ن قبل Omar Hashish.
..........................
إنتبااااااااه
ابن الحلال يروى قصه القضاء على اولاد الحرام
قائد بطعم النصر رجل المهام المستحيله"محمد رأفت الدش"قائد الجيش الثالث الميدانى
الدش:«مستمرون بكل إصرار فى تطهير سيناء بالكامل، وسنقدم شهداء جددا حتى لو كان قائد الجيش نفسه، علشان مصر تعيش، وأن يكون كل مواطن مصرى رافع راسه لفوق».
لا تهاون في حماية أمن مصر القومي وتطهير
أرض سيناء من كافة أشكال التطرف والإرهاب
أبطالنا سحقوا العناصر الإرهابية وعلموا العالم استراتيجية مواجهة الارهاب
الجبل تحت السيطرة الكاملة للقوات المسلحة.. وإدراجه في خطط التنمية
عندما تراه تشعر بعظمة وقيمة كل من ضحوا بأنفسهم من أجلك
تشعر بهؤلاء الشهداء الذين جادوا بأرواحهم من أجل أن تحيا أنت
ومن أجل ن تبقى مصر عزيزة، أبِيَّة، عَصِيَّة على كل من يحاول المساس بأمنها القومي.
إنه جبل الحلال، الذي حاول التكفيريون مرارًا وتكرارًا أن يؤكدوا على أنه "أسطورة" جديدة لن تستطيع قوات الجيش والشرطة تطهيره، بل لن تستطيع الوصول إليه من لكن رجال مصر وأبطالها لا يصعب عليهم شيء ولا يعرفون المستحيل، وداهموا الجبل مرات عدة وأثبتوا للتكفيريين ومن يقف وراءهم أنهم واهمون، وأثبتوا ان للشعب المصري جيشًا يحميه، ودرعًا يقف أمامه ضد كل من يحاول المساس به.
بدأت شهرة الجبل في أكتوبر 2004، بعد تفجيرات طابا والتي استهدفت فندق هيلتون طابا، ووقعت هناك اشتباكات بين الشرطة وجماعات متورطة في التفجيرات، وظلّ الجبل محاصرًا عدّة أشهر من قِبل قوات الشرطة في عملية تطهير ومسح شامل للعناصر الإرهابية.
وتكررت الأحداث عام 2005 بعد تفجيرات شرم الشيخ التي استهدفت منتجع سياحي بجنوب شبه جزيرة سيناء؛ واتُهمت نفس العناصر والجماعات في تلك العملية، وقيل أنهم لجأوا إلى جبل الحلال للفرار من الشرطة.
وبعد الهجوم على الجنود المصريين في رفح في رمضان 2012، والذي راح ضحيته 16 ضابطًا ومجندا تضاربت الأقوال عن هوية منفذي تلك العملية، إلا أنّها سببت رد فعل قوي من الجانب المصري تمثل في عملية عسكرية هي الأكبر منذ استرجاع سيناء، وهي العملية "نسر".
القيادة العامة للقوات المسلحة تدعم الأبطال:
القائد العام أنه لا تهاون في حماية أمن مصر القومي وتطهير أرض سيناء من كافة أشكال التطرف والإرهاب، بفضل تلاحم الشرفاء من أبناء سيناء الذين يقفون في خندق واحد ويخوضون مع إخوانهم بالقوات المسلحة والشرطة في أروع ملاحم الوطنية المصرية، لافتا إلى جهود أجهزة ومؤسسات الدولة من أجل استعادة الأمن والاستقرار والتنمية بهذا الجزء العزيز من أرض مصر، مؤكدًا أن سيناء ستظل رمزًا لانتصار إرادة الشعب المصري العظيم جيلًا بعد جيل.
اللواء أركان حرب محمد الدش، قائد الجيش الثالث الميداني
قوات إنفاذ القانون من أبطال الجيش الثالث الميداني، نجحت في تطهير جبل الحلال، من البؤر الإرهابية والتكفيرية، بالإضافة إلي تطهيره من العناصر الاجراميه الخطره
ماتم من العمل البطولي سبقه إعداد جيد وعلي مستوى عال لقوات الاقتحام، سواء من الناحية البدينة أو القتالية، معللًا ذلك ب تضاريس الجبل الوعرة والبالغة الصعوبة
"الدش" القيادة السياسية أعطت أوامرها، بأنه لا تهاون مع أحد يخرج عن القانون، أو أي شخص يمُس الأمن القومي المصري
أعطت القيادة العامة للقوات المسلحة، أوامرها، بأن يتم وضع خطة لاقتحام جبل الحلال وتطهيره، وإعادة الاستقرار لمنطقة سيناء عملية الاقتحام تمت بعد أن تم جمع المعلومات الخاصة بعملية الاقتحام، وبمساعدة أهالي سيناء، الذي كان لهم الدور الأهم في مساعدة قوات إنفاذ القانون في عملية التطهير.
"الدش": "نتيجة محاصر الجبل لأيام طويلة، قامت بعض العناصر الإرهابية والتكفيرية والخارجة عن القانون، بالهروب من محيط الجبل، وقمنا بردهم وتتبعنا خط سيرهم، حتى تم إلقاء القبض علي 21 منهم، بعد خروجهم من الجبل، وتم تسليمهم للجهات المختصة، وذلك قبل بدء عملية المداهمة، كما كانت هناك أوامر، تفيد أن من يخرج ويستسلم، لا يتم رفع السلاح في وجهه، لكن من يرفع السلاح ويتعامل مع قوات الأمن، يتم الرد عليه فورًا، وقمنا بمحاصرة الإرهابيين حتم تم استنزاف الذخيرة الخاصة بهم، نتيجة عملية الحصار، وفشلهم في عملية الهروب، بالإضافة نفاذ مواد الإعاشة والمؤن الخاصة بهم، مما جعلهم يفقدوا توازنهم، وذلك ما كان مُحددًا في خطة عملية الاقتحام".
جبل الحلال
قائد الجيش الثالث الميداني، إلى أنه تم إعداد 9 مجموعات لعملية اقتحام جبل الحلال، وتم وضع خطة لكل مجموعة أثناء عملية اقتحام الجبل، وقد قسم الجبل لتسعة قطاعات، وكل مجموعة قتالية كانت تتولي عملية التمشيط والمداهمة والتطهير، حيث كانت القوات المكلفة بعملية الاقتحام، تذهب ولا تعود مرة أخرى، وتستمر في عملية الاقتحام، حتي تطهير المنطقة المنوط بها المجموعة القتالية بتطهيرها، متابعًا: " قامت العناصر الإرهابية والتكفيرية بتفخيخ وزرع عبوات ناسفة، علي العديد من محاور التحرك، وذلك بهدف تأمين أنفسهم في حالة نية اقتحام الجبل من قبل قوات الأمن، لكن الدور البطولي والمشرف الذي قامت به "عناصر المهندسين العسكريين"، أفشلت مخططاتهم، وقامت بتطهر محاور التحرك التي ستمُر بها قوات الأمن، لبدء عملية الاقتحام"، موضحًا: "كان هناك تعاون بين جميع أفرع وإدارات وأجهزة القوات المسلحة المختلفة، قبل وأثناء عملية الاقتحام، كما أن القوات الجوية كان لها دور هام في عملية الاقتحام، وتوفير الدعم الجوي للقوات أثناء عملية المداهمات".
أن عناصر القوات المسلحة، مستمرة ي عملية تطهير سيناء من البؤر الإرهابية والتكفيرية، وإعادة الاستقرار مرة أخرى إلي أرض الفيروز، وذلك بمساعدة أهالي سيناء والذي وصفهم اللواء "الدش" بـ "الأبطال".
العميد أركان حرب أسامة محمد حسن، قائد مجموعات القتال بجبل الحلال: إن جبل الحلال أصبح تحت سيطرة القوات المسلحة بصورة كاملة، لافتًا إلى أن أبطال القوات المسلحة بذلوا الغالي والنفيس من أجل مصر والحفاظ على أمنها القومي، ومن أجل إنهاء "حدوتة جبل الحلال".
قائد مجموعات القتال بجبل الحلال، إلى أن أبطال القوات المسلحة اقتحموا جبل الحلال بوديانه وكهوفه، دون خوف، أن أحد شهداء مصر قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة طلب من زملائه الاستمرار حتى تطهير الجبل كاملًا.
إخلع نعليك عندما تطأ قدماك ارض سيناء فرمالها مخصبه بدماء الشرفاء
علموا اولادكم حب الوطن و أن هناك أرواح عشقت الموت لكى تهب اوطانها الحياة، ضحت بأغلى ما تملك من أجل ان تظل شمس الوطن مشرقه .
علموا أولادكم قيمة التضحية لكي يستطيعوا حمل الامانه و أداء الرسالة جيل وراء جيل
#لن نقبل عذراً .. أو تفسيراً .. أو عزاءً .. و سنقتص من كل عدو يتوهم ان "#مصر" تُستباح او تُهان .. سنقتص من كل من قتل .. او حرض .. او دبر ..او برر .. او دعم .. او استحسَن..
و الله الذى لا إله إلا هو .. لن تكون مهانة .. و لن يكونوا
انشر وشير وخليك الاعلام الايجابى لضمير الوطن
Omar Hashish