منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
قال اللَّهِ تعالى ( وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ )  سورة البقرة ، من الأية 217  >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
قال اللَّهِ تعالى ( وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ )  سورة البقرة ، من الأية 217  >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 قال اللَّهِ تعالى ( وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ ) سورة البقرة ، من الأية 217

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت مصر
عضو stars
عضو stars
بنت مصر


اسم العضو : بنت مصر
الجنس : انثى عدد المساهمات : 1590
تاريخ الميلاد : 03/06/1980
تاريخ التسجيل : 03/04/2012
العمر : 43
المزاج عال العال

قال اللَّهِ تعالى ( وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ )  سورة البقرة ، من الأية 217  Empty
مُساهمةموضوع: قال اللَّهِ تعالى ( وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ ) سورة البقرة ، من الأية 217    قال اللَّهِ تعالى ( وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ )  سورة البقرة ، من الأية 217  I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 11, 2014 1:04 am




[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/size]
[size=32] في ضلال آية 
[/size]
[size=32][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/size]
قال اللَّهِ تعالى
وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ )
 سورة البقرة ، من الأية 217 


 و تقدير الكلام 
 " إن استطاعوا يقاتلوكم حتى يردوكم عن دينكم
 أو 
 " إن استطاعوا يردوكم عن دينكم "
 وكلا القولين واحد والنتيجة واحدة فهم لن يترددوا في مقاتلة المسلمين لتحقيق أمنيتهم وصرف المسلمين عن دينهم وارتدادهم عنه " ان استطاعوا " فهم لم يغمدوا أسيافهم و لا ألسنتهم ولا أقلامهم قط , وصدق الله العظيم
 {إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ),سورة الممتحنة2)   


    من لطائف هذه الاية

 فيها , اشعارا بوجود طائفة مقاتلة من المسلمين 

 وفيها , تلميح الى وجوب مقاتلة أعداء الله الذين يقاتلوننا 

[size=32].............[/size]


[size=32]لماذا؟
[/size]


لنقرأ هذا أولاً : ضرب مثلاً في القران الكريم للذين من قبلنا وهو في حال اليهود والنصارى ولا سيما اليهود
 قال تعالى:{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}الجمعة: 5 ،
 يقول تعالى ذاماً لليهود الذين أُعطوا التوراة وحملوها للعمل بها، ثم لم يعملوا بها، مثلهم في ذلك كمثل الحمار يحمل أسفاراً أي كمثل الحمار إذا حمل كتباً لا يدري ما فيها ، وكذلك هؤلاء اليهود ومن نهج نهجهم من النصارى بعدهم , لم يعملوا بمقتضاه ، بل أولوه وحرفوه وبدلوه 
ولأنهم , لم يقوموا بأمانة الكتاب نقل الله تبارك وتعالى النبوة إلى ذرية إسماعيل عليه السلام ، واصطفى منهم محمد أبن عبدالله أبن عبد المطلب الهاشمي القرشي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وانتقلت النبوة وكذا الأرض المباركة ، أرض الأنبياء من بلاد الشام إلى هذه البلاد الطاهرة المقدسة ، ومنذ ذلك الحين وهم يحسدوننا على هذا، كما قال تعالى :حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ } البقرة:109 
منعهم الكبر, والحسد , الذي اعقبه الحقد الدفين على هذه الأمة ورسولها الكريم صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لأنه من ذرية إسماعيل، واليهود والنصارى حاقدون وناقمون وساخطون على الله عز وجل؛ لأنه لم يبعثه من ذرية إسحاق

 ولذلك ذكر الله في سورة الجمعة , فِي قوله :(هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ)الجمعة:2  
   
ثم لنقرأ هذا ثانياً 

من أفواههم نعرف ما هيتهم

 قالت " مارجريت تاتشر" رئيسة الوزراء البريطانية سابقا 
 إن تحدي الإرهاب الإسلامي يشمل حتى الذين أدانوا أحداث 11 سبتمبر وابن لادن وطالبان
يشمل كل الذين يرفضون القيم الغربية ، وتتعارض مصالحهم مع الغرب 


هل ماقالته هذه الحاقدة،" فكر طاريء" على عقليتها بعد دخولها المجال السياسي ؟ ، " أبداً " ، بل ذلك ما نشأت عليه ، وهكذا يربون أجيالهم هم وغيرهم من ملل الكفر والضلال على كره الأسلام والكيد ضده 
  فكر منبعه الحسد , حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ } البقرة:109 

 قال المفكرالأمريكي " فوكو ياما " في " النيوز ويك " بعد أحداث سبتمبر 
 "إن الصراع الحالي ليس ببساطة ضد الإرهاب، ولكنه ضد العقيدة الإسلامية الأصولية، التي تقف ضد الحداثة الغربية وضد الدولة العلمانية، وهذه الأيديولوجية الأصولية تمثل خطرا أكثر أساسية من الخطر الشيوعي، والمطلوب هو حرب داخل الإسلام، حتى يقبل الحداثة الغربية والعلمانية الغربية والمبدأ المسيحي "دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله"!.


 هذا ما عند أحد مفكريهم المرموقين في السياسة ، وليس رأي أحد السُّوقة ممن لا يعتد برأيهم.


 فكر متطرف من قادتهم فما بالك بالدهماء منهم فهم أتباع لهم ، وكثير من المسلمين لايعي ذلك , وكثير من الزعامات الأسلامية مداهنين لهم ومصانعين لهم ألا من رحم الله , والله المستعان 



 [size=32]اذاً،ماالعمل[/size][size=32]؟[/size]

لا بد لنا  من أن ندعو  للدين الحق 

، دين الأسلام ، دين المساواة ، دين العدالة ، الشريعة الخاتمة ، ندعو هذه الملايين الذين هم بين جاحد بوجود الله أوعابدٍ للمسيح عليه السلام الذي جاء ليقول لقومه: إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ
 [مريم:30]،{
إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ}

[آل عمران:51] ، ونبين لهم هذا الأمر بالحكمة والموعظة الحسنة والدليل القاطع ، وهذا ولله الحمد متوفر لنا ، فما علينا ألا أن نبيت النية الصادقة لتبليغ الأسلام ثم نبذل الجهد في ذلك ، من كتيب وشريط مع هدية بسيطة ، وقبل هذا وذاك ابتسامة بسيطة لا تكلفنا شيئا ولها فعل عجيب .       



 ولنبدأ بمن أتوا إلى بلداننا زائرين أو طلاب عمل، ولنقطع الطريق على المنصرون أن ينصروهم في بلادنا 

  فتجد أن الذي يأتي من الشرق أو الغرب  يظل سنوات ولا يحدثه أحدٌ عن الإسلام ولو بكلمة واحدة ! ولكن المنصر الأمريكي أو الألماني أو البريطاني أو غيرهم " وهم يعملون في الخفاء " في كثير من البلاد الأسلامية من الممكن أن يحدثه، عن الإنجيل، والصليب وعن دينهم الباطل ويدخله في دينه المحرف المصادم للفطره السليمة التي ارتضاها الله   قال تعالى: { قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۚ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ ۖ وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ۚ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ} (164) سورة الأنعام 

-----------

تحصين الجيل ضد الغزو الفكري
 كما نعلم أن أعداء الأمة " يوشكون أن يتداعون علينا كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها "، وهذا المعنى ورد في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم من حديث   ثوبان رضي الله عنه ، قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :” يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ” ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : ” بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن ” ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : ” حب الدنيا ، وكراهية الموت ” .أخرجه أبو داود في سننه . وهذا الحديث صححه العلامة الشيخ الألباني رحمة الله ، وقال حين سئل عنه : " إن الحديث صحيح بلا ريب ، وهو يخبر عن أمر غيبي بإطلاع الله تبارك وتعالى له عليه ، وهذا أمر سائغ جائز لا غبار عليه بل هو من مستلزمات النبوة والرسالة . انتهى .
  وما نراه على الساحة الإسلامية من المنافسة بين القنوات الإعلامية المشبوهة مقروءة، ومسموعة، ومرئية ، تَحمل  أفكار ومعتقدات مغلفة بهالة براقة خادعة ، وفي حقيقته فساد ، والحاد ، وتشكيك في ثوابت الأسلام الحنيف ، وهذا من التزييف الأعلامي العالمي المصنوع في استوديوهات الغرب مثل هوليود وغيرها ، وهو جزء من الحرب على الأسلام واهلة ،  
وقد أشار الى ذلك المختصون في دراسة الغزو الفكري، من أن (الفكر والثقافة والأيديولوجيات)، هي محور الصراع الذي تُخطِّط له القوى العالمية الغازية
و هدفها انحراف التوجه الأسلامي فكراً وسلوكاً وثقافه لدى شباب المسلمين إلى زريبة العَلْمانية والمادية الخبيثة، التي تهيمن على الفكر العالمي ، يريدون
  أن ينشأ الشباب الإسلامي بعيد الصِّلة عن دينه الأسلامي الحنيف ، مَفتونًا بحضارة الغرب المادية وعاداتها التي تنافي الفطرة السليمة .

أخيراً , يجب أن نتذكر دائماً أن أعداء الإسلام يعملون جاهدين ليَصرفوا المسلمين عن دينهم الحنيف بكل الوسائل ، فلنحذر منهم ومن ومكرهم ولنتدبر قول الله تعالى : ﴿ وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 109].



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قال اللَّهِ تعالى ( وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ ) سورة البقرة ، من الأية 217
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الدين والحياة-
انتقل الى: