منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
تأملات في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :  >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
تأملات في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :  >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 تأملات في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

تأملات في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :  Empty
مُساهمةموضوع: تأملات في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :    تأملات في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 20, 2012 8:42 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



تأملات
في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :








زوجات
النبي ( ص ) - سعيد أيوب ص 8

: -

تأملات
في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :

من السنن الجارية
في غالب الأمم القديمة اتخاذ الزوجات المتعددة . فهذا
التعدد كان سنة جارية في الهند والصين والفرس ومصر .
وكان الروم واليونان ربما يضيفون إلى الزوجة الواحدة
في البيت خدنا يصاحبونها . ومما لا شك فيه إن بعض
الأمم كاليهود والعرب كان الرجل منهم ربما تزوج العشرة
والعشرين وأزيد .

ولقد ذكرت التوراة الحاضرة إن سليمان
الملك تزوج مئات من النساء من قبائل وشعوب كثيرة . موآبية وعمونية وادومية وصيدونية وحيثيه ومصرية إلى
غير ذلك ( 1 ) ولقد جرت سنة إتخاذ الزوجات في الأمم
القديمة لحاجة رب البيت إلى الجمع وكثرة الأعضاء ،
وكان يقصد بهذه الرغبة في التكاثر . أن يهون له أمر
الدفاع الذي هو من لوازم عيشته . وليكون ذلك وسيلة
يتوسل بها إلى الترؤس والسؤدد في قومه . فبقدر التكاثر
في البنين والتكاثر في الأقرباء بالمصاهرة يكون القرب
بين بسط اليد والترؤس والسؤدد .

وعندما بعث النبي
الخاتم صلى الله عليه وآله وسلم وجاء بالدين الفطري .
قام الإسلام بتنظيم جميع نواحي الحياة الإنسانية .
ولما كان المجتمع العائلي : الذي هو نفس الحياة
الزوجية قاعدة للمجتمع .

فإن الإسلام نظر إلى علاقة
الرجل بالمرأة ووضع أمر الازدواج موضعه الطبيعي . فأحل
النكاح وحرم الزنا والسفاح . وأقام الإسلام نظاما "
للتربية يقوم على الرأفة والرحمة والعفة والحياء
والتواضع ، وبالجملة : نظم الإسلام الحياة من القاعدة
إلى جميع نواحي الحياة الإنسانية . وجعل جميع

الحياة ذات أدب ، وبسط الإسلام على معارفه رداء
التوحيد لأن التوحيد هو العامل الوحيد الذي يحرس
الأخلاق الفاضلة ويحفظها في ثباتها ودوامها ، وما
تهددت الإنسانية بالسقوط والانهدام إلا بابتعادها عن
التربية الحقة .

فهذا
الابتعاد أبطل فضيلة التقوى
وأرسى قواعد القسوة والشدة . ولازم ذلك ابتعاد العلوم
المفيدة واقتراب النواقص التي تحيط أعمال الناس
ومساعيهم لنيل الراحة والحياة السعيدة ، ومما لا شك
فيه إن المعارف الحقة والعلوم المفيدة التي تسوق
الإنسان إلى صراط الله المستقيم . لا تكون في متناول
البشر إلا عندما تصلح أخلاقه . ولا تصلح الأخلاق إلا
بالتربية التي يقوم عمودها الفقري على التوحيد .

ولما
كان تعدد الزوجات سنة جارية على إمتداد المسيرة
البشرية . فإن الإسلام شرع التعدد وجعل له ضوابط وشروط
. والإسلام لم يشرع تعدد الزوجات على نحو الإيجاب
والفرض على كل رجل . وإنما نظر في طبيعة الأفراد وما
ربما يعرضهم من العوارض الحادثة ، فالتعدد له أسبابه
وتشريعه حفظا " لمصلحة المجتمع الإنساني .

ولقد
اعتنى
الدين في تهذيبه للأخلاق أن لا تختزن الشهوة في الرجل
أو المرأة لأن ذلك يدعو إلى التعدي إلى الفجور
والفحشاء . فوضع الإسلام الضوابط التي معها يرتفع هذا
الحرمان ومنها الصوم أو الزواج .

ونظرا " لأن المرأة
الواحدة ربما اعتذرت فيما يقرب من ثلث أوقات المعاشرة
والمصاحبة . كأيام العادة وبعض أيام الحمل والوضع
والرضاع ونحو ذلك . رفع الإسلام الحاجة الغريزية
بالتعدد وفقا " لشروطه . ولم يقصد من وراء التعدد رفع
الحاجة الغريزية فحسب . وإنما اعتمدت الشريعة في
مقاصدها تكثير نسل المسلمين وعمارة الأرض بيد مجتمع
مسلم . عمارة صالحة ترفع الشرك والفساد .

وكما ذكرنا
إن التعدد لم يشرع على نحو الإيجاب والفرض على كل

رجل . وإنما تقوم قاعدته على العدل . فالإسلام إستقصى مفاسد التكثير ومحاذيره وأحصاها . وعلى هذه
الخلفية أباح التعدد حفظا " لمصلحة المجتمع الإنساني .
وقيد التعدد بما يرتفع معه جميع هذه المفاسد وهو وثوق
الرجل بأنه سيقسط بينهن ويعدل . فمن وثق من نفسه بذلك
ووفق له . فهو الذي أباح له الدين تعدد الزوجات .


قال
صاحب تفسير الميزان :
إن الإسلام شرع الازدواج بواحدة
. وأنفذ التكثير إلى أربع . بشرط التمكن من القسط
بينهن مع إصلاح جميع المحاذير المتوجهة إلى التعدد ،
وشرط الإسلام على من يريد من الرجال التعدد أن يقيم
العدل في معاشرتهن بالمعروف وفي القسم والفراش . وفرض
لهن نفقتهن ثم نفقة أولادهن ، ولا يتيسر الإنفاق على
أربع نسوة مثلا " ومن يلدنه من الأولاد مع شريطة العدل
في المعاشرة وغير ذلك . لا يتيسر ذلك إلا لبعض أولى
الطول والسعة من الناس لا لجميعهم ، أما هؤلاء الذين
لا عناية لهم بسعادة أنفسهم وأهليهم وأولادهم . ولا
كرامة عندهم إلا ترضية بطونهم وفروجهم . ولا مفهوم
للمرأة عندهم إلا أنها مخلوقة في سبيل شهوة الرجل
ولذته .

فلا شأن للإسلام فيهم . إن الإسلام جاء بمعارف
أصلية وأخلاقية وقوانين عملية متناسبة الأطراف مرتبطة
الأجزاء . ولما أن كانت الحياة الزوجية هي قاعدة
المجتمع ، ولما كانت هذه الحياة ربما تتعرض لبعض
العوارض ، ولما كان الإسلام يقصد من وراء تكثير النسل
عمارة الأرض بين مجتمع مسلم عمارة صالحة .

فإن الإسلام
حدد لكل داء دواؤه . لأن فساد بعض الأجزاء يوجب تسرب
الفساد إلى الجميع . فالتعدد دواء لداء معين . ولا
يكون صحيا " إلا إذا قام على العدل والقسط وتدثر بدثار
الأخلاق الفاضلة والأدب ، وانطلق إلى هدف الإسلام
وغايته

.
ومن موقع الإسلام ويب نقتبس السؤال التالى وإجابته:
السؤال
[size=9]أنا
مسلم أعيش في دولة غربية تدين بالدين المسيحي ولي ـ بطبيعة الحال ـ أصدقاء
غير مسلمين، سألني أحدهم أنتم يحق لكم أن تتزوجوا أربعة من النساء، فلماذا
تحديداً أربعة؟ ولماذا ليس 5 أو 6 أو 3؟ ولماذا بالتحديد أربعة؟ وما
الحكمة من ذلك؟ وحقيقة لم أعرف بماذا أجيب، وعندما فتشت عن إجابة وافية
ومنطقية لم أجد، أنا كمسلم أؤمن بأن هنالك أمورا في الدين الإسلامي قد
حددها الله نأخذها كما هي دون مناقشتها، ولكن الناس في الديانات الأخرى
يريدون إجابات منطقية بحجج وأدلة ولا يفهمون هذا الكلام، وسؤالي هو: أريد
إجابة منطقية ومقنعة لماذا حدد الدين الإسلامي السماح بـ 4 نساء؟.


الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإننا
كمسلمين نعتقد أن لله تعالى في كل حكم شرعه حكمة، لأنه الحكيم العليم
سبحانه وتعالى، ولأن أحكامه منزهة عن الخلو من الحكمة، وخلو الأحكام من
الحكمة يعد من العبث ـ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـ إلا أنه سبحانه
وتعالى يطلع عباده، أو من شاء منهم على الحكمة، وقد لا يطلع عليها أحداً،
ولا بأس بأن يسأل المؤمن عن الحكمة، لأن معرفة علل الأحكام وحكمها يزيد
الشخص إيماناً ويقيناً واطمئناناً، ومن أحكام الله تعالى أنه شرع للرجل أن
يجمع بين أربع نسوة، ونحن نؤمن بذلك الحكم ونعتقد صحته وأن له حكمة وإن
خفيت علينا هذا، وقد حاول بعض العلماء التماس حكمة هذا التحديد، ومن هؤلاء
الإمام ابن القيم، وتراجع لذلك الفتوى رقم:
32541.


ومنهم الطاهر ابن عاشور في كتابه التحرير والتنوير حيث قال:
وأحسب أن حكمته ناظرة إلى نسبة عدد النساء من الرجال في غالب الأحوال،
وباعتبار المعدل في التعدد، فليس كل رجل يتزوج أربعاً، فلنفرض المعدل يكشف
عن امرأتين لكل رجل، يدلنا ذلك على أن النساء ضعف الرجال،
وقد أشار إلى هذا ما جاء في الصحيح أنه يكثر النساء في آخر الزمان حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد. انتهى.


وقد
ظهرت مفاسد عدم التعدد في زماننا بصورة واضحة حيث كثر العوانس، وقاد هذا
إلى فساد عظيم لا يخفى على من له علم بواقع الأحوال، وننبه إلى أنه لا
ينبغي مجاراة الكفار من النصارى، أو غيرهم في أمر النقاش حول حكمة التشريع،
لأن الحكمة قد لا تدرك في كل حكم، كما سبق أن بينا، ولذا فإن من أهم ما
ينبغي التركيز عليه عند النقاش معهم هو قضية الإيمان بالله تعالى والذي هو
الأصل، فإذا استقر الإيمان على القلب كان التسليم لله في أحكامه، وينبغي أن
يبين لهم ما حقيقة دين الإسلام وأنه الدين الحق بالإضافة إلى بيان ما في
دينهم من أباطيل لا انفكاك لهم عنها، ويمكن الاستعانة في كل هذا بالفتاوى
التالية أرقامها: 54711، 127661، 30506، 53029، 10326.


ولمعرفة شيء من حكم مشروعية التعدد عموماً راجع الفتويين رقم: 2286، ورقم: 35215.

وننبه إلى أنه لا يجوز للمسلم اتخاذ الكافر صديقاً خليلاً، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 56692.

كما أن مجادلة الكافرين تقوم على أسس لا بد منها يمكنك مطالعتها في الفتوى رقم: 20818.

والله أعلم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







[/size]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأملات في حكمة تشريع الزواج من أربع نساء :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ويا ليت كل نساء المسلمين يتعلمون هذه(((أربع أمنيات لأربع نساء))).
» نساء لاتهاب الموت (بطولات نساء المسلمين)**
» نساء مطرودات من رحمة الله تعرفوا على 10 نساء مطرودات من رحمة الله فاحذري
» تأملات كونية
» تأملات، في موضوع غلق السفارات :

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الفقه الاسلامى-
انتقل الى: