منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
(خطب منبرية) ..خطبة جمعة بعنوان صلاح الأرض بصلاح أهلها.لسماحة المفتي العام السابق للأردن/ الدكتور نوح علي سلمان >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
(خطب منبرية) ..خطبة جمعة بعنوان صلاح الأرض بصلاح أهلها.لسماحة المفتي العام السابق للأردن/ الدكتور نوح علي سلمان >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 (خطب منبرية) ..خطبة جمعة بعنوان صلاح الأرض بصلاح أهلها.لسماحة المفتي العام السابق للأردن/ الدكتور نوح علي سلمان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

(خطب منبرية) ..خطبة جمعة بعنوان صلاح الأرض بصلاح أهلها.لسماحة المفتي العام السابق للأردن/ الدكتور نوح علي سلمان Empty
مُساهمةموضوع: (خطب منبرية) ..خطبة جمعة بعنوان صلاح الأرض بصلاح أهلها.لسماحة المفتي العام السابق للأردن/ الدكتور نوح علي سلمان   (خطب منبرية) ..خطبة جمعة بعنوان صلاح الأرض بصلاح أهلها.لسماحة المفتي العام السابق للأردن/ الدكتور نوح علي سلمان I_icon_minitimeالخميس مارس 28, 2013 7:04 am

اقتباس :


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


صلاح الأرض بصلاح أهلها
سماحة المفتي العام السابق / الدكتور نوح علي سلمان

الحمد
لله الذي خلق فسوى، والذي قدر فهدى، والحمد لله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم
هدى، نحمده على نعمه التي لا تحصى، ما علمنا منها وما لم نعلم، ونشكره أن
جعلنا من أمة حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم: (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ) آل عمران/110.

وأشهد
أن لا إله إلا الله شهادة نفوز بها يوم نلقاه، وتكون حجاباً بيننا وبين
غضبه وعذابه وشر عباده، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، وصفيه وحبيبه وخليله.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه والتابعين، وتابعيهم
بإحسان إلى يوم الدين.

أوصيكم عباد الله بتقوى الله، وأحثكم على طاعته، فقد قال عز وجل: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) الحجرات/13.

أما
بعد: فإن الله عز وجل اختار لعمارة هذه الأرض آدم وأبناءه، فقال لملائكته:
(إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) البقرة/30، أي خلقاً يأتي بعضهم
بعد بعض، ويخلف كل جيل منهم من سبقه، وبعد ذلك إلى الله المصير، فيجزي كل
نفس بما كسبت، ومهد هذه الأرض وجعلها صالحة لحياة البشر عليها، تشرق عليها
الشمس وتغيب لحكمة عظيمة، ويتعاقب عليها الليل والنهار؛ لأن استمرار أي
منهما مهلك للحياة، وفجر فيها الأنهار تتدفق بماء عذب لا يعيش الإنسان إلا
به، وخزن في باطنها الماء والثروات ليستغلها الإنسان بفضلٍ من الله ورحمة،
وجعل فيها الهواء الذي لا يستغني عنه مخلوق، وجعل فيه من العناصر ما هو
ضروري لحياة الأحياء، وخلق من الحيوانات أنعاماً يأكلها الإنسان، وتخدمه،
وتحمل أثقاله، وجعل فيها الطير فحفز الإنسان على التفكير في طريقة سريعة
للمواصلات، وقد فعل، وخلق في بحارها الأسماك غذاء، وحافزاً على الإبحار،
وقد أبحر الإنسان منذ القديم.

وما
أوجز وأوضح وأدق قول الله عز وجل: (وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ
الْمَاهِدُونَ) الذاريات/48، فكما يمهد الإنسان للطفل فراشاً يناسب ضعفه
ويحفظ عليه صحته، ويساعده على النمو، ويقيه غوائل البيئة، كذلك -ولله المثل
الأعلى- مهد الله الأرض للإنسان ليعيش عليها عيشة تساعده على أداء واجبه
الأول، وهو عبادة الله تعالى. قال عز وجل: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ
وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) الذاريات/56. وأمر الناس أن يحافظوا على
الأرض كما خلقها الله بيئة صالحة للحياة، فقال سبحانه: (وَلَا تُفْسِدُوا
فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ
رَحْمة اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) الأعراف/56.

ولا
شك أن أثمن من على الأرض الإنسان، وكذلك الهواء والماء والنبات والحيوان
والتراب، ولذا وجدنا في كتاب الله تعالى الحث على المحافظة على هذه الكنوز؛
لقد حرم الله دم الإنسان وصان حياته، ولن تدوم له حياة إلا بهواء نقي،
وماء نقي، ونبات يتغذى به، وحيوان يوفر له الغذاء والكساء والراحة في الحل
والترحال، وتربة يستنبت فيها ما يحتاج إليه من غذاء ودواء، ويمشي عليها
سهلة تحفظ معالم الطرق كيلا يضل، وامتثل أمر الله تعالى من اهتدى بهديه
وعمل بشرائعه، ففاضت خيرات الأرض ونَعِمَ بها الناس، ولك أن تتأمل قول
النبي صلى الله عليه وسلم: (الإيمان بضع وسبعون شعبة: فأفضلها قول لا إله
إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق) رواه مسلم. لترى بعد ذلك مدى
اهتمام الإسلام بنظافة البيئة، فتظل الأرض صالحة لحياة البشر عليها، يعبدون
الله، ويصلون الأرحام، ويتراحمون فيما بينهم.

وإذا
لاحظنا أن الإسلام أمر بنظافة البدن والثوب والمكان، وجعل الطهارة شرطاً
لصحة العبادة؛ عرفنا أن الإسلام دين النظافة الشخصية والعامة، لقد حذر رسول
الله صلى الله عليه وسلم من تلويث البيئة فقال: (اتقوا الملاعن الثلاث:
البراز في الموارد، وقارعة الطريق، والظل) رواه أبوداود، وما ذلك إلا لأن
الناس يلعنون من يلوث بيئتهم، أما من لم يستجب لأمر الله، ولم يقبل هدي
الأنبياء فقد فسد وأفسد، وفعل ما خافته الملائكة عندما قالوا: (أَتَجْعَلُ
فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ) البقرة/30، وكان يريد
بذلك محاربة الله، ومحاربة عباده وإيذاءهم، فكان الكافر والفاجر كما قال
الله عنه: (وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا
وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ)
البقرة/205، إنهم يفسدون سراً إذا تولوا عن الناس، ويفسدون علانية إذا
تولوا أمر الناس، هكذا فعل فرعون، وهكذا فعل النمرود، وهكذا فعل المنافقون؛
يفسدون في الأرض ولا يصلحون، لكنهم لن يفلتوا من غضب الله وعقوبته
(وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ
فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ) البقرة/206.

وكما
كان للصالحين آثاراً طيبة في الأرض تشهد لهم بالخير، فقد كان للمفسدين
آثاراً سلبية سيئة في البر والبحر، قال الله تعالى: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ
بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) الروم/41. وكم حدثنا
القرآن الكريم عن أقوام وأشخاص أفسدوا في الأرض بأنواع من الفساد، فأخذهم
الله أخذ عزيز مقتدر..

وقد
اقتضت حكمة الله أن يبقي الصراع بين الخير والشر على هذه الأرض إلى أن
تقوم الساعة ليظهر الصالح على حقيقته صالحاً مصلحاً، ويظهر الفاسد على
حقيقته ضالاً مضلاً، بلاء على نفسه وعلى الناس من حوله، وإذا كان حسم
الصراع ليس بأيدينا ولا بد للمعركة من أن تستمر؛ فإن الواجب يقتضي أن نكون
مع الصالحين المصلحين في الأرض، فإن الله وعدهم بخير الدنيا والآخرة، فقال
تعالى: (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ
الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ) الأنبياء/107، وسواء كان
المقصود بالأرض أرض الجنة أو أرض الدنيا؛ فإنه وعد حسن لمن عمل صالحاً،
وعاش صالحاً مصلحاً، وقال عز وجل: (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا
وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ
وَالْأَرْضِ) الأعراف/96، وقال عز من قائل: (وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى
الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا) الجن/16، وقال تعالى:
(وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ) الأعراف/58.

ونحن
نتعامل مع الله بالطاعة والثقة والعبودية التي لا يذل صاحبها إلا لله،
فيعزه الله ويحفظه، ولا يتعامل معه عز وجل بمنطق الربح والخسارة الدنيوية؛
(فإن الله يعطي الدنيا لمن يحب ولمن لا يحب، ولا يعطي الآخرة إلا لمن يحب)،
وحسبنا أن نطيع الله تعالى فلا نبطر إذا أنعم علينا، ولا نفسد في الأرض
بإزهاق الأنفس، وترويع الآمنين بأمان الله، ولا نقطع شجرة لغير حاجة صحيحة،
ولا نقتل حيواناً إلا وفقاً لشريعة أرحم الراحمين.

وبهذا
يظل مجتمعنا المسلم مجتمع خير وبركة وعطاء، وهكذا نرجو أن تظل المجتمعات
الإسلامية خيرة مباركة. (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي
الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) البقرة/201.

أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية:

الحمد
لله حمداً طيباً كثيراً مباركاً فيه، يا ربنا لك الحمد كما تحب وترضى، لا
نحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا
شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، عليها نحيا، وعليها نموت، وعليها
نبعث إن شاء الله آمنين مطمئنين إلى رحمة الله ورضوانه.

اللهم
صل على سيدنا محمد، وعلى آله، صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنا يا رب
العالمين، وارض اللهم عن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين.

أوصيكم
عباد الله بتقوى الله؛ فإنها وصية الله عز وجل لكل الأنبياء والمرسلين
والمؤمنين. قال تعالى: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ
مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ) النساء/131، وتقوى
الله هي مفتاح الفرج والفوز في الدنيا والآخرة. قال تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ
اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا، وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا
يَحْتَسِبُ) الطلاق/2-3.

واعلموا
عباد الله أن الله عز وجل استخلفنا في هذه الأرض ليختبرنا ويظهر الصالح
بصلاحه، والمفسد بإفساده، ثم يجزي كلاًّ بعمله، فكم عمرت هذه الأرض قبلنا
بأجيال متعاقبة، والله أعلم كم ستخلفنا أجيال عليها، ولا شك أن منهم المحسن
والمسيء، ونرجو الله تعالى أن نكون من المحسنين المصلحين المتقين، فإن
الله عز وجل قال: (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي
ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا
يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ
فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) النور/55.

وليعمل
كلٌّ منا في خاصة نفسه وفيما استطاع من حوله عملاً صالحاً، يعمر فيه قلبه
بالإيمان، ولسانه بالذكر، وأعضاؤه بالطاعة، وبيئته بالخير، وليراقب نفسه
فإن الله هو الرقيب عليه، وليحاسب نفسه قبل أن يحاسبه الله، وليحسن فإن
الله يحب المحسنين، وليحذر الإفساد فإن الله لا يحب المفسدين، جعلني الله
وإياكم من الصالحين المصلحين، وكفانا أمر الدنيا والدين، وأكرمنا بشفاعة
سيد المرسلين.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(خطب منبرية) ..خطبة جمعة بعنوان صلاح الأرض بصلاح أهلها.لسماحة المفتي العام السابق للأردن/ الدكتور نوح علي سلمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (خطب منبرية) خطبة جمعة بعنوان: (لماذا نؤرخ بالهجرة؟)..لسماحة المفتي العام السابق للأردن الدكتور نوح علي سلمان - رحمه الله
» (خطب منبرية)..ملخص خطبة جمعة بعنوان: (صفات المسلم في القرآن).لسماحة المفتي العام السابق للأردن الدكتور نوح علي سلمان - رحمه الله
» (خطب منبرية) ..خطبة جمعة عن التوبة.ل سماحة المفتي العام السابق بالأردن الدكتور نوح علي سلمان
» خطب منبرية (خطبة المسجد الحرام - 7 رجب 1432قاعدة سد الذرائع - الشيخ سعود الشريم)**
» خطب منبرية(خطبة المسجد الحرام - 3 جمادى الثانية 1432 - سبل الوقاية من الفتن )**

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: الخطب المنبرية-
انتقل الى: