منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
 كلام الأئمة النبلاء في مناظرة أهل البدع والأهواء >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
 كلام الأئمة النبلاء في مناظرة أهل البدع والأهواء >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

  كلام الأئمة النبلاء في مناظرة أهل البدع والأهواء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سلطان سيد سلطان
لاعب محترف
لاعب محترف



اسم العضو : سلطان
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 241
تاريخ الميلاد : 15/10/1994
تاريخ التسجيل : 15/06/2011
العمر : 29
المزاج رايق

 كلام الأئمة النبلاء في مناظرة أهل البدع والأهواء Empty
مُساهمةموضوع: كلام الأئمة النبلاء في مناظرة أهل البدع والأهواء    كلام الأئمة النبلاء في مناظرة أهل البدع والأهواء I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 01, 2012 9:07 am


كلام الأئمة النبلاء في مناظرة أهل البدع والأهواء

لحمد لله العلي العظيم، البر الكريم، اللطيف الخبير، والصلاة والسلام على
عبده ورسوله الكريم محمد، وعلى جميع النبيين، وآل كل، والصحابة والتابعين.
وبعد أيها القارئ الحصيف:
فهذه وريقات تفيدك بإذن الله تعالى في حكم ما انتشر في أيامنا هذه من
المناظرات المسموعة والمرئية مع أهل البدع من الرافضة أو المتصوفة أو غيرهم
عبر بعض القنوات الفضائية.
وأرجو من الله أن يرزقك نفع صوابها، وأن يشرح صدرك لها، وأن يزيدك علماً
ورشداً، وأن تكون نابهاً، إنه سميع مجيب.
ودونك هؤلاء الأئمة وكلامهم:

أولاً: إمام أهل السنة والحديث أحمد بن محمد بن حنبل رحمه الله.

حيث قال الإمام ابن بطة العكبري -رحمه الله - في كتابه "الإبانة عن شريعة
الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة"(2/471-472رقم:
    481تحقيق:رضا نعسان):
    " حدثني أبو صالح محمد بن أحمد قال: حدثنا أبو الحسن علي بن عيسى بن الوليد
    العكبري قال:حدثني أبو علي حنبل بن إسحاق بن حنبل قال: كتب رجل إلى أبي عبد
    الله -رحمه الله- كتاباً يستأذنه فيه أن يضع كتاباً يشرح فيه الرد على أهل
    البدع وأن يحضر مع أهل الكلام فيناظرهم ويحتج عليهم فكتب إليه أبو عبد الله:


بسم الله الرحمن الرحيم
أحسن الله عاقبتك، ودفع عنك كل مكروه ومحذور، الذي كنا نسمع وأدركنا عليه من
أدركنا [ من سلفنا ] من أهل العلم أنهم كانوا يكرهون الكلام والجلوس مع أهل
الزيغ، وإنما الأمور في التسليم والانتهاء إلى ما كان في كتاب الله أو سنة
رسول الله، لا في الجلوس مع أهل البدع والزيغ لترد عليهم، فإنهم يلبسون عليك،
وهم لا يرجعون، فالسلامة إن شاء الله في ترك مجالستهم والخوض معهم في بدعتهم
وضلالتهم، فليتق الله امرؤ، وليصر إلى ما يعود عليه نفعه غداً من عمل صالح
يقدمه لنفسه، ولا يكن ممن يحدث أمراً، فإذا هو خرج منه أراد الحجة، فيحمل نفسه
على المحال فيه، وطلب الحجة لما خرج منه بحق أو بباطل، ليزين به بدعته، وما
أحدث، وأشد من ذلك أن يكون قد وضعه في كتاب قد حمل عنه، فهو يريد أن يزين ذلك
بالحق والباطل، وإن وضح له الحق في غيره، ونسأل الله التوفيق لنا ولك، والسلام
عليك.اهـ".
وذكر أول هذه الرسالة العلامة ابن مفلح - رحمه الله - في كتابه "الآداب
الشرعية"(1/220 تحقيق: الأرناءوط) وما بين القوسين زيادة منه.


ثانياً: الإمام محمد بن الحسين الآجري رحمه الله.

حيث قال في كتابه "الشريعة"(1/451-452تحقيق: الدميجي أو1/195-196تحقيق: الوليد
بن محمد أوص63-64 تحقيق: عصام موسى هادي):
" فإن قال قائل: فإن كان رجل قد علمه الله عز وجل علماً، فجاءه رجل يسأله عن
مسألة في الدين، ينازعه فيها ويخاصمه، ترى له أن يناظره حتى تثبت عليه الحجة،
ويرد عليه قوله؟
قيل له: هذا الذي نهينا عنه، وهو الذي حذرناه من تقدم من أئمة المسلمين.
فإن قال قائل: فماذا نصنع؟
قيل له: إن كان الذي يسألك مسألته، مسألة مسترشد إلى طريق الحق لا مناظرة،
فأرشده بألطف ما يكون من البيان بالعلم من الكتاب والسنة، وقول الصحابة، وقول
أئمة المسلمين رضي الله عنهم، وإن كان يريد مناظرتك ومجادلتك، فهذا الذي كره
لك العلماء، فلا تناظره، واحذره على دينك، كما قال من تقدم من أئمة المسلمين
إن كنت لهم متبعاً.
فإن قال: فندعهم يتكلمون بالباطل، ونسكت عنهم؟
قيل له: سكوتك عنهم، وهجرتك لما تكلموا به، أشد عليهم من مناظرتك لهم، كذا قال
من تقدم من السلف الصالح من علماء المسلمين."اهـ
وقال أيضاً (1/454-455تحقيق: الدميجي أو1/197- تحقيق: الوليد بن محمد أو ص65
تحقيق: عصام موسى هادي):
"فإن قال قائل: فإن اضطرني الأمر وقتاً من الأوقات إلى مناظرتهم، وإثبات الحجة
عليهم ألا أناظرهم؟
قيل له: الاضطرار إنما يكون مع إمام له مذهب سوء، فيمتحن الناس، ويدعوهم إلى
مذهبه، كفعل من مضى في وقت أحمد بن حنبل، ثلاثة خلفاء امتحنوا الناس، ودعوهم
إلى مذهبهم السوء، فلم يجد العلماء بداً من الذب عن الدين، وأرادوا بذلك معرفة
العامة الحق من الباطل، فناظروهم ضرورة لا اختياراً، فأثبت الله تعالى الحق مع
أحمد بن حنبل، ومن كان على طريقته، وأذل الله العظيم المعتزلة وفضحهم، وعرفت
العامة أن الحق ما كان عليه أحمد ومن تابعه إلى يوم القيامة.
وأرجو أن يعيذ الله الكريم أهل العلم من أهل السنة والجماعة من محنة تكون
أبداً ".اهـ
وقال أيضاً (1/461-464 تحقيق: الدميجي أو1/201-202 تحقيق: الوليد بن محمد أو
ص667-68 تحقيق: عصام موسى هادي):
" فإن قال قائل: هذا الذي ذكرته وبينته قد عرفناه، فإذا لم تكن مناظرتنا في
شيء من الأهواء التي ينكرها أهل الحق، ونهينا عن الجدال والمراء والخصومة
فيها، فإن كانت مسألة من الفقه في الأحكام مثل الطهارة والصلاة والزكاة
والصيام والحج والنكاح والطلاق، وما أشبهه ذلك من الأحكام، هل لنا مباح أن
نناظر فيه ونجادل، أم هو محظور علينا؟ عرفنا ما يلزم فيه؟ كيف السلامة منه؟
قيل له: هذا الذي ذكرته ما أقل من يسلم من المناظرة فيه، حتى لا يلحقه فيه
فتنة ولا مأثم، ولا يظفر فيه الشيطان.
فإن قال: كيف؟
قيل له: هذا قد كثر في الناس جداً، في أهل العلم والفقه في كل بلد، يناظر
الرجلُ الرجل يريد مغالبته، ويعلو صوته، والاستظهار عليه بالاحتجاج، فيحمر
لذلك وجهه، وتنتفخ أوداجه، ويعلو صوته، وكل واحد منهما يحب أن يخطئ صاحبه،
وهذا المراد من كل واحد منهما خطأ عظيم، لا تحمد عواقبه، ولا تحمده العلماء من
العلماء، لأن مرادك أن يخطئ مناظرك: خطأ منك، ومعصية عظيمة، ومراده أن تخطئ:
خطأ منه ومعصية، فمتى يسلم الجميع؟
فإن قال قائل: فإنما نناظر لتخرج لنا الفائدة؟
قيل له: هذا كلام ظاهر، وفي الباطن غيره.
وقيل له: إذا أردت وجه السلامة في المناظرة لتطلب الفائدة كما ذكرت، فإذا كنت
أنت حجازياً، والذي يناظرك عراقياً، وبينكما مسألة، تقول أنت:حلال، ويقول
هو:بل حرام، فإن كنتما تريدان السلامة، وطلب الفائدة، فقل له: -رحمك الله- هذه
المسألة قد اختلف فيها من تقدم من الشيوخ، فتعال حتى نتناظر فيها مناصحة لا
مغالبة، فإن يكن الحق فيها معك اتبعتك، وتركت قولي، وإن يكن الحق معي اتبعتني
وتركت قولك، لا أريد أن تخطئ ولا أغالبك، ولا تريد أن أخطئ ولا تغالبني.
فإن جرى الأمر على هذا فهو حسن جميل، وما أعز هذا في الناس.
فإذا قال كل واحد منهما: لا نطيق هذا، وصدَقَا عن أنفسهما.
قيل لكل واحد منهما: قد عرفت قولك وقول صاحبك وأصحابك واحتجاجهم، وأنت فلا
ترجع عن قولك، وترى أن خصمك على الخطأ، وقال خصمك كذلك، فما بكما إلى المجادلة
والمراء والخصومة حاجة، إذاً كل واحد منكما ليس يريد الرجوع عن مذهبه، وإنما
مراد كل واحد منكما أن يخطئ صاحبه، فأنتما آثمان بهذا المراء، وأعاذ الله
تعالى العلماء العقلاء عن مثل هذا المراد.
فإذا لم تجر المناظرة على المناصحة، فالسكوت أسلم، قد عرفت ما عندك وما عنده،
وعرف ما عنده وعندك، والسلام.
ثم لا يؤمن أن يقول لك في مناظرته: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.فتقول
له: هذا حديث ضعيف، أو تقول: لم يقله النبي -صلى الله عليه وسلم-، كل ذلك لترد
قوله، وهذا عظيم، وكذلك يقول لك أيضاً، فكل واحد منكما يرد حجة صاحبه
بالمجازفة والمغالبة.
وهذا موجود في كثير ممن رأيناه يناظر ويجادل، حتى ربما خرق بعضهم على بعض.
هذا الذي خافه النبي -صلى الله عليه وسلم- على أمته، وكرهه العلماء ممن
تقدم.اهـ
ثالثاً: الإمام عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري رحمه الله.

حيث قال في كتابه "الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق
المذمومة"(2/540-541رقم:679 تحقيق:رضا نعسان
" فإن قال قائل: قد حذّرتنا الخصومة والمراء والجدال والمناظرة، وقد علمنا أن
هذا هو الحق، وأن هذا سبيل العلماء، وطريق الصحابة والعقلاء من المؤمنين
والعلماء المستبصرين، فإن جاءني رجل يسألني عن شيء من هذه الأهواء التي قد
ظهرت، والمذاهب القبيحة التي قد انتشرت، ويخاطبني منها بأشياء يلتمس مِني
الجواب عليها، وأنا مِمَّن قد وهب الله الكريم لي العلم لي علماً بها، بصراً
نافذاً في كشفها، أفأتركه يتكلم بما يريد ولا أجيبه، وأخليه وهواه وبدعته، ولا
أرد عليه قبيح مقالته؟
فإني أقول له: اعلم يا أخي - رحمك الله - أن الذي تبلى به من أهل الشأن لن
يخلوا من أن يكون واحداً من ثلاثة: إما رجلاً قد عرفت حسن طريقته، وجميل
مذهبه، ومحبته للسلامة، وقصده طريق الاستقامة، وإنما قد طرق سمعه من كلام
هؤلاء الذين سكنت الشياطين قلوبهم، فهي تنطق بأنواع الكفر على ألسنتهم، وليس
يعرف وجه المخرج مما قد بلي به، فسؤاله سؤال مسترشد، يلتمس المخرج مما بلي به
والشفاء مما أوذي [ بياض في الأصل ] إلى علمك حاجته إليك حاجة الصادي إلى
الماء الزلال، وأنت قد استشعرت طاعته، وأمنت مخالفته، فهذا الذي افترض عليك
توفيقه وإرشاده من حبائل كيد الشياطين، وليكن ما ترشده به وتوقفه عليه من
الكتاب والسنة والآثار الصحيحة من علماء الأمة من الصحابة والتابعين، وكل ذلك
بالحكمة والموعظة الحسنة، وإياك والتكلف لما لا تعرفه، وتمحل الرأي، والغوص
على دقيق الكلام، فإن ذلك من فعلك بدعة، وإن كنت تريد به السنة، فإن إرادتك
للحق من غيرطريق الحق باطل، وكلامك على السنة من غير السنة بدعة، ولا تلتمس
لصاحبك الشفاء بسقم نفسك، ولا تطلب صلاحه بفسادك، فإنه لا ينصح الناس من غش
نفسه، ومن لا خير فيه لنفسه لا خير فيه لغيره، فمن أراد الله وفقه وسدّده، ومن
اتقى الله أعانه ونصره ...
فإذا كان السائل لك هذه أوصافه، وجوابك له على النحو الذي قد شرحته، فشأنك به،
ولا تأل فيه جهداً، فهذه سبيل العلماء الماضين الذين جعلهم الله أعلاماً في
هذا الدين، فهذا أحدالثلاثة.
ورجل آخر يحضر في مجلس أنت فيه حاضر تأمن فيه على نفسك، ويكثر ناصروك
ومُعينوك، فيتكلم بكلام فيه فتنة وبليَّة على قلوب مستمعيه، ليوقع الشك في
القلوب، لأنه هو ممن في قلبه زيغ يتبع المتشابه ابتغاء الفتنة والبدعة، وقد
حضر معك من إخوانك وأهل مذهبك من يسمع كلامه، إلا أنه لا حجة عندهم على
مقابلته، ولا علم لهم بقبيح ما يأتي به، فإن سكت لم تأمن فتنته بأن يفسد بها
قلوب المستمعين، وإدخال الشك على المستبصرين، فهذا أيضاً مما ترد عليه بدعته،
وخبيث مقالته، وتنشر ما علمك الله من العلم والحكمة، ولا يكن قصدك في الكلام
خصومته ولا مناظرته، وليكن قصدك بكلامك خلاص إخوانك من شبكته، فإن خبثاء
الملاحة إنما يبسطون شباك الشياطين، ليصدوا بها المؤمنين، فليكن إقبالك
بكلامك، ونشر علمك وحكمتك، وبشر وجهك، وفصيح منطقك على إخوانك، ومن قد حضر معك
لا عليه، حتى تقطع أولئك عنه، وتحول بينهم وبين استماع كلامه، بل إن قدرت أن
تقطع عليه كلامه بنوع من العلم تحول به وجوه الناس عنه فافعل...
فهذان رجلان قد عرفتك حالهما، ولخصت لك وجه الكلام لهما.
وثالثٌ مشئوم قد زاغَ قلبه ، وزلَّت عن سبيل الرَّشاد قدمه، فَعشيت بصيرته،
واستحكمت للبدعة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كلام الأئمة النبلاء في مناظرة أهل البدع والأهواء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رجاء ألانتباه كلام طويل لكن رجاء ارجو القراءه بعنايه كلام ممكن يعجبك وبالدليل من السنه والكتاب .
» أقوال الحكماء ونصح النبلاء*
» حقيقة اللحية بين الحلق والتقصيرمن الكتاب والسنة وأقوال الأئمة**
» إذا نشرنا السنن ماتت البدع**
» عقيدة الشيعة فى الأئمة والأنبياء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: السنة النبوية-
انتقل الى: