منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا ** >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا ** >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا **

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا ** Empty
مُساهمةموضوع: نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا **   نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا ** I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 07, 2011 4:37 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا **
قوم موسى عليه السلام


وبه عن إسحاق بن بشر عن سعيد عن قتادة عن الحسن قال « أقبل موسى عليه السلام يسأل ربه عز وجل أن يتوب على قومه من عبادة العجل فقال يا موسى لا توبة لهم إلا أن يقتلوا أنفسهم فرجع موسى عليه السلام إلى قومه فقال يا قوم إن الله أبى أن يقبل منكم توبتكم إلا أن تقتلوا أنفسكم فتلك توبتكم ذلكم خير لكم عند بارئكم البقرة يعني خالقكم قالوا يا موسى نصبر لأمر الله عز وجل وندم القوم على ما صنعوا فأخذ موسى عليه السلام منهم الميثاق ليصبرن للقتل والقضاء فقالوا نعم فأصبحوا غدوة بأفنية البيوت كل بني أب على حيالهم فأمر موسى الذين لم يكونوا عبدوا العجل من بني إسرائيل أن يأخذوا السيوف فيقتلوا من لقوا فمشوا في العسكر فقالوا رحم الله من لم يحل حبوته ولم يرفع بصره ولم يمتنع بيده ولا رجله ولم يقم من مجلسه حتى يقضي الله قضاءه قال فقتلوا حتى إن كان الرجل من بني إسرائيل ليأتي قومه وهم بأفنية بيوتهم جلوس فيقول إن هؤلاء إخوانكم أتوكم شاهرين السيوف فاتقوا الله واصبروا فإن لعنة الله وملائكته على رجل حل حبوته أو قام من مجلسه أو حدد إليهم طرفه أو اتقاهم بيد أو رجل فيقولون آمين »
وعن ابن عباس قال « قال القوم حين أمروا أن يقتل بعضهم بعضا يا رسول الله كيف نقتل الآباء والأبناء والإخوة قال فأنزل الله عليهم ظلمة لا يرى بعضهم بعضا فقتلوهم فقالوا يا موسى ما آية توبتنا قال أن تقوم السيوف والسلاح فلا تقتل وترفع عنكم الظلمة قال فقتلوا حتى بلغت الدماء المئزر وخاضوا فيها وصاح الصبيان إلى موسى يقولون يا موسى العفو العفو وبكى موسى إلى الله عز وجل فأنزل الله عز وجل الرحمة وقام السلاح ونادى موسى أن ارفعوا عن إخوانكم فقد نزلت الرحمة وارتفعت عنهم الظلمة فتكشفت عن القتلى »
قال ابن عباس « فقتلاهم شهداء وأحياؤهم مغفور لهم »



قوم يونس عليه السلام


قال إسحاق وأخبرنا جويبر ومقاتل عن الضحاك عن ابن عباس قال « لما أيس يونس عليه السلام من إيمان قومه دعا ربه عليهم فقال يا رب إن قومي أبوا إلا الكفر فأنزل عليهم نقمتك فأوحى الله عز وجل إليه إني أنزل بقومك العذاب قال فخرج عنهم يونس وأوعدهم العذاب بعد ثلاثة أيام وأخرج أهله ومع ابناه صغيران فانطللق حتى خرج عنهم فصعد جبلا ينظر إلى أهل نينوى ويترقب العذاب وبعث الله عز وجل جبريل فقال انطلق إلى مالك خازن النار فقل له يخرج من سموم جهنم على قدر مثقال شعيرة ثم انطلق به فأحط به أهل مدينة نينوى قال فانطلق جبريل ففعل ما أمره ربه عز وجل وعاين قوم يونس العذاب لما هبط للوقت الذي وقت لهم يونس قال أبو الجلد إن العذاب لما هبط على قوم يونس فجعل يحوم على رؤوسهم مثل قطع الليل المظلم »

قال ابن عباس « فلما استيقنوا بالعذاب سقط في أيديهم وعلموا أن يونس قد صدقهم فطلبوه فلم يقدروا عليه فقالوا نجتمع إلى الله ونتوب إليه قال فخرجوا إلى موضع يقال له تل الرماد وتل التوبة وإنما سمي تل الرماد لأنهم خرجوا جميعا الرجال والنساء والعواتق وأخرجوا معهم أنعامهم وبهائمهم فميزوا بعض المراضع وأولادها والبهائم وأولادها وجعلوا الرماد على رؤوسهم ووضعوا الشوك من تحت أرجلهم ولبسوا المسوح والصوف ثم استجاروا بالله ورفعوا أصواتهم بالبكاء والدعاء فعلم الله عز وجل منهم الصدق فقالت الملائكة يا رب رحمتك وسعت كل شيء فهؤلاء الأكابر من ولد آدم تعذبهم فما بال الأصاغر والبهائم فقال الله عز وجل يا جبريل ارفع عنهم العذاب فقد قبلت توبتهم يقول الله عز وجل فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين يونس »

أخبرنا علي بن عساكر أنا أبو طالب أنا أبو علي التميمي أنا أبو بكر القطيعي ثنا عبدالله بن أحمد ثنا أبي ثنا هشيم ثنا صالح عن أبي عمران الجوني عن أبي الجلد قال « إن العذاب لما هبط على قوم يونس فجعل يحوم على رؤوسهم مثل قطع الليل المظلم فمشى ذوو العقول منهم إلى شيخ من بقية علمائهم فقالوا إنا قد نزل بنا ما ترى فعلمنا دعاء ندعو به عسى الله أن يرفع عنا العقوبة فقال قولوا يا حي حين لا حي ويا حي محيي الموتى ويا حي لا إله إلا أنت قال فكشف الله عز وجل عنهم وعن الحسن أن يونس عليه السلام بعد ما أنجاه الله من بطن الحوت رجع فمر براع من رعاة قومه وهو في برية يرعى غنما فقال يونس للراعي من أنت يا عبدالله قال أنا من قوم يونس بن متى قال يونس فما فعل يونس قال لا ندري ما حاله غير أنه كان خير الناس وأصدق الناس أخبرنا عن العذاب فجاءنا على ما قال فتبنا إلى الله فرحمنا فنحن نطلب يونس ولا ندري أين هو ولا نسمع له بذكر قال يونس هل عندك من لبن قال لا والذي أكرم يونس ما مطرت السماء ولا أعشبت الأرض منذ فارقنا يونس قال ألا أراكم تحلفون بإله يونس قال لا نحلف بغير إله يونس من فعل في مدينتنا فحلف بغير إله يونس نزع لسانه من قفاه فقال له يونس متى استحدثتم هذا قال لما كشف الله عنا العذاب قال يونس ائتني بنعجة قال فأتاه بنعجة مسلوبة فمسح يده على بطنها ثم قال لها دري بإذن الله فدرت فاحتلبها يونس فشرب يونس والراعي فقال الراعي إن كان يونس حيا فأنت هو قال أنا يونس فأت قومك فأقرئهم مني السلام قال إن الملك قال من أتاني فأعلمني أنه رأى يونس وجاءني ذلك ببرهان خلعت له ملكي وجعلته مكاني ولحقت بيونس فلا أستطيع أن أبلغه ذلك إلا بحجة فإني أخاف أن يقال لي إنما قلت هذا لقول الملك وطمعت في ملكه وكذبت وليس أحد منا يكذب اليوم كذبة إلا قتلوه وأنت أعظم في أعينهم من ذلك أن أجيئهم بما يكذبوني ويقتلوني قال يونس تشهد لك الشاة التي شربنا منها لبنا وهو مستند إلى صخرة فقال للصخرة اشهدي له »

قال ابن سمعان « إن يونس قال للراعي انطلق إلى قومك فبلغهم عني السلام وأخبرهم أنك قد رأيتني قال فانطلق الراعي فأخبرهم فكذبوه فلما شهدت الصخرة والشاة اجتمعوا فبكوا على ذكر يونس ولم يروه وقالوا للراعي أنت خيرنا وسيدنا حين رأيت يونس فملكوه عليهم وقالوا لا ينبغي أن يكون فينا أحد أرفع منك ولا نعصي لك أمرا بعدما رأيت يونس رسول الله فكان ذلك آخر العهد بيونس قال وملكهم الراعي أربعين سنة »




قوم نبي من الأنبياء

أخبرنا عبدالرحمن بن جامع الفقيه أنا أحمد بن أحمد المتوكلي أنا أبو بكر الخطيب أنا محمد بن موسى بن الفضل أنا محمد بن عبدالله الصفار أنا ابن أبي الدنيا أنا سعيد بن سنان الحمصي قال « أوحى الله عز وجل إلى نبي من الأنبياء إن العذاب حائق بقومك قال فذكر ذلك النبي لقومه وأمرهم أن يخرجوا أفاضلهم فيتوبوا قال فخرجوا فأمرهم أن يخرجوا ثلاثة من أفاضلهم وفدا إلى الله تعالى قال فخرجت الثلاثة أمام القوم قال فقال أحد الثلاثة اللهم إنك أمرتنا في التوراة التي أنزلت على عبدك موسى أن لا ترد السؤال إذا قاموا بأبوابنا وإنا سؤال من سؤالك قمنا بباب من أبوابك فلا ترد سؤالك وقال الثاني اللهم إنك أمرتنا في التوراة التي أنزلت على عبدك موسى أن نعفو عمن ظلمنا وإنا ظلمنا أنفسنا فاعف عنا وقال الثالث اللهم إنك أمرتنا في التوراة التي أنزلت على عبدك موسى أن نعتق أرقاءنا وإنا عبيدك وأرقاؤك فأوجب لنا عتقنا فأوحى الله إلى نبيه أنه قد قبل منهم وعفا عنهم »





كتاب التوابين

أبو محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي

ابن قدامة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا ** Empty
مُساهمةموضوع: شاب مسرف على نفسه**   نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا ** I_icon_minitimeالخميس يونيو 09, 2011 5:31 pm


شاب مسرف على نفسه**


وعن وهب بن منبه قال « كان في زمن موسى عليه السلام شاب عات مسرف على نفسه فأخرجوه من بينهم لسوء فعله فحضرته الوفاة في خربة على باب البلد فأوحى الله تعالى إلى موسى عليه السلام إن وليا من أوليائي حضره الموت فاحضره وغسله وصل عليه وقل لمن كثر عصيانه يحضر جنازته لأغفر لهم واحمله إلي لأكرم مثواه فنادى موسى في بني إسرائيل فكثر الناس فلما حضروه عرفوه فقال يا نبي الله هذا هو الفاسق الذي أخرجناه فتعجب موسى من ذلك فأوحى الله إليه صدقوا وهم شهدائي إلا أنه لما حضرته الوفاة في هذه الخربة نظر يمنة ويسرة فلم ير حميما ولا قريبا ورأى نفسه غريبة وحيدة ذليلة فرفع بصره إلي وقال إلهي عبد من عبادك غريب في بلادك لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت إني أنا الغفور الرحيم فلا تخيب رجائي يا موسى أفكان يحسن بي أن أرده وهو غريب على هذه الصفة وقد توسل إلي بي وتضرع بين يدي وعزتي سألني في المذنبين من أهل الأرض جميعا لوهبتهم له لذل غربته يا موسى أنا كهف الغريب وحبيبه وطبيبه وراحمه »


رجلين من بني إسرائيل


أخبرتنا شهدة ابنة أحمد بن الفرج الأبري قالت أنا أبو عبدالله الحسين بن أحمد بن محمد بن طلحة أنا أبو الحسن محمد بن عبيدالله الحنائي أنا ابن السماك أنا أبو القاسم إسحاق بن إبراهيم الختلي أنا علي بن مسلم ثنا سيار ثنا جعفر ثنا مالك بن دينار عن معبد الجهني عن أبي العوام سادن بيت المقدس عن كعب الأحبار قال « انطلق رجلان من بني إسرائيل إلى مسجد من مساجدهم فدخل أحدهما وجلس الآخر خارجا فجعل يقول ليس مثلي يدخل بيت الله وقد عصيت الله فكتب صديقا قال وأصاب رجل من بني إسرائيل ذنبا فحزن عليه وجعل يجيء ويذهب ويجيء ويقول بم أرضي ربي بم أرضي ربي بم أرضي ربي فكتب صديقا »



عاص من العصاة


أخبرنا الشيخ أبو الفرج فيما كتب إلي به أنا عبدالملك بن أبي القاسم أنا محمد بن علي بن عمير أنا محمد بن محمد بن عبدالله القاضي ثنا محمد بن أحمد المرواني قال حدثني محمد بن المنذر أنا الربيع بن سليمان أنا عبدالله بن وهب قال حدثني ابن زيد عن ربيعة بن عثمان التيمي قال « كان رجل على معاصي الله تعالى ثم إن الله أراد به خيرا و توبة فقال لزوجته إني لملتمس شفيعا إلى الله تعالى فخرج إلى الصحراء فجعل يصيح يا سماء اشفعي لي يا جبال اشفعي لي يا أرض اشفعي لي يا ملائكة اشفعي لي فأدركه الجهد فخر مغشيا عليه فبعث الله إليه ملكا فأجلسه ومسح رأسه وقال له أبشر فقد قبل الله توبتك قال رحمك الله من كان شفيعي إلى الله عز وجل قال خشيتك شفعت لك إلى الله تعالى »



كتاب التوابين

أبو محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي

ابن قدامة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا **
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نبذات وعبرات عن أمم كانت قبلنا (2)**
» عظات وعبرات ونفحات الطاعات.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: قصص الانبياء-
انتقل الى: