Mohammed Haffz
17 ساعة ·
فاكرين لما قلتلكم "ولنا حق الرد " ..؟ - ورق وملفات كثير بتتحضر وجاري تجهيزها .. لدعم إدراج «الإخوان» في لائحة المنظمات الإرهابية بالكونجرس، وحظر ممتلكات عناصرها، فضلا على تقديم قائمة بـ 25 شخصية إخوانية فى أمريكا وبريطانيا يعملون فى تجارة السلاح وغسيل الأموال..
كما يتضمن الملف تسجيلات ووثائق تظهر تخطيط الجماعة لاغتيال الرئيس عبدالفتاح السيسى وشخصيات عسكرية كبيرة من واقع تحقيقات النائب العام .
* الملف يعمل عليه وفد مصري رفيع المستوي سيتوجه خلال الأيام القليلة القادمة الى الخارجية الأمريكية ويليها الاتحاد الاوروبي، والتقارير مكتوبة باللغة الانجليزية والفرنسية
.
يشمل الملف الجاري تجهيزه تسجيلات تثبت حقيقة وصول الدعم المالى، من قيادات الجماعة بتركيا وقطر، من خلال تجارة السلاح وغسيل الأموال حول العالم وخصوصا فى أوروبا، ومن ثم إعادة توجيه هذه الأموال إلى أذرعها المسلحة فى مصر، وأيضا إلى جماعات إرهابية فى سوريا وليبيا، مقابل تنفيذ عمليات، وإنشاء معسكرات لتدريب شباب الجماعة وتأسيس الجماعات المسلحة، وعلى رأسها «حسم» و«لواء الثورة».
كما تضمن الملف تسجيلات بين قادة الإخوان فى تركيا وعناصر داخل مصر، تكشف الاتفاق على إرسال الأموال وتوزيع مهام بينها تنفيذ عمليات اغتيال بحق رجال الجيش والشرطة، واستهداف أكمنة الأمن و «تجنيد الشباب»
.
ضم التقرير أيضا إثباتات على أن «الإخوان» جندت 1200 شاب، مرصودين بالأسماء خلال السنوات الماضية، منذ فض اعتصام رابعة العدوية، واستغلت أموال التبرعات بالمساجد، فى إرسالهم إلى سوريا والعراق وليبيا، حيث تدربوا هناك وانضموا إلى جماعات «داعش» و«جيش الشام»، فضلا عن شباب آخرين عادوا إلى مصر بعد التدريب، لتنفيذ عمليات إرهابية بالداخل.
كما أثبت التقرير بالأدلة الموثقة أن المدبر الرئيسى لعملية الكنيسة البطرسية ينتمى لجماعة الإخوان الإرهابية، وأن التحقيقات أثبتت أنه حصل على أموال من عناصر تابعة للجماعة، كما نوه بأن الإخوان تدعم الإرهاب فى سيناء، حيث أرسلت أموالا لجماعة «أنصار بيت المقدس» لشراء السلاح والمتفجرات.،،،
.
التقرير ده هيكون صفعة على وجه الرئيس المنتهى أوباما الذي دعمهم ، وبريطانيا الحاضنة لهم
وسيكون بين يدي السيناتور الأمريكي تيد كروز الذي أعلن منذ يومين أنه ست\يتقدم للكونجرس بمشروع قانون لإدراج جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية .
وقد أبلغ السيناتور تيد الوفد المصري أن اعدام الجماعة دوليا أصبح بمثابة افتتاحية لحكم ترامب ..
فكما ان الجماعة انتهت تماما في مصر في عهد السيسي ستنتهي تماما من أمريكا في عهد ترامب ...
والبادي أظلم .