-الصقور المصريه تضع يدها على اخطر تقرير عن "فرق الإغتيالات الأمريكية"

‏ من قبل ‏‎Omar Hashish‎‏.
‏44‏ دقيقة ·

-الصقور المصريه تضع يدها على اخطر تقرير عن "فرق الإغتيالات الأمريكية"
مغزى حرص الرئيس السيسى خلال خطابات متعددة على توجيه رسالة واضحة للشعب وهى ضرورة وحدة الصف وعدم السماح لأحد بشق الصف .
-امريكا قامت بتصدير الجماعات المتمردة ودعم الانقسامات والفتن الطائفية فى الدول المستقرة التى لا يوجد بها قوات امريكية مثل مصر .
تقرير سريّ أعدته وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، جاء تحت مسمى «عمليات الاستهداف العالية القيمة» وتحويلها الى أداة فعالة في مكافحة التمرّد.
سطور التقرير الذى تم وضعه امام صناع القرار فى مصر ومعلوماته واللغة الإستخباراتية تخفيان وراءهما حروبا عنيفة وأساليب اجرامية، وتنظيراً للقتل والاغتيال فصولا تفوح من رائحتها الدماء .
الواقع يؤكد أن «مكافحة التمرّد» هو الموضوع العسكري الذي استقطب القسم الأكبر من اهتمام العقول والمخططين في المؤسسة العسكرية الأمريكية، منذ حربي أفغانستان والعراق، وهو يعنى بكيفية تثبيت الاحتلال الأمريكي في البلدان التي يغزوها، وهزيمة وتجفيف منابع «التمرد» فيها التمرد ضد الاحتلال والحكومات التي تتبع له
التقرير جزء من سلسلة تقارير للوكالة تحت عنوان «الممارسات المثلى في مكافحة التمرّد»، تهتم بمختلف جوانب الحرب ضد «المجتمعات العدوة».
«عمليات الاستهداف العالية القيمة»، فهي – فعلياً – تعبيرٌ تم تخفيفه للـ«اغتيال» وللتخلّص من قادة الحركات العسكرية والشعبية التي تتمرّد على التواجد الامريكى فى بلادها ، أو تثور على حكم حلفائه.
أساليب هذه العمليات تتضمّن نظرياً، الى جانب الاغتيال، «وسائل غير مميتة» كالاعتقال والخطف، أو حتى الاغراء وعقد الصفقات بغية شقّ صفوف المتمرّدين .
«الأهداف العالية القيمة»، بحسب تعريف وكالة الاستخبارات، هي
«أفراد وشبكات تؤدي ازالتهم أو تهميشهم الى اضعاف فعالية المجموعة المتمردة بشكلٍ غير متناسب (مع عددهم)».
لا يفرق التقرير المعلوماتى شديد السرية بين القادة العسكريين والسياسيين والمدنيين. و«الأهداف» التي استعملها التقرير كأمثلة تضع قادة مقاتلي الطالبان وابو مصعب الزرقاوي في فئة الاستهداف نفسها مع الناطق باسم «جيش تحرير التاميل»، أو القائد السياسي أحمد بن بلا، أو حتى مع أدباء واعلاميين في الحركة الوطنية الفلسطينية كالشهيد كمال ناصر وغيره.
المعيار الوحيد هو «فعالية» الضربة وتأثيراتها المتشعبة على عملية اخماد التمرّد ككلّ، الهدف من هذه التقارير هو تزويد الجيش الأمريكي واستخباراته بآلية «علمية» لاتخاذ القرار في عمليات «التصفية» ، لضمان أن تتمتع الاغتيالات بالفعالية القصوى، وألا تولّد آثاراً عكسية.
جزء مهم وخطير من التقرير كشف عن مسألة «التخلّص» من قادة الحركات المعادية وكوادرها كأي استشارة أخرى في مجال رسم السياسات وصنع القرار
يُعطى للاغتيال والعنف اختصارات محايدة (HVT وغيرها)، تسمح بـ«عقلنة» القتل ووضعه فى قوالب مقبولة لدى الرأى العام الأوروبى والامريكى .
استعملت وكالة الاستخبارات المركزية منهجية مقارنة، وعرضوا مختلف حملات «مكافحة التمرد» التي تضمنت «عمليات استهداف عالية القيمة» خلال العقود الماضية، ليستخلصوا الطريقة الـ«أفضل» لاستهداف قادة المنظمات المحلية خلال الحرب.
أكدت تقارير المعلومات أن بعض العمليات كان أثرها بالغاً على حركات التمرد المستهدفة، كما جرى لدى اعتقال رؤوس وقيادة منظمة «الطريق المضيء» في البيرو، فانكسرت حركة التمرّد على نحو فوري، ولكن حملات الاستهداف، على الرغم من ضحاياها الكثر، لم تساهم في كثير من الحالات في ضرب حركات التمرّد، بل زادتها تصلباً ورفعت منسوب التعاطف الشعبي معها.
تستشهد التقارير بالاغتيالات الاسرائيلية بين عامي 2000 و2002 ضد قيادات «حماس» وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية، التي قوّت اللحمة بين المنظمات الارهابية وعزّزت الدعم الشعبي للقادة المتشددين، على حد تعبير محللي الـ«سي اي اي».
من هذه المقارنات، يستثنى التقرير مجموعة عوامل يرى انها المحددات الرئيسية في تصفية الخصوم «ذوي القيمة العالية»، وهي تراوح بين عوامل تتعلق بالمنظمات نفسها (كالبنية ودرجة المركزية وتوافر «ملجأ آمن») وأخرى بسياسة الحكومة (درجة اختراق المنظمات المعادية، فعالية باقي وسائل مكافحة االتمرد
