منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها** >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها** >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها**

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت مصر
عضو stars
عضو stars
بنت مصر


اسم العضو : بنت مصر
الجنس : انثى عدد المساهمات : 1590
تاريخ الميلاد : 03/06/1980
تاريخ التسجيل : 03/04/2012
العمر : 43
المزاج عال العال

أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها** Empty
مُساهمةموضوع: أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها**   أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها** I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 5:35 am


أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها**


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تقول النبوءة «يوم 21 -12-2012 لن يكون يومًا عاديًا، بل
ستأتي معه نهاية العالم، حيث يرتطم كوكب (نيبيرو) بالكرة الأرضية، منهيًا
كل أشكال الحياة عليها»، هكذا أخبرنا نقش محفور على مسلة ضخمة تُعرف باسم
«النصب السادس» متواجدة في موقع «موكوسبانيا» الأثري جنوبي المكسيك، ينتمى
لحضارة شعب «المايا»، الذي عاش في قارة أمريكا الجنوبية، وأسس سكانه
مجتمعًا منظمًا، حيث كانوا أول من طوّر لغة مكتوبة في العالم، ووصلوا إلى
مستوى علمي متقدم، وقاموا بوضع تقويمين؛ واحد للاستخدام المدني والآخر
للاستخدام الديني، وقاموا بحساب مواقع الأجرام السماوية على امتداد مئات
السنين، لاعتقادهم بأن الأحداث الماضية يجب أن تتكرر في المستقبل، لأن
تقويم الزمني لديهم قائم على فكرة أن الزمن يعيد نفسه، لأنه مكون من دوائر،
على عكس باقي الحضارات.

وقد تأثر الكثيرون حول العالم بهذه النبوءة، خاصة بعد مشاهدة
الفيلم الأمريكي الشهير «2012» الذي يحكي عن اصطدام جسم فضائي بكوكب الأرض
وأدي إلى تدمير الحياة على سطح الأرض، ففى الصين، قامت السلطات بالقبض على
عشرات الأشخاص مؤخرًا بدعوى إثارة فزع المواطنين بأن نبوءة 21 ديسمبر
ستتحقق والعالم سينتهى، ونقلت وكالة الأنباء الصينية « شينخوا» عن مصادر
أمنية أن 52 شخصاً احتجزوا في 5 مناطق مختلفة من البلاد، بسبب ممارستهم
طقوسًا تتعلق بتلك المناسبة.

بينما في روسيا، عرض صاحب ملجأ روسي كان مصممًا لتأمين
الزعماء السوفيت في حالة وقوع هجوم نووي حفلاً لمدة 24 ساعة للروس
المستعدين لدفع 1000 دولار لشراء تذكرة للهروب من نهاية العالم التي قد
تأتي، الجمعة، ويقع الملجأ رقم 42 على عمق 56 مترًا تحت الأرض في وسط موسكو
بالقرب من الكرملين ويتسع لما يصل إلى 300 شخص.

وفي فرنسا، سيفتح مخبأ «شوننبورج» بشمال شرق فرنسا، أبوابه
لمن يريد التحصن به ضد أحداث «يوم القيامة» مقابل 7 يوروات، يذكر أن الحصن
أُعد، في وقت سابق، تحسبًا لحدوث انفجار نووي مزود بالكهرباء والماء
والهواء.

ومن جانبه، دعا رئيس هيئة الشؤون الدينية في تركيا، الشيخ
محمد جورميز، المسلمين إلى عدم الالتفات إلى تلك الدعوة، مناشدًا الجميع
عدم الاعتقاد بمثل هذه «الخرافات».

أما وكالة «ناسا» لأبحاث الفضاء فقد أكدت أن عمليات المراقبة
في كل مواقعها المنتشرة وبالتعاون مع عدد من وكالات الفضاء ومراكز البحوث
العالمية أكدت عدم وجود أي كوكب بالقرب من الأرض أو حتى أجرام سماوية بعيدة
من الممكن أنها تسير بسرعات عالية جدًا بحيث ستصل الأرض وترتطم بها خلال
الشهر الجاري


«ناسا»: نهاية العالم في 21 ديسمبر 2012 «كذبة»

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أكدت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» أن الحديث عن نهاية
العالم في 21 ديسمبر الجاري «كذبة»، ونفت بذلك إشاعات ترددت عن نهاية
العالم بهذا التاريخ، بسبب حادث كوني كبير «سيقلب الأرض رأسا على عقب».

وأثبت تقرير صادر عن «ناسا» بعد عمليات مراقبة حثيثة، عدم
وجود أي كوكب قرب الأرض أو حتى أجرام سماوية بعيدة قد تسير بسرعات عالية
جدا بحيث تصل الأرض وترتطم بها خلال الشهر الجاري.

وأضافت «ناسا» أن يوم 21 ديسمبر ليس نهاية العالم كما يتردد،
وإنما هو يوم حدوث ظاهرة «الانقلاب الشتوي» وهو حدث فلكي يحدث عندما تكون
الشمس عند أكبر مسافة على طرف مستوى خط الاستواء.

يأتي هذا التقرير بعد أن أوردت وسائل إعلام أن فئة كبيرة من
الناس في أماكن مختلفة من العالم تؤمن بناء على تقويم الـ«مايا»، بأن نهاية
العالم ستكون في 21 ديسمبر الجاري، بعد أن يرتطم جسم ضخم بالكرة الأرضية،
منهيا كل أشكال الحياة عليها.

وترتكز هذه الفرضية على كتابات منقوشة على حجر أثري يحمل اسم
«النصب 6» في موقع موكوسبانا الأثري في ولاية تاباسكو جنوبي المكسيك، وهذا
الحجر هو السبب في انتشار التكهنات حول وجود نبوءة لدى المايا تشير إلى
نهاية العالم.

لكن في الحقيقة يروي هذا النقش الحجري قصة سيد من المايا يذكر
فيها تاريخ 23 ديسمبر، وليس 21 ديسمبر، بطريقة عشوائية، حسب الخبراء في
حضارة المايا الذين يبدون انزعاجهم من التفسيرات المغلوطة التي أعطيت لهذا
النص.

وبعيدا عن تلك المخاوف والشائعات، تقام في المكسيك وبيليزيا
وغواتيمالا والسلفادور وهندوراس بأمريكا الوسطى احتفالات بمناسبة بداية
حقبة جديدة بحسب تقويم المايا في 21 ديسمبر.

وتكتسب بداية الحقبة الجديدة أهمية خاصة، إذ إنها تمثل نهاية حقبة من 5 آلاف عام، بدأت في عام 3144 قبل الميلاد



بالعبرى الفصيح : حاخامات يتنبأون بنهاية العالم 2012.. وبعث الموتى من القبور 2035

لم يتوقع الرئيس الأمريكى الجديد باراك أوباما أن جهوده لإحلال السلام
بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستتسبب فى كل هذا اللغط بين رجال الدين
اليهود. ففى الوقت الذى يحاول فيه دفع الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين
نتنياهو لتسريع إيقاع المفاوضات، وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة، يقف
منه حاخامات إسرائيل موقف العداء والارتياب. ولا يقف الأمر عند حد الزعم
باعتناقه الإسلام، بل يتعدى ذلك إلى الترويج لكون «أوباما» نفسه من أشراط
قيام الساعة. فمنذ عام ونصف تثير «شفرة أوباما»، أو «اسم أوباما»، إن شئت
الدقة، «خلافات فقهية» حادة بين الحاخامات. والسؤال الرئيسى يتعلق بمغزى
ورود اسم الرئيس الأمريكى، وتكراره فى أسفار الكتاب المقدس.
بدأت
الضجة عندما أعلن حاخامات معهد «هار عتسيون» الدينى فى القدس المحتلة أنهم
بحثوا عن اسم «أوباما» فى نصوص الكتاب المقدس، وعثروا عليه ثلاث مرات فى
أسفار مختلفة، وفى سياقات ترتبط باندلاع حرب «يأجوج ومأجوج»، وقيام الساعة.
وقال
الحاخام «مردخاى شاكيد» لصحيفة «يديعوت أحرونوت»: «منذ ترشح أوباما لرئاسة
أمريكا بدأنا فى تكثيف البحث عن النبوءات التوراتية التى ذكرت أوباما،
وباستخدام برامج كمبيوتر متطورة تعتمد على «حساب الجُمَل- وهو حساب الحروف
والأرقام» تبين أن الاسم ورد رمزاً فى أسفار «التكوين»، و«حزقيال»،
و«آرميا».
ففى سفر «حزقيال» وردت كلمة «رئيس»، ثم وردت حروف اسم
«أوباما» متفرقة، بحيث يفصل بين كل حرف سبعة حروف عبرية مقدسة، ويحظى الرقم
«سبعة» بقداسة بالغة فى الكتب السماوية الثلاثة.
وأوضح الحاخام
«يونى بار نون» أن اسم «أوباما» ورد فى نبوءات سفر «حزقيال»، تحديدا فى
الإصحاح 38، الآية الثانية، لكنه ورد ضمن نبوءة توضح أنه الرئيس الذى
ستندلع حرب «يأجوج ومأجوج» فى عهده، ومن ثم تقوم القيامة على سكان الكرة
الأرضية.
لكن حمى قيام الساعة بلغت ذروتها فى أوساط رجال الدين
اليهود خلال الأسبوعين الماضيين، ولم يكتف الحاخامات بتنبيه أتباعهم
باقتراب يوم القيامة، لكنهم وضعوا تصورا كاملا لأشراط الساعة، بالمواعيد،
والتواريخ، يزعمون فيه معرفتهم التقريبية بموعد ظهور المسيخ الدجال،
واندلاع حرب يأجوج ومأجوج، وابتعاد الرئيس مبارك وعاهلى السعودية والأردن
«الملكين عبدالله» عن مقاعد الحكم، ليتولى الإسلاميون مقاليد الأمور تمهيدا
للملحمة الكبرى بين اليهود والمسلمين، وزلزال عنيف يضرب الكرة الأرضية، ثم
تقوم الساعة، ويبعث الله الموتى عام 2035!
ضربة البداية من القناة
الأولى الرسمية بالتليفزيون الإسرائيلى التى أذاعت فقرة عن ساعة المسيخ
الدجال، وهى ساعة يتوارثها كبار الحاخامات جيلا بعد جيل، ويؤمنون بأن هذه
الساعة عندما تشير عقاربها إلى الثانية عشرة ظهرا سيعلن المسيح اليهودى
المنتظر عن نفسه من تل أبيب، ويتقدم لقيادة شعب إسرائيل، ومن يتبعه من
اليهود لغزو العالم، والانتقام من جميع أعداء اليهود من المسلمين
والمسيحيين على حد سواء.
الحاخام مردخاى إلياهو، الذى عرض الساعة
لأول مرة أمام كاميرات التليفزيون الإسرائيلى، أوضح أنها مصنوعة من الذهب
الخالص، ولها إطار من الفضة، وعندما تسلمها، كانت عقاربها تشير إلى الثالثة
ليلا، أما الآن فإن العقارب تشير إلى الثانية عشرة إلا خمس عشرة دقيقة،
ولن تمر شهور معدودة حتى يظهر المسيح اليهودى المخلص، ويحقق لليهود
أحلامهم، وطموحاتهم فى السيطرة على العالم، عندما يتبعه كل يهودى يحافظ على
وصايا التوراة، ويحافظ على الصلوات اليهودية الثلاث، ويرتدى الطاليت
(الطيالسة) أى شال الصلاة اليهودى الذى ينسج من قطعة قماش تشبه العلم
الإسرائيلى ومطرزة بخيوط الذهب والفضة. وتتطابق ملامح المسيح اليهودى
المنتظر- كما يرسمها الحاخامات- مع أوصاف المسيخ الدجال كما رواها النبى
محمد (صلى الله عليه وسلم).
وعلى الرغم من ذلك فقد أشعل تقرير الساعة
فى التليفزيون الإسرائيلى الخوف من اقتراب يوم القيامة والحساب فى أوساط
اليهود الدينيين، وصار حديث الصحف الدينية فى إسرائيل التى تؤكد أن عقارب
الساعة تتحرك بسرعة غير معتادة، وهى الآن وصلت إلى الثانية عشرة إلا دقيقة
واحدة. وكرس عدد من الحاخامات أنفسهم لتوعية اليهود بأشراط الساعة، وربط
الصراعات الدولية الحالية بما ورد من نبوءات فى الكتب السماوية عن آخر
الزمان، ووضع سيناريوهات محكمة من وجهة نظرهم للأحداث المخيفة التى تنتظر
العالم فى السنوات القليلة المقبلة. وفى مقدمة هؤلاء الحاخامات عوفيديا
يوسف الزعيم الروحى لحزب شاس، والحاخام إمنون يتسحاق كبير الدعاة الدينيين
فى إسرائيل، والحاخام الحلبان أو (اللبان) الذى يشتهر فى إسرائيل بقراءة
الطالع والنجوم، فى محاولة للتنبؤ بما يسفر عنه المستقبل من أحداث خافية عن
البشر!
وفى هذا السياق تقول شبكة «هشيم نت» الإخبارية المتخصصة فى
رصد أحداث يوم القيامة، إن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج،
وظهور المسيح اليهودى المنتظر (الدجال)، سيقعان فى نهاية عام 2011، وحتى
نهايات عام 2012. وتبدأ هذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت تشنه دول عربية
وإسلامية ضد إسرائيل بعشرات الآلاف من الصواريخ. وستنطلق شرارة هذه الحرب
من طهران، حيث يعلن الرئيس أحمدى نجاد، الذى ورد اسمه فى سفر حزقيال، الحرب
الشاملة ضد إسرائيل، وتحالف معه فى هذه المعركة كل من سوريا، ومنظمتى
حماس، وحزب الله، فتتساقط الصواريخ على إسرائيل من الشمال والجنوب فى
اللحظة نفسها.
وينجح تحالف إيران وسوريا وحزب الله وحماس فى إلحاق
أضرار كارثية بإسرائيل، والتعجيل بملحمة «هرمجدون» والقضاء على إسرائيل حسب
العقيدة الإسلامية، حيث تتشجع دول عربية أخرى على دخول الحرب، واقتناص
الفرصة لتدمير إسرائيل. فتدخل السعودية ومصر طرفين فى الحرب، التى ستحدث
أثناءها تغييرات فى هرم الحكم بمصر والسعودية، حيث يبتعد الرئيس مبارك،
وأسرته عن الحكم، ويتولى الأمور فى مصر والسعودية قوى إسلامية تعلن إلغاء
اتفاقية كامب ديفيد، وتفتح باب الجهاد ضد إسرائيل.
وفى هذه الحرب
ستتعرض المدن الإسرائيلية لضربات صاروخية لم تعرف إسرائيل مثلها من قبل.
وتتحول المدن الإسرائيلية إلى جحيم حقيقى خاصة أن سوريا ستتعمد تحميل
صواريخها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية التى نقلها الرئيس العراقى الأسبق
صدام حسين لدمشق قبيل غزو العراق. أما حزب الله- حسب تقديرات أجهزة الأمن
الإسرائيلية- فقد نجح فى توفير 80 ألف صاروخ، يمكن تحميل عدد كبير منها
بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية.
وسيتسبب هذا الهجوم فى شل إسرائيل
تماما، وتمتلئ المستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين، بحيث لا يوجد مكان
لاستيعاب الجرحى، ولا قدرة على دفن القتلى فى أمان من عمليات القصف
المستمر.
ومما يزيد الطين بلة، حسب تفسير الحاخامات لنبوءات الكتاب
المقدس، أن إسرائيل ستواجه طابورا خامسا من داخلها يحاول القضاء عليها،
ممثلا فى العرب الفلسطينيين الذين استقروا داخل إسرائيل منذ إعلان قيامها
عام 1948. فيستغل عرب 48 الوضع الكارثى الذى يواجه إسرائيل، ويبدأون
انتفاضة من داخل إسرائيل، ويعلنون ولاءهم للدول العربية والإسلامية
ويساهمون فى تخريب إسرائيل من الداخل. ويخطط لهذه الانتفاضة، منذ اليوم،
ضباط أمن سوريون ولبنانيون، نجحوا فى تجنيد العشرات من العرب الفلسطينيين
داخل الخط الأخضر، ويمولون «كتائب تحرير الجليل»، التى تخزن السلاح منذ
سنوات فى القرى العربية والكهوف الجبلية. وتخطط، فى حالة شن حرب عربية
شاملة ضد إسرائيل، لتدبير حوادث طرق ضخمة فى جميع شوارع المدن الإسرائيلية
الكبرى لإحداث شلل مرورى يربك إسرائيل، ويصعب تفادى السكان للهجمات
الصاروخية.
كل هذا الدمار الذى ينذر به الحاخامات أتباعهم فى إسرائيل
لا يمثل شيئا يذكر بالمقارنة مع الزلزال العنيف الذى سيضرب إسرائيل فيما
بين عامى 2011/2012، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها، كما قال النبى
دانيال. وتنهار بيوت اليهود العلمانيين الذين حصنوا بيوتهم، وجعلوها
كالقلاع، وبنوا فيها ملاجئ تحت الأرض، وغرفاً محصنة ضد القصف الصاروخى.
فيقول الحاخام «أفراهام إلياهو»: «سيخسرون ما بنوا، ويبكون عليه بكاء
مريرا. الزلزال الذى سيضرب إسرائيل لن يبقى ولن يذر، وقد ورد ذكره فى سفر
دانيال الإصحاح 38، كجزء من أشراط اندلاع حرب يأجوج ومأجوج. ولن ينجو من
هذا الزلزال إلا من سيتبع أوامر الحاخامات، ويؤمن بالمسيح اليهودى المنتظر،
ويرتدى الطاليت (الطيالسة) ويدعو الرب أن يلحقه به، ويجعله من أتباعه».
وتتفق نصائح الحاخام إلياهو مع ما رواه الرسول (صلى الله عليه وسلم) عن
اتباع 70 ألفاً من اليهود الطيالسة للمسيخ الدجال حال ظهوره على الملأ.
غير
أن الحاخام إلياهو يزيّف ما قاله الرسول (ص)، ويدعى أن: «كل الكوارث
السابقة التى ستضرب إسرائيل الغرض منها تطهيرها من اليهود العلمانيين،
كخطوة رئيسية، تسبق ظهور المسيح اليهودى المخلص الذى سيقود الحاخامات
وأتباعهم من اليهود المتشددين دينيا لهزيمة العرب المسلمين، ومن ثم غزو
العالم، وإحكام سيطرتهم على مقدرات الحياة فيه، وفرض أحكام الشريعة
اليهودية على من يبقى حيا من سكان الأرض».
فعندما يُخلص اليهود
المتدينون دعاءهم للرب، وتضرعهم إليه لينقذهم من الكوارث التى حلت بهم،
سيقوم الرب إله اليهود بمعاقبة شعوب العالم بسلسلة من الكوارث الطبيعية،
والحروب التى تفنى البشر، ويهلك اليهود الذين رفضوا الهجرة لإسرائيل،
وعاشوا فى مختلف دول العالم، ويدمر الولايات المتحدة الأمريكية، ليفسح
المجال أمام إسرائيل، ومسيحها المنتظر أن يحكما العالم. وسيلقب هذا المسيح
بـ«ملك إسرائيل»، وهو يعيش الآن، حسب تصورات الحاخامات، فى بيت مهجور بتل
أبيب، ينتظر أمر الرب ليخرج فيما بين عامى 2011/2012، ويعرض نفسه على رجال
الدين اليهود، ليقدموه للشعب الإسرائيلى، فيقبله اليهود الدينيون، وينفذون
أوامره.
ويشارك المسيح اليهودى فى حرب يأجوج ومأجوج التى لن تضع
أوزارها قبل عام 2015، ويروح ضحيتها فى الجولة الأولى 2.5 مليار شخص، وفى
الجولة الثانية 2 مليار شخص. ويعلن المسيح اليهودى انتصاره، وتصبح إسرائيل
الدولة العظمى، ويأمر الرب الملائكة بإنزال هيكل سليمان المزعوم من السماء،
ليوضع فى القدس بدلا من المسجد الأقصى. ويحكم اليهود وملكهم العالم
بالحديد والنار حتى عام 2035، حيث يأمر الرب بقيام الساعة، وتبدأ عملية
البعث (إحياء الموتى) وتتوالى أحداث يوم القيامة، وحساب الأمم التى ناصبت
اليهود العداء، والزج بهم فى جهنم، وتكريم اليهود المؤمنين، وفوزهم بالجنة!
أتباع
الحاخام الراحل مردخاى كدورى، كبير الحاخامات والسحرة فى إسرائيل، يتفقون
مع جميع النبوءات السابقة، ويعتقدون أن الساعة ستقوم على «أشرار الناس» عام
2035، أى بعد مرور 25 عاما تقريبا، لكنهم يعلقون كل الأحداث على دمار
الولايات المتحدة الأمريكية. ذلك الدمار الذى سيحدث من وجهة نظرهم خلال
ثلاثة أعوام 2010/2013.
ويتصور حاخامات القبالاة، حركة تصوف يهودى
تعتمد على السحر وتسخير الجن والشياطين للتنبؤ بالمستقبل، أن نيزكاً سيضرب
الولايات المتحدة، ويدمر أجزاء شاسعة منها، علاوة على موجة هائلة من
الفيضانات ستضرب السواحل الأمريكية لتغرق أجزاء كبيرة من الولايات المتحدة
أسفل مياه المحيط، وبحلول عام 2013 يختفى ثلاثة أرباع الولايات المتحدة،
ويلقى 200 مليون أمريكى مصرعهم، ويصيرون طعاما للأسماك.
ويرسل أتباع
الحاخام كدورى برسالة تحذير ليهود أمريكا، مفادها: «إذا لم تهاجروا
لإسرائيل، فى أقرب فرصة، فإنكم ستصبحون طعاما حلالا (كاشير) لحيتان المحيط
الأطلنطى. ويتنبأ الحاخامات بأن الفيضانات ستضرب أمريكا فى 17 مارس 2011.
ويبدأ الفيضان الأول من بحيرة ميتشجان فى ولاية شيكاغو، ثم تضرب الفيضانات
أجزاء شاسعة من أمريكا. وعلى الرغم من أن مساحة الولايات المتحدة كما
نعرفها الآن تبلغ 9 ملايين كم مربع، فلن يتبقى سوى 1.6 مليون كم مربع فوق
سطح الماء».
ويدعم حاخامات «القبالاة» نبوءاتهم حول أمريكا التى
استقوها من أسفار الأنبياء فى الكتاب المقدس، التى تتحدث عن أحداث يوم
القيامة، بمجموعة من الاكتشافات العلمية الحديثة التى تحذر من أن أمريكا قد
تتعرض لضربة نيزك تؤدى إلى دمار أجزاء ضخمة منها، وغرق معظم أراضيها تحت
الماء.
ويرى الحاخام «كرادى»، الذى اشتهر فى إسرائيل والعالم بعدما
تنبأ بإعصار تسونامى قبل حدوثه بعام كامل، أن إعصارى كاترينا الذى ضرب «نيو
أورليانز»، و«تسونامى» الذى ضرب سواحل شرق آسيا، وتسببا فى مصرع حوالى 300
ألف شخص، يعتبران بروفة صغيرة لـ«الخسف» الذى سيحدث فى شرق العالم (آسيا)،
وغربه (أمريكا). فالولايات المتحدة ستضربها سلسلة من الفيضانات لا فيضان
واحد. يروح ضحية كل فيضان منها مليون شخص. وستستغل الصين وكوريا الشمالية
الكوارث الطبيعية التى ستلم بالولايات المتحدة وتنتقمان من واشنطن بتوجيه
ضربات بالصواريخ الباليستية إلى كبرى المدن الأمريكية، لتبدأ مرحلة خطيرة
من مراحل حرب يأجوج ومأجوج التى أشارت إليها الكتب السماوية، والتى تستمر
بحسب نبوءات الحاخام اعتبارا من 2011، وحتى 2015، وتأكل فيها الشعوب بعضها
بعضا، ولا يأمن إنسان على نفسه من ويلات الحرب والدمار.
ويعد أفول
نجم الولايات المتحدة هو الحدث الأبرز، والمحرك لسيناريوهات حرب يأجوج
ومأجوج، وتطوراتها الدرامية، من وجهة نظر الحاخامات. فيؤدى انهيار القطب
الأمريكى الأوحد، حسب نبوءات الكتاب المقدس، إلى اندلاع سلسلة من الحروب
الدموية فى شتى أنحاء العالم، فى إطار تصفية الحسابات القديمة بين الشعوب.
تلك الصراعات التى أخمدتها سيطرة الولايات المتحدة على الغابة العالمية،
باعتبارها ملك هذه الغابة، والمتحكم فى سياساتها. فحتى سنوات مضت، كان زئير
واشنطن كفيلاً بفرض وقف إطلاق النار فى أى منطقة بالعالم، أو إشعال نيران
الحرب فى مناطق أخرى.
ومن أبرز هذه الحروب المحلية التى ستنشأ فيما
بين عامى 2011/2015: حرب شعواء بين الهند وباكستان يستخدم فيها السلاح
النووى، وحرب ضروس بين الصين وتايوان. وتستغل الدول العربية ضعف الولايات
المتحدة، لتوحيد صفوفها، وشن هجوم مباغت ضد إسرائيل للخلاص منها. لكن
المسيح اليهودى المنتظر سيظهر عندما يتضرع اليهود لظهوره، فيتبعونه،
ويقودهم فى حربهم ضد الشعوب الإسلامية.
الطريف أن حاخامات تل أبيب
لديهم تفسير مثير للسخرية حول مسألة انهيار الولايات المتحدة فى السنوات
القريبة المقبلة. فيدعى الحاخام إمنون يتسحاق أن حربا عنيفة بين الملائكة
اندلعت فى السماء سنة 2005، أصيب خلالها الملاك الموكول إليه حراسة
الإمبراطورية الأمريكية، وحفظها من أعدائها، بجروح وإصابات خطيرة. غير أن
صفات الملائكة التى يوردها الحاخامات فى هذه الحالة تنطبق على ممالك الجن
والشياطين، لكن زيادة فى التطاول يدعى الحاخامات أن الملائكة تموت وتمرض
وتتحارب، وتلقى مصرعها فى الحروب.
 ويدعى موقع «هشيم نت» أن
كل حرب تقع على الأرض بين دولتين تندلع فى مقابلها حرب فى السماء بين
(الملائكة) الموكول إليهم الدولتان، ويموت ملائكة من الناحيتين، وإذا مات
الملاك القائد لأحد الجيوش تعرضت الدولة التى يحرسها للهزيمة. وفى هذه
الحرب الغريبة أصيب الملاك الحارس للولايات المتحدة بجروح خطيرة، وظل يحتضر
حتى زهقت روحه فى شهر مايو عام 2007. واعتبارا من هذا التاريخ بدأت أمريكا
تتراجع، وتنهار، وتمردت عليها المقاومة العراقية، والأفغانية، ولم تعد دول
محور الشر مثل كوريا الشمالية وإيران وسوريا، ومنظمات مثل حماس وحزب الله،
تضع أمريكا فى اعتبارها، كما كان الأمر فيما مضى!
غير أن السؤال
الذى يشغل بال المتدينين فى إسرائيل، ولا يجد إجابة شافية من الحاخامات هو:
لماذا يعاقب الله الولايات المتحدة ويدمرها، رغم الدعم الذى تقدمه
لإسرائيل؟ ويقدم الحاخام «بن نون» إجابة موجزة وغير مقنعة ملخصها أن الرب
يعاقب واشنطن بسبب ضغط الرؤساء الأمريكان على الحكومات الإسرائيلية لعقد
اتفاقية سلام مع العرب، وإعادة الأرض للفلسطينيين. فيما تقدم المنتديات
الإسلامية المهتمة بأشراط الساعة رواية بديلة تؤكد أن أمريكا ستتعرض للفناء
بسبب اضطهادها للمسلمين، ومحاباتها لليهود، وإسرائيل.
وفيما يتعلق
بمستقبل أمريكا بعد الدمار الذى سيلحق بها، يعتقد الحاخامات أن امرأة تدعى
«مارثا زاروس» من أصل يونانى، تعيش حاليا فى شيكاغو، ستتولى رئاسة الولايات
المتحدة، لتكون أول امرأة تتولى منصب الرئيس. وتوحد العالم المسيحى مع
الإسلامى لمحاربة إسرائيل، وتدميرها. ولن تتولى «مارثا» منصب الرئاسة عبر
انتخابات ديمقراطية، لكن الأمريكان سيختارونها باعتبارها الزعيمة
«المُخلِّصة» التى ستنقذهم من الهلاك. وستقنعهم هذه المرأة بأن اليهود سبب
هلاكهم، وأن نجاتهم لن تتحقق إلا بالتحالف مع الحكام المسلمين لإزالة
إسرائيل، ورفع الظلم الذى أحدثه اليهود فى العالم.
إلى هنا لا تنتهى
نبوءات الحاخامات حول الأحداث المفصلية التى ينتظرها العالم بدءا من العام
المقبل، ونهايات العام الحالى، غير أن المثير فى الأمر حقا أن المواعيد
التفصيلية التى وضعها الحاخامات تتشابه مع مواعيد تطرحها منتديات إسلامية
معروفة تقدم قراءات تفصيلية وعصرية لأحاديث الرسول (ص) حول «الملاحم
والفتن» فى آخر الزمان، وتروج للمواعيد نفسها منتديات مسيحية شرقية وغربية،
وتتقاطع هذه النبوءات، بشكل لافت ومكمل ومناقض أحيانا، مع ما يرويه علماء
المسلمين من أحاديث نقلت عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) حول أشراط الساعة،
وعلاماتها الكبرى والصغرى.


ماذا لو .. 2012 نهاية العالم؟

«1 يناير 2011» قد يعنى هذا التاريخ الكثير للبعض ممن حددوا خطوات
ورسموا أحلاماً لتحقيقها خلال شهور العام وأيامه، وقد لا يعنى شيئا عند
البعض سوى أنه مجرد تاريخ يشير لبداية عام جديد يتمنون أن يكون سعيدا، ولكن
ماذا لو تخيلنا للحظة أن 2011 نهاية العالم، وماذا لو لم يكن يفصلنا عن
تلك النهاية سوى 365 يوما فقط، كيف سنتصرف مع أنفسنا ومع الآخرين؟ وما الذى
سيتغير فى حياتنا؟ وما الحلم الذى سنسعى لتحقيقه قبل النهاية؟ وماذا سيأخذ
كل منا معه إذا حالفه الحظ وكان من بين الناجين على سفينة إنقاذ كسفينة
نوح؟

الروائى الدكتور أحمد خالد توفيق، يرى أن سيناريو ما سيفعله الناس قبل
نهاية العالم حدث من قبل عام 1000، عندما حسب الناس فى أوروبا أن هذه نهاية
التاريخ وكذلك فى مصر عندما حكى طه حسين عن المذنب الذى كاد يلمس الأرض،
فراح الناس يرددون الأدعية ليلاً ونهارًا.

ويقول توفيق: غالبا فى كل هذه المواقف ينقسم المجتمع إلى الزهاد
التائبين الذين يبيعون ما يملكون ويهبونه للفقراء، والوجوديين الذين يقررون
أن يجربوا كل الملذات وإن كان فى مصر الوازع الدينى قوياً جدًا وكل
الكوارث نفسرها بالغضب الإلهى وبالتالى فسوف تمتلئ دور العبادة بالمصلين
ولن نرى كثيرين ممن يبحثون عن الملذات، وأعتقد أن كثيرين سيتزوجون عندما
يدركون أنه لا جدوى من اللعب بعواطف الشباب والبنات، فلا يوجد غد.

بالنسبة لى.. إذا كان 2011 آخر عام على الأرض، فسوف أقرأ الكتب
المتراكمة عندى التى أجلتها ليوم ما، وسوف أعدل عن مشروع تحسين لغتى
الفرنسية لأن هذا لم يعد له داع وسوف أعتذر لكثيرين جدًا.

طبعًا سأرحل تعسًا من هذه الدنيا لأن هناك الكثير جدًا مما لم أفعله،
فكنت أتمنى أن أخرج فيلمًا سينمائيًا أو أرى الشفق القطبى أو أعالج رجال
القبائل فى القرى الأفريقية، وبالرغم من أنى فعلت أشياء جميلة فى حياتى
لكنها غير كافية أبدًا.

أما لو كانت هناك سفينة أحمل عليها من أريد أثناء الفرار، بالطبع سأصحب
أسرتى، وشخصًا فى ثقافة د. محمد المخزنجى أو هو نفسه لأبقى عقلى حيًا،
ولابد من قطة لأننى لا أتخيل الحياة من دون قطط ولو لم أكن متزوجًا لاصطحبت
الممثلة العالمية ميجان فوكس، وبالطبع لن أصطحب أحدًا من أعضاء الحزب
الوطنى.

ويقول الإذاعى الكبير عمر بطيشة: بالطبع ستتملكنا حالة استنفار وتأهب
للقاء الله عز وجل، فإذا كنا نخطئ ونتوب، نقترف ذنوباً ونجنى حسنات، فلا
مجال فى ذلك الوقت لذلك لكن للاستغفار والدعاء لله، والتقرب منه أكثر وما
أجمل من الأعمال الصالحة الطيبة لتقربنا من الله! ولكن هذا لا يعنى
الاعتكاف والانقطاع عن الحياة ولكن نستمر فى حياتنا ونؤدى ما علينا، فلا
يجوز أن يترك الطبيب أو المهندس أو الخباز أعمالهم، فالاستمرار فى أدائها
بصدق من حسن العمل، والدليل على ذلك حديث الرسول الكريم «إذا قامت الساعة
وفى يد أحدكم فسيلة فإن استطاع ألا يقوم حتى يغرسها فليغرسها». أما إذا
أتيحت لى الفرصة لأن أكون على سفينة نجاة فسأحرص على أن تكون معى أسرتى
كلها، وكذلك سأصطحب القرآن الكريم والإنجيل والتوراة، ومسرحيات شكسبير
وروايات تشارلز ديكنز، وكل الكتب التى لم يحالفنى الحظ لقراءتها، وسأترك
ورائى بعض الفضائيات المبتذلة والمزعجة التى تقوم على الفضائح والإسفاف.

المشهد فى عيون الكاتب طارق الغزالى حرب يرويه كالتالى: سأمارس مهنتى
كطبيب عظام بدون مقابل، لأخدم كل من يحتاج مساعدتى، ولذلك سأقوم ببيع كل ما
أملكه ليوفر لى نفقاتى ونفقات بيتى خلال هذا العام، وأتمنى إذا كتبت لى
النجاة أن أصطحب معى أحفادى لعلهم يبدأون حياة أفضل فى عالم آخر أكثر عدلا،
وسأصطحب معى القرآن الكريم، وبعض الكتب التى تتحدث عن الآخرة».

الفنانة سميرة أحمد لها رأى آخر وتقول: سأظل أؤدى فى حياتى ما أؤديه
الآن، ولن أُغير أو أزيد شيئا، لأنى والحمد لله راضية عما أفعله، ولكن ما
أحلم به أن يتحقق قبل نهاية العالم هو أن أطلب من نقيب الممثلين أن يوفر
بيتا للفنانين الكبار فى السن الذين تضيق بهم الدنيا ولا يجدون بيتا لهم،
حتى لو يعيشون فيه لمدة عام، المهم أنهم سيعيشونه بكرامة وفى أمان، أما عن
أهم شخص يمكن أن أخذه معى فستكون ابنتى.

أما الكاتب والأديب الدكتور نبيل فاروق يرى أنه لا يوجد إنسان يمتلك
مفاتيح الغيب ولا يستطيع شخص أن يجزم بأن 2012 سيكون نهاية العالم وإن كانت
النفس البشرية تنظر للنهاية بمفهوم محدد، فإذا أخبرنا شخصاً بأنه مصاب
بمرض مزمن وسيموت خلال شهور أو عام واحد فسينقطع عن العمل ويتفرغ للعبادة
أو على النقيض سيجمع الملذات التى حرم منها فى حياته وسينهم منها، وكل شخص
حسب ثقافته واعتقاده. أنا شخصيا أعيش كل لحظة كأنها آخر لحظة فى حياتى
وأفكر بطريقة عقلانية عكس الأفراد الذين يفكرون بـ«الخزعبلات» وذلك يرجع
لنقص وضعف إيمانهم وللأسف تكثر تلك الظنون كل ألفية وعند حدوث أى تغيير
جذرى للعالم فهذه قصة كلاسيكية قديمة لا تملها النفس البشرية.

وعلى الرغم من التفكير المنطقى والعقلانى الذى يسيطر على حياتى فإننى إذا وجدت سفينة الإنقاذ فسوف أجمع أبنائى وأسرتى معى دون تفكير.

وتقول الكاتبة فتحية العسال: أنا أحب الحياة، وأحب أن أعيشها بمشاكلها
ومآسيها، وأعيش يومى كأنى أعيش غدا، وأتمنى أن يكون عام 2011 هو عام تصحيح
الأوضاع الاجتماعية.

وتقول شيرين الدميرى المذيعة بالفضائية المصرية: إذا كان 2011 آخر عام
للبشرية على الأرض فإن العمل سيتوقف والمساجد والكنائس والمعابد ستمتلئ على
آخرها بالعباد والمصلين، أما أنا فأعتقد أن كل لحظة ستكون نهاية حياتى أنا
وليس نهاية العالم، ولذلك أحرص على تحسين علاقتى بالمقربين منى من الأهل
والأصدقاء، وأحرص على طاعة الله فى كل شؤونى بغض النظر عن أى وقت سوف أموت.

أنا سعيدة جدا بحياتى وراضية عنها بنسبة كبيرة، وإن كنت حققت بعض
النجاحات ولم أحقق البعض الآخر. أما إذا علمت بأن نهاية الحياة ستكون فى
2012 فسوف أحزن لأى دمار يحدث فى العالم وأى ضرر يمكن أن يحدث لأهلى ولعدم
تمكنى من رؤية ابنتى عروسة ولعدم رؤيتى لأحفادى وسأندم على أى خطأ ارتكبته
فى حياتى صغيرا كان أو كبيراً وعلى أى قرار خاطئ ارتكبته بحق نفسى أو
الآخرين.

إذا وجدت سفينة نوح التى ستنقذنى لبر الأمان فسوف أصطحب بالطبع أبنائى
وزوجى وأسرتى والجيران والأهل وأكبر عدد ممكن من الأطفال والحيوانات
الأليفة وكل شخص أستطيع إنقاذه حتى وإن كنت لا أعرفه .

الكاتب حسنين كروم قال: «لوكانت نهاية العالم 2012، فإننى أحب أن أقضى
ما تبقى لى من عمر مع أولادى، وأحفادى، وما تبقى من أصدقائى، كما عشنا
ماضينا سويا، وكم أتمنى أن أنتهى بسرعة من تجهيز عدد كبير من الكتب التى
انتهيت بالفعل من كتابتها، ونشرها مع عدد من الكتب التى تحتاج إلى طبعات
جديدة، كى أراها فى أيادى القراء قبل أن تنتهى الحياة، وأتمنى أن يمتد
الطوفان إلى إسرائيل، ويغرقها كما أغرق فرعون قبل ذلك، خوفا من أن يغرق
العالم العربى وتنجو هى». على المستوى العام أتمنى قبل نهاية العالم أن يتم
تعديل الدستور بحيث يتيح لنا أن نتمتع بديمقراطية حقيقية، قبل أن ننتقل
للعالم الآخر ونكون قد حرمنا فى الدنيا من كل شىء، من الديمقراطية، ومن
التمتع بخيرات الأرض، فعلى الأقل نضمن شيئا واحدا، وهو أن نختار من نريد
ونسقط من نريد، مثل بقية شعوب الأرض التى سيغمرها الطوفان».

وتقول د.نادية رضوان أستاذ علم الاجتماع: إذا كان عام 2012 هو النهاية،
فإننى فى عام 2011، سأهاجر إلى أى بلد أوروبى، مع كل أحبائى من أبنائى،
وأحفادى، وأصدقائى، كى أستمتع بباقى عمرى مع من أحب، وفى مكان أعيش فيه
حياة آدمية جيدة، بديلة عن الحياة التى نعيشها فى مصر، ويعانى فيها أكثر من
80% من سكانها من قهر وظلم، والذين أن أتمنى أن أهاجر بهم فى عام 2011 إلى
أى دولة تراعيهم، وتحترمهم، وتعاملهم كمواطنين أصحاب حقوق.

على المستوى المجتمعى تقول المؤشرات إن العام القادم لن يكون أحسن من
السنوات السابقة، فلا توجد بارقة أمل للتغيير، ولا رؤية واضحة للمستقبل،
ولو كان العام المقبل هو عام ما قبل النهاية فإن المجتمع المصرى الذى يعيش
أغلبه ينتظرون النهاية كى يجدوا فيها الخير الذى يبشرهم به الله نتيجة
صبرهم على البلاء، سيجعلهم يعدون الساعات والدقائق فى انتظار حدوث النهاية.
وأتوقع على مستوى العالم حدوث ثورة للجياع، وأن يقوم الفقراء، بثورة ضد
حيتان عصرهم، فى سبيل الحصول على حياة لأيام أو حتى لساعات.

خبراء فلك: عام مثالى لمواليد الثور وأحداث غير متوقعة ستصادف الحمل.. والأسد متألقا

ما أجمل أن يبدأ الحالمون عامهم بمقولة تبعث على التفاؤل أو توقع بحدوث أمر
مفرح، وما أسوأ العكس بالطبع، ولأن علم الأبراج حافل بالتوقعات والتنبؤات
من النوعين، فهذه بعض آراء خبراء الفلك، فى أحوال الأبراج وتقلباتها فى
العام الجديد.

«الحمل.. تقلبات عاطفية»

عام 2011 عام ملىء بالأحداث غير المتوقعة بالنسبة لمولود برج الحمل، وهى
فرصة لإعادة إحياء الثقة بالنفس، كما أن فيها تتحقق الأحلام التى تم
التخطيط لها، خاصة فيما يتعلق بالترقيات والتطور الوظيفى، فهى سنة ممتازة
من الناحية المهنية، ويشعر مواليد الحمل بتغيرات كبيرة عاطفيا، خاصة مع
اقتراب منتصف العام، أما فى نهاية العام فيدخل الكثير من العزاب عش الزواج،
فى حين تتحسن الأحوال مع شريك العمر بعد فترة من المشكلات خلال العام
الماضى، أما الحالة المادية فتكون جيدة.

«الثور.. استقرار أسرى»

هذه السنة مثالثة جدا لمواليد برج الثور الذين يودون الاستقرار بحياة
زوجية وأسرية، وهى فرصة لدخول مجالات العمل والمال ويجب على مواليد الثور
التفكير جيدا قبل الدخول فى مشروع جديد وكثير من مواليد الثور سوف يستقلون
بعملهم، أو يبدأون عملا جديدا، وهو ما يتطلب جهدا ونشاطا، ويرافق الحظ
مواليد هذا البرج مع بداية النصف الثانى من العام.

«الجوزاء.. حق الشركاء»

هو البرج الأكثر حظا هذا العام، حيث سيشهد تعويضات عن سبعة أعوام ماضية
مؤلمة، ويتوقع علماء الفلك حدوث تطور إيجابى فى الحياة العاطفية لكثير من
مواليد برج الجوزاء، لكن عليهم ألا يخطأوا فى حق الشريك سواء شريك العمل،
أو الصديق، أو شريك العمر مرة ثانية، وأن يعترفوا بما اقترفوه من أخطاء
سابقة فى حقه.

«السرطان.. عام التحديات»

هو عام التحديات لمواليد برج السرطان، وهم الأكثر تأثرا هذا العام، لأن
هذا العام يحمل بداخله تغيرات جذرية، لكنها بطيئة، حيث يعود التوازن
لمواليد هذا البرج، بعد جو من التوتر والغضب، الموجودة فى بداية العام، حيث
يزداد طموحهم، ويحصلون على عمل أفضل، كما أنهم يستعيدون علاقاتهم القديمة،
ويعيشون ضمن حالة عامة من الإبداع والخيال، ويتغلبون على المشكلات التى
تنشأ فى الربع الثانى من العام.

«الأسد.. تألق وإبداع»

هو عام التألق والإبداع، حيث تمنح تلك السنة مواليد برج الأسد، الشعور
بالحرية، وتعتبر هذه السنة من السنوات الجميلة لمواليد هذا الشهر على
الصعيد العاطفى، خصوصا للعزاب الذين قد يعرفون الحب، وعلى مستوى العمل، فإن
الربع الثانى منه يشهد نجاحات متعددة، ويمكن أن تقسم سنة 2011 لمواليد
الأسد إلى قسمين النصف الأول هو فترة الازدهار وتحقيق النجاح، والنصف
الثانى يتطلب منهم العمل الجاد والمثابرة للنجاح، وهو فرصة لاكتشاف أماكن
جديدة.

«العذراء.. انتصارات متتالية»

هو عام الانتصارات المتتالية والتصاعدية، وهى استمرار لنجاحات العام
الماضى، الذى بدأ فيها يستعيد حظه الجيد، فيعيش مغامرات لا ينساها، كما أنه
سيعود إلى أعمال قد أجبر على الابتعاد عنها، وهو ما يعنى تغيير وظيفته،
وكلّما تقدمت نهاية السنة، كلما ازداد الحظ، وعلى المستوى المادى قد يمر
مواليد العذراء ببعض المشاكل المادية والتى تؤثر على حياته الشخصية، وقد
يكون هذا العام هو عام الذروة، إذا ما استطاع مواليد هذا البرج العمل
بجدية.

«الميزان.. انقلابات مفاجئة»

هو عام الانقلابات المفاجئة، على الرغم من حدوث استقرار عاطفى، على ألا
يفتعل مواليد الميزان مشكلات مع شريك الحياة حتى لا يفقده، ويعيش مواليد
البرج تجارب إنسانية متنوعة وفريدة، ويشهد النصف الثانى من العام، حالة من
الانتعاش والنشاط الاقتصادى، حيث يتحمل مواليد هذا البرج مسؤوليات جديدة فى
العمل، وينجح فيها بجدارة، رغم وجود مشكلات صغيرة من المحيطين به فى
العمل، وهو ما يجلب الاستقرار فى الوضع المهنى، وكذلك النفسى.

«العقرب.. ارتباطات متينة»

عام الارتباطات المتينة لمواليد برج العقرب، رغم اضطرابات على مستوى
الحب تستمر لبضعة أشهر، لكنها سرعان ما تنتهى ويحدث استقرار عاطفى، وتحسن
عائلى مع أفراد الأسرة، وعلى مستوى العمل يستقر الوضع المهنى لمواليد هذا
البرج، إلى أن يحدث ازدهار عملى فى نهاية العام، لذا فإنه عام الأحداث
المثيرة للدهشة، وسيحصل مواليد هذا البرج على مكافأة من العمل ويعد النصف
الأول من هذا العام هو عام الحظ لرجال الأعمال.

«القوس.. صفحة جديدة»

هو عام الإنجازات، فهذا البرج من أكثر الإبراج حظا هذا العام، حيث يفتح
مواليده صفحات جديدة ومفاجئة، ويتعرفون على أشياء غائبة عنهم، وتعد الشهور
الأولى من هذا العام هى الأفضل، وسيحصلون على دعم من المحيطين بهم، وعلى
المستوى العملى يحصل مواليد هذا البرج على ترقيات وزيادة فى الدخل، فى
بداية العام، وهو ما يزيد من القدرة على الإبداع فى العمل.

«الجدى.. تجارب وقرارات»

هو عام التجارب، والالتزامات، ومن ثم القرارات، وستكون أفضل الأشهر هى
الثلاثة الأخيرة، على الرغم من أنه سيحقق استقرارا فى حالته المادية
والنفسية فى الربع الثانى من العام، أما على المستوى العاطفى، فستكون هناك
فرصة للتعرف على حبيب، والزواج منه، أو التغلب على المشاكل مع شريك العمر،
وعلى مستوى العمل، سيشعر مواليد هذا البرج بظهور نتائج أعمالهم السابقة.

«الدلو.. أحداث غير متوقعة»

هو عام الأحداث غير المتوقعه، حيث تتحول أحلام مواليد هذا البرج إلى
حقيقة، ويشعر مولود برج الدلو بثقة كبيرة على مستوى العمل، أما عن العلاقات
الاجتماعية، فهو عام الحب والعلاقات الإنسانية الجديدة الجميلة، وسيوفر
هذا العام فرصة ممتازة للعمل الإبداعى، والعمل على تحقيق أشياء جديدة.

«الحوت.. فرص ومفاجآت»

عام الفرص، والمفاجآت لمواليد هذا البرج، وكذلك الحصول على دعم
المحيطين، والتعرف على أشخاص جدد، وعلى مستوى العلاقات الأسرية، يكون
مواليد هذا البرج، محط أنظار شريك العمر، أما على مستوى العمل، يعد هذا
العام هو عام الأرباح والدخول فى مشاريع جديدة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بوجى
المدير العام
المدير العام
بوجى


اسم العضو : محمد حسن
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 739
تاريخ الميلاد : 25/03/1994
تاريخ التسجيل : 28/09/2010
العمر : 30

أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها** Empty
مُساهمةموضوع: رد: أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها**   أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها** I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 24, 2012 12:37 pm


ماذا حدث بعد مرور اليوم الذي اعتقد المايا انه يوم القيامه ؟



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قدّم شعب المايا نظريه أثارت الجدل لفتره طويله جدا في الوسط العلمي
والديني كما أن تلك النظرية كانت أرضاً خصبه لصنّاع السينما في هوليود حيث
قدموا أفلام عديده تجسد أحداث اليوم الكارثي الذي قصده شعب المايا كما قد
صدرت عشرات الكتب عن هذه النظريه المثيرة.

لمعرفة تفاصيل النظريه , إقرأ الموضوع الذي وضّحنا فيه النظريه بشكل مفصّل ( أسطورة المايا التي تشير إلى نهاية العالم تقترب من التحقق ).
ترقّب الكثير من الناس التغيرات التي قد تحدث خلال هذا اليوم الموعود ,
ولكن أشرقت الشمس وغربت دون حدوث أي تغيرات طبيعيه من شأنها تهديد الوجود
البشري , فهل هوّل العلماء الأمر دون جدوى؟

كثّف علماء فلكيين كانوا مؤمنين بفكره نهايه العالم التي ابتدعها شعب
المايا قبل أكثر من 4000 سنه البحث في جميع الأرجاء حول كوكب الأرض ودراسه
مسارها الفلكي ومحاوله إيجاد أي خلل ولكن باءت كل جهودهم بالفشل.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ولكن وكاله الفضاء الأمريكيه ( ناسا ) قد وجدت أن هناك كويكبا كان من
المقدر له الإصطدام بالأرض في عام 2040م أطلقوا عليه إسم ( 2011AG5 ) ويبلغ
طول قطر هذا الكويكب 140متر قد انحرف عن مساره ليمر بسلام من جانب كوكب
الأرض بمسافه تبلغ 553 ألف ميل.

ومن الجدير بالذكر أنه لو كان من المقدر أن يصطدم هذا الكويكب بالأرض
فسوف يكون له تأثير أقوى من تأثير القنبله النوويه التي تم استخدامها في
الحرب العالميه الثانيه أضعافا مضاعفه.

وبذلك تم إكتشاف أن أسطورة المايا ستبقى أسطوره أربحت المخرجين والممثلين والكتاب والفلكيين الذين روّجوا لها في سبيل الربح المادي.

شاهد ملخص بسيط يتحدث عن الكويكب :


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://7stars.forumarabia.com
 
أكدوبة نبوءة: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012 وضلالتها**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  رداً على حمزة وغيره من الملحدين انطلاق اكبر كتاب في العالم يحتوي سيرة المصطفى ‏(ص)‏ بتاريخ 27 فبراير 2012
» بالفيديو والصور.. أسبانيا تتوج بلقب يورو 2012 وتدخل التاريخ برباعية فى إيطاليا.. وتحصل على 23 مليون يورو.. ديل بوسكى يؤكد أن لاعبيه الأفضل فى العالم.. وبرانديلى يحمل اللياقة البدنية مسئولية الخسارة
» بالصور شاهد العالم من حديقة العالم في اليابان – لا داعي للسفر *
» جبل الحلال: هو النقطة المفصلية فى صراع أمة مع حكومة العالم الخفية التى تدير الهيمنة والسيطرة على شعوب العالم .
» بالفيديو.. وكالة روسية كبري تفاجئ العالم .. مصر تمتلك أقوى صاروخ في العالم لا يمتلكه إلا ثلاث جيوش فقط من بينهم الجيش المصري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الثقافى :: من اقوال الصحافة-
انتقل الى: