلد السادس ، شركة مساهمة سويسرية جنيف ، حقوق الطبع كروبتوريالي فابري –
ميلانوليفردوباري – هاشيت – باريس للطبعة العربية : حقوق الطبع محفوظة
لتراديكسيم ش . م ، جنيف ، 1988 .









المصدر : الموسوعة الحرة


منتديات الشامل




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخنسـاء بنت عمـــرو شاعرة الرثاء في العصر الجاهلي .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الشعر الاسلامى-
انتقل الى: