الصقور المصريه تعلم على افا دولة الفرس الايرانيه
ضبط شبكة تجسس إيرانية تضم خمسة مصريين
حماس تتاجر بأعراضها من اجل أغراضها
تفاصيل «خيانة» حماس لجيش مصر فى سيناء
تعالى معايا عاوز تعرف ايه اللى بيحصل و احنا رايحين على فين
حيران و بتسأل زى ناس كتير وبيقولوا هما الارهابيين فى سيناء مبيخلصوش ليه هوا عددهم كام
اجتماع فى العاصمة الإيرانية ، بين خالد مشعل، وقيادات «فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثورى الإيرانى»
- معلومات فى غاية الأهمية والخطورة ( اعترفت بها) شبكة تجسس إيرانية تضم خمسة مصريين للأسف، ثبت تورطهم فى جمع معلومات عن مشروع قناة السويس الجديدة، وكان بين ما تم ضبطه معهم خرائط عن مواقع تمركز القوات المسلحة حول القناة، وسيناء.. ومعلومات عن مراحل سير المشروع، والمشروعات والاستثمارات المقبلة أو التى تعتزم شركات دولية القيام بها.
-معلومات مؤكده عن وجود ثلاث مجموعات إرهابية تعمل اليوم فى سيناء:
الأولى تضم عناصر محلية بدوية تعتنق الفكر التكفيرى
الثانية تتكون من عناصر من جنسيات مختلفة تقف خلفها إيران التى تحاول تجنيد وتشييد بنية تحتية ليس فقط فى سيناء، بل أيضاً فى كل أنحاء مصر
الثالثة تضم مجموعات فلسطينية مسلحة تابعة لحركة حماس ومدعومة أيضاً من إيران!
غالبية هذه العناصر جاءت من العراق وأفغانستان واليمن، ولا بد هنا من الإشارة إلى أن جميع «المنظمات» و«التنظيمات» الفلسطينية تستخدم سيناء اليوم كأرضية مريحة لأنشطتها، وأنه منذ سقوط نظام القذافى تحولت ليبيا إلى مخزن للسلاح يجرى نقل السلاح منه إلى مصر ومن هناك إلى غزة
-هناك 36 ضابطاً من قوات الحرس الثورى الإيرانى موجودون على الحدود بين مصر وغزة، ويتسربون حسب الضرورة داخل سيناء من خلال الأنفاق، بينهم خبراء فى صناعة المفرقعات والمواد المتفجرة. وهؤلاء يعملون على إمداد الجماعات التكفيرية المسلحة فى سيناء، بكل ما تحتاجه. ونضيف إلى ذلك أن المخابرات الإيرانية قدمت (ولا تزال) الدعم لحماس لتتولى بدورها تدريب الجهاديين على أعمال تخريبية بسيناء.
-العملية التى تم تنفيذها فى شمال سيناء، وراح ضحيتها ١٤ شهيدا غالبيتهم من العسكريين
لم تكن تلك العملية غير «كارت» من كروت اللعبة الدائرة فى اليمن وسوريا، أرادت من خلاله إيران أن تضغط على مصر لإجبارها على الانسحاب من «عاصفة الحزم»، ورفع يدها عن الملف السورى! بتكثيف العمليات الإرهابية فى سيناء، لإنهاك الجيش المصرى، وإضعاف قدرة القيادة المصرية والدبلوماسية المصرية من تقدمها الملحوظ فى تحقيق الاستقرار لدول المنطقة.. وهو قطعا ما لا تريده إيران أو بشكل أدق الولايات المتحدة التى نخطئ كثيراً لو لم نتذكر كل لحظة أن «طهران» ليست أكثر من ذراع لها فى المنطقة.
فاحت الرائحة
-لم يعد سراً أن «طهران» قامت (ولا تزال) بتحويل ملايين الدولارات إلى حركة «حماس»، لمساعدتها فى ترميم الأنفاق التى دمرها الجيش المصرى، وزيادة قدراتها العسكرية ورفع جاهزيتها للقيام بالمزيد من الأعمال الإرهابية فى الداخل المصرى
-لم يعد خافيا أن إيران زودت «حماس» و«كتائب القسام» و«حزب لله» و«كلاب بيت المقدس» بسيناء، و«الحوثيين» باليمن، بترسانات صواريخ متطورة بهدف السيطرة على الشرق الأوسط، بعد نجاح الحوثيين فى السيطرة على الحكم باليمن
لم يعد سراً، بعد أن كشفت جريدة «صنداى تليجراف» البريطانية عن وجود تحركات إيرانية لتنفيذ عمليات إرهابية فى مصر، رداً على مشاركة مصر فى «عاصفة الحزم»، وإحراجاً للنظام المصرى أمام الرأى العام، أملاً فى أن تنجح تلك الضغوط فى إثنائها أو تراجعها عن الدور الذى تلعبه فى المنطقة بمساعدة حلفائها: المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.
-من وقت طويل، والقيادة المصرية تدرك خطورة التنسيق الإيرانى الحمساوى لضرب استقرارها، وهو ما دفعها للتحرك فى ليبيا لوقف عمليات نقل الأسلحة التى كانت تتم بتعاون مخابراتى إيرانى ـ سودانى منذ أشهر طويلة.
كما رصدت بعثة الأمم المتحدة فى السودان معسكرات تابعة لإيران فى شمال غرب السودان وبالقرب من الحدود الليبية
-نضيف إلى ذلك ما أصبح معروفاً ومؤكداً عن التعاون العسكرى بين الخرطوم وطهران ووجود مصانع أسلحة إيرانية فى السودان
ونعود إلى الاجتماع الذى جرى فى العاصمة الإيرانية طهران.
فما لدينا من معلومات، يؤكد أنه تناول سبل تكثيف العمليات الإرهابية ضد الجيش المصرى فى سيناء، والتوغل داخل القاهرة بعمليات نوعية، مقابل 20 مليون دولار تقدمها إيران لحركة حماس وتسلمها خالد مشعل عداً ونقداً
وهو المبلغ الذى تم استخدامه فوراً فى حفر ما يزيد على الـ50 نفقاً جديداً بالقرب من بوابة «صلاح الدين»، بالتزامن مع قيام «كتائب القسام» بالدفع بمقاتلين إلى المناطق القريبة من الحدود.
-اكتشفت السلطات المصرية وجود خطة إيرانية بمعاونة حزب لله، لنشر ألف مقاتل شيعى من جنسيات مختلفة، داخل سيناء كدفعة أولى، على أن تضم مصريين ولبنانيين وعراقيين وسوريين، بدعم من رجال أعمال منتمين للمذهب الشيعى داخل مصر
الخطة التى رصدت لها المخابرات الإيرانية مبالغ مالية ضخمة وتمكنت السلطات المصرية من إجهاضها.
-الصورة قد أصبحت أكثر وضوحاً «واشنطن» لجأت للكارت القديم.. كارت إيران، لاستخدامه فى إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط، باستخدامها كورقة ضغط على دول الخليج تارة وبدفعها لدعم أعمال تخريبية داخل مصر ودول المنطقة تارة أخرى.
-المؤكد هو الولايات المتحدة وأذرعها فى المنطقة (طهران والدوحة و انقره) لن يتمكنوا من إحداث أى تغيير على أرض الواقع فى وجود «إدارة» مصرية واعية، بعد ثورة 30 يونيو، وفى ظل التحالف المصرى ـ الخليجى (السعودى والإماراتى تحديداً) الذى يقطع الطريق أمام أى ابتزاز أو ضغط أمريكى.
علشان كده
لازم كلنا نعرف ان شروط بقائنا بقت بادينا مش بايد امركيا و لندن و لا اى قوى اخرى
القياده الوطنيه المصريه المخلصه تصيغ بحكمة وثبات معادلات الامن القومي.المصرى . وسط جحيم من الجدل ولهيب من التعقيد والتربص
اااااااااانشر وشيررررررررر بقوه وخليك الاعلام الايجابى لضمير الوطن
Omar Hashish