منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
من صفات المؤمنين >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
من صفات المؤمنين >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 من صفات المؤمنين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن المرجاوى
المدير العام
المدير العام
حسن المرجاوى


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 4067
تاريخ الميلاد : 03/06/1963
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 60
المزاج مصر العربيه

من صفات المؤمنين Empty
مُساهمةموضوع: من صفات المؤمنين   من صفات المؤمنين I_icon_minitimeالإثنين يناير 10, 2011 3:33 pm

من صفات المؤمنين

ملخص المادة العلمية

1- أن الميزان الذي يزن الله به الناس هو ميزان التقوى. 2- فضل الصدق وذم الكذب. 3- فضل القلب على سائر الأعضاء وفضيلة الاعتناء به والحذر من إصابته بالأدواء الخبيثة كالحسد والبغي ونحو ذلك. 4- فضل الزهد في الدنيا وحب الآخرة. 5- فضل حسن الخلق.



عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله قال: ((خير الناس ذو القلب المخموم واللسان الصادق))، قيل: ما القلب المخموم؟ قال: ((هو التقي النقي الذي لا إثم فيه ولا بغي ولا حسد))، قيل: فمن على أثره؟ قال: ((الذي يشنأ الدنيا ويحب الآخرة))، قيل: فمن على أثره؟ قال: ((مؤمن في خلق حسن)).

قال الله تعالى: يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم [الحجرات:13].

فقد أشار الله سبحانه في هذه الآية إلى أن الشعوب والقبائل والأحساب والأنساب والأموال ونحوها من قيم الناس لا تزن عند الله جناح بعوضة، وإنما الميزان الذي يزن الله به الناس ويرفعهم به في الدنيا والآخرة هو ميزان التقوى إن أكرمكم عند الله أتقاكم .

وهذا الحديث يؤكد هذا المعنى، ويبين باختصار شديد أن الخيرية مردّها إلى تقوى الله وحسن الخلق، وأنه على قدر حظ العبد منهما يكون حظه من الخيرية، فكلما زاد حظه من التقوى وحسن الخلق زاد حظه من الخيرية، وكلما نقص حظه منهما نقص حظه منها.

فالرسول يقول: ((خير الناس ذو القلب المخموم واللسان الصادق)).

واللسان والصادق معروف ولذا لم يسألوا عنه. والصدق فضيلة عظيمة، ومنقبة جليلة، جعله الله من صفات المتقين فقال في حقهم: الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار [آل عمران:17].

وأمرنا أن نكون مع أهله فقال: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين [التوبة:119].

وقال النبي : ((عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرّى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا)). والصديقية درجة فوق درجة الشهادة ودون درجة النبوة، قال تعالى: ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا [النساء:69].

وكما مدح الله الصدق وأهله ذم الكذب وأهله، وجعل الكذب من صفات المنافقين والكافرين، فقال تعالى: في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون [البقرة:10].

وقال تعالى: إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون [النحل:105].

وقد نعى الله تعالى على أقوام جريهم وراء الظنون التي ملأت عقولهم بالخرافات وأفسدت عليهم حاضرهم ومستقبلهم، فقال تعالى: إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى [النجم:23].

أي: فأعرضوا عنه. وقال تعالى: إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا [النجم:28].

وقال النبي : ((إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث)).

وقال : ((دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن الصدق طمأنينة، والكذب ريبة)). وقال : ((وإياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذّابا)).

فعلى المسلمين أن يعظموا الصدق ويتحرّوه في كل أقوالهم، وأن يحذروا الكذب ويجتنبوه على كل حال، فإن الله وعد الصادقين بالجنة، وتوعد الكاذبين بالنار، قال تعالى: فمن أظلم ممن كذب على الله وكذّب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين ليكفر الله عنهم أسوأ الذي عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذي كانوا يعملون [الزمر:32-35].

وأما القلب المخموم فقد سأل عنه الصحابة رسول الله فقال: ((هو التقي النقي الذي لا إثم فيه ولا بغي ولا حسد)). وإنما وصف القلب بالتقوى لأنه محلها، كما قال تعالى: ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب [الحج:32].

كما قال النبي : ((التقوى هاهنا)) وأشار إلى صدره.

ولذا كان القلب محل نظر الله تعالى، كما قال النبي : ((إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسامكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم)). وكان صلاح الجسد متوقفا على صلاح القلب، كما قال النبي : ((ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب)).

فإذا امتلأ القلب بالتقوى فقد صلح وصلح بصلاحه الجسد كله، وإذا خلا القلب من التقوى فقد فسد وفسد بفساده الجسد كله.

فاتقوا الله عباد الله، وجمِّلوا قلوبكم بتقوى الله، فإنها لباسها، كما أن الثياب لباس البدن قال الله تعالى: يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوءاتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير [الأعراف:26].

ومما يفسد القلب دنايا الأخلاق وقبيح الصفات، وأعظمها: الإثم، والبغي، والحسد، ولذا حرّم الإسلام هذه الأخلاق، قال الله تعالى: قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون [الأعراف:33].

وقال النبي : ((لا تحاسدوا ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخواناً)).

وقد أخبر النبي أن هذه الأخلاق الدنيئة ستصيب الأمة، وتحدث فيها البغي العدوان، فقال : ((سيصيب أمتي داء الأمم)). قالوا: وما داء الأمم؟ قال: ((الأشر والبطر والتكاثر والتشاحن في الدنيا، والتباغض والتحاسد، حتى يكون البغي)).

فالله الله عباد الله، إياكم وهذه الأخلاق الدنيئة، والصفات القبيحة، فإنها تنافي الإيمان، لأن الحسد من صفات الكفرة الفجرة، قال تعالى عنهم: أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله [النساء:54].

واعلموا – عباد الله – أن سلامة الصدر من هذه الأخلاق الدنيئة هي سبب دخول الجنة.

عن أنس بن مالك قال: كنا جلوسا مع رسول الله فقال: ((يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة))، فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه، قد تعلّق نعليه في يده الشمال. فلما كان الغد قال النبي مثل ذلك، فطلع ذلك الرجل مثل المرة الأولى. فلما كان اليوم الثالث قال النبي مثل مقالته أيضا، فطلع ذلك الرجل على مثال حاله الأولى. فلما قام النبي تبعه عبد الله بن عمرو بن العاص فقال: إني لا حيت أبي فأقسمت أن لا أدخل عليه ثلاثا، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت. قال: نعم، قال أنس: فكان عبد الله يحدّث أنه بات معه تلك الليالي الثلاث فلم يره يقوم من الليل شيئا، غير أنه إذا تعارّ (أي استيقظ) وتقلب على فراشه ذكر الله عز وجل وكبّر حتى يقوم لصلاة الفجر. قال عبد الله: غير أني لم أسمعه يقول إلا خيرا. فلما مضت الثلاث ليال وكدت أن أحتقر عمله قلت: يا عبد الله إني لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجر ثم، ولكن سمعت رسول الله يقول لك ثلاث مرار: ((يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة)) فطلعت أنت الثلاث مرار، فأردت أن آوي إليك لأنظر عملك فأقتدي به، فلم أرك تعمل كثير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله ؟ فقال: ما هو إلا ما رأيت. قال: فلما ولّيت ناداني فقال: ما هو إلا ما رأيت، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشا ولا أحسد أحدا على خير أعطاه الله إياه. فقال عبد الله: هذه التي بلغت بك، وهي التي لا نطيق.

هذا هو ((خير الناس، ذو القلب المخموم واللسان الصادق)). قيل: فمن على أثره؟ قال: ((الذي يشنأ الدنيا ويحب الآخرة)) ومعناه الذي يكره الدنيا ويحب الآخرة.

وقد ذمّ الله تعالى من يحب الدنيا ويؤثرها على الآخرة، فقال تعالى: بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى [الأعلى:16-17].

وقال تعالى: كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة [القيامة:20-21].

وقال تعالى: إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا [الإنسان:27].

فإذا ذم الله تعالى من أحب الدنيا فقد دل ذلك على مدح من لا يحبها.

وقال بعضهم: لو كانت الدنيا من ذهب يفنى، والآخرة من خزف يبقى، لآثرت العقول ما يبقى على ما يفنى، فكيف والدنيا لا تزن عند الله جناح بعوضة.

وقال النبي : ((من كانت الدنيا همّه فرّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له، ومن كانت الآخرة نيّته جمع الله عليه أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة)).

وقال بعضهم: الدنيا والآخرة في القلب ككفتي الميزان، ما ترجح إحداهما حتى تخفّ الأخرى.

وقال آخر: إنما الدنيا والآخرة كرجل له امرأتان إن أرضى إحداهما أسخط الأخرى.

والأحاديث في ذم الدنيا وتحقيرها كثيرة جدا، ومنها:

عن جابر عن النبي : أنه مر بالسوق والناس كنفيه فمر بجدى أسك ميت، فتناوله فأخذ بأذنه فقال: ((أيكم يحب أن هذا له بدرهم؟)) فقالوا: ما نحب أنه لنا بشيء، وما نصنع به؟ قال: ((أتحبون أنه لكم؟)) قالوا: والله لو كان حيا لما رغبنا فيه لأنه أسك، فكيف وهو ميت؟ فقال: ((والله! للدنيا أهون على الله من هذا عليكم)).

وعنه أنه قال: ((ما الدنيا في الآخرة إلا كما يجعل أحدكم أصبعه في اليمّ، فلينظر بماذا يرجع؟)).

وقال : ((لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرا منها شربة ماء)).

ثم ((قيل: فمن على أثره؟ قال: مؤمن في خلق حسن)).

إن حسن الخلق عنوان كمال الإيمان، وسوء الخلق دليل النقصان، ولذا قال النبي : ((أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا)).

ولقد كانت تزكية النفس من دنيا الأخلاق وقبيح الصفات غاية من غايات بعثته . قال الله تعالى: لقد منّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين [آل عمران:164].

وقال النبي : ((إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)).

الناظر في أصول العبادات من صلاة وصيام وزكاة وحج يجدها كلها تجتمع على تهذيب النفس وتنمية الأخلاق الحميدة فيها:

قال تعالى عن الصلاة: إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر [العنكبوت:45].

وقال عن الصيام: يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون [البقرة:183].

وقال عن الزكاة: خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها [التوبة:103].

وقال عن الحج: الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج [البقرة:197].

فلا غرابة بعد ذلك إذا رأينا النبي يشيد بالأخلاق الحميدة ويرفع من شأنها وشأن أهلها: يقول النبي : ((إن العبد ليبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم)).

ويقول : ((ما من شيء أثقل في ميزان العبد يوم القيامة من حسن الخلق)).

ويقول : ((إن أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا)).

وسئل عن أكثر ما يدخل الناس الجنة؟

فقال: ((تقوى الله وحسن الخلق)).

بل بلغ من عنايته بحسن الخلق أن جعل حسن الخلق يدخل الإنسان الجنة وإن قلّ عمله، وجعل سوء الخلق يدخل الإنسان النار وإن كثر عمله.

عن النبي أن رجلا قال له: يا رسول الله! إن فلانة تذكر من كثرة صلاتها وصيامها وصدقتها، غير أنها تؤذي جيرانها بلسانها.

فقال: ((هي في النار)). ثم قال: يا رسول الله! فلانة تذكر من قلة صلاتها وصيامها وأنها تتصدق بالأثوار من الأقط ولا تؤذي جيرانها.

قال: ((هي في الجنة)).

فالله الله عباد الله!

زكوا أنفسكم، وحسّنوا أخلاقكم، واسألوا الله من فضله أن يهديكم لأحسن الأخلاق، وألظوا بـ: ((اللهم كما حسّنت خلقنا حسّن أخلاقنا)).

اللهم آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها.

منقول


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من صفات المؤمنين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نساء المؤمنين والحجاب
» تغريدات عن سلاح المؤمنين
»  من صفات الصالحين.......
»  أم المؤمنين هند أم سلمة رضي الله عنها.
» •°¨ وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين*

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الخطب المنبرية-
انتقل الى: