منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
 الرسول في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً. >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
 الرسول في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً. >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

  الرسول في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

 الرسول في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً. Empty
مُساهمةموضوع: الرسول في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً.    الرسول في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً. I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2011 11:05 am

الرسول في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً.
ضاحك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرسول
في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً

"العالم الاسلامى"
ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في
حسن معاملة النساء، فقد كان قدوة حسنة في معاملة زوجاته، وكان دائماً يوصي
بالنساء خيراً، ويأمر بحسن معاشرتهن بالمعروف وكان صلى الله عليه وسلم
المثل الأعلى والقدوة في معاملة أزواجه والشفقة على أهل بيته .

في
البداية تقول دكتورة عبلة الكحلاوي الأستاذ بجامعة الأزهر: لقد ضرب رسولنا
الكريم المثل الأعلى في العفة والطهارة والتمسك بالآداب العليا والقيم
الرفيعة، حتى يمكن ان يقال انه بلغ الذروة في الفضائل كلها، فوصفه ربه
بقوله تعالى: وإنك لعلى خلق عظيم ووصفت السيدة عائشة خلقه فقالت كان خلقه
القرآن

ومن أرقى ضروب المثالية أهدافه السامية من زواجه وسيرته
الميمونة في اختيار زوجاته وسماحته المثلى في معاملتهن فكانت أهدافه تختلف
عن أهداف معظم الناس فلم يلتفت إلى لون ولا إلى جمال ولكنه اهتم بالأخلاق
الفاضلة والصفات الحميدة والسريرة الصافية.

وفاء الرسول


تزوج
السيدة خديجة وهو في الخامسة والعشرين وهى في الأربعين من عمرها استجابة
لما كان يجمع بينهما من قبل البعثة من الخلق ونبذ الحياة الفاسدة التي كان
يحياها أهل مكة قبل الإسلام.
والتاريخ يشهد ما لهذا الزواج من اثار
مبهرة على مسيرة الدعوة الإسلامية فقد واسته خديجة بنفسها ومالها وحبها
وتصديقها ولم يتزوج بغيرها في حياتها في وقت كان التعدد عند العرب مطلقا
وبلا حدود او قيود
وكان صلى الله عليه وسلم وفياً لزوجته خديجة في السر
والعلانية وفي حياتها وبعد مماتها وظل يذكر السيدة خديجة بالخير طوال حياته
ويقول انها واسته بمالها حين حرمه الناس وآمنت به اذ كذبه الناس ورزق منها
البنين والبنات.

حياة زهد وتقشف


وتؤكد الدكتورة سعاد
صالح سمو أهداف الرسول من زواجه فإذا بينا ظروف الحياة التي كان يحياها
عليه الصلاة والسلام في بيته فقد كانت حياة خشنة الى أبعد حد.
تقول
السيدة عائشة رضى الله عنها كان يمر الشهر والشهران وما توقد في بيت رسول
الله نار فلما سئلت: علام كنتم تعيشون؟ قالت على الأسودين التمر والماء».
وقالت «ما شبع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام متوالية، ولو شئنا
لشبعنا، ولكن نؤثر على أنفسنا.

فلو كان الهدف من الزواج المتعة
لأنفق على هؤلاء الزوجات باغداق حتى يشعرن برخاء وهناء في العيش.. ولكنه
التشريع الحميد ولذلك حينما اجتمعت نساء الرسول يطلبن مزيدا من النفقة ومتع
الحياة رفض الرسول ذلك ونزل القرآن يؤيده يقول: {إن كنتن تردن الحياة
الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحاً جميلاً، وإن كنتن تردن الله
ورسوله والدار الآخرة فان الله أعد للمحسنات منكن أجراً عظيماً}.
فاخترن
جميعاً الله ورسوله والدار الآخرة لانهن ادركن حينئذ الهدف الحقيقي من
تكريم الرسول لهن بالزواج منهن.

حسن العشرة


وتبين دكتورة
سعاد صالح معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجاته وسلوكه في بيته
فتقول: لقد كان صلى الله عليه وسلم مثلا أعلى وقدوة طيبة في حسن العشرة مع
زوجاته وكيف لا وهو القائل: أكمل المؤمنين ايمانا احسنهم خلقاً وخياركم
خياركم لنسائهم» وقال ايضا «ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم».
ومن
مثاليات الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان لا يعنف زوجاته ولا يقف الأمر
عند هذا الحد بل كان يتحمل غضب إحداهن دون تعنت ولا تجبر ويقابل ذلك
بالتلطف واللين والكلمة الطيبة.
وقد روى البخاري ومسلم عن عائشة أنها
قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «اني لآعلم إذا كنت عني راضية وإذا
كنت علي غاضبة. فقلت: من أين تعرف ذلك؟ فقال: أما إذا كنت عني راضية فانك
تقولين لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت:لا ورب إبراهيم.. قلت: أجل والله
يارسول الله ما أهجر إلا اسمك».
ولقد اثر عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم أنه إذا غضبت عائشة وضع يدها على منكبها وقال: «اللهم اغفر لها ذنبها
واذهب عنها غيظ قلبها واعذها من الفتن».
والذي يبهر الإنسان من سيرة
رسول الله هذه الثقة الكاملة في زوجاته ويدل على ذلك ما جرى يوم حديث الإفك
فقد رمى بعض المنافقين أم المؤمنين عائشة بما لا يليق وكان ذلك كافيا
لزعزعة استقرار البيت إلا أن البيت النبوي ظل متماسكاً لان رسول الله صلى
الله عليه وسلم لم يتطرق اليه الشك قط وظل على ثقته بها شهرا حتى أنزل الله
تعالى ثماني عشرة آية متتالية لتبرئة أم المؤمنين عائشة وتوعد بالعذاب من
تكلموا في حقها بغير بينة» قال الله تعالى {والذي تولى كبره منهم له عذاب
عظيم}.

المشاركة في أعمال البيت


وقد عرف عن رسول الله
فيما أخبرت عنه عائشة انه كان في مهنة أهله يشاركهن في عمل البيت فتقول:
«كان يرقع ثوبه ويحلب الشاة ويعمل ما يعمل الرجال في بيته فإذا حضرت الصلاة
خرج».
كما قالت السيدة عائشة «ماضرب رسول الله امرأة ولا خادما ولا لطم
خدا ولم يكن سبابا ولا فظا ولا غليظاً» ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم
يعامل زوجاته بمنتهى العدل، فلا يفضل احداهن على الأخرى كما كان يحذر من
عدم العدل بين الزوجات.
فقد روى أنه قال: «من كانت له زوجتان فمال إلى
إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل» أما العدل في المحبة القلبية فغير ممكن
وقد عبر عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: «اللهم هذا قسمي فيما
أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك» يعني الميل القلبي ومن مثاليات
الرسول صلى الله عليه وسلم انه ما عاب طعاما قط ان اشتهاه أكله وان كرهه
تركه وتلك حكمة غالية ينبغي ان ينتبه لها كثير من الأزواج الذين يثورون
ويتفوهون بكلمات لا تليق حينما تقدم لهم الزوجات طعاماً لا يحبونه.

والسلام
عليكم ورحمة الله وبركاته

ضاحك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرسول في بيته كان زوجاً حنوناً وأباً رحيماً.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القاهرة ترد على تقرير واشنطن لحقوق الإنسان بمصر: "اللى بيته من إزاز"
»  بحيرا الراهب ..........في عهد الرسول.
» عبادة الرسول صلى الله عليه وسلم لربه في رمضان كيف كان حال الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان؟
» عبادة الرسول صلى الله عليه وسلم لربه في رمضان كيف كان حال الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان؟
»  الرسول الكريم في غار حراء.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: السيرة النبوية-
انتقل الى: