منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
خطبة الجمعة في الامارات امس >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
خطبة الجمعة في الامارات امس >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 خطبة الجمعة في الامارات امس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن الذهبى
عضو stars
عضو stars
حسن الذهبى


اسم العضو : حسن الذهبى
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 2797
تاريخ الميلاد : 11/03/1956
تاريخ التسجيل : 16/01/2014
العمر : 68
المزاج عال

خطبة الجمعة في الامارات امس Empty
مُساهمةموضوع: خطبة الجمعة في الامارات امس   خطبة الجمعة في الامارات امس I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 24, 2016 1:04 am

بواسطة/
Khaled Ragab

‏5‏ دقائق · 

خطبة الجمعة في الامارات امس
الحمد لله الملك الواحد، العظيم الماجد، عالم بالنوايا والمقاصد، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبد الله ورسوله، فاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد: فأوصيكم عباد الله ونفسي بتقوى الله، قال سبحانه وتعالى:( واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير).
أيها المسلمون: إن الحياة ميدان عمل وكفاح، وتفاؤل ونجاح، ولا تخلو من عسر ويسر، ومتاعب وشدائد، قال سبحانه:( لقد خلقنا الإنسان في كبد). أي: في شدة وعناء من مكابدة الدنيا. ولكن الإنسان الإيجابي المثابر ينظر إلى الجانب المضيء في كل شيء مستبشرا بالخير، فينتقل بالتفاؤل والأمل إلى التفاعل والعمل؛ وهذا ما حثنا عليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال:« إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسها فليغرسها». لأن الاستكثار من غرس فسائل الخير ينتفع به الوطن والمجتمع، ويكون الإنسان إيجابيا في حياته، فالإيجابية هي اكتساب الصفات والمهارات النفسية والعملية التي تحقق السعادة للمرء وللآخرين، وتمكنه من التغلب على الضغوط، وحسن التعامل مع الظروف، والاستثمار الجيد للواقع، وصناعة المستقبل الزاهر، والابتعاد عن كل ما يجلب اليأس والمعاني السلبية؛ فمن الإيجابية أن لا يستمع المرء للمثبطين الذين يعوقون الناس عن كل خير، وقد ذم النبي صلى الله عليه وسلم من يشيع روح اليأس والسلبية في الناس، فقال صلى الله عليه وسلم :« إذا قال الرجل: هلك الناس. فهو أهلكهم». لأنه قنطهم من رحمة الله، وأيأسهم من غفرانه. فمصاحبة الإيجابيين تحفز الهمة، وتدل على الصواب، وتشجع على العمل، فيحافظ المرء على تقدمه، وإنجاز طموحاته.
عباد الله: ما أجمل التحلي بالإيجابية في القيام بمهام البناء الحضاري وواجباته؛ على مستوى الأفراد والمجتمعات، وقد حفز القرآن الكريم الحس الإيجابي، الذي يرفع طاقة الإنسان لتحقيق أهدافه النبيلة، فأول مستويات الإيجابية أن يكون المرء إيجابيا مع نفسه، يسعى لتطويرها ورقيها، ويتحلى بأحسن الخصال؛ قال تعالى:( قد أفلح من زكاها). أي: بطاعة الله، وطهرها من الأخلاق السيئة. فالإيجابية تثير روح التحدي، فلا تستوقفنا الصعوبات، ولا تمنعنا المعوقات، فقد كان الإمام الترمذي صاحب السنن أعمى، ولكنه أوتي من الإيجابية ما تخطى به حاجز الإعاقة، حتى صار من أكابر علماء الحديث وحفاظه. قال الشاعر:
ولم أر في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام
وعزز النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابه رضي الله عنهم طلب معالي الأمور وكمالها ابتغاء الرقي بأنفسهم وأعمالهم، فقال صلى الله عليه وسلم:« فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس، فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة».
أيها المصلون: إن الحل الأمثل للمشكلات يكمن في إيجابية التعامل معها، وتفهم أخطاء الآخرين، فننصح الناس بالحسنى، ونوجه الأبناء للأفضل، ونذكر الناسي، ونعلم الجاهل، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه ذلك؛ فعن عباد بن شرحبيل رضي الله عنه قال: أصابني فقر وجوع، فدخلت بستانا من بساتين المدينة ففركت سنبلا، فأكلت وحملت فى ثوبي، فجاء صاحبه فضربني وأخذ ثوبي، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له:« ما علمت إذ كان جاهلا، ولا أطعمت إذ كان جائعا». فنهاه صلى الله عليه وسلم عن العقوبات السلبية، وأرشده إلى المعالجات الإيجابية العملية.
ومن الإيجابية أن يكون المرء متفائلا في أقواله، فينطق بالكلمات السديدة، والألفاظ الحكيمة، يشجع ولا يثبط، ويبشر ولا ينفر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« بشروا ولا تنفروا». فالكلمة الإيجابية لها أهميتها الكبرى، فهي تأخذ بمجامع القلوب، ويبقى أثرها الجميل في النفوس، ويؤجر صاحبها، قال صلى الله عليه وسلم :« الكلمة الطيبة صدقة».
عباد الله: والإنسان الإيجابي يتميز بالأخلاق الفاضلة في التعامل، فيقابل الناس بابتسامة وبشر، ويبث فيهم الأمل والسرور، فقد عاد النبي صلى الله عليه وسلم مريضا، فقال له:« أبشر، فإن الله يقول: هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا، لتكون حظه من النار في الآخرة». ففتح له صلى الله عليه وسلم أبواب الأمل حتى ينسى الألم، فما أحسن أن نفتح لأنفسنا أبواب الأمل بإيجابية، فالزوج الإيجابي ينظر دائما إلى الجانب المضيء في زوجته، وكذلك الزوجة مع زوجها؛ لتدوم المحبة بينهما، وكبير السن يعتني بصحته، ويمارس الرياضة، ويجدد نشاطه، ويقبل على الحياة وينعم بها، فقد أدى واجبه، والمتقاعد يستثمر وقته في القراءة والاطلاع، فينفع أبناءه وأحفاده بخبرته، ويمنحهم من عمق ثقافته، ويتقرب إلى الله تعالى بطاعته، وبالمشاركة في الأعمال التطوعية، فلا ينقطع خيره، ولا يقف عطاؤه، والموظف الإيجابي يذهب إلى عمله بانشراح صدر، وتبسم وبشر، ويتقن عمله، فيرضي ربه، وينفع نفسه ووطنه، والمرأة ترعى أولادها، وتحافظ على تماسك أسرتها، وتسعد من حولها.
أيها المسلمون: للإيجابية دورها المهم في المجتمع، وذلك بذكر إنجازات الناس ومآثرهم، وإيجابياتهم ومحاسنهم، فحين سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أحد أصحابه وقد غاب عنه؛ قال بعضهم: ذلك منافق لا يحب الله ورسوله. فقال صلى الله عليه وسلم :« لا تقل ذلك، ألا تراه قد قال: لا إله إلا الله. يريد بذلك وجه الله؟». فدعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى النظر إلى الجانب الإيجابي في كل إنسان، وهذا أنجع دواء للغيبة، فهل نحن ممن يتخذون الإيجابية أسلوب حياة؛ ومنهج تعامل؟ اللهم ارزقنا الإيجابية في حياتنا، واهدنا لأحسن الأقوال، وأفضل الأعمال، ووفقنا لطاعتك، وطاعة رسولك محمد صلى الله عليه وسلم وطاعة من أمرتنا بطاعته، عملا بقولك:( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم).
نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم،
وبسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم،
فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطبة الجمعة في الامارات امس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تحضر خطبة ؟
» كيف تُعَدُّ خطبة الجمعة؟!
» رمضاااااااان كريـــــــــــــــــــــــــــــــم خطبة الجمعة: بَشَائِرُ الشَّهْرِ الكَرِيمِ
»  في خطبة الجمعة اليوم فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي يحث المسلمين على الإكثار من ذكر الله في هذه الأيام المباركة
» خطبة عن الصلاة وأهميتها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الخطب المنبرية-
انتقل الى: