منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
عصمة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
عصمة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 عصمة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن المرجاوى
المدير العام
المدير العام
حسن المرجاوى


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 4067
تاريخ الميلاد : 03/06/1963
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 60
المزاج مصر العربيه

عصمة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: عصمة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم   عصمة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالإثنين يناير 10, 2011 4:11 pm

عصمة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم

محامد و أدعية طباعة الخطبة بدون محامد وأدعية اضف إلى رف الخطب

ملخص المادة العلمية

1- عصمة الله تعالى لنبيه محمد ، وذكر بعض الوقائع التي تجلى فيها ذلك. 2- بيان أن رسول الله اتخذ الحرس أولاً فلما نزل عليه والله يعصمك من الناس صرفهم.

عن أبي هريرة : قال أبو جهل هل يعفّر محمد وجهه بين أظهركم؟ قالوا: نعم، قال: واللآت والعزى لئن رأيته يفعل ذلك لأطأن على رقبته أو لأعفّرن وجهه في التراب، قال: فأتى رسول الله وهو يصلي – زعم – ليطأ على رقبته، فما فجأهم إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه، فقيل له: مالك؟ قال: إن بيني وبينه لخندقا من نار، وهولا وأجنحة، فقال رسول الله : ((لو دنا مني لاختطفته الملائكة عضوا عضوا، فأنزل الله: كلا إن الإنسان ليطغى.. إلى قوله تعالى: كلا لا تطعه واسجد واقترب )).

في هذا الحديث معجزة من معجزاته ، وهي عصمة الله تعالى له من أعدائه، وهم الجم الغفير، والعدد الكثير، وهم على أتم حنق عليه، وأشد طلب لنفسه، وهو بينهم مسترسل قاهر، ولهم مخالط، ومكاثر، ترمقه أبصارهم شزرا، وترتد عنه أيديهم ذعرا، وقد هاجر عنه أصحابه حذرا، حتى استكمل مدّته فيهم ثلاث عشرة سنة، ثم خرج عنهم سليما لم يكلم في نفس ولا جسد، وما كان ذلك إلا بعصمة إلهية، وعده الله بها، فحققها له، حيث قال سبحانه: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس [المائدة:67].

ولقد تجلّت عصمة الله تعالى لنبيه في وقائع متعددة، منها:

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزلت: تبت يدا أبي لهب وتب جاءت امرأة أبي لهب ورسول الله جالس ومعه أبو بكر، فقال له أبو بكر: لو تنحّيت! لا تؤذيك بشيء. فقال : ((إنه سيحال بيني وبينها))، فأقبلت حتى وقفت على أبي بكر فقالت: يا أبا بكر هجانا صاحبك! فقال أبو بكر: لا ورب هذه البنْية ما ينطق بالشعر ولا يتفوّه به. فقالت: إنك لمصدق، فلما ولّت قال أبو بكر: ما رأتك؟ قال: ((لا، ما زال ملك يسترني حتى ولّت)).

وحدث أن قريشا استغاثت بمعمر بن يزيد – وكان أشجع قومه، وكانت بنو كنانة تصدر عن رأيه وتطيع أمره – فقال لهم: إني قادم إلى ثلاث وأريحكم منه، وعندي عشرون ألف مدجّج، فلا أرى هذا الحي من بني هاشم يقدر على حربي، وإن سألوني الدية أعطيتهم عشر ديات، ففي مالي سعة. وكان يتقلد بسيف طوله سبعة أشبار في عرض شبر، وقصته في العرب مشهورة بالشجاعة والبأس، فلبس يوم وعده قريشا سلاحه، وظاهر بين درعين، فوافقهم بالحطيم، ورسول الله في الحجر يصلي وقد عرف ذلك فما التفت ولا تزعزع، ولا قصر في الصلاة.

فقيل له: هذا محمد ساجد، فأهوى إليه وقد سلّ سيفه، وأقبل نحوه، فلما دنا منه رمى بسيفه وعاد، فلما صار إلى ربا الصفا عثر في درعه فسقط، فقام وقد أدمي وجهه بالحجارة يعدو كأشد العدو حتى بلغ البطحاء ما يلتفت إلى خلف، فاجتمعوا وغسلوا عن وجهه الدم وقالوا: ماذا أصابك؟ قال: إني لما دنوت من محمد فأردت أن أهوي بسيفي إليه أهوى إلي من عند رأسه شجاعان أقرعان ينفخان بالنيران، وتلمح أبصارهم، فغدوت، فما كنت لأعود في شيء من مساءة محمد.

ولما أصرّت قريش على قتل رسول الله ، وأجمعوا أمرهم على أن يبيت أمام دار النبي أربعون شابا جلدا من شباب قريش، معهم السيوف فإذا خرج ضربوه ضربة رجل واحد، وأمره الله بالهجرة، فخرج من بينهم ليلا وأعمى الله أبصارهم فلم يشعروا به، فانطلق ومعه أبو بكر حتى دخلا الغار. ولما أصبحت قريش ورأت أن النبي قد فاتهم تتبعوا الآثار في الرمال حتى انتهوا إلى باب الغار فوقفوا عليه، فقال أبو بكر: يا رسول الله! لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا! فقال : ((يا أبا بكر! ما ظنك باثنين الله ثالثهما))، وفي ذلك يقول الله تعالى: إلا تنصروه فقد نصره الله إذا أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم [التوبة:40].

وهكذا حفظ الله رسوله، وردّ الذين كفروا بغيظهم، ولكنهم لم ييأسوا، فجعلوا لمن يأتي برسول الله حيا أو ميتا مائة من الإبل، فخرج الفرسان يطلبون رسول الله ، وكان منهم سراقة بن مالك، فلما رآه أبو بكر قال: يا رسول الله هذا سراقة قد قرب، فقال رسول الله : ((اللهم اكفنا سراقة))، فأخذت الأرض قوائم فرسه إلى إبطها، فقال سراقة: يا محمد! ادع الله أن يطلقني ولك علي أن أردّ من جاء يطلبك ولا أدل عليك، فقال رسول الله : ((اللهم إن كان صادقا فأطلق فرسه)) فأطلقه الله، فرجع، ثم أسلم بعد ذلك وحسن إسلامه.

ولما كانت بدر، ورجعت قريش تجر أذيال الهزيمة جلس عمير بن وهب الجمحي مع صفوان بن أمية في الحجر، وكان عمير بن وهب شيطانا من شياطين قريش، وممن كان يؤذي رسول الله وأصحابه ويلقون منه عناء وهو بمكة. وكان ابنه وهب في أسرى بدر، فذكر أصحاب القليب ومصابهم، فقال صفوان: والله إن في العيش بعدهم خير، فقال له عمير: صدقت والله، أما والله لولا دين علي ليس له عندي قضاء، وعيال أخشى عليهم الضيعة بعدي، لركبت إلى محمد حتى أقتله، فإن لي فيهم علة، ابني أسير بأيديهم، فاغتنمها صفوان فقال: علي دينك أقضيه عنك، وعيالك مع عيالي أواسيهم ما بقوا، لا يسعني شيء ويعجز عنهم، فقال له عمير: فاكتم شأني وشأنك، قال: أفعل.

فأمر عمير بسيفه فشحذ له وسُمّ، ثم انطلق حتى قدم المدينة، فبينما عمر في نفر من المسلمين يتحدثون عن يوم بدر، ويذكرون ما أكرمهم الله به، إذ نظر عمر إلى عمير حين أناخ على باب المسجد متوشحا سيفه. فقال: هذا الكلب عدو الله عمير، والله ما جاء إلا لشر، وهو الذي حرّش بيننا وحزرنا للقوم يوم بدر. ثم دخل عمر على رسول الله فقال: يا نبي الله هذا عدو الله عمير قد جاء متوشحا سيفه، قال: ((فأدخله علي)). فأقبل عمر حتى أخذ بمحالة سيفه في عنقه فلببه بها وقال لرجال ممن كانوا معه من الأنصار: ادخلوا على رسول الله فاجلسوا عنده، واحذروا عليه من هذا الخبيث، فإنه غير مأمون. ثم دخل به عمر على رسول الله ، فلما رآه وعمر أخذ بحمالة سيفه في عنقه قال: ((أرسله يا عمر، ادن يا عمير!)) فدنا ثم قال: أنعموا صباحا، وكانت تحية أهل الجاهلية بينهم، فقال رسول الله : ((قد أكرمنا الله بتحية خير من تحيتك يا عمير، بالسلام، تحية أهل الجنة))، فقال: أما والله يا محمد إن كنت لحديث عهد به. قال: ((فما جاء بك يا عمير؟)) قال: جئت لهذا الأسير الذي في أيديكم فأحسنوا إليه، قال: ((فما بال السيف في عنقك؟)) قال: قبّحها الله من سيوف وهل أغنت عنا شيئا، قال: ((اصدقني، ما الذي جئت له؟)) قال: ما جئت إلا لذلك، قال: ((بل قعدت أنت وصفوان بن أمية في الحجر فقلت: أما والله لولا دين علي ليس له عندي قضاء، وعيال أخشى عليهم الضيعة بعدي لركبت إلى محمد حتى أقتله. فقال لك صفوان: علي دينك أنا أقضيه عنك، وعيالك مع عيالي أواسيهم ما بقوا، لا يسعني شيء ويعجز عنهم))، فقال عمير: أشهد أنك رسول الله، قد كنا يا رسول الله نكذبك بما كنت تأتينا به من خبر السماء، وما ينزل عليك من الوحي، وهذا أمر لم يحضره إلا أنا وصفوان، فوالله إني لأعلم ما أتاك به إلا الله، فالحمد لله الذي هداني للإسلام وساقني هذا المساق، ثم شهد شهادة الحق، فقال رسول الله : ((فقّهوا أخاكم في دينه، وأقرؤه القرآن، وأطلقوا له أسيره، ففعلوا)).

ولما قدم رسول الله المدينة كان يخاف على نفسه الغيلة، فاتخذ حرسا حتى أنزل الله عليه: يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلّغت رسالته والله يعصمك من الناس [المائدة:67].

أي: يا أيها الرسول بلّغ أنت رسالتي، وأنا حافظك وناصرك ومؤيدك على أعدائك ومظفرك بهم، فلا تخف ولا تحزن، فلن يصل إليك أحد منهم بسوء.

عن عائشة رضي الله عنها قالت: سهر النبي ذات ليلة مقدمه المدينة فقلت: ما شأنك؟ قال: ((ليت رجلا صالحا من أصحابي يحرسني الليلة)). قالت: فبينما نحن كذلك سمعنا خشخشة سلاح، فقال: ((من هذا؟)) قال: سعد بن مالك. قال: ((ما جاء بك؟)) قال: جئت أحرسك يا رسول الله، قالت: فسمعت غطيط رسول الله ، فلما نزلت الآية قال: ((يا أيها الناس انصرفوا فقد عصمني الله)).

ولما كان يوم أحد وتنازع المسلمون وعصوا الله ورسوله، وسلط الله عليهم المشركين انصرفوا عن رسول الله فعصمه الله: عن سعد بن أبي وقاص قال: ((رأيت يوم أحد عن يمين رسول الله وعن شماله رجلين عليهما ثياب بيض، يقاتلان دون رسول الله أشد القتال، ما رأيتهما قبل ولا بعد يعني جبريل وميكائيل)).

وعن جابر بن عبد الله قال: غزونا مع رسول الله غزاة قبل نجد، فأدركنا رسول الله في القائلة في واد كثير العضاة، فنزل تحت شجرة فعلق سيفه بغصن من أغصانها، وتفرق الناس في الوادي يستظلون بالشجر، فنادى رسول الله في الناس فقال : ((إن رجلا أتاني وأنا نائم فأخذ السيف فاستيقظت وهو قائم على رأسي والسيف صلتاً في يده، فقال: من يمنعك مني؟ قلت: الله، قال: من يمنعك مني؟ قلت: الله، قال: فشام السيف، فها هو ذا جالس، ثم لم يعرض له رسول الله . وكان ملك قومه، فانصرف حين عفا عنه فقال: لا أكون في قوم هم حرب لك)).

وحدث أن قتل رجل من المسلمين رجلين مشركين من بني عامر، معهما عقد وعهد من رسول الله لم يشعر به، فأخبر رسول الله فقال: ((لقد قتلت قتيلين لأديهما)).

فخرج إلى بني النضير يستعينهم في ديتهما، وكان بين بني النضير وبني عامر عقد وحلف، فلما أتاهم يستيعنهم قالوا: نعم نعينك، ثم خلا بعضهم ببعض فقالوا: إنكم لن تجدوا الرجل على مثل هذه الحال، وكان النبي جالسا على جانب جدار لهم، فقالوا: من رجل يعلو على هذا البنيان فيلقي هذه الصخرة عليه فيقتله ويريحنا منه؟ فانبعث لذلك أشقاهم عمرو بن كعب، فأتاه الخبر من السماء، فقام مظهرا أنه يقضي حاجة، وقال لأصحابه: لا تبرحوا، ورجع مسرعا إلى المدينة. واستبطأه أصحابه فأخبروا أنه توجه إلى المدينة فلحقوا به، فأخبرهم بأمرهم، وأمر بحربهم والمسير إليهم.

وعن جابر : أن يهودية من أهل خيبر سمّت شاة مصلية، ثم أهدتها لرسول الله ، فأخذ رسول الله الذراع، فأكل منها وأكل رهط من أصحابه معه، فقال رسول الله : ((ارفعوا أيديكم))، وأرسل إلى اليهودية فدعاها فقال: ((سممت الشاة؟)) قالت: من أخبرك؟ قال: ((أخبرتني هذه في يدي)) للذراع. قالت: نعم، قلت: إن كان نبياً فلن تضرّه، وإن لم يكن نبيا استرحنا منه، فعفا عنها رسول الله ولم يعاقبها)).

ولما فتح النبي مكة وطاف بالبيت، جاء رجل من المشركين يسمى فضالة بن عمير يريد قتل النبي وهو يطوف، فلما دنا منه قال : ((أفضالة؟)) قال: نعم فضالة يا رسول الله! قال: ((ماذا كنت تحدث به نفسك؟)) قال: لا شيء، كنت أذكر الله، قال: ((فضحك رسول الله ثم قال: استغفر الله، ثم وضع يده على صدره فسكن قلبه، فكان فضالة يقول: والله ما رفع يده عن صدري حتى ما من خلق الله شيء أحب إلي منه)).
منقول


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عصمة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  هديه صلى الله عليه وسلم في العلاج والتداوي فصل‏:‏ في هديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في علاج لدغة العقرب بالرقية: روى ابن أبي شيبة في مسنده، من حديث عبد الله بن مسعود قال‏:‏ بينا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصلي، إذ سجد فلدغته عقرب في إصبعه، فانصرف
» الصحابى الكبير عبد الله بن عمرو بن العاص الذى قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عبدالله صل ونم.. وصم وافطر.. وأطع أباك..
» إذا كنا نحب محمداً صلى الله عليه وسلم، فهذا امتحان الحب،دفاعٌ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
» اعرف نبيك صلى الله عليه وسلم**ومضات من حياة إمام الأنبياء - صلى الله عليه وسلم-
» الحلم سيد الأخلاق وكما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خُلقًا "ـ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الخطب المنبرية-
انتقل الى: