منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
نأتيكم بكل مفيد ** شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر  أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر** >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
نأتيكم بكل مفيد ** شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر  أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر** >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 نأتيكم بكل مفيد ** شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر**

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

نأتيكم بكل مفيد ** شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر  أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر** Empty
مُساهمةموضوع: نأتيكم بكل مفيد ** شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر**   نأتيكم بكل مفيد ** شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر  أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر** I_icon_minitimeالخميس يونيو 09, 2011 5:45 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نأتيكم بكل مفيد ** شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر**

مقدمــــــــــــــة



بسم اللّه الرحمن الرحيم

قال الشيخ الإمام العالم العامل الحافظ ، وحيد دهره وأوانه ، وفريد عصره وزمانه ، شهاب الملة والدين أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر - أثابه اللّه الجنة بفضله وكرمه - : ( بِسْمِ اللّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ ، الحمدُ لِلّهِ الذَي لَمْ يَزَلْ عَالِماً قَديراً ) حيّاً قيوماً سميعاً بصيراً .

وأشهد أن لا إله إلا اللّه وحده لا شريك له ، وأكبره تكبيراً ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ( وَصَلَّى اللّهُ عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ الَّذي أَرْسَلَهُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً بَشيراً وَنَذيراً . وعَلَى آلِ مُحَمَّد ، وَصَحبِهِ وسَلَّم تَسَليِماً كثيراً . أمَّا بعدُ :

فَإنَّ التَصانيف فِي اصْطِلاحِ أَهلِ الحَديثِ قَدْ كَثُرتْ ) ، للأئمة في القديم والحديث ، فمن أول من صنف في ذلك القاضي أبو محمد الرامَهرمُزي في كتابه « المحدث الفاصل » ، لكنه لم يستوعب . والحاكم أبو عبد اللّه النيسابوري ، لكنه لم يهذب ولم يرتب ، وتلاه أبو نعيم الأصبهاني ، فعمل على كتابه مستخرجاً ، وأبقى أشياء للمتعقب . ثم جاء بعدهم الخطيب أبو بكر البغدادي ، فصنف في قوانين الرواية كتاباً سماه : « الكفاية » ، وفي آدابها كتاباً سماه : « الجامع لآداب الشيخ والسامع » ، وقل فن من فنون الحديث إلا وقد صنف فيه كتاباً مفرداً ، فكان كما قال الحافظ أبو بكر بن نقطة : كل من أنصف علم أن المحدثين بعد الخطيب عيال على كتبه . ثم جاء بعدهم بعض من تأخر عن الخطيب ، فأخذ من هذا العلم بنصيب ، فجمع القاضي عياض كتاباً لطيفاً سماه : « الإلماع » ، وأبو حفص الميانجي جزءاً سماه : « ما لا يسع المحدث جهله » . وأمثال ذلك من التصانيف التي اشتهرت ( وبُسِطَتْ ) ليتوفر علمها ( واخْتُصِرتْ ) ليتيسر فهمها ، إلى أن جاء الحافظ الفقيه تقي الدين أبو عمرو عثمان بن الصلاح عبد الرحمن الشهرزوري ، نزيل دمشق ، فجمع لما وَلِيَ تدريس الحديث بالمدرسة الأشرفية كتابه المشهور ، فهذب فنونه ، وأملاه شيئاً بعد شيء ، فلهذا لم يحصل ترتيبه على الوضع المناسب . واعتنى بتصانيف الخطيب المتفرقة ، فجمع شتات مقاصدها ، وضم إليها من غيرها نخب فوائدها ، فاجتمع في كتابه ما تفرق في غيره ، فلهذا عكف الناس عليه ، وساروا بسيره ، فلا يحصى كم ناظم له ومختصر ، ومستدرك عليه ومقتصر ، ومعارض له ومنتصر ، ( فَسأَلَني بَعْضُ الإِخْوَانِ أَنْ أُلخِّصَ لَهُ المُهِمَّ مِنْ ذلِك ) فلخصته في أوراق لطيفة سميتها « نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر » على ترتيب ابتكرته ، وسبيل انتهجته مع ما ضممته إليه من شوارد الفرائد ، وزوائد الفوائد ، فرغب إلي ثانياً أن أضع عليه شرحاً يحل رموزها ، ويفتح كنوزها ، ويوضح ما خفي على المبتدئ من ذلك ( فأَجبتُهُ إِلَى سُؤالِهِ رَجاءَ الاندِراجِ فِي تِلكَ المَسالِكِ ) فبالغت في شرحها في الإيضاح والتوجيه ، ونبهت على خبايا زواياها ؛ لأن صاحب البيت أدرى بما فيه ، فظهر لي أن إيراده على صورة البسط أليق ، ودمجها ضمن توضيحها أوفق ، فسلكت هذه الطريقة القليلة المسالك . ( فَأقُولُ : ) طالباً من اللّه التوفيق فيما هنالك .



تقسيم الخبر إلى متواتر وآحاد


( الخَبَر ) عند علماء هذا الفن مرادف للحديث ، وقيل : الحديث ما جاء عن النبي صلى اللّه عليه وعلى آله وصحبه وسلم . والخبر ما جاء عن غيره ومن ثم قيل لمن يشتغل بالتواريخ وما شاكلها : الإخباري . ولمن يشتغل بالسنة النبوية : المُحَدِّث ، وقيل : بينهما عمومٌ وخصوصٌ مطلق ، فكل حديث خبر من غير عكس ، وعبر هنا بالخبر ليكون أشمل .

فهو باعتبار وصوله إلينا ( إِمَّا أَنْ يَكونَ لَهُ طُرُق ) أي أسانيد كثيرة ؛ لأن طرقاً جمع طريق ، وفعيل في الكثرة يُجمع على فُعُل - بضمتين - ، وفي القِلَّةِ على أَفْعِلَة ، والمراد بالطرق الأسانيد .

والإسناد : حكايةُ طريق المتن ، والمتن : هو غاية ما ينتهي إليه الإسناد من الكلام ، وتلك الكثرة أحد شروط التواتر إذا وردت ( بِلا ) حصر ( عَدَدٍ مُعيَّنٍ ) ، بل تكون العادة قد أحالت تواطؤهم على الكذب ، وكذا وقوعه منهم اتفاقا من غير قصد ، فلا معنى لتعيين العدد على الصحيح ، ومنهم من عينه في الأربعة ، وقيل في الخمسة ، وقيل في السبعة ، وقيل في العشرة ، وقيل في الاثني عشر ، وقيل في الأربعين ، وقيل في السبعين ، وقيل غير ذلك ، وتمسك كل قائل بدليل جاء فيه ذكر ذلك العدد ، فأفاد العلم ، وليس بلازم أن يَطَّرِدَ في غيره ؛ لاحتمال الاختصاص ، فإذا ورد الخبر كذلك ، وانْضَافَ إليه أن يستوي الأمر فيه في الكثرة المذكورة من ابتدائه إلى انتهائه - والمراد بالاستواء أن لا تنقص الكثرة المذكورة في بعض المواضع ، لا أن تزيد ، إذ الزيادة هنا مطلوبة من باب أَوْلَى - وأن يكون مستند انتهائه الأمر المشاهد أو المسموع ، لا ما ثبت بقضية العقل الصِّرْفِ ، فإذا جمع هذه الشروط الأربعة ، وهي : عدد كثير أحالت العادة تواطؤهم وتوافقهم على الكذب . ورووا ذلك عن مثلهم من الابتداء إلى الانتهاء . وكان مستند انتهائهم الحس وانضاف إلى ذلك أن يصحب خبرهم إفادة العلم لسامعه ، فهذا هو المتواتر ، وما تخلفت إفادة العلم عنه كان مشهوراً فقط .

فكل متواتر مشهور من غير عكس ، وقد يقال : إن الشروط الأربعة إذا حصلت استلزمت حصول العلم ، وهو كذلك في الغالب ، لكن قد تتخلف عن البعض لمانع ، وقد وضح بهذا التقرير تعريف المتواتر ، وخلافه قد يرد بلا حصر أيضاً ، لكن مع فقد بعض الشروط .

( أَوْ مَعَ حَصْرٍ بِمَا فَوْقَ الاثنَينِ ) أي بثلاثة فصاعداً ، ما لم يجمع شروط المتواتر ، ( أَوْ بِهمَا ) أي باثنين فقط ، ( أَوْ بِواحِدٍ ) فقط ، والمراد بقولنا : « أن يرد باثنين » أن لا يرد بأقل منهما ، فإن ورد بأكثر في بعض المواضع من السند الواحد لا يضر ؛ إذ الأقل في هذا العلم يقضي على الأكثر .



الخبر المتواتر



( فَالأوَّلُ المُتواتِرُ ) ، وهو ( المُفيدُ للعِلْمِ اليَقينيِّ ) فأخرج النظري على ما يأتي تقريره ( بِشُروطِهِ ) التي تقدمت .

واليقين : هو الاعتقاد الجازم المطابق . وهذا هو المعتمد أن الخبر المتواتر يفيد العلم الضروري ، وهو الذي يضطر الإنسان إليه بحيث لا يمكنه دفعه ، وقيل : لا يفيد العلم إلا نظريا ، وليس بشيء ؛ لأن العلم بالمتواتر حاصل لمن ليس له أهلية النظر كالعامي .

إذ النظر : ترتيب أمور معلومة أو مظنونة يتوصل بها إلى علوم أو ظنون ، وليس في العامي أهلية ذلك ، فلو كان نظريا لما حصل لهم ، ولاح بهذا التقرير الفرق بين العلم الضروري والعلم النظري ؛ إذ الضروري يفيد العلم بلا استدلال ، والنظري يفيده ولكن مع الاستدلال على الإفادة ، وأن الضروري يحصل لكل سامع ، والنظري لا يحصل إلا لمن له أهلية النظر .

وإنما أبهمت شروط التواتر في الأصل ؛ لأنه على هذه الكيفية ليس من مباحث علم الإسناد ، إذ علم الإسناد يُبحث فيه عن صحة الحديث أو ضعفه ليُعمل به ، أو يُترك ، من حيث صفات الرجال ، وصيغ الأداء ، والمتواتر لا يُبحث عن رجاله ، بل يجب العمل به من غير بحث .

فائدة : ذكر ابن الصلاح أن مثال المتواتر على التفسير المتقدم يعز وجوده إلا أن يُدَّعى ذلك في حديث : « من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار » ، وما ادعاه من العزة ممنوع ، وكذا ما ادعاه غيره من العدم ؛ لأن ذلك نشأ عن قلة الإطلاع على كثرة الطرق ، وأحوال الرجال ، وصفاتهم المقتضية لإبعاد العادة أن يتواطؤوا على الكذب ، أو يحصل منهم اتفاق ، ومن أحسن ما يقرر به كون المتواتر موجوداً وجود كثرةٍ في الأحاديث أن الكتب المشهورة المتداولة بأيدي أهل العلم شرقاً وغرباً ، المقطوع عندهم بصحة نسبتها إلى مصنفيها ، إذا اجتمعت على إخراج حديث ، وتعددت طرقه تعددا تحيل العادة تواطؤهم على الكذب ، إلى آخر الشروط ، أفاد العلم اليقيني بصحة نسبته إلى قائله ، ومثل ذلك في الكتب المشهورة كثير .


الخبر المشهور وأقسامه



( وَالثَّانِي : ) - وهو أول أقسام الآحاد - ما له طرق محصورة بأكثر من اثنين ، وهو ( المَشْهُورُ ) عند المحدثين ، سُمي بذلك لوضوحه ( وَهُوَ المُستَفيضُ عَلَى رَأْيِ ) جماعة من أئمة الفقهاء ، سُمي بذلك لانتشاره ، من فاض الماء يفيض فيضا ، ومنهم من غاير بين المستفيض والمشهور ، بأن المستفيض يكون في ابتدائه وانتهائه سواء ، والمشهور أعم من ذلك ، ومنهم من غاير على كيفية أخرى ، وليس من مباحث هذا الفن . ثم المشهور يطلق على ما حُرِّر هنا ، وعلى ما اشتهر على الألسنة ، فيشمل ماله إسناد واحد فصاعداً ، بل ما لا يوجد له إسناد أصلاً .



الخبر العزيز



( والثَّالِثُ : العَزيزُ ) وهو أن لا يرويه أقل من اثنين عن اثنين ، وسُمي بذلك إما لقلة وجوده ، وإما لكونه عزَّ أي قوي بمجيئه من طريق آخر .

( وَلَيْسَ شَرْطاً لِلصَّحِيحِ خِلافاً لِمَنْ زَعَمه ) ، وهو أبو عليّ الجبائي من المعتزلة ، وإليه يومئ كلام الحاكم أبي عبد اللّه في علوم الحديث ، حيث قال : « الصحيح هو الذي يرويه الصحابي الزائل عنه اسم الجهالة ، بأن يكون له راويان ، ثم يتداوله أهل الحديث إلى وقتنا كالشهادة على الشهادة » . وصرح القاضي أبو بكر بن العربي في شرح البخاري بأن ذلك شرط البخاري ، وأجاب عما أُوْرِدَ عليه من ذلك بجواب فيه نظر ؛ لأنه قال : فإن قيل : حديث : « الأعمال بالنيات » فَرد ، لم يروه عن عمر إلا علقمة ، قلنا : قد خطب به عمر - رضي اللّه عنه - على المنبر بحضرة الصحابة فلولا أنهم يعرفونه لأنكروه ، كذا قال .

وتُعِقبَ بأنه لا يلزم من كونهم سكتوا عنه أن يكونوا سمعوه من غيره . وبأن هذا لو سُلّم في عمر - رضي اللّه تعالى عنه - مُنع في تفرد علقمة عنه ، ثم تفرد محمد بن إبراهيم عن علقمة ، ثم تفرد يحيى بن سعيد به عن محمد ، على ما هو الصحيح المعروف عند المحدثين ، وقد وردت لهم متابعات لا يعتبر بها لضعفها . وكذا لا نسلّم جوابه في غير حديث عمر رضي اللّه عنه .

قال ابن رشيد : ولقد كان يكفي القاضي في بطلان ما ادعى - أنه شرط البخاري - أول حديث مذكور فيه . وادعى ابن حبان نقيض دعواه ، فقال : إن رواية اثنين عن اثنين إلى أن ينتهي لا توجد أصلاً . قلت : إن أراد به أن رواية اثنين فقط عن اثنين فقط ( إِلَى أن ينتهي ) لا توجد أصلاً ، فيمكن أن يسلّم ، وأما صورة العزيز التي حررناها ، فموجودة بأن لا يرويه أقل من اثنين عن أقل من اثنين ، ومثاله : ما رواه الشيخان من حديث أنس ، والبخاري من حديث أبي هريرة ، أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وعلى آله وصحبه وسلم قال : « لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده . . . » الحديث . ورواه عن أنس قتادة وعبد العزيز بن صهيب ، ورواه عن قتادة شعبة وسعيد ، ورواه عن عبد العزيز إسماعيل بن عُليَّة وعبد الوارث ، ورواه عن كلٍ جماعةٌ .


شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر

أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نأتيكم بكل مفيد ** شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نقدم لكم شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر**
» علوم الحديث وومصطلحاتها شرْحُ نخبة الفكر في مُصْطلح أهْل الأثر أبو الفضل أحمد بن عليّ العسقلاني الشهير بابن حجر
» نأتيكم بكل مفيد ** شرح عقيدة السلف -**
»  من صلّى عليّ في يومٍ ألف مرة لم يمت حتى يبشر بالجنة .*
» تحميل كتاب المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (( الحافظ ابن حجر العسقلاني))**

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: السنة النبوية-
انتقل الى: