تغريدات لعاشق♥

تاريخ التسجيل : 31/12/1969

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اقتباس :: تغريدات لعاشق♥

قبل قليل انتهت القصة.. وبقي المؤلف لم يستطع إنهاء النص لأنه أحاط به
وعاشه ونسج خيوطه.. وهو لا يريد الفكاك ولا إنهاء قصته.. لكنها اليوم
انتهت..

تزوجت اليوم تلك الفتاة التي أحبها حبًا شديدًا بل عشقها.. حاول فعل كل
شيء إلا نسيانها!!.. تقدم ليرتبط بها حلالا فمنعه أهله وأهلها لاعتبارات
قبلية...

بقيت ذكراها في فؤاده.. وصوتها في أذنه.. صلى كثيرًا, ودعى كثيرًا.. كان
يدعو بكل شيء إلا أن ينساها! كان يسأل الله قربه والأنس به لكن لم يسأله أن
يعينه على نسيانها..

لذلك
ربما لم يُعن حتى الآن.. لقد تزوجت اليوم.. وها هو اليوم يبكيها بكاء
شديدا.. لماذا، وما الحل.. ؟ هذه قصته..

ردت مغردة:

إذا علمتِ مالحل اخبريني !

فأورد المغردون والمغردات حلولاً وتوصيات رأيت نشرها

لكل من أرهقه تعب الحب ولم يكتب له الزواج بعد..

فإن كنتَ أو كنتِ لم تبتلوا بهذا الداء
فاحمدوا الله مرارًا وتكرارًا وسلوه العافية،
ولا تستهينوا بخوض غماره كأنه تجربة تجربونها .. قد تضمنون الدخول ، لكن
قطعًا لا تضمنون الخروج بسلام...

أترككم مع تغريداتهم:

أبرار بنت فهد القاسم

@abrarfahad1
:

لابد أن يُغرس في قلبه الرضا وأن اختيار الله خير له وما وقع من أحداث خير
مما لم يقع .. وعليه بكثرة الدعاء . أسأل الله أن يفرج عنه بكل حرف أطبعه
ويجعل لقولي القبول والنفع : ليتذكر محاسنه وما وهبه الله من نعم وفضائل
ومزايا وأن رزقه ينتظره. ليبادر أهله في البحث له عن من تنسيه ذكراها ، وفي
هذه الفترة ليكثف قراءة القرآن ، ويلح على الله بأن يطهر قلبه من عشق البشر
ويعمره بحبه. ما ذاك إلا من تسويل الشيطان له {ليحزن الذين آمنوا}فقلبه بيد
خالقه لا بيد البشر ، أعرف قصة شبيهة بقصته أحسب أن بطلتها صدقت في التوبة.
‏وندمت على كل لحظة ضيعتها في حب حرام ، ووافقت لمن تقدم لها وهي لا تجد في
قلبها ميلا له لكنها أرادت تأديب قلبها وتطهيره فعوضها ربي. ‏على صدقها
خيرا { إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا } قلبه بين يدي ربه لا ملكا
لبشر ، فليغير طريقة تفكيره ولا يربط سعادته ببشر. لا أحد يستطيع أن ينسيه
ذكراها إلا الله فليستعن به ويقرر نسيانها{إن الله لا يغير ما بقوم حتى
يغيروا ما بأنفسهم}فإما يعيش باقي عمره. سعيدا يحقق الغاية العظمى التي من
أجلها خُلق وأوجد في الدنيا أو يبقى تعيسا يقف على أطلالها ، وهي في عالم
آخر لن تلتفت لماضيها معه.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أحلام العباد
@ahlaam44
:

قصه أليمة .. حب من نوع اخر .. ...اثرت فيني كثيرا .. ادعوا الله ان يرزقه
بامرأة تقدر حبه ووفاءه .. ويرزقه الزوجه الصالحه الحنون .. الحب يبدأ من
الزواج ... وليس قبله .. كرروا عليه دوما .. ستاتيه باذن الله من تغنيه عن
نساء الدنيا .. الله يسخر له ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

د. أميرة الصاعدي
@Dr_AmerahSaeidi
:

تابعت حديثكم وتألمت لأخينا المبتلى فتذكرت قوله تعالى"لا تحسبوه شر لكم بل
هو خير لكم" ولعل الله يريد به خيرا ليكون قلبه خالصا لحب الله. وقد امتحن
الخليل ابراهيم بذبح ابنه لما تعلق قلبه به فأراد الله أن يبتليه فلما
استسلم لأمر الله وذبح تعلقه جاء الفرج من الله بكبش. ولعلي أوصي ابني
الشاب بوصية لو عمل بها فقد أحسن وهي أن يلزم الصف الأول في صلاته ويقوم
الليل بقراءة متدبر فان أراد الفلاح فاز ونجح. وإن أبى إلا العيش على
الأطلال فقد حكم على نفسه بالموت البطيء ولعل من تعلق بها سعيدة بحياتها
وهو معلق بسراب يحسبه الظمآن ماء.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

توتو 14
@toto24680
:

الله اختار لهما الصالح،رحمة للأبناء والله لو وافق الأهل سيأتي يوم
يندمون، المجتمع، الأقارب هذا يؤثر مستقبلاً.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جليسة العلم
‏@asmahusa
:

لا علاج لصلاح القلب إلا بالدعاء، فلا مالك للقلوب ولا مصرف لها إلا الله
عز وجل.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جنان

@99jenan
:

صدقتِ فنحن لا نعلم الخير أين أسأل الله ان يكتب لنا ولهم كل مافيه خير
اللهم امين.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سامية العمري

@somaihali
:

مجتمع قاس لاحل معه إلا أن يقسو ويقوى قلبه!! لاحل‎:(
. نعم، والحالات كثر، لكن مالسبيل إلى نزع هذه الجاهلية من أفراد مجتمع قاس
بقسوة أرضه؟!! وإن كنت أرى إن كان في الأمر سعة أن يرضيا لأنه ولو وافق
الوالدان والإخوة إلا أن القبيلة ستستهجن هذا وقد يسبب القطيعة، أما وقد
ابتليا ولا محالة فقد قدر الله تعالى لهما أمراً ، والعشق أمره عظيم صنف له
ابن القيم مصنفات وأفرد له باباً في الداء والدواء، فيه سلوى وعبر، والعجيب
أنه داء قد ينحل الجسم ويهلكه!! ، وفي حال من ذكرت فأظن السلوى في دعاء
الله عز وجل أن يعوض كل واحد منهما خيراً، ثم ليتذكر مساوئ الفتاة وما ينفر
منها ومع الوقت يسلو! ، يا حبيبة إن الحب إذا تمكن أهلك، وفي التاريخ
شواهد، مادام لم يحصل محظور وكان قصدهما الارتباط، ليس بالضرورة الوصل
الحرام. ولهذا قلت لو كان في الأمر سعة ولهما اختيار فالأفضل أن يسايرا
المجتمع ولو كان ذلك مجحفا، فما زلنا في زمن جاهلي!! أتمنى أن يقرأ كتاب
الداء والدواء أو قد تجده بمسمى الجواب الكافي لابن القيم، رائع، أفرد فصلا
في دواء العشق لولا الضيق لكتبته!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سُرّ من رأى
@se21rena
:

قدرا سمعنا اليوم أكثر من قصة عن العشق وعندما فتحت صفحتي وجدت الحديث هنا
عنه،التسليم أولًا ثم إعفاف نفسه وهذا من العلاج كما ذكر ابن القيم. إشعار
نفسه اليأس منه فإن النفس متى يئست من الشيء استراحت منه ولم تلتفت
إليه.ابن القيم .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سفيرة شخصيتي

@sata45921
:

أعرف رجلين من هذا النوع أحدهما زوجه أهله بغيرها لأنهم علموا أنه عرفها
بطريق غير شرعي فأخذوا عن الفتاة فكرة سيئة مع أنها ملتزمة ومعرفته هاتفيا
هو الخطأ الوحيد . حاول تقبل الوضع لكن لم يستطع وكان سيطلقها من أول ليلة
لكنه تأخر شهرا حفاظا على سمعة الفتاة فليس ذنبها رفض قلبه لها . وبعدها
طلقها ومنذ قرابة 11 سنة وهو في محاولات مع أهله حتى قبلوا فلما تقدم لها
رفض أهلها وإلى الآن وهو يحاول ويمران بظروف صعبة جدا .. دعواتكم لهما.
والآخر حكايته شبيهة إلا أنه لم يتزوج بعد وقد قبل أهلها بعد محاولات ثم
تدخل أبناء العمومة وأفسدوا الخطبة.. دعواتكم لكل متحابين بالاجتماع على ما
أحل الله فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم "ما رأيت للمتحابين مثل
النكاح" العجيب أنهما لم ييأسا بعد -ماشاء الله- وخاصة الفتاة مازالت
تحدثني بأمل وثقة بالله . أسأل الله أن لا يخيب رجاءها. والله لو كان
أمرهما بيدي لحققت رجاءهما و الله أرحم ولعل له حكمة . أسأله أن يجمع
بينهما بخير.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عبدالعزيز العتيق

@AzizAteek
:

الله يلطف بحاله لعلها خيرة له يا ليت تقولين ما تدري ربي وش يدبر لك من
خير والحمد لله حياته ما انتهت على حب وقصة عاطفية لا آبد الحياة فيها
أشياء جميلة حلوه وكثيرة ويبتعد عن أشياء تخليه يتذكر قصة الحب هذه , مصيره
ينسى مع الأيام صدقيني يا أختي حواء.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

غالية

@ms_ghalia
:

ما الجدوى من الحلول إذا قطعت كل الحبال , عٌقد عليها اليوم !! اي حل سيجدي
, دعواتي له ان ينسيه الله ذكرها وحسب ..! لكي ينساها :يضع يده على قلبه
ويقول : "اللهم أنسني ذكرها" بقلب خاضع وخاشع , فــ والله سيستجاب له وان
طال الأمر قليلاً وبعضاً من صبر. ليكن في قلبة يقين أن الذي ساقها في طريقه
قادر على أزالتها منه , ولعل الله يخبىء له أجمل وافضل فليثق بربه ويحتسب
..,’

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الغالية

@alghalyah25
:

والله ثم والله لن يقنعني احد بان الحب يستمر حتى بعد الزواج..الزواج حقيقة
لكن الحب حلم جميل..ويكتشف العاشقان بعد ان يستيقظا خطئهما لذا هونوا عليكم
فالحب بعد الزواج يستمر افضل لانه يكون صعبا ثم يسهل تدريجيا..لكن الحب
قبله يسهل ثم يشتد الامر المؤدي للانفصال مبكرا!.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مبحرة لدار الخلود

@mmsa1433
:

عليه أن يلزم كلام الله ويتدبر معانيه ويتباكى إن لم يبكي ويردد الآيات
ليحيا قلبه بها وسينساها ويندم على يوم بكت فيه عينه لغير كلام الله ..
كذلك يسمع شريط اعترافات عاشق للشيخ محمد العريفي وشريط رياض المحبين للشيخ
عبد الواحد المغربي وستنهض همته لنسيانها.. موقع تلفزيون القرآن الكريم
يوجد به قسم للتلاوات الخاشعة أنصحه بسماع الاصدار الثاني والرابع وسيحطم
سماعها كل تعلق في قلبه بغير الله.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

د. محمد الخضيري

@mkh1384
:

قال
السعدي رحمه الله :⁰"وكم لله من لطف وكرم لا تدركه الأفهام ولا تتصوره
الأوهام؛ كم استشرف العبد على مطلوب من مطالب الدنيا من ولاية ورياسة أو
سبب من الأسباب المحبوبة فيصرفه عنها ويصرفها عنه رحمة به، لئلا تضره في
دينه، فيظل العبد حزينا من جهله وعدم معرفته بربه، ولو علم ما ادخر له في
الغيب وأريد إصلاحه لحمد الله وشكره على ذلك فإن الله لطيف بأوليائه"وخيرة
الله للعبد خير من خيرة العبد لنفسه "

وبعد:

فهذه تغريدات من أحبوا لكَ ولكِ الخير و أرادوا لك أن تحيا كما ينبغي ..
سعيدًا .. منتجًا .. قويًّا .. منطلقًا .. أنت سند أهلك ومجتمعك وأمتك ..
عد حُرًا .. واهتم بعملك .. تزوج .. عندما تشاهد ذريتك ستعلم صوابية وخيرية
ما فعلت.. حاول أن تحذف جميع ما يربطك ويذكرك بها

جدد مقامات العبودية مع رب العباد.. فهو ألطف وأرحم وأكرم بك منا جميعًا ..
ما منع إلا ليعطيك فاسأله من خير ما يعلم، واستعذ به من شر ما يعلم ولا
تعلم.. إن استطعت فخذ عمرة وتقرب لمولاك لا لتنسى .. ولكن لأنك بحاجة
ومفتقر إليه.. ثق به .. واعبده وتوكل عليه ..

لن نخشى شيئًا لأن الله يتولى الصالحين ... المهم أن نكون من الصالحين
(إِنَّ
وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى
الصَّالِحِينَ ) الأعراف

تولانا الله وإياك,,

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذه خاطرة كتبتها من أعوام.. كانت تخيلية من وحي صورة..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من أنت؟

قال: الأليم لا يتكلّمُ

وأنى الكلام،
وجراحه بشعلة مجنونة..
تتضرّمُ؟

والقلب بعاطفة الهوى يَهذي..
ومن فرط الجوى لفراقه ...
متيّمُ.

أغادَرَتني حقًّا ،
أم أنيَ ويح قلبي ....
أتوهّمُ؟

****

مسكــــــــين،
من طَبّهُ... وعلّق في قلبه النجوى؟

سمع حديث نفسي، قال لي:
أشتهي أنسى ولا أقوى!!

أمسيتُ عامًا عند رابيتي،
أرنو الغروب، وأبعث الشكوى!

لحبيبة كانت ليَ السلوى!

آهٍ.. من هذه البلوى!

أشتهي.. أنسى... ولا أقوى!!!!

****

أمضيتَ عامًا كاملاً..
تهذي ..
وأضعتَ عمرك باستكانة؟!!

ارفع الهامة ..
فلم تُخلق لتكون ...
مأسور فلانة!!

انظر هنالك ...
هل ترى الأزرق يشدو ...
بالحياة..
يُهدي لك العزة .. منذ عامٍ ...
إيّاك الإهانة!!

أرَيْت هذي الأثلة الشمّاء...
كيف صارعت الخنوع...
والريح تدفعها...
ولا ترضى الخضوع..
قد جُردت منها الثياب...
ولا تزال تمتنع المهانة؟؟؟!!!

أرفعتَ رأسك للسماء..
ورأيتها كيف تسامت في سناء..
حملت فيوض المزن ...
سحنتها الرزانة؟!!

****

أشْرعتُ للإبحار أحزاني
خذيها يا أمواج للشاطئ الثاني
بل أغرقي الزورق في عرض أشجاني

يا أثلتي الشمّاء ... صرتِ اليوم بستاني
فوح أريجك بالعزةِ ... عن وجدِي..
ألْهاني

قد كانت سمائي غادةٌ ...
واليوم سناؤك يا سماء العُلا ... للمجد ...
أدناني

****

إلهي : أمسيت أسألك الصواب.
ومزاهر الألحان في الدجى تدعو الطِّراب
لمقامي بين أعتاب المليك .. راجيًا منه الثواب

****

أوَ ناصحي: قد كنتُ مفقود الصوابِ!
واليوم أغدو باصطباري في مصابي
قد علمتُ اليوم ما أسقي به روح الشبابِ

تيكم عزة قعساء...
وضاءة...
بألوان الحياة
يا فرشتي: أعيدي رسمها ..
بألوان الأمل

ياهمتي .. دونك ...
فحيّ على خير العمل!!

****

عجبي فلم ترَ عيني أسرع منك تقليبًا وفيئًا

متألّمٌ ....

فمؤلّمٌ
....

فمؤمّل!!!!!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» تغريدات عن سلاح المؤمنين
» تغريدات رمضانية (3) بقلم/نبيل جلهــــــــــــــــــــــــــــــوم**
» تغريدات رمضانية (2) بقلم نبيل جلهـــــــــــــــــــــــــــوم**
» تغريدات رمضانية (2) بقلم : نبيل جلهوم *
» تغريدات رمضانية (1) بقلم : نبيل جلهوم *