منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
أسرار زيارة الملك لأمريكا.. وخديعة القوات العربية المشتركة! >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
أسرار زيارة الملك لأمريكا.. وخديعة القوات العربية المشتركة! >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 أسرار زيارة الملك لأمريكا.. وخديعة القوات العربية المشتركة!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن المرجاوى
المدير العام
المدير العام
حسن المرجاوى


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 4067
تاريخ الميلاد : 03/06/1963
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 60
المزاج مصر العربيه

أسرار زيارة الملك لأمريكا.. وخديعة القوات العربية المشتركة! Empty
مُساهمةموضوع: أسرار زيارة الملك لأمريكا.. وخديعة القوات العربية المشتركة!   أسرار زيارة الملك لأمريكا.. وخديعة القوات العربية المشتركة! I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 05, 2015 1:55 pm

أسرار زيارة الملك لأمريكا.. وخديعة القوات العربية المشتركة!
الجاهل هو من صدق «أوباما» حين زعم أن العداء بين إيران والسعودية مجرد أوهام زائفة!
هل لزيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز، ملك السعودية، للولايات المتحدة، علاقة بالقوات العربية المشتركة؟!
قبل أيام، أعلنت الجامعة العربية تأجيل اجتماع وزراء الدفاع العرب الذى كان مقرراً عقده، يوم الخميس (27 أغسطس 2015)، لإقرار إنشاء القوة العربية المشتركة إلى موعد لاحق بناءً على طلب من المملكة العربية السعودية، وتأييد كل من: الإمارات، والبحرين، والكويت، وقطر، والعراق.
وقالت الجامعة فى بيان لها، صدر الأربعاء (26 أغسطس 2015)، إنها «تلقت مذكرةً من الوفد الدائم للسعودية لدى الجامعة، يُعرب فيها عن رغبة حكومة المملكة العربية السعودية فى تأجيل عقد اجتماع مجلس الدفاع العربى المشترك من وزراء الدفاع والخارجية العرب إلى موعد يحدد لاحقاً».
والمؤكد هو وجود اتفاق عربى-عربى بشأن أهمية تأجيل إطلاق القوة العسكرية العربية المشتركة التى كان مقرراً التوقيع على بروتوكول تكوينها فى مقر الجامعة العربية فى القاهرة يوم الخميس، وجاء بيان الجامعة العربية حول تأجيل اجتماع وزراء الدفاع والخارجية العرب إلى موعد يحدد لاحقاً، ليشير إلى بداية مرحلة جديدة على صعيد التعاون العربى-العربى لم تتكشف ملامحه حتى الآن، خصوصاً فى ظل التصاعد الذى تشهده الساحة اليمنية، ودخول أطراف إقليمية ودولية تسعى بقوة لتحويلها إلى بؤرة صراع وتوتر لاستنزاف دول الخليج.
وطبقاً لما لدينا من معلومات، نستطيع أن ننفى احتمال وجود خلافات حول القوة المشتركة، خصوصاً وأن الجامعة العربية شهدت اجتماعاً تنسيقيا الثلاثاء الماضى، للإعداد للاجتماع.
ولأن التأجيل جاء بناء على طلب سعودى، وبتأييد خليجى، يكون مهماً أن نطرح السؤال الذى بدأنا به تلك السطور:
هل لزيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز، ملك السعودية، للولايات المتحدة، علاقة بالقوات العربية المشتركة؟!
الواضح للعيان هو أن الحيرة الأمريكية فى التعامل مع السعودية بدأت من اليوم الأول للملك سلمان، عندما كلف الرئيس أوباما نائبه «جو بايدن» باستكشاف الأجواء بالمملكة فى عهد عاهلها الجديد، بعد الانتقال السلس للسلطة قبل خمسة أشهر تقريبا، وهو الخبر الذى استقبله كبار رجال البيت الأبيض بالسؤال البديهى: ما هى الطريقة المثلى للتعامل مع أصدقائنا السعوديين بعد أعوام من فتور العلاقة؟ وما هى أولويات حليفنا المهم فى الشرق الأوسط؟
وبسرعة شديدة، تعاقبت الأحداث بعد ذلك وأطلق الملك سلمان بن عبدالعزيز، عاصفة الحزم لتتضح الصورة لدى الإدارة الأمريكية.
الرسالة كانت واضحة..
والصديق الأمريكى عرف متأخراً، بأمر التحالف الخليجى الذى انضمت إليه القوى العربية دون تردد.
ووسط مراقبة البيت الأبيض، لم تتوقف العاصمة الرياض عن استقبال رؤساء دول، رؤساء حكومات، وزراء دفاع وقادة جيوش، ملبين دعوة التحالف التى اكتفت الولايات المتحدة بدعمهم استخباراتياً ومعلوماتياً، وعلى استحياء!
ومن الرياض إلى نيويورك أحاطت السعودية شرعيتها العربية بأخرى دولية ليخرج القرار التاريخى ٢٢١٦ بتأييد ما ذهبت إليه المملكة.
