البعض يطالب بمصالحة مع الإخوان بالرغم من بحور الدماء والخراب التى حلت بنا من ورائهم.

البعض يطالب بمصالحة مع الإخوان بالرغم من بحور الدماء والخراب التى حلت بنا من ورائهم.
(البعض يطالب بمصالحة مع الإخوان بالرغم من بحور الدماء والخراب التى حلت بنا من ورائهم.
(انا عايزة اقول كلمة لوجة الله ومن جوايا وضميرى فى اليوم المفترج دة اولا انا بطالب بمصالحة وطنية مع انصار حماعة الاخوان واقول انصار وليس الجماعة والتنظيم بذاتها عايزة حوار مع شباب الاخوان لكن لاعفى التنظيم من ارهابة وعنفة ومحاولاتة لاسقاط الدولة من يحمل السلاح ويقتل مواطن او جندى او ظابط برئ علية ان يطبق علية القانون وشرع الله من قتل يقتل عايزة ناخد موقف جدى من حبهات النصرة فى سيناء عايزين نفهم حماس عايزة اية مننا وهل هى غير ما نجدة رغم كل البراهين والادلة تثبت تورطها عايزة افهم هما سايبن الهاربين من مصر ويقومون بعملياتهم من الخارج داخل ارضنا عايزة اعرف من يتاجر بالسلاح بمصر لقتل الابرياء لو الدولة تحركت بجدية وضمير اكثر بلادنا ترجع لنا تانى انا اطا لب السيسى بتوضيح كل الامور عن الجماعة كل شئ يعرفة حتى يكون امام انصار الجماعة قبل الشعب الا يكفى ما نحن بة من انقسام والى متى انا على يقين والله اعلم انا ما يدعو الية مؤيدى الجماعة من ابناء الوطن غير ما يهدف لة تنظيم الارهابى وللعلم ليس تنظيم الجماعة ارهابى فقط هناك معة تنظيم القاعدة وجبهة النصرة وبعض التيارات الاسلامية الكل يرمى على الاخر ويكون خلية ارهابية لن يردعها غير عقل وتفكير وادراك الشعب المصرى)

**************
محمد نجيب قاعدة لابد أن يستوعبها الجميع ... لا يمكن عمل مصالحة مع بشر تلطخت أيديهم بالدماء وأستباحوا دماء أولادنا وقتلوهم .. بيننا وبينهم دم ... ومن تعاون مع الأعداء والشيطان لهدم البلد ... هم قلة ولابد أن يرضخوا لرأى الأغلبية وليس لهم حقوق أو أمتيازات أكثر مما يحصل علية العامة من الشعب المصرى الأصيل ..
****************
Ranna Ahmed كلامك مظبوظ استاذ محمد بس بقول احنا نفضل كدة لحد امتى شباب الاخوان محتاجين توعية ووضوح اكتر يعنى محاولة يمكن ان تسفر عن خير وان لم يستجيبو لا عذر لهم
****************
ابراهيم ابراهيم لا مفر من كشف الحقائق والمصالحة ولنتخذ من تصريح الببلاوي منطلق حين قال أن قرار جعل الإخوان منظمة ارهابية قرار سياسي بحت وان دل هذا على شيئ أن ما يحدث من عنف وقتل لا ينسب للإخوان وإنما لأطراف من مصلحتها إضعاف أكبر دولة لها نفوذ في العالم الإسلامي ، أما باقي الفصائل إن شعرت ببعض العدل من الحكام فسترضخ للحوار ، انصر أخاك ظالما أو مظلوما وافشوا السلام أرأيتم تأثير إعلان مصالحة فتح وحماس على الصهاينة ! فما بالكم إن طبقوه ؟ بل فما بالكم إذا تصالحنا جميعا كمسلمون أولا !! كلما إقتربنا من كتاب الله وسنته توحدنا وكلما ابتعدنا تفرقنا ولنبتعد عن البدع فالدين مكتمل منذ 1400 عام ومن يخاف على يده لا يمدها على الحرام وإن كدت أن تهلك عطشا فالخمر حينئذ مباح وإن كدت أن تهلك جوعا فكل الخنزير إن لم تجد بديل لهما قط ، هذا هوا دين الرحمة والله أعلم وهوا المستعان
****************
Ranna Ahmed اؤيدك فى كل كلمة يا ابراهيم لن ينصلح حالنا الا بالمصارحة جميعا كمسلمون
****سليمان القاضى وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون
*****************
Youssef Jelassi ليصلح حال البلدان العربية لا بد من المصالحة بين جميع الطوائف.
******************
سليمان القاضى واراقة الدماء بغير حق كيف تكون المصالحه
****************
Hassan Margawy لقد وضعوا بيننا وبينهم سياج من فولاز لايمكن هدمة بسهولة رسموا صورة دموية قاتمة للإسلام لدي غير المسلمين جعلوا منا لانصدم من العدو الصهيوني وهو يستعمل أساليب النازية والفصل العنصري مع الفلسطنين فقد تمادي هؤلاء في غيهم وضلالهم ليتفوقوا علي أعتي البشر دموية ومع من مع من قال لاإله إلا الله ضربوا بتعاليم الإسلام ونهج الرسول الكريم عرض الحائط وأخترعوا دينا موازيا ونبيا أخر مرسلا هو حسن البنا وتعاليمة موجبة التنفيذ ووضعوا القرءان مقرونا بالسيف ظلما وعدوانا ليرسم صورة مأساوية للمسلمين تقترن بمبادئ الماسونية العالمية ونحن مع المصالحة المجتمعية ولكن مع من ...مع من يريد لا مع من نريد نحن إن الله يهدي من يشاء ...ومن يشاء هنا هي من يريد الهداية فإذا كان أتباع الإرهابية يريدون الإندماج في المجتمع فليعلنوا ذلك وليتبرءوا من الدماء والخراب والدمار وأن يدينوا كل الأعمال الإرهابية ضد الوطن وأبناءه وتأتي المصالحة من خلال برامج دينية موسعة يشارك فيها الأزهر بقوافل دعوية علي غرار المراجعات التي تمت مع الجماعات الإسلامية في التسعينيات من يريد أن يعرف فليتبرأ من الأفكار الهدامة ويؤمن أن دم المسلم علي المسلم حرام ...ولن نستطيع أن نفصل بين من إرتكب العنف ومن لم يرتكبه فكلهم سواء كلهم شجع وحرض كلهم لديه نفس الأفكار التي تقوض فكرة الدولة.
******************
Ranna Ahmed نعم ما تقولة حقيقة ولكن علينا الا نيأس من رحمة الله فلنبدا الخطوة الاولى من استجاب وادرك ان الوطن هو الام التى تضمنا جميعا ومن تخلى عن امة فعلية يتحمل تبعات موقفة غير العاقل رسولنا الكريم صلى الله علية وسلم عند اسرة لاعداء الاسلام ماذا قال لهم قال ما انا فاعل بكم قالو اخ كريم وابن اخ كريم قال لهم اذهبوا انتم الطلقاء فما بالك من المسلمين من امتة لا اتكلم بلغة العاطفة والغى عقلى ما حدث من اراقة الدماء من ابناء الوطن يدمى قلوبنا جميعا ولكن الى متى فلنحارب الاعداء الحقيقيون بترابطنا واعتصامنا بحبل الله جميعا نعم يتم من خلال مشاركة الازهر والبرامج الدينية ولكن على الحكومة ان تعلن ذلك وعلى مستوى عالى ليس مجرد دعوة فقط ومن هنا نستطيع ان نفصل بين من ارتكب العنف ومستمر فية ومن كان مغيب ومضلل وحرض على ذلك ويستطيع ان يعود ليصبح جزء فعال فى مجتمعة ووطنة وهذا ما دعى الية السيسى ايضا فى احدى كلماتة فى حفل تخرج كلية الحربية قبل استقالتة وبعدها اثناء تقدمة لترشيح الرئاسة انا ما يهمنى الان قبل كل اعتبارات سياسية او انتخابات بلدى وابناءها
*****************
Hassan Margawy لا لا لا للمصالحة ابدا كلهم علي شاكلة واحدة من قتل ومن مول ومن حرض ومن شارك في مظاهرة ومن تفاعل معهم بالتشجيع ومن شايعهم علي الفجر والفسوق والعصيان إنهم أتباع دين جديد ونبي جديد لايمكن إصلاحهم هم لايعترفون بنا كمسلمين الإسلام عندهم فقط هم جميعا يكفروننا هم جميعا يعتبروننا مغيبين لايوجد واحد منهم فقط حتي من أطلقوا علي أنفسهم شباب الإخوان المنشقين لايوجد واحد فقط أدان عمليات القتل بل إنهم جميعا يفرحون لمقتل جندي ليس لهؤلاء لدينا إعتبار وقد كتب علينا القتال وهو كره لنا فلا مناص من قتالهم أينما كانوا. شباب الأخوان هؤلاء ماهم إلا واجهه من باب تقسيم الأدوار ماهي مطالبهم هي نفس مطالب التنظيم الدولي الإرهابي لايوجد حل في الإفق الفريب لو أرادوا الحل عليهم الإندماج في المجتمع الرجوع بالجماعة كجماعة دعوية وتحت إشراف الأزهر عدم تكوين أي أحزاب سياسية ومشاركتهم من خلال الأحزاب المدنية إعترافهم بخارطة الطريق سداد كل النفقات التي قاموا بتدميرها وبالذات فاتورة الدم من ملياراتهم وحل الجماعة نهائيا لايوجد بمصر غير دين إسلامي واحد لايمكن السماح لجماعة أو فئة بإمتلاك مقاليد دبن الله مهما كانت فأفكارهم ماسونية صهيونية عالمية تهدف لتقسيم البلاد.
******************
Hassan Margawy هل كان هناك حل مع قتلة الحسين. ؟
هل كان هناك حل مع من قتلوا سيدنا عثمان بن عفان وقتلوه باسم الدين.؟
هم لايعترفون بالديمقراطية لقد قالها لي واحد منهم عقب فوز مرسي الديمقراطية حرام ولكنها وسيلة لنصل من خلالها للحكم وبعدها كل واحد له نبي يصلي عليه وعندما سألته من قال لك هذا قال شيخي قلت ولو كان شيخك جاهل قال نحن نأخذ بما يفوله شيوخنا ولاننقاش هم أدري بما لانعرفه. إلي هذا الحد وهذا الفكر والضلال ولاتزال نيتهم تدمير هذا البلد ويجب أن نصحي جيدا لمؤامراتهم وخططهم هو سكون سيتبعه إنقضاض ولارحمة لقد قال أحدهم لنا سنقتلكم جميعا وسنجعل دمائكم في الشوارع أنهارا سنطهر مصر من شياطينكم أنتم أتباع الفسوق والمجون وتحاربون الله لن تكسبوا أبدا من هؤلاء ماهي أفكارهم قبل المصالحة هناك الكثير من الدراسات التي يجب أن تجري لمعرفة نية هؤلاء الأن ومستقبلا.
********************

ابراهيم ابراهيم بسم الله الرحمن الرحيم
{وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱقْتَتَلُواْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَىٰ ٱلأُخْرَىٰ فَقَاتِلُواْ ٱلَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيۤءَ إِلَىٰ أَمْرِ ٱللَّهِ فَإِن فَآءَتْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا بِٱلْعَدْلِ وَأَقْسِطُوۤاْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} 9،10 الحجرات
صدق الله العظيم
تفسير السعدي ـــــــ
هٰذا متضمن لنهي المؤمنين عن أن يبغي بعضهم على بعض، ويقتل بعضهم بعضاً، وأنه إذا اقتتلت طائفتان من المؤمنين، فإن على غيرهم من المؤمنين أن يتلافوا هٰذا الشر الكبير، وبالإِصلاح بينهم، والتوسط على أكمل وجه يقع به الصلح، ويسلكوا الطرق الموصلة إلى ذٰلك، فإن صلحتا فبها ونعمت، {فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَىٰ ٱلأُخْرَىٰ فَقَاتِلُواْ ٱلَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيۤءَ إِلَىٰ أَمْرِ} .
أي: ترجع إلى ما حد الله ورسوله، من فعل الخير وترك الشر، الذي من أعظمه الاقتتال.
وقوله: {فَإِن فَآءَتْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا بِٱلْعَدْلِ} هٰذا أمر بالصلح، وبالعدل في الصلح، فإن الصلح قد يوجد، ولٰكن لا يكون بالعدل، بل بالظلم والحيف على أحد الخصمين، فهٰذا ليس هو الصلح المأمور به، فيجب أن لا يراعى أحدهما لقرابة، أو وطن، أو غير ذٰلك من المقاصد والأغراض، التي توجب العدول عن العدل.
{وَأَقْسِطُوۤاْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ} ، أي: العادلين في حكمهم بين الناس وفي جميع الولايات التي تولوها، حتى إنه قد يدخل في ذٰلك عدل الرجل في أهله وعياله في أداء حقوقهم.
وفي الحديث الصحيح: «المقسطون عند الله على منابر من نور: الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم، وما ولوا».
{إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ} هٰذا عقد، عقده الله بين المؤمنين، أنه إذا وجد من أي شخص كان في مشرق الأرض ومغربها، الإِيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، فإنه أخ للمؤمنين، أخوة توجب أن يحب له المؤمنون ما يحبون لأنفسهم، ويكرهوا له ما يكرهون لأنفسهم، ولهٰذا قال النبي صلى الله عليه وسلم، آمراً بالأخوة الإِيمانية: «لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً، المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يكذبه» متفق عليه.
وفيهما عن النبي صلى الله عليه وسلم: «المؤمن للمؤمن، كالبنيان يشد بعضهم بعضاً» وشبك صلى الله عليه وسلم بين أصابعه.
ولقد أمر الله ورسوله بالقيام بحقوق المؤمنين بعضهم لبعض، ومما يحصل به التآلف والتوادد، والتواصل بينهم، كل هٰذا تأييد لحقوق بعضهم على بعض، فمن ذٰلك، إذا وقع الاقتتال بينهم، الموحب لتفرق القلوبوتباغضها وتدابرها، فليصلح المؤمنون بين إخوانهم، وليسعوا فيما به يزول شنآنهم.
ثم أمر بالتقوى عموماً، ورتب على القيام بالتقوى ويحقوق المؤمنين، الرحمة، فقال: {لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} ، وإذا حصلت الرحمة، حصل خير الدنيا والآخرة، ودل ذٰلك على أن عدم القيام بحقوق المؤمنين، من أعظم حواجب الرحمة.
وفي هاتين الآيتين من الفوائد، غير ما تقدم: أن الاقتتال بين المؤمنين مناف للأخوة الإِيمانية، ولهٰذا كان من أكبر الكبائر، وأن الإِيمان والأخوة الإِيمانية لا يزولان مع وجود الاقتتال كغيره من الذنوب الكبائر، التي دون الشرك، وعلى ذٰلك مذهب أهل السنة والجماعة.
وعلى وجوب الإِصلاح بين المؤمنين بالعدل، وعلى وجوب قتال البغاة، حتى يرجعوا إلى أمر الله، وعلى أنهم لو رجعوا لغير أمر الله، بأن رجعوا على وجه لا يجوز الإِقرار عليه والتزامه، أنه لا يجوز ذٰلك، وأن أموالهم معصومة، لأن الله أباح دماءهم وقت استمرارهم على بغيهم خاصة، دون أموالهم.
****************

Hassan Margawy نعم أخونا الفاضل ابراهيم ابراهيم أنا معك ولكن هذا عندما يكون هناك قتال بين طائفتان من المؤمنين أصلا ولكنه الأن بين من؟... فئة إدعت لنفسها الدين بهتانا وزورا قتلت من قالوا بلفظ التوحيد والربوبية أكثر مما قتل منهم عدوهم فئة تكفيرية تكفر مجتمع مسلم وتدعي بأنها ستدخلهم في الإسلام فئة متحجرة الفكر والرآي مع جموع الأكثرية من الشعب المسالم إستحلت الدماء وباركتها ونشرت الخوف والهلع ثقافة بين الناس فقد ضلت عن منهج الله ووجب قتالها حتي تفيئ إلي أمر الله فئة وضعت تعاليم مؤسسها فوق تعاليم الله ورسوله وكتابه الكريم فئة غرست مبدأ السمع والطاعة لبشر علي السمع والطاعة لقال الله وقال الرسول لانمانع في مصالحة لخدمة المجتمع وحقن دماء المسلمين ولكن بشروطنا نحن الأغلبية الكاسحة من هذا الشعب وهي
أولا محاكمة كل من تورط في الدماء والحرق والدمار والخراب وكل من حرض وساند وتعاون بالقول والفعل والمال علي ذلك.
ثانيا: إعتراف تلك الجماعة بشرعية الدولة والحكم والدستور والنظام وخارطة الطريق.
ثالثا: عدم قيامهم بممارسة السياسة إلا من خلال تنظيمات حزبية مدنية معترف بها مع عدم تدخلهم الديني بالسياسة واعترافهم بمرجعية الأزهر كامؤسسة دينية لها كل الإحترام والتقدير.
رابعا:. دفع التعويضات المناسبة علي كل ما أقترفته إيديهم.
خامسا:..الإعتراف بأنهم أخطأوا في حق هذا الشعب وتقديم إعتذار عن ماحدث منهم مع عدم تكراره مستقبلا.
سادسا:.نبذ العنف كوسيلة للتعايش والحوار.
سابعا:. علي الدولة عدم ملاحقتهم أمنيا وسرعة الفصل في القضايا المعلقة والتسامح في القضايا البسيطة والتي تحمل طابع سياسييعبر عن رأى دون عنف.
ثامنا:...العمل الدعوي لايتم إلا تحت إشراف الأزهر مع عدم القيام ببناء مؤسسات تعليمية بمناهج منفصلة تناهض فكرة الدولة وتتبني أفكار إرهابية للنشئ منذ الصغر تعوده علي إحترام أراء الجماعة وتقديمها علي فكرة حب الدولة ومقدراتها.
إذا قبلوا بذلك أهلا بهم كاأفراد من نسيج هذا الوطن لهم مالنا وعليهم ماعلينا.
******