Hassan Margawy
8 دقائق ·
النهارده البرادعى النتن الخائن العميل كشف عن وجهه القبيح كعميل برخصة معتمدة من البيت الأبيض ...
النهاردة البرادعى أنضم لفرقة الخونة فى الداخل والخارج ومش كفاية إنه توت تويتة يساوى فيها بين جيشنا الذى يدافع عن الأرض والعرض مع فلول الإرهابيين الذين تكالبوا علينا من كل مكان فى العالم فهؤلاء ليسوا معارضين بل أرهابيين ومرتزقة ينفذون مخططات شيطانية وفقاً لأجندة صهيوأمريكية ...
البرادعى اليوم بيطالب قوى الشر بحمل السلاح ضد المصريين علناً ودون مواربة.
تصدقوا بالله دولتنا دى دولة ضعيفة ومهترئة ولديها حكومة ذات ايدى مرتعشة تخاف من خيالها لاتأخذ قرارات ثورية جريئة بقطع لسان البرادعى وأمثاله ومن على شاكلته.
اليوم يارجالة القضاء بيحكم بإعادة محاكمة مجرمى مذبحة كرداسة للمرة الثانية مفيش حد يزغرط ياجماعة فلدينا فى الإسلام مايعرف بأن الحلال بين والحرام بين وهكذا مجرمى كرداسة نفذوا جريمتهم عينى عينك وبالصوت والصورة وبأعترافهم وبشهادة الشهود ولكن تقول لمين سمعنى أغنية حأقبله بكره ومعهم المجرم حبارة الذى تكاثر اليوم وهو بداخل السجن منذ ثلاث سنوات ورزق بإرهابى صغير مش مطلوب من الداخلية تهنيه بل مطلوب من السادة المتنحنحين المؤجلين المطولين للقضايا أن يذهبوا إلى حبارة ويأخذوه بالأحضان مهنئين بالمولود الجديد.. نحن لانشكك فيهم بل ندعمهم ونساندهم ونقف معهم كأحد أعمدة الدولة الحاملة لإستقرارها فإذا كانت الإجراءات القانونية لاتسعفهم فلنأخذ جرعة من الشجاعة ونغير تلك الإجراءات بما يدفع بالمجرمين إلى مثوى العقاب.
****************************************
قصة فتح سمرقند الرائعة:
هذه الحادثة كانت في عهد الخليفة الصالح عمر بن عبد العزيز، حيث أرسل أهل سمرقند رسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون إنذار أو دعوة، فكتب مع رسولهم للقاضي أنِ احْكُمْ بينهم.
نادى الغلام: يا قتيبة "هكذا بلا لقب". فجاء قتيبة وجلس هو وكبير الكهنة أمام القاضي "جُمَيْع"، ثم قال القاضي: ما دعواك يا سمرقندي؟
قال: اجتاحنا قتيبة بجيشه، ولم يدعنا إلى الإسلام، ويمهلنا حتى ننظر في أمرنا.
التفت القاضي إلى قتيبة وقال: وما تقول في هذا يا قتيبة؟ قال قتيبة: الحرب خدعة وهذا بلد عظيم، وكل البلدان من حوله كانوا يقاومون، ولم يدخلوا الإسلام ولم يقبلوا بالجزية.
قال القاضي: يا قتيبة، هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب؟
قال قتيبة: لا، إنما باغتناهم لما ذكرت لك.
قال القاضي: أراك قد أقررت، وإذا أقر المُدَّعَى عليه انتهت المحاكمة. يا قتيبة، ما نصر الله هذه الأمة إلا بالدين، واجتناب الغدر، وإقامة العدل.
ثم قال: قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام وجيوش ورجال وأطفال ونساء، وأن تُترك الدكاكين والدور، وأنْ لا يبق في سمرقند أحدٌ، على أنْ ينذرهم المسلمون بعد ذلك.
لم يصدق الكهنة ما شاهدوه وسمعوه! فلا شهود ولا أدلة، ولم تدم المحاكمة إلا دقائق معدودة، ولم يشعروا إلاّ والقاضي والغلام وقتيبة ينصرفون أمامهم.
وبعد ساعات قليلة سمع أهل سمرقند بجلبة تعلو، وأصوات ترتفع، وغبار يعم الجنبات، ورايات تلوح خلال الغبار. فسألوا، فقيل لهم: إنّ الحكم قد نُفِّذَ، وأنّ الجيش قد انسحب. في مشهدٍ تقشعر منه جلود الذين شاهدوه، أو سمعوا به.
وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم إلا والكلاب تتجول بطرق سمرقند الخالية، وصوت بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم.
ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند أنفسهم لساعات أكثر، حتى خرجوا أفواجًا وكبير الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين وهم يرددون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله.
******************************************************
إن لم تتخذ إجراءات قوية وسريعة وحازمة وحاسمة الأن فسوف يقتلونا وينالوا غرضهم.
الأن تسحب كل القضايا من المحاكم المدنية وتحول للقضاء العسكرى.
أى قضية جدية تحول للقضاء العسكرى مباشرا.
القبض على كل الخونة وشمامى الكلة والمحرضين على الفوضى فى الداخل فورا ومنعهم من السفر مع أدراج اسم كل الخونة والعملاء فى الخارج على قائمة ترقب الوصول ومحاكمتهم غيابياً وعلى رأسهم البرادعى وايمن نور.
مش قلتم لنا قرارنا بإيدينا وزعلتم مننا ناس تانية أحنا معاكم ونساندكم ونؤيدكم فى ذلك وعليه أخرجوا القضية 250 إلى النور فوراً لاتخشو إلا الله.
ياجماعة محتاجين نحافظ على بلادنا محتاجين نطهر بلادنا من هذا الوباء السرطانى الذى لايرتدع بل يهدد بقاءنا.
مطلوب أصدار بيان يحمل المسئولية القانونية المترتبة على حدوث اى اعتداء او إسالة دماء أو تخريب أو كل جريمة ستحدث منصوص عليها فى القانون لكل من حرض على العنف والقتل وحمل السلاح وعلى رأسهم المدعو محمد البرادعى وأيمن نور والمطالبة بتسليمهم لمصر فوراً.
مطلوب من كل مصرى وكل مصرية الثبات وعدم الإنسياق وراء الشائعات أو الحرب النفسية التى تمارس علينا بقوية منقطعة النظير فلسنا مستعدين على أن نفقد الوطن وسندافع عنه بأرواحنا وبكل مانملك فى هذه الدنيا.
مطلوب من كل مصرى وكل مصرية فى حالة حدوث مكروه للبلد جراء دعاوى الشر والإرهاب أن ينزل ليكون صدادة تصد العدوان عن بلادنا فلو وقعت لاقدر الله لن نكون هنا بل هناك وماأدراك ماهناك هناك سبقنا اشقاء كنا نظنهم يوما فى جنات الأرض.
محتاجين حكومة قادرة على حماية الوطن.
موضوع: محمد البرادعى وإثارة الفوضى والدولة مابين القوة والضعف 
الأربعاء أكتوبر 19, 2016 8:00 am
