منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
 أعداء الطاهرة أم المؤمنين أمنا عائشة >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
 أعداء الطاهرة أم المؤمنين أمنا عائشة >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

  أعداء الطاهرة أم المؤمنين أمنا عائشة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

 أعداء الطاهرة أم المؤمنين أمنا عائشة Empty
مُساهمةموضوع: أعداء الطاهرة أم المؤمنين أمنا عائشة    أعداء الطاهرة أم المؤمنين أمنا عائشة I_icon_minitimeالجمعة أبريل 15, 2011 5:38 pm

أعداء الطاهرة أم المؤمنين أمنا عائشة
ضاحك
وبعد:

يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ﴾ [الأحزاب: 6].

ويقول أيضاً: ﴿ يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ ﴾ [الأحزاب: 32].



فأزواج النبي صلى الله عليه وسلم أمهات للمؤمنين، لا يجوز لأحد أن يتزوج بهن ويجب على كل مسلم نشر فضائلهن والدفاع عنهن؛ لأن الله تعالى ارتضاهن أزواجاً لخليله محمد صلى الله عليه وسلم وهن نقلة السنة النبوية فيما يدور في بيوت النبوة وهن لسن كبقية النساء ﴿ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ ﴾ [الأحزاب: 32] وإن من أبغض نساء النبي صلى الله عيه وسلم لدى الروافض (أمنا عائشة رضي الله عنها) ولقد تهجم عليها هؤلاء الخبثاء قديماً ولا يزالون وسيستمرون، ومن أواخر ما سمعنا ما خرج من فم المجرم الأثيم "ياسر الخبيث".



وهذه الطائفة الحاقدة على الإسلام لو استطاعت الطعن في النبي صلى الله عليه وسلم لفعلت لكنها لا تجرؤ على مقام النبوة لأنها لو فعلت ظهر حقدها وهدمها للدين فلا شيء بعد مقام النبوة كيف وقد تجرؤا على القرآن فقالوا بتحريفه وهل بعد هذا الطعن من طعن.



سئل بعض سلفنا عمن شتم أمهات المؤمنين؟ فقال: "زنادقة إنما أرادوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلم يجدوا أحداً من الأمة يتابعهم على ذلك فشتموا أزواجه وأصحابه".



ومن هنا طعن المنافقون في أمنا عائشة واتهموها بالفاحشة فنزلت براءتها من السماء قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 23].



قال الحافظ ابن كثير عند تفسيره هذا الآية: "وأجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على أن من سبها بعد هذا أو رماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في الآية، فأنه كافر؛ لأنه معاند للقرآن".



وفي بقية أمهات المؤمنين قولان أصحهما أنهن كهي والله أعلم.



وقد برأها الله تعالى بقوله: ﴿ الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [النور: 26].



فنزل فيها سبع عشرة آية من القرآن في سورة النور تحمل قصة أهل الإفك وبراءتها مما اتهموها به.



وقد عد العلماء هذه الآيات من فضائلها رضي الله عنها.



ومن فضائلها أن النبي صلى الله عيه وآله وسلم قال لها كما في الصحيحين: (هذا جبريل يقرئك السلام قالت: وعليه السلام ورحمة الله).



ومن فضائلها مارواه الترمذي (أن جبريل عليه السلام جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بصورتها في خرقة خضراء من حرير وقل له: إن هذه زوجتك بالدنيا والآخرة) ومن فضائلها إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكراً غيرها.



ومن فضائلها أن النبي صلى الله عليه وسلم سُئل (أي الناس أحب إليك؟ قال: عائشة قال السائل فمِنَ الرجال قال: أبوها).



ومن فضائلها أن إحدى نساء النبي صلى الله عليه وسلم جاءت إليه وتكلمت في عائشة فقال لها: (لا تؤذيني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة) متفق عليه.



ومن فضائلها أنه صلى الله عليه وسلم لما اشتد عليه المرض استأذن أزواجه أن يمرض في بيت عائشة رضي الله عنها.



ومن فضائلها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (فضل عائشة على النساء كفضل الزيد على سائر الطعام) رواه البخاري.



ومن فضائلها أن النبي صلى الله عليه وسلم توفي وهو ما بين نحرها وسحرها وفي يومها، ودفن في بيتها.



وهذا غيض من فيض من فضائلها رضي الله عنها.



إن أمنا عائشة رضي الله عنها ستبقى جبلاً شامخاً تتكسر فيه أقلام الحاقدين
كناطح صخرة يوماً ليوهنها
فما وهاها وأوهى قرن الوعل



سيخيب ويندحر أولئك الحاقدون من الروافض وغيرهم وسترفع راية القرآن والسنة بإذن الله تعالى.


ضاحك
مبرأة السماء

أَعَلَى عُرَى الأخلاقِ يجتمعانِ
عَفُّ اللسانِ وباعثُ الْبُهْتانِ؟!
شتَّان بين موقِّرٍ لنبيهِ
في عرضِه والناكثِ الخوَّانِ
أمَّاهُ يا حِبَّ النبي وعرضَهُ
لا ضِيمَ طَرْفُ مُعَذَّبِ الأجفانِ
لم يبقَ منّا مؤمنٌ لم يصطلِ
شرقُ الدُّنىَ والغربُ ينتفضانِ
غارت على عِرْض النبيِّ جحافلٌ
أيلومُهم إلاَّ ذوو الطُّغيانِ؟
مَا صامَ يومَ الدّفع منّا ناطقٌ
والنفسُ يقتُلها فحيحُ الجَانِي
قد نَبْتغي موتًا على كَفِّ العِدَا
عِزًّا ولكن لا نَنِي لِجَبَانِ
ونُذِلُّ بالإيثارِ شُمَّ أنوفنا
خَفْرًا لِذِمَّةِ مستجيرٍ وَانِ
عَرَبًا عرفنا الحُكم حين شفى بنا الْ
قَهَّارُ دَاءَ الفُرْسِ والرومانِ
ما اختارنَا الرحمنُ حولَ رِحابِه
لِنُقِيمَ أجداثًا على أضغَان
أُمَّاهُ - والعبراتُ كالجَمَراتِ - لا
سَلِمَتْ أنوفٌ أذعنتْ لهوانِ
لا بشَّرَ اللهُ الحسودَ بنعمةٍ
كلاَّ ولا رُدَّتْ إليهِ يدَانِ
ينهاهُ طهرُكِ والنبيُّ وآلُهُ
والوحيُ ثم يثوبُ للشيطانِ
متوليِّاً كِبْرَ الكَذُوب فويْحَهُ
طَلَبَ الجنانَ بِمَسلكِ النيرانِ
يا حسرةَ الأفَّاكِ ما بِعِقَالِهِ
شُدَّتْ سوى خِرَقٌ على هَذَيانِ
غطَّى بها عجْزَ الحِجَى مُتَعالِمًا
فَرَعَتْ غُثاءَ الْحِقْدِ والْبُطلان
أُمَّاهُ يَهْنِيكِ افتضاحُ عَدوّنا
وكفاكِ نَصرًا مُحكَمُ القرآنِ
الوالغون المقْذِعُونَ هُمُ الأذى
وَلأَنتِ - يا صدِّيقَةُ - الطُّهرانِ
أَهنا بِكِ الْرَّحمنُ قَلْبَ "محمَّدٍ"
تَاللهِ مَا ضِدّان يأتلفانِ
نورٌ إلى طُهْرٍ يحنُّ وأيُّما
نبأٍ سَرَى شَرُفَتْ بِكِ الأُذُنَانِ
بِكِ لا بأقوالِ الدَّعِيِّ تشرَّفتْ
وعليكِ لا يتنازعُ الْقَمَرَانِ
فضحتْ براءَتُكِ الشكوكَ فَأَدْبَرَتْ
ظُلَمًا وأَنتِ منارةُ الإيمانِ
وتهلَّلتْ عَيناكِ بِشرًا فالْمُنى
لا تُنْكِرَنَّ وفودَها عينانِ
فالصُّبْحُ لا كالصبحِ عندَ حَلِيلَةٍ
أَطيارُهُ والوحيُ يعْتنِقَانِ
والروضةُ الغنَّاءُ مِلْءُ رحابِها
ذِكْرٌ يرفرفُ حولَهُ ملَكَانِ
سَلْ في المدينة كُلَّ بيتٍ عنْهُمَا
هلْ باتَ مثلَ ودَادِهمْ زوجَانِ؟
غرَسَا على وجْهِ الزمانِ سُرُورَهُ
يا سُعْدَهُ إذْ خُصَّ من أزمانِ
فكأنّما مَرُّ النسيمِ وطَرْقُهُ
بالْبابِ سَجْعُ الطيرِ بالأفْنَانِ
في روضةِ الجناتِ نازعَهَا البَلا
والمبتلَى المشمولُ بالرِّضوانِ
يُبلى النبيُّ وخيرةٌ من بعدِه
ويُغَرُّ باقي الخلقِ بالإحسانِ
من نالَ حُبَّ الله - يومًا - يُبْتلَى
وضعيفُ إيمانٍ يَرَى الحدثانِ
هَيْهَاتَ تَبْقى بَعدَنَا الدُّنْيا ولم
تأخُذْ نَصِيبَ الظُّفرِ والأسنانِ
فتميلُ ضرَّاءُ البَلا وزناً ويا
أسفَا على السرَّاءِ في الميزَانِ
رُحماكَ – ربِّي - مَا لنا إيمانُهُمْ
كَلاَّ ولا نقْوَى عَلى الأَحْزانِ
أيقظْ خِفافَ العقلِ من سَكَرَاتِهِمْ
واغفِرْ عظيمَ الذنبِ والْهُجرَانِ
ما كنتُ في صمتِ الْمُرِيبِ مُصَفَّدًا
كَلاّ ولا سارَعْتُ في بُهتانِ
مُذْ لامستْ قلبي الشفيفَ براءةٌ
تُتْلَى بِآيِ "النُّورِ" عِبْتُ بياني
وَتَضَعْضَعَتْ أوزانُ شعريَ بعدَها
فبأيِّ تبيانٍ يفيضُ لساني
رَبَّاهُ إني قَدْ برِئْتُ فبرِّئَنْ
قلَمَيَّ مِنْ عِيٍّ ومنْ إِذعانِ
وارفعْ بيارقنَا على منْ أرجفُوا
مَا أَقبحَ استِنْسَارَةَ البُغثانِ
لو لا "أبا حسنٍ" توارَى نالهمْ
من سيفهِ البتّارِ حَرْبُ الجاني
قد كان نِعْمَ الهدْيِ حينَ دعَاهُمُ
فشرَوا أذاهُ بأبخسِ الأثمانِ
ونَمَوا إليه الزورَ ما شبعتْ لهمْ
بِطَنٌ ولا أرواهمُ النهرانِ
قالوا: "عليٌّ" قلتُ: حاشا إنّمَا
طُهْرٌ نما من طُهْرِهِ "الحسنانِ"
قالوا : و"فاطمةٌ" فقلتُ: أجِيرُهَا
أترونها لهجَتْ بفُحْشِ لسانِ؟!
بنتُ الرسولِ وبضعةٌ من رُوحِهِ
وفؤادُها مِن سورةِ "الفُرقانِ"
وفِدًا "لزينِ العابدينَ" شِرَارُكُمْ
ما لاذَ منكُمْ "رافضٌ" بِضِغَانِ
أجعلتموها سُبَّةً لخيارِكمْ؟
تاللهِ ما بخيارِكُمْ منْ شَاني
لا والّذي جَعَلَ السيادةَ فيهمُ
ما السادةُ الأحبابُ باللُّعَّانِ
عُودُوا إلى أخلاقِ "أهلِ البيتِ" لَنْ
تجدوا سِوى التوقيرِ والإحسانِ
واسترشِدوا الأشياخَ من عُقلائكمْ
رَتْقُ انفتاقِ الجمعِ بالأعيانِ
قدْ شَقَّ صفَّ الأمةِ اللاَّغُونُ حَتَّى
عَاث بالأزمانِ شرُّ مَكانِ
نَهض الدّعيُّ به فبئسَ مقامه
ولبئسَ ما يجني على الأوطانِ
تُلْجِيْهِ "مَاُسُونٌ" وتجمَعُ حَولَهُ
منْ كلِّ منبُوذٍ وشَرِّ مُدانِ
يَثِبُونَ بِالتاريخِ منْ أطرافِهِ
يتَتَبَّعُونَ مَزَالِقَ الشَّنَآنِ
ودُعاتُهمْ أنصافُهُمْ واحَسْرَتَا
تَئِدُ العُقولَ حَدَاثةُ الأسْنانِ
لِلأمةِ الثكْلى جِراحٌ غضَّةٌ
ولفِتنةِ التفريقِ ألفُ سِنَانِ
فَبِأَيِّ ثَائِرةٍ تُرَاقُ دماؤنا
ولأيِّ حربٍ يُجْمَعُ الأَخَوَانِ
عَوْدًا إلى هدي الرسولِ "محمدٍ"
عَفِّ الحديثٍ مُنَزَّهِ الأَرْدَنِ
جمَعَ الرحيمُ به النفوسَ عَلَى الهُدَى
صَفًّا فكَانوا أوثقَ البنيانِ
فجَلَوا غُبَار العقلِ في صَلَواتهم
حتى كأنَّ الغيبَ رهنُ عيانِ
وَتَرَاحَمُوا حَتَّى سَمَتْ أَخْبَارُهُم
مَا ذَابَ مثْلُ حدِيثهمْ بجَنانِ
وَتنَزَّهَتْ أخلاقهُمْ عنْ فاحشٍ
متخَلِّعٍ أو فاسقٍ طَعَّانِ
فكأنَّمَا جَهْلُ السَّفِيهِ مَنَاكِرٌ
وكَأَنَّمَا صَفْحُ الْكَرِيمِ مثَاني
وكأَنَّهُمْ في الفتنةِ الأقسى يدٌ
شُدَّتْ بأجْمعِهَا علَى الأذْقانِ
عَادُوا وَأَنْفُسُهُمْ تَذُوبُ مَدَامِعًا
والْخِلُّ يأْسُو عَبْرَةَ الْخُلاَّنِ
إنْ تِلْكَ إلا أُمَّةٌ مِنَّا خَلَتْ
وحِسَابُهُم في ذِمَّةِ الدَّيَّانِ
تنْحو بخيرِ فِعَالِهِمْ أفعالُنا
ونَرى بِحُسْنِ الظَّنِّ كلَّ الشانِ
إن كانَ ربي اختارَهُمْ لِنبيِّهِ
صَحْبًا، فنِعْمَ تَخَيُّر الرَّحمنِ
وَإنِ اصْطَفَى أزْواجَهُ وحْياً، فهل
في آخرِ الأزمانِ وحيٌ ثانِ؟!!
يَهواكِ أُمَّ المُؤمنينَ النورُ، والْ
فُجَّارُ تهواهُمْ يدُ الشَّيطانِ
دونَ النبيِّ وعِرْضِهِ أرْواحُنا
وفِدَاهُما طُولَ المدَى الثَّقَلانِ.

ضاحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أعداء الطاهرة أم المؤمنين أمنا عائشة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: السيرة النبوية-
انتقل الى: