يوم 6 أكتوبر سنة 1981 الحادث الخسيس الذي امتدت يد الخيانة من ضباط بالجيش المصري ينتمون الي تنظيم الجهاد الأسلامي التابع والمؤسس من قبل جماعة الغدر والخيانة جماعة الأخوان المتأسلمين

يوم 6 أكتوبر سنة 1981 الحادث الخسيس الذي امتدت يد الخيانة من ضباط بالجيش المصري ينتمون الي تنظيم الجهاد الأسلامي التابع والمؤسس من قبل جماعة الغدر والخيانة جماعة الأخوان المتأسلمين اغتالوا اسطورة القرن العشرين الذي اتي بأنتصار لم تأتي بة دولة عربية استطاع المبجل السادات ان يحقق أكبر ملحمة عسكرية عرفتها تاريخ الحروب الحديثة وكان الرد من هؤلاء الخونة والأتي اسمائهم وانتمائتهم السياسية
1-خالد الأسلامبولي لعنة الله المخطط الرئيسي للحادث اللعين ويتبع تنظيم الجهاد الأسلامي او ما يطلق علي نفسة ذلك وكان من اول من وجهة رصاصات الغدر والخيانة الي الرئيس المبجل السادات عندما قنصة بطلقة في رقبتة ولكنها لم توفد بحياتة .
2-حسين عباس الذي هدد سائق العربة الذين كانوا يستقلوها الخونة ووجهة بعد ذلك رصاصة ببطن الرئيس السادات والتي كانت من السبب الرئيسي في وفاة السادات قيادي بجماعة الخسة الأخوان .
3- عبود الزمر وهو المعروف لدي عامة الناس انة هو المدبر الحقيقي والأساسي للحادث ولكنة ليس ذلك بل هو فقط وجهة رصاصة اصابت الرئيس السادات قبل حسين عباس ولكنها لم تفدي بحياتة ولكن عبود الزمر نال الشهرة لانة الوحيد الذي لم يعدم وهو تابع الي جماعة الغدر والخيانة الأخوان المتأسلمين .
4- عطا طايل والذي سدد الي الرئيس السادات عدة طلقات استقرت في القلب والمعدة مما ادت الي وفاة في الحااال وهو لم يكتفي بهذا بل توجهة الي المنصة حيث الرئيس السادات ملقاة وغارق بدمة ورقلة بقدمة هو وخالد الأسلامبولي وانهالة علية بعدد من الطلقات مما ادي الي ان الرئيس السادات ويقال ان في جسدة 16 رصاصة تتركز في القلب والرئة والرقبة والمعدة اي كمبة من الغل والحقد علي رحمة الله المبجل السادات
5- عمر عبد الرحمن هو من حلل لهم الدم وقال ان السادات دمة حلال اي مهدر دمة في فتوي خاصة بة اي من نراهم اليوم من جهلاء امثال القرضاوي وغيرهم
الأحكام الصادرة علي منفذي الحادث
1-خالد الأسلامبولي -حسين عباس- عطا طايل أعدام بالرصاص في ساحة الجبل الأحمر وذلك ليست احكام قضائية بل احكام عسكرية سريعة التنفيذ
2- عبود الزمر 15 سنة ولكنة عندما نفذت مدتة جدد لة الرئيس مبارك 5 سنوات ولكنة خرج من السجن شيخا والكثير منا رأي وجهة القبيح الذي يدارية وراء الدين والدين منهم براء
3- عمر عبد الرحمن الذي اصدر الفتوي فتوي الظلام والكفر ومحمد عبد السلام شتا حكم عليهم في محكمة مدنية بالأعدام شنقااا وتم تنفيذ الحكم بسجن باب اللوء ...
من أكبر عيوب الرئيس السادات ومن قبلة الرئيس جمال عبد الناصر السماح لابناء جماعة الأخوان والفكر الأسلامي المتطرف من الدخول الي الكليات العسكرية ودخولهم الجيش ...
يشهد للرئيس مبارك انة منع من بعد هذا الحادث دخول اي اخواني او مؤيدهم او اقاربهم للدرجة الثالثة الي جميع الكليات العسكرية بأكملها اي أنة وجهة لاخوان أكبر صفعة في حياتهم.... اذا اردتم ان تعرفوا معني للخسة والخيانة والغدر والسفالة فأبحث عنها لدي الأخوان الذين يدعون الاسلام والاسلام منهم برئ ..
رحم الله علي الرئيس المبجل محمد انور السادات بطل الحرب والسلام أسطورة القرن العشرين .. السادات لم يمت بل هو حي في كل مصري يعرف من هو محمد أنور السادات اجيال تتقبع ولم تراك ولكنها سمعت عن أمجادك وبطولاتك فرفعت لك راية الأنتصار والأحترام انت مخلد في قلوبنا يا سيادة الرئيس