منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
رحيل رمضان والاستقامة .أ . حسان أحمد العماري.** >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
رحيل رمضان والاستقامة .أ . حسان أحمد العماري.** >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 رحيل رمضان والاستقامة .أ . حسان أحمد العماري.**

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن المرجاوى
المدير العام
المدير العام
حسن المرجاوى


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 4067
تاريخ الميلاد : 03/06/1963
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 60
المزاج مصر العربيه

رحيل رمضان والاستقامة .أ . حسان أحمد العماري.** Empty
مُساهمةموضوع: رحيل رمضان والاستقامة .أ . حسان أحمد العماري.**   رحيل رمضان والاستقامة .أ . حسان أحمد العماري.** I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 31, 2011 6:55 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

رحيل رمضان والاستقامة .أ . حسان أحمد العماري.**

الحمدُ لله اللطيفِ الرؤوفِ المَنَّانِ، الْغَنِيِّ القويِّ السِّلْطَان، الحَلِيمِ الكَرِيم الرحيم الرحمن، الأوَّلِ فلا شَيْءٍ قبلَه،والآخر فلا شَيْء بعده .. الظَاهرِ فلا شَيْء فوْقَه، الباطِن فلا شَيْءً دُونَه، المحيطِ عِلْمَاٍ بما يكونُ وما كان، يُعِزُّ وَيُذِلُ، ويُفْقِرُ ويُغْنِي، ويفعلُ ما يشاء بحكْمتِهِ كلَّ يَوْم هُو في شان، أرسى الأرضَ بالجبالِ في نَوَاحِيها، وأرسَلَ السَّحاب الثِّقالَ بماءٍ يُحْييْها، وقَضَى بالفناءِ على جميع سَاكِنِيها لِيَجزِيَ الذين أساؤوا بِمَا عَمِلوا ويَجْزِي المُحْسنين بالإِحسان ... أحْمَدُه على الصفاتِ الكاملةِ الحِسَان، وأشكرُه على نِعَمِهِ السَّابغةِ وبَالشَّكرِ يزيد العطاء والامْتِنَان، وأشهد أن لا إله إلاَّ الله وحْدَه لا شريكَ له المَلِكُ الدَّيَّان، وأشهد أنَّ محمداً عَبْدُهُ ورسولُهُ المبعوثُ إلى الإِنس والجان، صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعينَ لهم بإحسان ما توالت الأزمان، وسلَّم تسليماً كثيراً أما بعـــــــد : -

عبــــــــاد الله :-

ما أسرعَ ما تنقضِي الليالي والأيّام، وما أعجلَ ما تنصرِم الشهور والأعوام، وهذه سُنّة الحيَاة. أيّامٌ تمرّ وأعوَام تكرّ، وفي تقلّب الدّهر عِبر، وفي تغيُّر الأحوال مدّكَر قال تعالى ( أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ )(فاطر: من الآية37) فهذا، شهرُ رَمضانَ تقوَّضَت خِيامه، وتصرَّمت لياليه وأيّامُه، قرُب رَحيلُه، وأزِف تحويلُه، انتصَب مودِّعا، وسَار مسارعا، ولله الحمد على ما قضَى وأبرَم، وله الشّكر على ما أعطى وأنعم... فاستدركوا ـ رحمكم الله ـ بقيّتَه بالمسارعة إلى المكارم والخيرات واغتنامِ الفضائل والقرُبات، ومن أحسن فعليه بالتمام، ومن فرَّط فليختم بالحسنى فالعمل بالخِتام قال تعالى ( لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) (يونس:26) .. لذا ينبغي علينا أن نودع رمضان بإتمام الأعمال والعزم على الإستقامة على الطاعات و بكثرة الدعاء بأن يتقبل منا صيامه وقيامه وسائر العبادات والطاعات فيه فقد وصف الله حال عباده المؤمنين بعد القيام بالعبادات والطاعات بأنهم : { يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون } ( المؤمنون 60) أي يخافون أن ترد أعمالهم ، فهل شغلك هذا الهاجس وأنت تودع شهر رمضان ، قال الإمام علي رضي الله عنه : " كونوا لقبول العمل أشد اهتماماً منكم بالعمل ، ألم تسمعوا إلى قول الحق عز وجل : { إنما يتقبل الله من المتقين } ( المائدة 27) ، وكان ينادي في آخر ليلة من شهر رمضان : " ياليت شعري من هذا المقبول منَّا فنهنيه ومن هذا المحروم فنعزيه ، ثم ينادي : أيها المقبول هنيئاً لك ، أيها المردود جبر الله مصيبتك " .. إن الاستقامة على الطاعات والأعمال الصالحة والمحافظة عليها في رمضان وبعد رمضان لدليلٌ واضح على قبول العمل عند الله وإنها لبشارة عظيمة للعبد في الدنيا فالله سبحانه وتعالى لا يتقبل إلا من المتقين .. ومن نكث عن الصراط المستقيم وعاد إلى التفريط والتقصير وارتكاب المحرمات والموبقات فذلك والله هو المحروم من رحمة الله من الذين قال الله فيهم (وَلا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثاً"[النحل: من الآية92] فهل بعد الصلاة و الصيام والقيام وقراءة القرآن والذكر والصدقة وأعمال الخير يكون العصيان والتقصير والتفريط إن هذا والله ليس من علامات التوفيق وقبول الأعمال ... إن الله عز وجل قد أمرنا بالاستقامة على الطاعة حتى نلقاه لأن العبرة بخواتيم الأعمال ولا يدري أحدنا متى يأتيه أجله فوجب على كل مسلم رجل كان أو أمرأة أن يلتزم بها قال تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلاَئِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ (فصلت/30)وقال تعالى ( وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (الأنعام/153) وقال مخاطباً رسوله صلى الله عليه وسلم وأمته من بعده ( "فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ"( هود/112) وفي صحيح مسلم عن سفيان بن عبد الله الثقفي رضي الله عنه قال: قلتُ: يا رسول الله، قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحداً غيرك، قال: "قل آمنتُ بالله ثم استقم".

عبــــــــاد الله :-

لقد كان الصحابة والتابعين أكثر الناس عبادة وخشوعاً وتقوى لله ومع ذلك كانوا أشد الناس خوفاً من أن ترد أعمالهم ولا يكتب لها القبول عند الله سبحانه وتعالى .. هذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما طعن جاء عبدالله بن عباس فقال : يا أمير المؤمنين، أسلمت حين كفر الناس، وجاهدت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم حين خذله الناس، وقتلت شهيدا ولم يختلف عليك اثنان، وتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنك راض .. فقال له : أعد مقالتك .. فأعاد عليه، فقال : المغرور من غررتموه، والله لو أن لي ما طلعت عليه الشمس أو غربت لافتديت به من هول المطلع .. قال عبدالله بن عمر : كان رأس عمر على فخذي في مرضه الذي مات فيه .. فقال : ضع رأسي على الأرض لعل الله أن يرحمني .. قال عبدالله : فوضعته على الأرض ... فأخذ يمرغه بالتراب ويقول : ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عزوجل .. و دخل المزني على الإمام الشافعي في مرضه الذي توفي فيه فقال له : كيف أصبحت يا أبا عبدالله ؟! فقال الشافعي : أصبحت من الدنيا راحلا، وللإخوان مفارقا، ولسوء عملي ملاقيا، ولكأس المنية شاربا، وعلى الله واردا، ولا أدري أروحي تصير إلى الجنة فأهنيها، أم إلى النار فأعزيها، ثم أنشأ يقول :

ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي ... جعلت رجائي نحو عفوك سلما

تعاظمني ذنبي فلما قـرنته ... بعفوك ربي كـان عفوك أعظما

فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل ... تجود وتعفو منة وتكرما

وكان أبو الدرداء رضي الله عنه يقول : ( لو أن أحدكم أراد سفرا ، أليس يتخذ من الزاد ما يصلحه ؟ قالوا: بلى .. قال: سفر يوم القيامة أبعد ، فخذوا ما يصلحكم : صلوا ركعتين في ظلمة الليل لظلمة القبور .. و صوموا يوما شديد حره لحر يوم النشور .. و حجوا لعظائم الأمور .. و تصدقوا بالسر ، ليوم قد عسر ) ... روى البخاري ومسلم من حديث أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، أنه صلى الله عليه وسلم قال: (فوالله الذي لا إله غيره! إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون يبنه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها). وفي صحيح البخاري من حديث سهل بن سعد أنه صلى الله عليه وسلم قال: (إنما الأعمال بالخواتيم)، فلا تغرنك الطاعة يا عبد الله، فبادر إلى الطاعة والاستقامة عليها، لأنك لا تدري متى سيأتيك ملك الموت، واعلم أن كل انسان يبعث على ما مات عليه، ... كان مالك بن دينار يقوم في الليل البهيم الأسود، ويقبض على لحيته ويبكي، ثم ينظر إلى السماء ويقول: يا رب! لقد علمت ساكن الجنة من ساكن النار، ففي أي الدارين منزل مالك بن دينار.

عبــــــــاد الله :-

وهناك أمور ينبغي أن نذكر بها أنفسنا ونحن نودع شهر رمضان من ذلك إخراج زكاة الفطر فهي طهرة للصائمين مما قد يؤثر في صيامهم وينقص ثوابه بسبب اللغو والرفث ونحوهما، وتكميلاً للأجر وتنمية للعمل الصالح، ومواساة للفقراء والمساكين، وإغناءاً لهم من ذل الحاجة والسؤال يوم العيد إلى جانب أن فيها إشاعة المحبة والمودة بين فئات المجتمع المسلم ... عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: { فرض رسول الله زكاة الفطر صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين. وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة } [متفق عليه] ويجوز إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين .

وقال أهل العلم أنه يجوز أخراجها مالاً وقيمته بالعملة اليمنية 200 ريال عن كل نفس مؤمنة ... كما ينبغي أن نودع رمضان بقيام كل واحدٍ منا رجلاً كان أو امرأة بصناعة إبتسامة مشرقة وبسرورٍ ندخله قلوب من حولنا وإن هذا العمل وهذه العبادة من أعظم وأجل العبادات عند الله سبحانه وتعالى قال صلي الله عليه و سلم: " أحب الناس إلى الله أنفعهم و أحب الأعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا و لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا و من كف غضبه ستر الله عورته و من كظم غيظا و لو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة و من مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام و إن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل ". صحيح الجامع {176} ...

فمن كان الله في حاجته أتظنون أنه يخيب ..؟ فيا أصحاب الأموال كم محروم ومحزون تستطيعون أن تفروحوه وكم من سجين تستطيعون أن تفرجوا عنه كربته وكم من مريض يحتاج إلى مساعدة أنتم تقدرون عليها ... ويا أصحاب الوجاهه والمناصب كم من مظلوم تستطيعون أن تنصفوه وتردوا له حقه .. وكم من صاحب حاجة ينتظر من يعينه على قضائها .. وهناك الأباء والأمهات والأرحام والجيران و الفقراء والمساكين والأيتام يجب أن نقوم بواجبنا نحوهم خاصة هذه الأيام فالعيد على الأبواب وإدخال الفرح والبهجة والسرور من أعظم القربات عند الله .. هــذا ا بن المبارك عليه رحمة الله حج مع جمع من أهل مرو فلما كانوا في منتصف الطريق نزلوا في مكان ليستريحوا قليلا بجانب قرية من القرى وبينما هم كذلك اذ بهم يرون امرأة قد أخذت دجاجة ميتة كانت قي عرض الطريق فسأله بن المبارك لما يا أمـــة الله قالت : لقد أصيب أهل هذه القرية بالمرض والجوع ولي صبية صغار والله ما أجد ما أطعمهم فـتأثر بن المبارك ومن معه ونادى فيهم ليس لكم حج هذا العام وأخذ الأموال والطعام ودفعها إلى أهل تلك القرية فأدخل السرور عليهم وقضى حاجتهم وعاد إلى بلاده ... كم من الأجر سيناله وكم من الدعوات تلهج بها السنة الفقراء والمحتاجين والأيتام ستطاله ؟ عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من أدخل على أهل بيت من المسلمين سرورا لم يرض الله له ثوابا دون الجنة"( رواه الطبراني بسند حسن)

اللهم إنا نسألك الإستقامة على الهدى والثبات على الحق والتوفيق لكل خــير ... قلت ما سمعتم ، وأستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم .

الخطــــبة الثانية : -

عبــــــــاد الله :-

سنن وآداب العيد


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رحيل رمضان والاستقامة .أ . حسان أحمد العماري.**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  من روائع المقالات القديمة استقبال شهر رمضان أحمد محمد شاكر
» أحمد.. الزوج الذى احتفظ بـ«طبخة» زوجته الراحلة سنة كاملة: أقسمت آكل من إيدك أول يوم رمضان
» ......... رمضان شهر الخير والبركات والبر والتقوى والإخلاص لله عز وجل كيفية استقبال شهر رمضان
» حكم صوم شهر رمضان**وحكم من ترك صوم شهر رمضان جاحداً لفرضيته**أو متعمداً كسلاً وتهاوناً**
» رمضان شهر كريم وموسم عظيم للطاعات يعظم الله فيه الأجركيف نصوم رمضان؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الخطب المنبرية-
انتقل الى: