منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
 الفتاوى........ الكبرى1(بن تيمية). >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
 الفتاوى........ الكبرى1(بن تيمية). >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

  الفتاوى........ الكبرى1(بن تيمية).

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

 الفتاوى........ الكبرى1(بن تيمية). Empty
مُساهمةموضوع: الفتاوى........ الكبرى1(بن تيمية).    الفتاوى........ الكبرى1(بن تيمية). I_icon_minitimeالسبت مارس 26, 2011 5:46 pm


الفتاوى........ الكبرى(بن تيمية).1

ضاحك ضاحك ضاحك ضاحك ضاحك ضاحك ضاحك

قال شيخ الإسلام قدوة الانام علم العلماء الاعلام خاتمة الحفاظ والمجتهدين تقي الدين أبو العباس الامام أحمد بن عبد السلام ابن تيمية الحراني ثم الدمشقي ، نفع الله بعلومه جميع المسلمين ، آمين. (1-مسألة) في رجل يصلي يشوش على الصفوف الذي حواليه بالجهر بالنية ، وأنكروا عليه مرة ولم يرجع . وقال له إنسان : هذا الذي تفعله ما هو من دين الله ، وأنت مخالف فيه السنة ، فقال : هذا دين الله الذي بعث به رسله ، ويجب على كل مسلم أن يفعل هذا ، وكذلك تلاوة القرآن يجهر بها خلف الإمام ، فهل هكذا كان يفعل رسوله الله صلى الله عليه وسلم أو أحد من الصحابة ؟ أو أحد من الأئمة الأربعة أو من علماء المسلمين ؟ فإذا كان لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه والعلماء يعملون هذا في الصلاة ، فما يجب على من ينسب هذا إليهم وهو يعمله ، فهل يحل للمسلم أن يعينه بكلمة واحدة إذا عمل هذا ونبسه إلى أنه من الدين ، ويقول للمنكرين عليه كل من يعمل في دينه ما يشتهى وإنكاركم على جهل ، وهل هم مصيبون في ذلك أم لا؟ الجواب الحمد لله الجهر بلفظ النِّيَّة ليس مشروعاً عند أحدٍ من علماء المسلمين ولا فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا فعله أحدٌ من خلفائه وأصحابه وسلف الأمة وأئمتها ومن ادَّعى أنَّ ذلك دين الله وأنه واجب فإنه يجب تعريفه الشريعة واستتابته من هذا القول فإن أصرَّ على ذلك قتل بل النية الواجبة في العبادات كالوضوء والغسل والصلاة والصيام والزكاة وغير ذلك محلها القلب باتفاق أئمة المسلمين . والنية هي : القصد والإرادة والقصد والإرادة محلهما القلب دون اللسان باتفاق العقلاء فلو نوى بقلبه صحت نيته عند الأئمة الأربعة وسائر أئمة المسلمين من الأوَّلين والآخرين وليس في ذلك خلاف عند من يُقْتدى به ويُفْتَى بقوله ولكن بعض

المتأخِّرين من أتباع الأئمة زعم أنَّ اللَّفظ بالنيَّة واجب ولم يقل إنَّ الجهر بها واجب ومع هذا فهذا القول خطأٌ صريح مخالفٌ لإجماع المسلمين ولما عُلِمَ بالاضْطرار من دين الاسلام عند من يعلم سُنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنة خلفائه وكيف كان يصلِّي الصحابة والتابعون فإنّ كلّ من يعلم ذلك يعلم أنهم لم يكونوا يتلفظون بالنية ولا أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ولا عَلَّمَهُ لأحدٍ من الصحابة . بل قد ثبت في > الصَّحيحين < وغيرهما : أنَّه قال للأعرابي -المسيء في صلاته- : > إذا قمت إلى الصلاة فكبّر ثم اقرأ ما تيسَّر معك من القرآن < وفي > السُّنن < عنه صلى الله عليه وسلم : أنه قال : الجواب الحمد لله الجهر بلفظ النِّيَّة ليس مشروعاً عند أحدٍ من علماء المسلمين ولا فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا فعله أحدٌ من خلفائه وأصحابه وسلف الأمة وأئمتها ومن ادَّعى أنَّ ذلك دين الله وأنه واجب فإنه يجب تعريفه الشريعة واستتابته من هذا القول فإن أصرَّ على ذلك قتل بل النية الواجبة في العبادات كالوضوء والغسل والصلاة والصيام والزكاة وغير ذلك محلها القلب باتفاق أئمة المسلمين . والنية هي : القصد والإرادة والقصد والإرادة محلهما القلب دون اللسان باتفاق العقلاء فلو نوى بقلبه صحت نيته عند الأئمة الأربعة وسائر أئمة المسلمين من الأوَّلين والآخرين وليس في ذلك خلاف عند من يُقْتدى به ويُفْتَى بقوله ولكن بعض

المتأخِّرين من أتباع الأئمة زعم أنَّ اللَّفظ بالنيَّة واجب ولم يقل إنَّ الجهر بها واجب ومع هذا فهذا القول خطأٌ صريح مخالفٌ لإجماع المسلمين ولما عُلِمَ بالاضْطرار من دين الاسلام عند من يعلم سُنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنة خلفائه وكيف كان يصلِّي الصحابة والتابعون فإنّ كلّ من يعلم ذلك يعلم أنهم لم يكونوا يتلفظون بالنية ولا أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ولا عَلَّمَهُ لأحدٍ من الصحابة . بل قد ثبت في > الصَّحيحين < وغيرهما : أنَّه قال للأعرابي -المسيء في صلاته- : > إذا قمت إلى الصلاة فكبّر ثم اقرأ ما تيسَّر معك من القرآن < وفي > السُّنن < عنه صلى الله عليه وسلم : أنه قال : حذف حذف > مفتاح الصلاة الطهور وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم < وفي > صحيح مسلم < عن عائشة -رضي الله عنها- : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفتتح الصلاة بالتكبير والقراءة بالحمد لله رب العالمين . وقد ثبت بالنقل المتواتر وإجماع المسلمين أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة كانوا يفتتحون الصلاة بالتكبير ولم ينقل مسلم لا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من الصحابة أنه قد تلفظ قبل التكبير بلفظ النية لا سرّاً ولا جهراً ولا أنَّه أمر بذلك ومن المعلوم أن الهمم والدواعي متوفرة على نقل ذلك لو كان ذلك وأنَّه يمتنع على أهل التواتر عادة وشرعاً كتمان نقل ذلك فإذا لم ينقله أحد علم قطعاً أنه لم يكن . ولهذا يتنازع الفقهاء المتأخرون في اللفظ بالنية : هل هو مستحب مع النية التي في القلب فاستحبه طائفة من أصحاب أبي حنيفة والشافعي وأحمد . قالوا لأنه أوكد وأتم تحقيقاً للنية ولم يستحبه طائفة من أصحاب مالك وأحمد وغيرهما وهو المنصوص عن أحمد وغيره بل رأوا أنه بدعة مكروهة . قالوا : لو أنه كان مستحَبّاً لفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم أو لأمر به فإنه صلى الله عليه وسلم قد بين كل ما يقرب إلى الله لا سيما الصلاة التي لا تُؤْخذ صفتها إلاّ عنه وقد ثبت عنه في > الصحيح < أنه قال : > صلوا كما رأيتموني أصلي < . قال هؤلاء : فزيادة هذا وأمثاله في صفة الصلاة بمنزلة سائر الزيادات المحدثة في العبادات كمن زاد في العيدين : الأذان

والإقامة ومن زاد في السَّعْي صلاة ركعتين على الْمَروَة وأمثال ذلك . قالوا : وأيضاً فإن التلفظ بالنية فاسد في العقل فإنَّ قول القائل : أنْوي أن أفعل كذا وكذا بمنزلة قوله : أنوي آكل هذا الطعام لأشبع وأنوي ألبس هذا الثوب لأسْتتر وأمثال ذلك من النيات الموجودة في القلب التي يُسْتَقبح النُّطْق بها وقد قال الله -تعالى- : { أتُعَلِّمُون الله بدينكم و الله يعلم ما في السموات وما في الأرض } الحجرات : 16 ] . وقال طائفةٌ من السَّلف في قوله : { إنما نطعمكم لوجه الله } الإنسان : 9 ] قالوا : لم يقولوه بألسنتهم وإنما علمه الله من قلوبهم فأخبر به عنهم . وبالجملة فلا بُدَّ من النية في القلب بلا نزاع وأما التلفظ بها سراً فهل يكره أو يستحب فيه نزاع بين المتأخرين وأما الجهر بها فهو مكروهٌ منهيٌ عنه غير مشروع باتفاق المسلمين وكذلك تكريرها أشد وأشدُّ . وسواء في ذلك الإمام والمأموم والمنفرد فكل هؤلاء لا يشرع لأحد منهم أن يجهر بلفظ النية ولا يكررها باتفاق المسلمين بل ينهون عن ذلك بل جَهْر المنفرد بالقراءة إذا كان فيه أذىً لغيره لم يُشْرع كما خرج النبي صلى الله عليه وسلم على أصحابه وهم يصلون فقال : > أيها الناس! كلكم يناجي ربه فلا يجهر بعضكم على بعض بالقراءة < وأما المأموم فالسنة له المخافتة باتفاق المسلمين لكن إذا جهر أحياناً بشيء من الذِّكر فلا بأس كالإمام إذا أسمعهم أحياناً الآية في صلاة السر فقد ثبت في > الصحيح < عن أبي قتادة : أنه أخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه كان في صلاة الظهر والعصر يُسْمعهم الآية أحياناً . وثبت في > الصحيح < : أن من الصحابة المأمومين من جهر بدعاء حين افتتاح الصلاة وعند رفع رأسه من الركوع ولم يُنْكِر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك . ومن أصرَّ على فعل شيء من البِدَعِ وتحسينها فإنه ينبغي أن يُعَزَّرَ تعزيراً يَرْدعه وأمثاله عن مثل ذلك ومن نَسَبَ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الباطلَ خطأً فإنه يُعَرَّف فإن لم ينته عوقب ولا يَحِلُّ لأحدٍ أن يتكلم في الدين بلا علم ولا يعين من تكلم في الدِّين بلا علم أو أدخل في الدين ما ليس منه . وأمَّا قول القائل : كُلٌّ يعمل في دينه الذي يشتهي فهي كلمة عظيمة يجب

أن يُسْتتاب منها وإلاَّ عوقب بل الإصرار على مثل هذه الكلمة يوجب القتل فليس لأحد أن يعمل في الدين إلا ما شرعه الله ورسوله دون ما يشتهيه ويهواه قال الله -تعالى- : { ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله } القصص : 50 ] وقال -تعالى- : { وإن كثيراً ليضلون بأهوائهم بغير علم } الأنعام : 119 ] { ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله } ص : 26 ] وقال : { ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيراً وضلوا عن سواء السَّبيل } المائدة : 77 ] وقال -تعالى- : { أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلاَّ كالأنعام بل هم أضل سبيلا } الفرقان : 43 ] وقال -تعالى- : { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً } النساء : 65 ] . وقد رُوي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : > والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به < . قال -تعالى- : { ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودًا } النساء : 60 ] وقال -تعالى- : { أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله } الشورى : 21 ] وقال -تعالى- : { المص كتاب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به وذكرى للمؤمنين اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلاً ما تذكرون } الأعراف : 123 ] وقال -تعالى- : { ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن } المؤمنون : 71 ] وأمثال هذا في القرآن كثير . فتبين أن على العبد أن يتَّبِعَ الحق الذي بعث الله ُ به رسولَه ولا يجعل دينه تبعاً لهواه و الله أعلم . مسألة 2 ] : في قوله صلى الله عليه وسلم : > نية المرء أبلغ من عمله < . الجواب هذا الكلام قاله غير واحد وبعضهم يذكره مرفوعًا وبيانه من وجوه : أحدها : أن النية المجردة من العمل يثاب عليها والعمل المجرد عن النية لا يثاب عليه فإنه قد ثبت بالكتاب والسنة واتفاق الأئمة : أن مَن عَمِل الأعمال الصالحة بغير إخلاص لله لم يقبل منه ذلك وقد ثبت في > الصحيحين < من غير وجه

ضاحك ضاحك ضاحك ضاحك ضاحك ضاحك ضاحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفتاوى........ الكبرى1(بن تيمية).
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الفتاوى ........الكبرى47(بن تيمية)
»  الفتاوى........ الكبرى3(بن تيمية).
»  الفتاوى ........الكبرى48(بن تيمية)
»  الفتاوى........ الكبرى4(بن تيمية).
»  الفتاوى ........الكبرى22(بن تيمية).

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الفقه الاسلامى-
انتقل الى: