Mohsen Hamed4 ساعة ·
فرعون ليس فرعون
============
مدير عام آثار الأقصر يفجر مفاجأة مدوية فى التاريخ المصرى القديم: "فرعون" عهد سيدنا موسى كان من الهكسوس وهو اسم علم.. ويضع 17 دليلا لتأكيد أن لفظ "الفراعنة" نشره اليهود بالكذب على المصريين
(المدعو فرعون الذى زامن عصر سيدنا موسى عليه السلام كان اسمه فرعون وليس ملكاً من القدماء المصريين كما ينتشر بيننا، ولكن كان من البدو الجبارين الذين يطلق عليهم الهكسوس، وحكم قطعة من مصر وطردهم أحمس لدى خروج موسى بقومه من مصر، والكلمة التى تطلق على القدماء المصريين ووصفهم بالفراعنة من الأخطاء الشائعة فى التاريخ ونشرها اليهود لكى يلصقوا بالقدماء المصريين تهما باطلة)، بتلك الكلمات فجّر الدكتور مصطفى وزيرى، مدير عام آثار الأقصر، فى ورقة بحثية أعدها لإلقائها بمحاضر لعدد من الطلاب الأجانب القادمين لمصر خلال الأسبوع المقبل.
ويبدأ الدكتور مصطفى وزيرى حديثه لـ"اليوم السابع" حول تلك القضية التى حاول الإلمام بها وبكافة الأسانيد والأدلة التى تؤكد أن فرعون ليس مصريا ولا ينتمى للقدماء المصريين، قائلاً: "سيدنا موسى عليه السلام هو ابن عمران بن قاهت بن لاوى- الأخ الحادى عشر لسيدنا يوسف- بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، وكان هناك قوم من البدو جبارين هم من الأعراب الهكسوس الذين استطاعوا الوصول لحكم جزء من مصر، وأن أواخر أيامهم حكمهم ملك طاغية اسمه (فرعون)، فأرسل الله سبحانه وتعالى إليهم من أنفسهم رسولاً كريماً من أهله وهو سيدنا موسى عليه السلام، الذى طالب بإخراج قبيلته (بنى إسرائيل) من سيطرة قبائل الهكسوس الهمجية، والذين تم طردهم على يد أحمس الملك المصرى العظيم، أثناء خروج سيدنا موسى مع قومه".
ويضيف مدير عام آثار الأقصر أنه لجبروت هذا الحاكم المدعو "فرعون" تحول اسمه إلى لقب لكل الملوك المصريين، ونجح اليهود فى جعله لقبا لملوكنا بهدف الإساءة بأننا نستحى النساء ونذبح الأطفال، وهى صفة لم تكن أبداً للمصريين ولكنها للشعوب الهمجية التى لم يكن لها صلة بالشعوب ذات الحضارة والتاريخ العظيم، مضيفاً: "أما اسم فرعون فهو اسم علم لرجل من الرعاة الأعراب الهكسوس تجمعوا فى مكان بمحافظة الشرقية المسمى حالياً قنطير الختاعنة وجعلوها مقرا لحكمهم، تسمى أفاريس أو أواريس، وتعنى باللغة العربية المدينة، وأن هذا الرجل فرعون لا يمت بصلة لأسماء ولا لألقاب ملوك مصر من المصريين".
وفند الدكتور مصطفى وزيرى أدلته على مفاجأته المدوية التى قد تغير مجرى التاريخ بأكمله، مؤكداً أن 17 سببا تؤكد وجهة نظره عن "فرعون"؛ أولها أنه لم تأت كلمة فرعون معرفة مثل الملك أو الأمير أو الإمبراطور، مما يدل على أنه اسم علم وليس صفة أو منصبا، وكذلك لم يأت هذا الاسم جمعاً أبداً، وذلك لأن أسماء الأعلام لا تجمع.
وتابع، أن لفظ "فرعون" هذا الاسم لم يذكر منسوباً لمصر أو للمصريين فلم ترد آية واحدة فى القرآن تقول إنه فرعون مصر، على غرار عزيز مصر أو ملك مصر، والأنبياء "إبراهيم ويعقوب ويوسف" رغم مجيئهم إلى مصر ومعاصرتهم لحكام فى عصورهم، إلا أنه لم يطلق على أى من هؤلاء الحكام لقب فرعون، فالحاكم الذى عاصر سيدنا إبراهيم أطلق عليه ملك، والحاكم الذى عاصر سيدنا يوسف أطلق عليه ملك فى خمس مواضع، بينما الحاكم الذى عاصر سيدنا موسى أطلق عليه فرعون فى 74 موضعاً فى القرآن، بدون أداة التعرف "الـ".
وأضاف، جاء اسم فرعون مصحوباً بياء النداء "يا فرعون"، وهى تأتى مع أسماء الأعلام فهو اسم علم وليس لقبا وإلا كانت قد جاءت "يا أيها الفرعون"، على غرار "يا أيها العزيز"، كما جاء اسم فرعون ملازما لاسمين من الأعلام، مرة قبلهما ومرة بعدهما، فلابد لغويا أن تكون كلمة فرعون اسماً لعلم مثل ما قبلها وما بعدها، قال تعالى " وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا إلى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّى رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ" [الزخرف 46]، وقال تعالى " ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى? وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ" [المؤمنون 45].
واستطرد، جاء اسم فرعون كاسم علم خالص فى مصدر من مصادر التأريخ القديم، فقد أتى عشرات المرات فى التوراة على النحو الآتى، فرعون ملك مصر 11 إصحاح 6 خروج، فاشتد قلب فرعون 13 إصحاح 7 خروج، أما من يعتقد بأن كلمة فرعون مشتقة من الكلمة المصرية القديمة "بر عا"، بمعنى البيت العالى أو القصر الكبير، فليس لها علاقة بشخص الملك أو اسمه مثل ما يقال حالياً عن (البيت الأبيض فى أمريكا – الكرملين فى روسيا – الكنيست فى إسرائيل)، ومن هنا نفند قوله تعالى فى سورة ص، من حديث فرعون وهو يقول " فَاسْأَلْ بَنِى إِسْرَائِيلَ إِذْ جَاءَهُمْ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّى لَأَظُنُّكَ يَا مُوسَى? مَسْحُورًا" [الإسراء 101]، فرد عليه سيدنا موسى فى الآية 102 من نفس السورة "قالَ لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلاَّ رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ وَإِنِّى لَأَظُنُّكَ يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً"، أى ملعوناً وناقص العقل وهالكاً، فهذا يدل على أن "فرعون" اسم للحاكم، وليس لقبا معينا، حيث إن سيدنا موسى رد الإساءة وذكر اسم فرعون مباشرة وليس الكنية.
وقال مدير عام الآثار بالأقصر: إن القرآن الكريم يثبت لنا ذلك فى آيتين من سورة التحريم وهما " ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ"، فهنا تم تعريف الزوجة باسم العلم وهو اسم زوجها، وبالنسبة لامرأة فرعون أيضاً تم تعريفها باسم زوجها، وفى قوله تعالى "وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِى عِندَكَ بَيْتًا فِى الْجَنَّةِ"، ويتضح لنا أن الله فى كتابه العزيز كما عرف النبيين نوح ولوط باسمهما عرف كذلك فرعون باسمه وليس لقبه.
وأضاف أنه لا يوجد مكان فى أرض مصر منسوباً لفرعون اللهم إلا حمام فرعون ويوجد فى سيناء وللعجب، حيث كان يعيش فرعون مع قومه، وجاء ذكر اسم فرعون كاسم علم لشخص آخر غير الذى عاصر سيدنا موسى، ففى أحد نصوص هيرودوت بالكتاب الثانى الفقرة الثالثة "وحين مات سيزوستريس خلفه ابنه فرعون وهو أمير لم تكن له مغامرات عسكرية...."، كما أن إطلاق كلمة فرعون على كل الملوك أمر شائع فكثير من أسماء الأعلام تحولت مع مرور الوقت إلى ألقاب؛ مثال ذلك "كسرى" حاكم الفرس حيث تحول إلى لقب وتمت تسميتهم "الأكاسرة"، "يوليوس قيصر" حاكم الروم تحول إلى لقب وتمت تسميتهم "القياصرة"، "النجاشى" حاكم الحبشة تحول إلى لقب وتمت تسميتهم بـ"النجاشيين"، جمال عبد الناصر رئيس مصر تحول اسمه إلى لقب "الناصريين".
وتابع، هناك 5 ألقاب فقط للملوك المصريين (سا رع – نب تا وى – نسو بيتى – حر نوب – حر)، ولا يوجد بينهم لقب فرعون، اسم فرعون- أغلب الظن- مشتق إما من اسم البلدة العربية التى أتى منها وهى "فاران"، أو اسم قبيلة "فر عا" الموجودة حالياً فى وادى عسير فى غرب شبه الجزيرة العربية، كما أن الاسم الأصلى لموسى فى العبرية "موشييه" ويعنى كما تذكره التوراة "المنتشل من الماء"، كما هو معروف فى قصته، كما أن "مارييت" عالم الآثار الفرنسى قال إن قبائل الهكسوس كانوا خليطاً من العرب وأهل الشام، وأكثرهم من الكنعانيين، ويقول "بريستد" عالم الآثار الأمريكى الشهير: إن أبناء يعقوب وهم بنو إسرائيل، كانوا عرباً تابعين لإمبراطورية الهكسوس.
واستشهد مدير عام الآثار بقوله تعالى "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أن يَقُولَ رَبِّى اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ" [سورة غافر]، مضيفا، يعتقد أن هذا الرجل هو سمعان ابن إسحاق كما جاء بتفسير الألوسى، وفى تفسير الثعلبى يقول إن هذا الرجل هو "حزقيل بن صبورة"، ويدل هذا على أن هذه الأسماء لا تمت بأى صلة للأسماء المصرية القديمة (سن نجم – سن نفر- رخ مى رع -....)، وذكر ابن كثير أن أغلب التفاسير اجتمعت على أن هذا الرجل هو ابن عم فرعون.
وتابع، كما قال تعالى "وَقَالَ الَّذِى آمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّى أَخَافُ عَلَيْكُم مِّثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِّلْعِبَادِ" [سورة غافر]، ونلاحظ فى قول هذا الرجل بأنه حدثهم عن النكبات التى حدثت مع أقوام من الأعراب بنى جنسهم، ولم يحدثهم عن قوم إدريس مثلا ولقمان الحكيم لأنهم مصريون، وفى آية أخرى: "وأخى هارون هو أفصح منى لسانا، فأرسله معى"، وقال تعالى "إن قارون كان من قوم موسى"، وقال تعالى "وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم" [سورة إبراهيم]، وقال تعالى "أكان للناس عجباً أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس" [سورة يونس]، قال تعالى "إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم" [سورة آل عمران]، ومما تقدم من هذا الآيات القرآنية نستطيع القول بأن الرسول المرسل يأتى من قومه وبلغتهم ونعلم أن لغة هارون هى اللغة "الآرامية" وهى لغة الأعراب وبنى إسرائيل وليست لغة المصريين القدماء.
وهناك دليل آخر على أن هذا الحاكم الطاغى فرعون لم يكن مصرياً ولا حاكماً للمصريين بل كان حاكماً لقومه على قطعة من أرض مصر، نلمس ذلك عندما أرسل إليه هارون وموسى فقال تعالى "فأتيا فرعون فقولا إنا رسولا رب العالمين أن أرسل معنا بنى إسرائيل" [سورة الشعراء]، فرد الطاغى فرعون قائلاً لملئه فى قوله تعالى "قال للملأ حوله إن هذا لساحر عليم يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون" [سورة الشعراء]، فرد فرعون وملؤه كما جاء فى قول الله تعالى "أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى" [سورة طه].
وأوضح وزيرى، نلمس من قول فرعون وملئه بأن فرعون لو كان مصرياً كما يدعى البعض لرحب بإخراج الأجانب من أرضه، مشيرا إلى أنه سعى بكل جهده للوقوف على تلك الحقيقة والقصة التى ذكرها الله فى كتابه، للتأكد من كون فرعون مصريا من عدمه، قائلاً: "لا يسعنى إلا أن أقول إننى فى تناولى لهذا الموضوع أن وفقت وأصبت فأجرى على الله، وإن لم فيكفينى شرف المحاولة".
أعجبنيإظهار مزيد من التفاعلات
تعليقمشاركة6262
19 تعليق
22 مشاركة
التعليقاتعرض تعليق واحد إضافي
Fahmy H. ElGohary مانا بقول كده من ١٠ سنين و محدش عاوز يفهم .
أعجبني · رد · 2 · 4 ساعة
رد Fahmy H. ElGohary · 4 ردود · 4 ساعة
محمد عطا وماذا عن قول فرعون بالقرآن سورة الزخرف ( ونادى فرعون في قومه قال ياقوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون ( 51 )
أعجبني · رد · 2 · 4 ساعة
رد Mona Kamal El Din · 12 ردًا · 58 دقيقة
Mahmod Moburk مش حقيقي . هو مدير الاقصر ده قال ال ميتقلش .مشوفتش شعب بيهرب ويستحقر حضارتو اد الشعب المصري . شئ موخزي . فرعون مصري واحنا احفادو وبنفتخر بيه وال مش عجبو زي بتاع الاقصر يشوفلو حضاره عره يتمحك فيها .
أعجبني · رد · 1 · 4 ساعة
Mohsen Hamed هو مجرد بحث واجتهاد ممكن تقبله او لأ .. يعنى مش ملزم لحد ان يصدقه
أعجبني · رد · 4 ساعة
Mahmod Moburk ساعة مبلاقي مصري بيشكك في انتمائه بتعصب غصب عني .
أعجبني · رد · 1 · 3 ساعة
Hazem Adel فرعون غير القدماء المصريين مينفعش نقول ساداتيين ولا مباركيين فرعون اسم شخص وليس مصري وفي فترة احتلال واسمه انسحب عالحضارة بفعل اليهود
أعجبني · رد · 2 · 3 ساعة
Dody Afify فرعون مش مصري دي اسرائيليات عشان يشوهوا تاريخنا ويوقولوا اانل كنا بنقتلهم زي هتلر وواحدة واحدة هيثبتوا انهم اللي بنوا الحضارة وليهم حق في الارض
أعجبني · رد · 2 ساعة
كتابة رد...
Ekram Sadek اتي بالأدلة العقلية كأي بحث علمي
وكثير من الباحثين أكد ذلك من قبل
أعجبني · رد · 1 · 4 ساعة
Mohamed Zaki المقال صحيح بنص الآية ،،، إذهب إلي فرعون إنه طغي ...أنا قرأت الموضوع ده وقتلته بحثا ،،والدليل علي هذا الكلام هو: ألم تدور أحداث قصة سيدنا موسي مع فرعون علي أرض مصر ،، ومن قبله يوسف وإخوته وأباه يعقوب جاؤا جميعا الي مصر وحين غادروا بقي منهم سبطين ،،،
ألم يسجل المصريون القدماء كل كبيرة وصغيرة حتي شكل الأواني والزينة وما إلي ذلك ؟؟
فلماذا إذن لا توجد حجرية واحدة مرسوم عليها قصة موسي وفرعون ويوسف العزيز وأباه وإخوته ،،،مع أنهم عاصروا ملوكا وكانوا قريبين منهم ..حتي أن موسي تربي في قصر فرعون ،،،
ذلك لانهم لم يكونوا مصريين جميعا ،، ولم يسجل المصريين الا ما هو مصري فقط ،،،
وحكاية اننا نتبرأ من تاريخنا فهذا كلام يجافي العقل والمنطق لأننا هنا نفسر الآيات ونحلل التاريخ ،،كون أنه يثبت أن طاغية كفرعون هكسوسي وغير مصري فذلك شرف لنا لأنها براءة من الله لشعب مصر من التجبر والجبروت والكفر بالله والفساد في الأرض
أعجبني · رد · 7 · 4 ساعة
محمد عطا كلام موزون ولكن لا تنسي أن من فك شفرة التاريخ كان محتل فرنسي ويجوز انه كان يهوديا ...ومعظم متشفي الحضارة العظيمة المصرية كانوا من الأجانب ويجوز انهم كانوا يهود واحتمالات اخفاء مخطوطات او حجريات بصورة متعمده وارده جدا مع عمليات التهريب الممتده
أعجبني · رد · 3 · 4 ساعة
Dody Afify ليه منقولش ان تم اخفاء الادلة دي عمدا لتشويه التاريخ المصري لصالح اليهود
أعجبني · رد · 2 ساعة
كتابة رد...
Mohamed Zaki لا أنكر ذلك أستاذ محمد عطا ،،،فشمبليون لم يفك رموز الثلاث لغات المكتوبة علي حجر رشيد ثم جري إلينا فرحا مهللا ،،وإنما تم نقل الحجر إلي باريس وأنا علي يقين من أننا لم نأخذ الشفرة كاملة ولم تحصل علي مفاتيحها صحيحة بالكامل لانه ببساطة مفيش دليل علي صحة الشفرة ،،وأكيد تم التلاعب بها واخفاء العديد من الأسرار ،، وظني أنه تم إخفاء أو سرقة أو بيع العديد من الرسوم والمخطوطات والحجريات في عهد الدولة العثمانية مثلا ، ،،
ولكن ،،أنا زرت كتير من المعابد والآثار ،، صحيح مش كلها ، بس لك آن تتخيل أن جدارا بالكامل في أسوان في معبد فيلة مرسوم عليه الملك أحمس وهو يقتل الأعداء ويقطع لهم أعضاءهم الذكرية حتي يثبت دحرهم وقطع نسلهم أيضا ،،،وتفاصيل أخري كثيرة منها ماهو تاريخي ومنها مايخص الطقوس الدينية ومنها زينة المرأة وجمالها ومنها الزراعة والصناعة وكل أشكال الحياة المصرية القديمة ،،،
فكيف لا تكون لدينا مخطوطة واحدة أو جدارية او حفرية او حتي اسم واحد لموسي ويوسف ويعقوب واليهود جميعا ،،حتي سيدنا إدريس (أخنوخ) وهو حفيد شيث حفيد آدم عليهم جميعا الصلاة والسلام وكلهم أنبياء ،،، إدريس استقر بمصر وعاش بها مايفوق الألف عام علي ما أظن لست متأكدا وهو أول من خط بالقلم وعلم الدنيا الكتابة من هنا ،،من مصر والف اللغة الهيروغليفية ومع ذلك لم يذكر ولم يرد ذكره في أي بردية ،،،وذلك لانه لم يكن مصري المولد وإنما نزح إلي مصر واستقر بها ،،،
ظني أن المصريون لم يسجلوا إلا تاريخهم فقط ،،،والله تعالي أعلي وأعلم..
أعجبني · رد · 3 · 3 ساعة · تم تعديله
سامح نيازي كانوا يعيشون في ارض اسمها ارض جاثان وكانت حدودها من تل بسطا في الزقازيق حاليا مرورا بكل الشرقيه حتى سيناء وكانت قنطير التابعه لمركز فاقوس بالشرقيه هي مركز الحكم وبها القصر الذي اخرج موسى عنده عندما القت به امه في الختاعنه حيث مولده حيث كان موجود فرع للنيل هناك معروف باسم بحر مويس او بحر فاقوس ولكنه ردم ومازالت القريتين بهذا الاسم الى الان قنطير والختاعنه
أعجبني · رد · 5 · 3 ساعة · تم تعديله
Abeer Rashed فعلا و ايضا مع احترامى ليست مفاجآت مدوية
فرعون و هامان و قرون دى نماذج لبشر كانوا موجودين فى فترة زمنية محددة
و فرعون اسم زى قارون كدة
أعجبني · رد · 5 · 3 ساعة · تم تعديله
Mohamed Zaki علي فكرة تصحيحا لمعلومة قد ذكرت في سياق النقاش ...أن هامان ليس اسما علما ..فلم يذكر اسم هامان في التوراة أو الانجيل وانمارذكر في القرآن الكريم فقط ...وأثبت أحد العلماء أن معني كلمة هامان في اللغة المصرية القديمة هو كبير البنائين ...لذا طلب منه فرعون أن قال له ...ابن لي صرحا ...وكان يتهكم علي سيدنا موسي وبيقول لعلي أطلع إلي رب موسي ...فكان لفظ هامان هو مهنة وليس اسما كما هو شائع وتعني كبير البنائين...والله تعالي أعلم
أعجبني · رد · 5 · 3 ساعة
Hany Wanas هامان موجود فى سفر استير اقرا عنه
أعجبني · رد · 21 دقيقة
كتابة رد...
Ibrahim Rashed ريهام السيد
محمود زيزو
أعجبني · رد · 2 ساعة
Tamer El Ghondakly رواية احمد مراد الجديدة تؤيد هذه النظرية
أعجبني · رد · 1 · 2 ساعة
Dalia El Kashef افادكم الله
أعجبني · رد · ساعة واحدة
Ola Elmourtada كل ده كلام فارغ ...و التسلسل التاريخي لا ينطبق على هذا الكلام ...الهكسوس كانوا في عصر سيدنا يوسف و دخل اهله بني يعقوب مصر في عهدهم ...و مع الوقت اصبحت مصر مقسمة الى ثلاث شعوب ...المصريين و الهكسوس و بني اسرائيل التي كانت تميل الى الهكسوس لانهم اصحاب فضل عليهم ...و عندما حارب المصريون الهكسوس لطردهم من مصر وقف اليهود بجانب الهكسوس خوفا من ضياع نفوذهم بانهزام الهكسوس ...و بعد هزيمتهم اعتبر المصريون اليهود خونة و اسرى حرب و لهذا تم التعانل معهم كعبيد ..
و نظريات فرعون موسى كثيرة هناك من يعتبر انه واحد ..و البعض يميل انهما اثنان واحد رباه و الاخر تولى الحكم بعد هروب موسى ...و البعض ذهب بنظريته انهما ثلاثة ...و هناك نظرية تعتقد ان امرأة فرعون هي حتشبسوت ...كلها نظريات وقع في اطار الدولة الحديثة و مستبعد تماما تاريخيا حدوثها في عهد الهكسوس.
و عيب علينا ناخد تاريخنا الفرعوني من تفسيرات ناس ملهاش علاقة مثل الالوسي و نترك علماؤنا مثل سليم حسن
أعجبني · رد · 2 · ساعة واحدة · تم تعديله
رد Mohsen Hamed · رد واحدNeveen Mahmoud مش مفاجاه مدويه ولا حا جه دى حقيقه معروفه من زمان
أعجبني · رد · 1 · ساعة واحدة
رد Mohsen Hamed · رد واحد
Hassan Sheakh Al Shbab هذه المعلومه سمعتها من الدكتور مصطفى محمود رحمه الله
أعجبني · رد · 1 · ساعة واحدة
Ibrahim SalemMohamed Yousry Diab
أعجبني · رد · 1 · ساعة واحدة
Tayseer Saber كلام يستحق التدبر
أعجبني · رد · 51 دقيقة
Mohammad Ashraf Moharam وايه المشكله انه يطلع مصري او غيره كل الامم حكمها فاسدون وصالحون وهم بشر وليسوا ملائكه ....اذا فيه فرعون طاغيه فيه كتير فراعنه كويسيين وعلى راسهم فرعون يوسف
أعجبني · رد · 39 دقيقة