نصحت التقارير «مكافحي التمرّد» – سواء كانوا جنوداً امريكيين في حملة خارجية، أو «خبراء» يعينون نظاماً حليفاً ضدّ الثائرين عليه – أخذ كل هذه العوامل في الحسبان. وقدّم التقرير ايضاً مجموعة خلاصات، هي الـ«ارشادات» الرئيسية في حروب الاغتيال والتصفية، وأهمها
أن تكون الاستهدافات جزءاً مكمّلاً لاستراتيجية أوسع في مكافحة التمرّد، تتضمن مختلف وسائل العنف والتأديب، وأن تكون الأجهزة الامريكية على دراية كبيرة ببواطن المنظمات العدوة، وطريقة عمل قياداتها وعملية انتقال السلطة فيها.
المثير فى التقارير هو أنّ اداء الاستخبارات الاسرائيلية وعملياتها الخارجية، اللذين يحظيان بالدعاية والتبجيل في الاعلام الامريكي وكلام السياسيين، وحتى في سينما هوليوود، كانا في ذيل قائمته عندما قوّم التقرير السرّي مجموعة من حملات «الاستهداف» حول العالم.
كان النموذج الأنجح، بالنسبة لتقرير الوكالة هو النموذج الامريكي الجنوبي، في البيرو وكولومبيا، حيث تمكّنت حملة اغتيالات كبرى تصاعدت منذ عام 2007، بدعم وتسليح امريكيين من اضعاف منظمة «فارك» المتمرّدة على نحو كبير (بالفعل، أعلنت الـ«فارك» بعدها وقف اطلاق نار من طرف واحد مع الحكومة الكولومبية وتعليق القتال).
في المقابل، كانت الاغتيالات الاسرائيلية، في كلّ مراحلها، فاشلة بالإجمال، أو ولّدت نتائج عكسية أضرّت بأمن الكيان الصهيوني سواء أكانت ضد الحركات الفلسطينية العلمانية في السبعينيات - كفتح والجبهة الشعبية وغيرها - أم ضدّ حماس وحزب الله في التسعينيات.
ويؤكد التقرير ان برامج الاغتيالات الاسرائيلية لم تكن ناجحة وان منظمة كـ«فتح» في السبعينيات، كانت تملك بنية قيادة بالغة المركزية وتعتمد الى حد كبير على شخصيات القادة، فيلوم التقرير الاستخباراتى الامريكى بانه كان بالإمكان اضعافها عبر اغتيالات مصممة بذكاء، غير أنّ الكثير من عمليات الـ«موساد» الخارجية ضدها كان فاشلاً، ومعظمها استهدف كوادر غير ذوي شأن أو لا علاقة لهم بالصراع العسكري، وبعضها نال من ابرياء أجانب، وسبب لاسرائيل حرجاً ومشاكل – هكذا يقول تقرير الاستخبارات المركزية الأمريكية الملطخ بدماء العرب بل وملطخ بدماء كل بقعو من بقاع الارض من مشرقها الى مغربها ،وهذا بيان لمن لا يعتقدون فى المؤامرة .
نخلص من هذا التقرير بان الولايات المتحدة تعاملت طوال السنوات الماضية بمنطقين الاول تصدير الجماعات المتمردة ودعم الانقسامات والفتن الطائفية فى الدول المستقرة التى لا يوجد بها قوات امريكية مثل مصر .
فى المقابل وعلى النقيض تمام جهزت فرق اغتيالات منظمة لتصفية اى تيارات معارضة لأى انظمة حليفة لها وتتواجد على اراضيها قوات أمريكية مثل تركيا وغيرها من الدول .
حرص الرئيس السيسى خلال خطابات متعددة على توجيه رسالة واضحة للشعب وهى ضرورة وحدة الصف وعدم السماح لأحد بشق الصف .
حااااافظ على ثباتك فانت المستهدف
لازم تعرف اننا" هنفرض ارادتنا" .
"شروط بقائنا" بقيت بأيدنا مش بايد واشنطن ولا لندن ولا اى قوى اخرى
حافظ علي ثباتك فأنت المستهدف
القياده الوطنيه المصريه المخلصه تصيغ بحكمة وثبات معادلات الامن القومي.المصرى . وسط جحيم من الجدل ولهيب من التعقيد والتربص
.......انشر و شير وخليك الاعلام الايجابى لضمير الوطن.

-الصقور المصريه تضع يدها على اخطر تقرير عن "فرق الإغتيالات الأمريكية" 14183802_1402714203077133_8210478871818546029_n

-الصقور المصريه تضع يدها على اخطر تقرير عن "فرق الإغتيالات الأمريكية" 14183802_1402714203077133_8210478871818546029_n

-الصقور المصريه تضع يدها على اخطر تقرير عن "فرق الإغتيالات الأمريكية" 14199765_1402714706410416_2323052658513273482_n

» ‎الصقور المصريه تعلم على افا دولة الفرس الايرانيه
» الصقور المصريه تعلم على افا دولة الفرس الايرانيه ضبط شبكة تجسس إيرانية تضم خمسة مصريين
» الصقور المصريه تعلم على افا دولة الفرس الايرانيه ضبط شبكة تجسس إيرانية تضم خمسة مصريين حماس تتاجر بأعراضها من اجل أغراضها
» تقرير الكونجرس الأمريكي حول ممارسات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي.آي.إيه".. أهم الحقائق و أساليب التعذيب.
» حكم إظهار المرأة يدها.(للشيخ محمد بن صالح العثيمين(7))