تلخيص البهاريز في تفجيرات باريز

تلخيص البهاريز في تفجيرات باريز
===================
.
1- 172 قتيل و مئات الجرحى في قلب عاصمة النور و الحرية ،، لو حد قالك دول بيعملوا كده عشان تبقى ذريعة يدخلوا بيها سينا رد عليه بالمنطق اللي يستاهله ( بس اتأكد ان عندك جزمه تانيه الأول ) .
.
2- عملية اقتحام المسرح أسفرت عن مقتل جميع الرهائن و عددهم 112 تقريبا ، عايزك بس تحاول تركز في الكلام ،، كده النتيجه loss بنسبة 100% .... بطّل بقى تتفرج على أفلام غربية عن تحرير الرهائن و التفاوض و الـ negotiator و تصدق إن الغرب دول جامدين أوي و بيمشوا عالحيط .
.
3- رد الفعل العالمي كان سريع جدا و كله في اتجاه واحد ، دعم فرنسا في مواجهة الإرهاب ، حتى بان كي مون ، إنما عندنا في مصر لما بيحصل إرهاب بيطالبونا باحتواء الإرهابيين و نبوسهم من بؤهم ... بان كي مون مأعربش عن قلقه لما عساكرنا ماتوا في الإرهاب إنما أعرب عن قلقه من حبس صحفي مش فاكر اسمه ( و لا بان كي مون نفسه فاكر اسمه ) .
.
4- الرأي العام الفرنسي و العالمي مش هيقول تقصير أمني ولا هيقول ظابط التأمين كان بيلعب كاندي كراش ، الكلام ده بيتقال عننا احنا بس .
.
5- عملية احتجاز رهائن في المسرح و قتلهم تمت بجوز ارهابيين - بالكتير جوزين - وفي قلب باريس اللي فيها عساكر تسد عين الشمس ( داحنا لنا الجنة و الله ) , طبعا الإرهابيين دول وراهم بالتأكيد محرض و مخطط رئيسي غالبا جهاز مخابرات دولة تانية ، إنما وارد جدا كمان يكون فيه تواطئ من أفراد شرطة فرنسيين ،، محدش هيجيب سيرة الكلام ده ،،، برضه عندنا احنا بس يتقال إن ظابط الشرطة ممكن يرتشي أو يخون بلده إنما ظابط الشرطة الفرنسي بيبيع سبح وسجاجيد صلاة .
.
6- التفجيرات المتزامنة في أكتر من مكان في قلب العاصمة ممكن يكون ترجمتها إن باريس خارج السيطرة الأمنية ، و مع ذلك مفيش دوله هتحذر رعاياها من السفر لباريس ، و لا هتوقف طيرانها و لا هتسحب السياح ...يارب تكون فاهم .
.
7- مفيش كولجية في فرنسا ، و بالتالي هتلاقي الكل مشغول بدعم الدولة في مواجهة الإرهاب ، و صدقني بقى ، و عهد الله لو ظهر عندهم راجل أقرع و بنضارة و قالهم : طب نحتوي الإرهابيين و نتفاوض معاهم ، أصلهم فصيل وطني .. طب نفكر في حل سياسي .. و عهد الله هيتقتل على إيد أجهزة الأمن و يتصور فيديو و هو بيتقتل و برضه مفيش حد هيتعاطف معاه ..لا من الشعب ولا الإعلام ... حكاية المصالحة مع إرهابيين دي اسمها ( علم البلالا ) ،.... و ده علم جديد لانج، و احنا اللي اخترعناه .
--------------------------------
By: Mohamed Hussein

ارهابيين قفلوا فرنسا كلها يا جدعان .. و احنا هنا بنحارب التنظيم الأم ... التوكسفاين كله ... آلاف مؤلفة تم تجميعهم و تسليحهم و تمويلهم و تأمين ضهرهم بصحفيين و نشطاء و كولجية مهابيل ... و صامدين يا جدعان و عايشين و الحمد لله .... الكولجي اللي يفتح بوقه و يتكلم عن أي تقصير نطعمه أقدم جزمة متعاصه جله
----------------------------

By: Mohamed Ali

*************************

ماذا يعني تطبيق حالة الطوارئ طبقا للدستور الفرنسي:
=============================
هي حالة تلجأ إليها الدولة ويتم تطبيقها لمدة 12 يوما وتجدد بقانون ، تعطي للسلطات الأمنية الفرنسية كافة الصلاحيات الآتية
1- حظر التجول ، وإعتقال المشتبه بهم فورا بمجرد الاشتباه
2- تفتيش المنازل والمنشآت العامة والخاصة دون إذن قضائي.
3- طرد أي شخص أو جماعية أو جمعية يتوقع تهديدهم للأمن .
4- طرد الأجانب من البلاد .
5- فرض الإقامة الجبرية على من تراه السلطات مستحقا لذلك
6- مصادرة جميع الأسلحة ، حتى لو كانت مرخصة
7- إمكانية غلق المسارح ودور السينما
8- فرض الرقابة على كافة وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية
9- إحالة المتهمين المدنيين إلى القضاء العسكري
--------------------------------
سمعتش بقى كولجي يتكلم عن الحريات في عاصمة الحريات ؟؟ أبدا
سمعتش عن حقوقي يهاجم الدولة الفرنسية القمعية ؟ أبدا
يا ترى ماهو رأي السادة كولجية الطابور الخامس في قانون الطوارئ الفرنسية ؟ حلو ..؟ مش كده..؟
‫#‏أنهم_لايشمون_الكُلّة‬

أللى حيتكلم من ولاد الجزمة رد عليه قوله:
شوفت خالتى فرنسا
أللى حيفتح بقه بكلمة سدهوله بشبش خارج من خرارة .....قوله ياأسوانى ياحرارة ياحمزاوى ياكل متسول لنعيم الدولار ياكل سائر على نهج حبارة شوفت فرنسا عملت إيه ياواد ياشطارة ياأبو بنطلون ساقط وأبو حمالة شوفت فرنسا بلد الحريات والديمقراطية والثقافة والعلم والغنى والثراء والقوة عملت إيه؟
النهاردة فرنسا بتديكم درس وياميت مليون خسارة على أللى باع بلدة ومشى ورى شعارات هدامة.
شوفت فرنسا ياواد عملت إيه حتعمل نفسك ماشفتش حاجة ودلوقتى تتدارى وتستغبى لأنك أغبى من حمار وحمارة .
خد عندك يابهيم:
فرنسا النهارة بتقول علناً: وقت التوتر و الإرهاب و تكدير السلم العام مفيش حاجة اسمها "نازل أتظاهر".. طبقت الطواريء و منحت لرجال الشرطة حق إطلاق النار في مقتل لمجرد الإشتباه..أكرر ( لمجرد الإشتباه)
يا رب الحلاليف البرية اللي عندنا تفهم.
*********************

حدش يناولنى خالد ابوالنجا نفسى أرزعة شبشبين على مؤخرته

*******************************

بعد الهجمات.. فرنسا تطبق نظام طوارئ يسمح بالقتل وإجلاء السكان قسرًا
أصدر مجلس الوزراء الفرنسي مرسوما موقعا من الرئيس فرانسوا هولاند، يقضي بفرض حالة الطوارئ في البلاد لمدة 12 يوما، وإغلاق جميع الحدود وبعض المطارات، وإعادة تقييم الخطط الأمنية للبلاد.
ويمثل ذلك خطوة غير مسبوقة في تاريخ فرنسا الحديث وحالة لم تعشها جميع الأجيال الحالية في البلاد، لأن آخر عهد فرنسا بتلك الإجراءات كان إبان الحرب العالمية الثانية واحتلال النازية لبلادهم.
كانت سلسلة هجمات إطلاق نار وتفجيرات هزت العاصمة الفرنسية باريس، مساء أمس الجمعة، أسفرت عن مقتل 230، منهم 150 أثناء تحرير رهائن في أحد المسارح، وذلك وسط المدينة وبالقرب من ملعب "ستاد دو فرانس".
وفي تقريرها عن هذه الحالة، ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن الرئيس ومجلس الوزراء هي الجهة الوحيدة المخول لها فرض حالة الطوارئ في البلاد، على أن تكون لمدة 12 يوما فقط قابلة للتجديد بعد ذلك.
وتفرض تلك الحالة في أثناء الحروب أو وجود خطر يهدد وجود الجمهورية أو نظامها الدستوري، أو خطر داخلي أو خارجي يؤثر على حياة المواطنين، مثل الهجمات النووية أو الأمراض والأوبئة، وكذلك في حالة الكوارث الطبيعية، مثل الزلازل المدمرة أو البراكين.
وعند فرض حالة الطوارئ تلتزم بها جميع مؤسسات الدولة والمواطنون ومن يخالفها أ ويخرقها يواجه الاعتقال الفوري أو التعامل معه وفقا لخطورة الموقف والتي قد تصل إلى حد إطلاق النار المباشر عليه.
ويمكن فرض حالة الطوارئ لمدة 12 يوما وهي قابلة للتجديد وفقا للأوضاع وتطوراتها، وبعد نشر هذه الحالة، فإن هناك إجراءات عاجلة ستتخذ من بينها حظر التجوال في الشوارع سواء للأفراد أو السيارات أو المركبات بجميع أنواعها، سواء في مدن بأكملها أو في مناطق محددة أو شوارع ولساعات تحددها السلطات، ولا مجال لمخالفة هذه الحالات.
ويمكن للحكومة إجلاء المواطنين أو نقلهم إلى مراكز أو تجمعات أو مناطق آمنة حفاظا على سلامتهم ولا يجوز لأحد الاعتراض أو الرفض.
وتتولى وزارة الداخلية تنفيذ هذه الإجراءات ويمكن استدعاء الجيش في أي وقت لمعاونتها في فرض النظام ومطاردة أي شخص أو جماعات تهدد أمن البلاد.
وبدأت فرنسا تطبيق تلك الإجراءات بقوة وطلبت من جميع المواطنين في العاصمة باريس التزام منازلهم وعدم الخروج، وأغلقت المحال والمتاجر أبوابها، ومنع سيارات التاكسي من السير في الشوارع.