من هذا الذي يرفع راية مصر خفاقة ويتحدى مرضى النفوس؟. إنة الايمان بالله إانة شعب مصر العظيم إنه الجيش المصري الإلكتروني

بسم الله الرحمن الرحيم
﴿ سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ﴾

صدق الله العظيم
من هذا الذي يرفع راية مصر خفاقة ويتحدى مرضى النفوس؟.
إنة الايمان بالله
إانة شعب مصر العظيم
إنه الجيش المصري الإلكتروني
ولا يهم بعد ذلك أن تسألوني كيف تنتهي المعركة
نحن العقول التي رفضت أن يلتوى الحق
نحن العقول التي انحاز أصحابها للحقيقة يجرونها جرا
كلما حاول الحاقدون طمسها في الجحور
مصر بلد العزة والكرامة ما من وقت ظهر فيه شبه تهديد او خطر
الا وظهر من شعبها ابطال لتصبح راية النصر مرفوعه
وحين نسقط عن العملاء والمتلونون اقنعة الوطنية يتوارى الضوء الوهمى عنهم مخذولا
وتنسحب نجومه المخادعة وتغيب من المشهد طيور الظلام ويعم السلام
ولا يهم بعد ذلك أن تسألوني كيف تنتهي المعركة
القوة قد تقتل العدو...... لكنها لا تبيد أفكاره ولا تصد رؤاه
وقد تراه يعود مجددا لأن كلماته الخبيثة تظل تنبض مشتعلة تحت الرماد
لا نهاية لأي صراع الا بالعقول
لانهاية لاي صراع الا بالاتحاد
لانهاية لاى صراع الا بانكار الذات
لانهاية لاى صراع الا باستخدام العقل وحرب الفكر بالفكر
حين تطعن من يقف ضدك بالحجة وتدحره بالبرهان
وتمشي نحوه متسلحاً درعك العلم والعمل والايمان بالله والوطن و الابداع
يلتقي المتحاربان هم بجيش من الحاقدين والخونة وقطّاع الرؤوس
ونحن بأسراب من العقول المستنيرة وجيش وطنى عظيم وصقور لاتنام وعلماء
ولا يهم بعد ذلك أن تسألوني كيف تنتهي المعركة
لأن مصر تبقى دائما والحقد يزول، والعلم يظل يسرى في العقول
بينما الخيانةُ تُطمر في الوحل ويضمحل غدرها
والحكمة تشرقُ نوراً في ليل القادمين حتى لو أخرسوا لسان صاحبها وسقوه سماً ليموت
ولا يهم بعد ذلك أن تسألوني كيف تنتهي المعركة