الكوالجية والخراف عاملين زيطة علشان الجيش المصري أطلق النار على فلسطيني عاري مختل عقليا حاول اقتحام الحدود ،

تمت مشاركة ‏منشور‏ ‏‎Mohammed Haffz‎‏ من قبل ‏‎Hassan Margawy‎‏.
‏19‏ ساعة ·






تمت إضافة ‏‏2‏ صورتين جديدتين‏ من قبل ‏‎Mohammed Haffz‎‏.
‏20‏ ساعة ·

يتامى البنا ومراكيبهم الكولجية والحظيرة القطرية لصاحبتها المعلمة موزة وولدها دميم عاملين زيطة علشان الجيش المصري أطلق النار على فلسطيني عاري مختل عقليا حاول اقتحام الحدود ، وقالك شوفوا جيش السيسي الكاتل مش بيرحم حد ولا يعرف معنى الإنسانية لدرجة انهم قتلوا واحد مجنون كيوت كان عايز يشوف الناحية التانية من العالم فيها إيه .. ( وأدينا يا سيدي حققناله رغبته )
طبعا زومبيات البنا ما يعرفوش يعني إيه ترتيبات الأمن واجراءته - وخصوصا في الوحدات العسكرية - ....هيعرفوها منين يعني وهما لا عمرهم دخلوا الجيش ولا شافوه حتى فيديو ...في الجيش تحديداً و في الوحدات العسكرية اللي جوه الأراضي المصرية مش عالحدود ولا حاجة ، لو حضرتك مشيت في وحدة عسكرية بالليل وماشي على رجليك أو راكب عربيتك ، و مع إنك بالتأكيد عديت على بوابة الدخول و فتشوك و اتأكدوا من هويتك ، بس هتلاقي عساكر خدمة في الطريق ، هيطلبوا منك تطفي النور و تقول كلمة السر من على بعد مسافة معينة و بعد كده يشوفوا هويتك و يتأكدوا منها ، لو رفضت أي حاجة من دول يا معلم أو ماعرفتش كلمة السر يبقى من حق العسكري يضربك بالنار حتى لو كنت انت صاحبه اللي بياكل معاه في قروانة واحدة ، وحتى لو كنت انت قائد الوحدة العسكرية دي أو حتى وزير الدفاع شخصيا ...ده اللي بيحصل في الوحدات العسكرية داخل الأراضي المصرية وفي الوحدات الهادية نوعا ومن غير تشديد الاجراءات الأمنية ، فما بالك بحدود ملتهبة عبارة عن ماسورة من مواسير جهنم مفتوحة علينا مع عدو غادر ميعرفش أبسط معاني الرحمة ولا الشرف ( سواءا كنتوا انتوا أو اسرائيل ) ..عايزهم يعملوا إيه مع واحد بيقتحم وحدتهم العسكرية ؟ يعملوله حفلة شاي مثلا ؟!!!
بالمناسبة دي عايز أفكركم بحادثة حصلت من كام أسبوع من شرطة أمريكا الديموقراطية الكيوت لما أطلقوا النار على واحد قعيد مشلول لمجرد انهم أشتبهوا فيه مجرد اشتباه إنه يحمل سلاح !!! وقتها طبعا ما سمعناش منكم غير صوت صرصور الحقل اليتيم ، وكلكم عملتوا نفسكوا من بنها (الصور خير دليل )
.
هو ده جيش مصر اللي انا فخور بيه ، و طز في حماس ، و طز في قناة الجزيرة ، و طز حتى في جنابك
--------------------------
With Mohamed Hussein