Mohamed Abdulkhaleq.
عمالة عصابة الإخوان المسلمين الماسونية لأمريكا :
---------------------------------------------------------------------
كل يوم يصدع رؤوسنا الإخوانجية و توأمهم التلفيين "السلفيين" بأننا عملاء الأمريكان، و أن الرئيس عبدالفتاح السيسي عميلاً لأمريكا ..!!!، و أنهم صار لهم 80 سنة مناضلين.. الإخوانجية جهلة بتاريخهم، و بالتالي كل مؤيدينهم جهله بتاريخ العمالة الأمريكية الإخوانجية.
-توجد وثيقة يتفادى ظهورها الإخوانجية و التلفيين اسمها The Appointment book مقدَّمة لـ "دوايت آيزنهاور"!!!.
-العمالة الإخوانجية الأمريكية بدأت بدعوة "سعيد رمضان" -زوج ابنة "حسن البنا الماسوني"- لحضور مؤتمر في أمريكا عام 1950م..
..(و بالمناسبة "سعيد رمضان" طُرد من مصر على يد جمال عبدالناصر، لتجسسه لصالح أمريكا عام 1959م، فغادر إلى سويسرا.. و وفق وثيقة سرية للمخابرات السويسرية بتاريخ 5 يوليو 1967م، فإن "سعيد رمضان" كان عميلاً لـ "الإنجليز و الأمريكان"، كما كان يحظى بالترحيب من قبل الاستخبارات السويسرية)!!!.
-One of the leaders, according to Eisenhower’s appointment book, was “The Honorable Saeed Ramahdan, Delegate of the Muslim Brothers.”* The person in question (in more standard romanization, Said Ramadan), was the son-in-law of the Brotherhood’s founder and at the time widely described as the group’s “foreign minister.” (He was also the father of the controversial Swiss scholar of Islam, Tariq Ramadan.)
-و "جون فوستر دالاس" وزير الخارجية الأمريكي،
و شقيقه "آلان دالاس" مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية،
تبنا مشروع لويس، و في العام نفسه، رتب دالاس بالاتفاق مع الرئيس "آيزنهاور" مؤتمراً عُقد بجامعة "برينستون" حضره أعضاء عصابة الإخوان المسلمين الماسونية.
-أمريكا من الستينيات و هي تموّل عصابة الإخوان المسلمين الماسونية،
و وفقاً لكلام "آيزنهاور" فإنه سنة 1961م، قد تم تخصيص صناديق بنكية لهم تحت رقم «آي 4320 - I 4320» لحساب "سعيد رمضان" -صهر حسن البنا الماسوني- لتمويل نشاطاتهم داخل أمريكا "و خارجها"!!!.
-Eisenhower officials knew what they were doing. In the battle against communism, they figured that religion was a force that US could make use of—the Soviet Union was atheist, while the United States supported religious freedom. Central Intelligence Agency analyses of Said Ramadan were quite blunt, calling him a “Phalangist” and a “fascist interested in the grouping of individuals for power.” But the White House went ahead and invited him anyway.
-و لقد ارتفعت الأصوات داخل و خارج مراكز اتخاذ القرار الأمريكية مطالبة بالتعاون مع الحركات الإسلامية، و تحفيزها، و دعمها، بل و دفعها إلى مراكز اتخاذ القرار في بلادها، و من تلك الأصوات: "جراهام فولر"- الخبير الاستخباراتي المعروف.. و "رويل مارك جرشت"- الخبير في
شؤون الشرق الأوسط و الباحث بالمعهد الأمريكي للأعمال، قد اتُّهِمَ أيضاً بالجاسوسية و بُرِّيءَ منها لخطأ في الإجراءات!!!..
الذي ذهب بعيدا بالقول: «إن انقاذ أمريكا من «سبتمبر» آخر في المستقبل لا يكمُن في التعاون مع المسلمين المعتدلين، بل مع أكثرهم تطرفاً!!!.
-و بعد ثورة 25 يناير 2011م مباشرة، أدرك «الإخوان» مبكراً أن كلمة الحسم ستكون من "واشنطون".. فعملياً، يستحيل أن يقوم نظام مستقر في مصر من دون مباركة أمريكية، لذا عملت «الجماعة» بسرعة، و تحديداً قبل إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 2012م، على تكوين «لوبي» قوي داخل واشنطن هدفه الأساسي الدفاع عن مصالح عصابة الإخوان المسلمين الماسونية.
-و كان المسؤول عن تكوين هذا اللوبي الضاغط "عصام الحداد"، و ساعده في ذلك، دوره في حل أزمة المنظمات الأميركية العاملة في مجال حقوق الإنسان في مصر، و التي تفجرت عقب الثورة مباشرة. فـ"عصام الحداد" وفق مصادر أميركية، أدَّى دوراً مهماً في الإفراج عن الموظفين الأميركيين العاملين في تلك المنظمات، الذين قبض عليهم في مصر، و هو ما جعل منه صديقاً مقرباً لمساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الديموقراطية و حقوق الإنسان "مايكل بوسنر"!!!. -و نتذكر جميعاً تغريدات ابنه "جهاد الحداد" باللغة الانجليزية، و كانت تحتوي على الكذب و الخداع و التضليل لمزيد من الضغط على الدولة المصرية، بغرض وصولهم للحكم.
إعجابإعجاب · · =1473145857&p[1]=10203030522191991&share_source_type=unknown&id=10203030522191991]مشاركة