فى ذلك الوقت، كان عادل الجبير، وزير الخارجية السعودى (سفير المملكة فى واشنطن آنذاك) يؤكد لوسائل الإعلام الأمريكية أن لا مجال لإيران فى أى مفاوضات بشأن اليمن، وكتب براين بنات لـ«لوس أنجلوس تايمز»، على لسان محللين أن السعودية ماضية دون تردد، بعد أشهر من تمويل إيران للحوثيين بتلال من الأسلحة!
ورغم تظاهر الولايات المتحدة بالحرص على أمن المنطقة ودعم أصدقائها، فإن ذلك ظل بعيداً عن الكونجرس، ولم تصدر قرارات بشأنه، بينما كانت السعودية تتجه بقوة وثبات إلى سياسة الأفعال (لا التصريحات) بتوسعة خريطة تحالفاتها، من فرنسا الصادقة الواضحة، وحتى روسيا القوية. لتبقى أمريكا الصديق المتردد حتى إشعار آخر وسط إخفاقات متواصلة ونتوقع أن تستمر فى الملف الإيرانى، بعد أن هلّلت الإدارة الأمريكية لاتفاقها مع من كانت تصفهم بـ«قوى الشر»، وخرج أوباما على شعبه مزهواً باتفاقه الذى مازال وسيبقى بعيداً من ثقة السياسى والناخب الذين عرفوا أن ما فعل مجرد مناورة لدعم حزبه فى الانتخابات المقبلة.
وليس خافياً ان السعودية ومصر دولتان كبيرتان تمثلان قاعدتى الجسر الإستراتيجى العربى، الذى يفترض ان يعمل على إنتشال المنطقة المتخبطة فى الفوضى من اليمن إلى تونس مروراً بالعراق وسوريا وليبيا، وفى هذا السياق دور السعودية محورى فى منطقة الخليج والدور المصرى محورى من باب المندب إلى موريتانيا، ولهذا يمكن القول إن «إعلان القاهرة» جاء لينقل الوضع العربى من حال الإنحدار إلى حال المنعة والقوة ومواجهة الأخطار وكبح كل التدخلات!
هكذا كان من الطبيعى أن يحظى «إعلان القاهرة» باهتمام كبير على المستويين الإقليمى والدولى، لأنه يمثل انطلاقاً لمرحلة جديدة من العمل الممنهج والرؤية الموحدة لأكبر قوتين عربيتين «فى مواجهة كل محاولات التدخل فى الدول العربية أياً كانت مصادرها، وذلك حفاظاً على النظام العربى وترميمه وتقويته فى مواجهة محاولات اختراقه وإضعافه»، كما أعلن الناطق باسم الرئاسة المصرية.
الإعلان تضمّن ستة بنود تناولت الآليات التنفيذية لمسار التكامل المصرى-السعودى، الذى يفترض أن يحسّن قوة الردع لمواجهة الأخطار الإرهابية والتدخلات الإقليمية، ويوفّر بالتالى رافعة قوية للوضع العربى، لكن البند الأول يكتسب أهمية متقدمة لأنه ينصّ على «تطوير التعاون العسكرى والعمل على إنشاء القوة العربية المشتركة».
ذلك أن السعودية التى أعلنت «عاصفة الحزم» لإسقاط الانقلاب الحوثى الذى تدعمه طهران فى سعى واضح للسيطرة على باب المندب بما يوفّر لها كماشة حول السعودية وخنقاً لقناة السويس، ولهذا فإن التعاون العسكرى بين البلدين ضرورى لدعم الدور المحورى لكل منهما فى محيطه.
«إعلان القاهرة» وجه صفعة إلى الذين هللوا لزيارة خالد مشعل ورفاقه للسعودية مفترضين أنها مؤشّر لانهيار العلاقة بين السعودية ومصر التى تتهم «حماس» بالضلوع فى الأعمال الإرهابية فى سيناء، ولهذا جاء بيان وزير الخارجية السعودى عادل الجبير سريعاً فى تأكيده أنها زيارة دينية لأداء مناسك العمرة وأن الموقف من «حماس» التى تسبح فى مياه إيرانية لم يتغيّر.
ولا نعتقد أن عاقلاً صدّق «أوباما» حين زعم أن العداء بين إيران والسعودية مجرد أوهام زائفة! إذ لا يخفى على أحد أن القرار عند المرشد على خامنئى لا عند حسن روحانى أو محمد جواد ظريف.
أوباما، وفى سياق تسويقه للاتفاق النووى مع طهران، أكد لشبكة «سى.إن.إن» أن الاتفاق سيؤدى إلى زيادة التعاون بين دول يسود شعور العداء بينها وبالنص قال: «أعتقد أنه من المتوقع أن تبدأ كل من السعودية وإيران بالاعتراف بأن العداء بينهما مجرد أوهام زائفة كأى شىء آخر، وأن ما تمثله «داعش» أو انهيار سوريا أو اليمن أو غيرهما هو أكثر خطراً مما تشعران به من عداء متبادل»!
وتناسى (أو تجاهل) التصريحات الإيرانية، بعد سيطرة الحوثيين على صنعاء واندفاعهم إلى عدن والتى قالوا فيها إن «هذا انتصار عظيم للثورة وسيأتى الدور على السعودية»!
كما تناسى وتجاهل وتجاوز كل التدخلات السلبية الإيرانية فى العراق والبحرين والإمارات والكويت ولبنان وحتى فى المناطق الشرقية من السعودية، وأيضاً المحاولة الفاشلة لاغتيال عادل الجبير عندما كان سفيراً للمملكة فى واشنطن!
فى السياق نفسه، أجرى مايكل راتنى، المبعوث الخاص الأمريكى الجديد إلى سوريا، الذى زار موسكو، محادثات مع ميخائيل بوجدانوف، نائب وزير الخارجية الروسى المبعوث الخاص للرئيس الروسى إلى الشرق الأوسط، بشأن الانتقال السياسى فى سوريا، وأوضحت الخارجية الروسية أن لقاء بوجدانوف وراتنى شهد تبادلاً مفصلاً لوجهات النظر بشأن الجهود الرامية إلى تسوية الأزمة السورية فى أقرب وقت بالطرق السياسية والدبلوماسية، إضافة إلى مهمات مكافحة الإرهاب بصورة فعالة.
وفى واشنطن أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية بياناً جاء فيه أن «الولايات المتحدة تواصل جهودها على المستوى الدولى لمواجهة تنظيم داعش فى سوريا والعراق على حد سواء».. وأضافت: «إننا ندرك أن استمرار سلطة الأسد يغذى التطرف ويؤجج التوتر فى المنطقة. ولذلك يعد الانتقال السياسى ضرورياً ليس لتحقيق مصلحة الشعب السورى فحسب، بل إنه أيضاًً جزء مهم من المعركة لإلحاق الهزيمة بالمتطرفين»، وأشارت إلى أن «زيارة راتنى لروسيا شكلت فرصة ملائمة للبحث فى هذه المواضيع مع المسئولين الروس»، وأوضحت أن «اللقاءات التى عقدها راتنى فى موسكو تشكل جزءاً من المشاورات التى يجريها الطرفان استمراراً للمناقشات الأخيرة بين وزيرى الخارجية سيرجى لافروف وجون كيرى، وفى إطار الجهود المتواصلة لدعم المعارضة السورية والعمل الرامى إلى تحقيق توافق أكبر فى آراء الأطراف السوريين واللاعبين الدوليين حول الانتقال السياسى فى سوريا وسبل إلحاق الهزيمة بالمتطرفين!
وبناء على ذلك، فإن زيارة الزعماء الثلاثة المصرى والأردنى والإماراتى إلى روسيا فى جزء منها، كان هدفها التحضير مع موسكو للوصول إلى صيغة تقبل بها السعودية وروسيا. وضع فى الاعتبار أن المملكة هى التى طرحت تكوين تحالف لمواجهة التنظيمات المتطرفة، بعد زيارة محمد بن سلمان، ولى ولى العهد السعودى، وزير الدفاع، واجتماعه مع الرئيس الروسى، وهو ما تزامن أيضاً مع مبادرة إيرانية من أربع نقاط لحل الأزمة السورية.
وهنا تكون الإشارة واجبة إلى أن روسيا والولايات المتحدة متفاهمتان بشأن بقاء مؤسسات الدولة السورية وعدم هدمها منعاً لإحداث فراغ تملؤه الجماعات المتطرفة، وواشنطن تركت إدارة هذا الملف إلى موسكو، وبينهما تفاهم غير معلن على أن بقاء بشار الأسد مشروط بضمان ألا تعنى إزاحته استيلاء المتطرفين على الحكم، غير أن صيغة هذا البقاء ومداه الزمنى لم يتم حسمه حتى الآن.
وتوحى المؤشرات أن روسيا نجحت إلى حد بعيد فى إقناع السعودية وحلفائها بالحل السياسى للأزمة السورية!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسرار زيارة الملك لأمريكا.. وخديعة القوات العربية المشتركة!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 8 نصائح للعازمين على تشكيل "القوة العربية المشتركة"
» قطر تشعل الأزمة السورية بإرسال قوات عسكرية لدمشق.. قائد القوات المصرية فى "عاصفة الصحراء": أخشى أن تتورط هذه القوات فى الاشتباك مع الجيش.. الجامعة العربية فشلت فى تشكيل قوة حفظ سلام بعد تحفظات مبارك
» "الطابور الخامس" والنخب الموالية لأمريكا تبدأ الهجوم مبكراً على الجيش.. والمتاجرة بدماء الشهداء والمصابين لتكوين ضغوط دولية على مصر.. ومصدر عسكرى يؤكد: يجب الحفاظ على سمعة القوات المسلحة تحت أى ظرف
» سياسيون: حضور مبارك بقفص الاتهام مشهد تاريخى.. أبو العلا ماضى:رسالة لأى حاكم..العريان: "قل اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء"..عبد الماجد: صحة مبارك جيدة والديب سرب شائعات مرضه الأربعاء، 3 أغسطس 2011
» بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية من طرائف اللغة العربية بيتان غريبان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: قسم الموضوعات العامة :: الموضوعات العامة-
انتقل الى: