Omar Hashish
تعالى معايا
حيران و بتسأل زى ناس كتير وبيقولوا هما الارهابيين فى سيناء مبيخلصوش ليه هوا عددهم كام
الصقور المصريه تعلم على افا دولة الفرس الايرانيه
تعالى معايا
اجتماع فى العاصمة الإيرانية ، بين خالد مشعل، وقيادات «فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثورى الإيرانى»
- معلومات فى غاية الأهمية والخطورة اعترفت بها شبكة تجسس إيرانية تضم خمسة مصريين للأسف تم ضبط معهم خرائط عن مواقع تمركز القوات المسلحة حول القناة، وسيناء.. ومعلومات عن مراحل سير المشروع، والمشروعات والاستثمارات المقبلة أو التى تعتزم شركات دولية القيام بها.
-معلومات مؤكده عن وجود ثلاث مجموعات إرهابية تعمل اليوم فى سيناء:
الأولى تضم عناصر محلية بدوية تعتنق الفكر التكفيرى
الثانية تتكون من عناصر من جنسيات مختلفة تقف خلفها إيران التى تحاول تجنيد وتشييد بنية تحتية ليس فقط فى سيناء، بل أيضاً فى كل أنحاء مصر
الثالثة تضم مجموعات فلسطينية مسلحة تابعة لحركة حماس ومدعومة أيضاً من إيران!
غالبية هذه العناصر جاءت من العراق وأفغانستان واليمن، ولا بد هنا من الإشارة إلى أن جميع «المنظمات» و«التنظيمات» الفلسطينية تستخدم سيناء اليوم كأرضية مريحة لأنشطتها، وأنه منذ سقوط نظام القذافى تحولت ليبيا إلى مخزن للسلاح يجرى نقل السلاح منه إلى مصر ومن هناك إلى غزة
-هناك 36 ضابطاً من قوات الحرس الثورى الإيرانى موجودون على الحدود بين مصر وغزة، كانوا يتسربون حسب الضرورة داخل سيناء من خلال الأنفاق، بينهم خبراء فى صناعة المفرقعات والمواد المتفجرة. وهؤلاء يعملون على إمداد الجماعات التكفيرية المسلحة فى سيناء، بكل ما تحتاجه.
المخابرات الإيرانية قدمت (ولا تزال) الدعم لحماس لتتولى بدورها تدريب الجهاديين على أعمال تخريبية بسيناء.
-العملية التى يتم تنفيذها فى سيناء، من وقت لاخر
لم تكن تلك العملية غير «كارت» من كروت اللعبة الدائرة فى اليمن وسوريا، أرادت من خلاله إيران أن تضغط على مصر لرفع يدها عن الملف السورى! بتكثيف العمليات الإرهابية فى سيناء، لإنهاك الجيش المصرى، وإضعاف قدرة القيادة المصرية والدبلوماسية المصرية من تقدمها فى تحقيق الاستقرار لدول المنطقة.. وهو قطعا ما لا تريده إيران أو بشكل أدق الولايات المتحدة التى نخطئ كثيراً لو لم نتذكر كل لحظة أن «طهران» ليست أكثر من ذراع لها فى المنطقة.
فاحت الرائحة
-لم يعد سراً أن «طهران» قامت (ولا تزال) بتحويل ملايين الدولارات إلى حركة «حماس»، لمساعدتها فى ترميم الأنفاق التى دمرها الجيش المصرى، وزيادة قدراتها العسكرية ورفع جاهزيتها للقيام بالمزيد من الأعمال الإرهابية فى الداخل المصرى
-لم يعد خافيا أن إيران زودت «حماس» و«كتائب القسام» و«حزب لله» و«كلاب بيت المقدس» بسيناء، بترسانات صواريخ متطورة بهدف السيطرة على الشرق الأوسط،
-لم يعد سراً، بعد أن كشفت جريدة «صنداى تليجراف» البريطانية عن وجود تحركات إيرانية لتنفيذ عمليات إرهابية فى مصر،لإحراج النظام المصرى أمام الرأى العام، أملاً فى أن تنجح تلك الضغوط فى إثنائها أو تراجعها عن الدور الذى تلعبه فى المنطقة بمساعدة حلفائها: المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.
-من وقت طويل، والقيادة المصرية تدرك خطورة التنسيق الإيرانى الحمساوى لضرب استقرارها، وهو ما دفعها للتحرك فى ليبيا لوقف عمليات نقل الأسلحة التى كانت تتم بتعاون مخابراتى إيرانى ـ سودانى منذ أشهر طويلة.
-اكتشفت السلطات المصرية وجود خطة إيرانية بمعاونة حزب لله، لنشر ألف مقاتل شيعى من جنسيات مختلفة، داخل سيناء كدفعة أولى، على أن تضم مصريين ولبنانيين وعراقيين وسوريين، بدعم من رجال أعمال منتمين للمذهب الشيعى داخل مصر
الخطة التى رصدت لها المخابرات الإيرانية مبالغ مالية ضخمة وتمكنت السلطات المصرية من إجهاضها.
-الصورة قد أصبحت أكثر وضوحاً «واشنطن» لجأت للكارت القديم.. كارت إيران، لاستخدامه فى إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط، باستخدامها كورقة ضغط على دول الخليج تارة وبدفعها لدعم أعمال تخريبية داخل مصر ودول المنطقة تارة أخرى.
-المؤكد هو الولايات المتحدة وأذرعها فى المنطقة (طهران والدوحة و انقره) لن يتمكنوا من إحداث أى تغيير على أرض الواقع فى وجود «إدارة و اراده» مصرية واعية
-عقب احداث ما يُسمى بالربيع العربي، وظهور الكيانات الارهابية كبديل للحكومات في الدول العربية تحت مُسمّيات " معارضة معتدلة - معارضة مُسلّحة - متمردين - جهاديين " مع تعمد كامل لتسميتها بمسماها الحقيقي كتنظيمات ارهابية، وانهيار دول بأكملها وخروجها من مُعادلة القوة -كما ذكر السيسي في حديث سابق- ومع حدوث تراجع لمصر كلاعب رئيسي في المنطقة بعد انشغالها في حالة عدم الاستقرار الداخلية على مدار 5 سنوات، ثم بدء استردادها لمكانتها الدولية والاقليمية في السنتين الاخيرتين، وادراك القيادتين السياسية والعسكرية، لهذه المتغيرات والتهديدات الناشئة، اصبح لزاما على الدولة المصرية ان تنتهج سياسة جديدة تجعلها قادرة على بسط نفوذها وسيطرتها على مصالحها الاقتصادية والتجارية في البحرين الأحمر والمتوسط، وتحقيق الردع العسكري لكل العدائيات الدائمة والناشئة حديثا.
اكبر تحدي تواجهه الدولة المصرية هو بسط النفوذ والسيطرة على مضيق باب المندب الذي يُعد البوابة الجنوبية والمفتاح الحيوي لقناة السويس، التي ستتعاظم اهميتها مع مشاريع التنمية للمنطقة الاقتصادية الخاصة بها، والتي من المُستهدف ان تصبح واحدة من اهم 7 مناطق اقتصادية خاصة في العالم، مما سيزيد من أعباء التأمين المُلقاة على كاهل قطع القوات البحرية العاملة على الحدود البحرية الشرقية لمصر
اوعى تنسى
"سنقتص من كل من قتل أو حرض أو دبر أو برر أو دعم أو استحسَن
والله الذي لا إله إلا هو، لن تكون مهانة و لن يكونوا".
خلـي بـالك .....مصر مـش صغيـره .. ومـا بتلعبـش ..
سكوت الأسد عن الزئير لا يجعلهم في مأمن عن أنيابه!
لو فخور بجيشك ورئيسك من فضلك share على اوسع نطاق
حفــظ الله مصـــــــــر
Omar Hashish