منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
أفضل الأعمال..للشيخ عبد القادر شيبة الحمد..** >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
أفضل الأعمال..للشيخ عبد القادر شيبة الحمد..** >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 أفضل الأعمال..للشيخ عبد القادر شيبة الحمد..**

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

أفضل الأعمال..للشيخ عبد القادر شيبة الحمد..** Empty
مُساهمةموضوع: أفضل الأعمال..للشيخ عبد القادر شيبة الحمد..**   أفضل الأعمال..للشيخ عبد القادر شيبة الحمد..** I_icon_minitimeالسبت مارس 24, 2012 1:31 pm


أفضل الأعمال
للشيخ عبد القادر شيبة الحمد المدرس في الجامعة
روى
الشيخان واللفظ لمسلم من طريق أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: "قلت: يا
رسول الله أي الأعمال أفضل؟ قال: "الإيمان بالله والجهاد في سبيله". قال:
قلت: أي الرقاب أفضل؟ قال: "أنفسها عند أهلها وأكثرها ثمنا"قال قلت: فإن لم
أفعل؟ قال: "تعين صانعا أو تصنع لأخرق". قال: قلت: يا رسول الله أرأيت إن
ضعف عن بعض العمل؟ قال: "تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك".
لقد
قرر رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما أجاب به الصحابي الجليل أبا ذر رضي
الله عيه قرر أسس التوجيهات التي تصل بالمجتمع الإنساني إلى أسمى درجات
الكمال وقد بين صلى الله عليه وسلم أن الآخذ بهذه التوجيهات النبوية
الكريمة قائم بأفضل الأعمال. وأولى هذه المبادئ الإسلامية التي تضمنها هذا
التوجيه النبوي الكريم هو الإيمان بالله ولاشك أن الإيمان بالله هو أول
قاعدة من قواعد العدل، وهو الباب الرئيسي الذي لا بد من ولوجه لمن أراد
السلوك إلى الله تبارك وتعالى، وهو كذلك الأساس المتين الذي تقوم عليه
الوحدة الإنسانية بين الإنسان وأخيه الإنسان، ففي بوتقة الإيمان بالله
تنصهر جميع الفروق اللونية والجنسية والوطنية والأخوية وتموت في ظله جميع
الحزازات العنصرية وبها ولا شك تقوم الدعامة الحقيقية لحقوق الإنسان.


أما التوجيه الثاني من هذه التوجيهات الرشيدة التي أشار إليها رسول الله
صلى الله عليه وسلم فإنها تفرض على من أنعم الله عليه بهذه النعمة العظيمة
نعمة الإيمان بالله تفرض عليه أن يدعو الناس إلى مشاركته في هذه النعمة
وأن يبذل كل جهد وأن يستفرغ كل وسع في دعوة الناس إليها وحملهم عليها وأن
يسلك في ذلك كل طريق معتدل يوصل إلى هذه الغاية ويشيع في الأمم هذا الخير
حتى يسعدوا بالله وحتى يسلموا من عذاب الله، وحتى يهتدوا إلى طريق مستقيم
أما التوجيه الثالث من التوجيهات النبوية الكريمة التي تضمنها هذا الحديث
الجليل فهو لفت النظر الإنسان في كافة أنحاء الأرض إلى أن الإسلام يقرر أن
من أقرب ما يقرب العبد من ربه تحرير العبيد وفك الرقاب وبذل النفيس المال
في سبيل هذا تحرير وقد أكترث الشريعة الإسلامية من الحض على منح الحريات
وفك الرقاب وساقت في ذلك نصوصا كثيرة. بل جعلت أن المسلم لا يقتحم العقبة
الحقيقية التي تحول بين العبد وبين مرضاة الله إذا كان من أهل القدرة على
تحرير الرقاب إلا إذا منح هذه الحرية لهذه الرقاب وأعان اليتامى والضعفاء
ولو بلقمة عيش تشد أصلابهم أودهم وفي ذلك يقول الرب تبارك وتعالى: {فَلا
اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ
أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ أَوْ
مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ أُولَئِكَ
أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ}

بل جعل الرب تبارك وتعالى تحرير العبيد أحد المصارف الثمانية التي
تنفق فيها أموال المسلمين الزكوية مع كثرتها وفي ذلك يقول الرب تبارك
وتعالى: {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ
وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ
وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ
اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} بل وعد الله تبارك وتعالى من يعتق رقبة
بأن يعتق منه بكل عضو أعتق عضوا منه من النار لذلك روى البخاري من حديث
سعيد ابن مرجانة صاحب علي بن الحسن رضي الله عنهما قال سعيد: قال لي أبو
هريرة رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيما رجل أعتق
امرأ مسلما استنقذ الله بكل عضو منه عضوا منه من النار" قال سعيد بن مرجانة
رحمه الله فانطلقت به أي بهذا الحديث إلى علي بن الحسين فعمد علي رضى الله
إلى عبد له قد أعطاه به عبد الله ابن جعفر عشرة آلاف درهم او ألف دينار
فأعتقه وقد أقامت الشريعة الإسلامية أسبابا شتى تهدف إلى تحرير الأرقاء
وإعتاق العبيد0 فقد جعل الإسلام من أنواع الكفارات تحرير الرقاب ففي كفارة
اليمين يقول تبارك وتعالى: {فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ
مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ
تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ} وفي كفارة القتل يقول: {وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً
خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ} ثم يقول: {فَإِنْ كَانَ مِنْ
قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ}
ثم يقول: {وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ
فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ} وفي
كفارة الظهار يقول: {وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ
يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَتَمَاسَّا



ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِير} . بل كان
رسول الله صلى عليه وسلم يأمر أصحابه بالعتاقة عند حدوث بعض البلايا أو
وقوع بعض المخوفات فلقد روى البخاري رحمة الله من طريق أسماء بنت أبي بكر
رضي الله عنهما قالت:"أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعتاقة في كسوف
الشمس.."وفي لفظ لها رضي الله عنها: "كنا نؤمر عند الكسوف بالعتاقة"، وكلما
كانت الرقبة ذات نفع متعد كأن يكون المملوك مجيدا لبعض أنواع الصناعات أو
الفنون فإن الشريعة الإسلامية تجعل عتقه أفضل أنواع العتق.
ولذلك أجاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا ذر رضي الله عنه حينما سأله أي الرقاب
أفضل فقال صلى الله عليه وسلم: "أغلاها ثمنا" وفي لفظ البخاري: "أعلاها
ثمنا وأنفسها عند أهلها" وهذا من المقررات في الشريعة الإسلامية فإن أحسن
ما يتصدق به ما كان محبوبا طيبا ولذلك يقول الله تبارك وتعالى: {لَنْ
تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} ويقول: {وَلا
تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا
أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ}

أما التوجيه الرابع من هذه التوجيهات النبوية الكريمة المرشدة لأفضل
الأعمال وأحسن الخصال فهو التعاون العملي ولا سيما ممن لا يستطيع أن يمد يد
المساعدة بالتعاون المالي وقد قسم الرسول الله صلى الله عليه وسلم هذا
النوع من التعاون إلى قسمين وجعل الأول منهما إعانة الصانعين وفي هذا
الإرشاد النبوي إشارة واضحة إلى ما يجب أن يكون عليه المجتمع الإسلامي وإنه
مجتمع المثالي في الحقل التعاوني وفي قوله صلى الله عليه وسلم تعين صانعا
ما يدل على أن الشريعة الإسلامية تستحب إشاعة الصناعة وبذل المعونة لذوي
الصناعات في الأفراد أو الشركات فرب صانع لا يجد المواد الأولية التي لابد
منها في صناعته ورب صانع لا يجد اليد العاملة التي تحقق غايته0
فقد حض
الرسول الله صلى الله عليه وسلم من يريد أعلى الدراجات ومن يبتغي أفضل
الأعمال أن يسارع بمد يد المساعدة وعلى قدر جهده وطاقته لمعاونة الصناع
وتقوية الصناعات كما أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن من أعظم ما
يقرب العبد من ربه كذلك مساعدة الأخرق الضائع الذي لا يستطيع الصناعة إما
بتدريبه على الصناعة أو بالصناعة له وفي ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه
وسلم:"أو تصنع لاخرق"

[b]وفي هذا كذلك تكثير لليد الصانعة وبهذا تستغني الأمة الإسلامية في
صناعاتها وتستقل استقلالا ذاتيا في هذا السبيل ولما قال أبو ذر رضي الله
عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرأيت إن ضعفت عن ذلك؟"أي ماذا أفعل
إن عجزت عن إعانة الصانع أو الصناعة لبضائع فأجيب من مشكاة النبوة بقوله:
"تكف شرك عن الناس" أي فهذا صدقتك. ولذلك روى البخاري من حديث أبي موسى
الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "على كل مسلم
صدقة"قالوا: فإن لم يجد قال: "فيعمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق" قالوا: فإن
لم يستطع قال: "فيعين ذا الحاجة الملهوف" قالوا: فإن لم يفعل قال: "فليأمر
بالخير" قالوا: فإن لم يفعل قال: "فليمسك عن الشر فإنه له صدقة".[i]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[/i]
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أفضل الأعمال..للشيخ عبد القادر شيبة الحمد..**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من ثمرات التوحيد**بقلم: الشيخ عبد القادر شيبة الحمد **
» بطولات صناعة الصواريخ المصرية: والبطل المصرى المهندس عبد القادر حلمى
»  حقيقة الحمد والشكر لله
»  الحكمه من قول "الحمد لله" بعد العطس ..
» الحمد لله ربنا معاك يامصر.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: السنة النبوية-
انتقل الى: