منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
الجريدة مصر بين خمسة سيناريوهات وأربعة أسماء >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
الجريدة مصر بين خمسة سيناريوهات وأربعة أسماء >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 الجريدة مصر بين خمسة سيناريوهات وأربعة أسماء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

الجريدة مصر بين خمسة سيناريوهات وأربعة أسماء Empty
مُساهمةموضوع: الجريدة مصر بين خمسة سيناريوهات وأربعة أسماء   الجريدة مصر بين خمسة سيناريوهات وأربعة أسماء I_icon_minitimeالخميس فبراير 03, 2011 2:49 pm

الجريدة
مصر بين خمسة سيناريوهات وأربعة أسماء

المحروسة تبحث عن مرفأ... بين أخطاء المعارضة وخطايا النظام
بالانقلاب المفاجئ فى مزاج الشارع المصرى أمس من تبنٍّ كامل لمطلب إسقاط النظام بكل رموزه إلى التمسك بوجود الرئيس حسنى مبارك والتظاهر وفاء له والاعتداء على المعارضين، دخلت الأزمة مرحلة جديدة تتعدد فيها الاحتمالات، وتتوازن الفرص مع المخاطر، وتتسارع التغيرات، وتحبس فيها 'المحروسة' أنفاسها انتظاراً لمرفأ ترسو عليه.

والواضح أن هذا التغير لا يرجع فقط إلى اللغة العاطفية التى استخدمها الرئيس وهو يؤكد لشعبه مساء أمس الأول أنه 'يموت فى وطنه' أو إلى إحساس بأن استجابة جادة حدثت أخيراً لجزء من مطالب المعارضة، وإنما إلى أن الزخم الشعبى الذى أحاط 'شباب الثورة' أصيب بالوهن بعد ثمانية أيام قاسية أمضاها المصريون تحت وطأة حظر التجوال وانفلات الأمن ونفاد النقود وشح السلع.

أخطأت المعارضة عندما تمترست فى ساحة ميدان التحرير، وأخطأت حين أضاعت 'فرصتها' التى كانت سانحة الثلاثاء عندما كانت الثمرة جاهزة للقطاف، وأخطأت بإضاعة فرصة التفاوض مع نائب الرئيس عمر سليمان وهى مستندة إلى حشود مليونية، وأخطأت بعجزها عن استيعاب تبرم المواطنين من امتداد فترة 'الحصار'، وأخطأت بالتقليل من خطر الوجود البارز لـ'الإخوان المسلمين' فى صفوفها.

أما النظام فأخطاؤه أكثر من أن تحصى وأخطر من أن تمر دون حساب، وهو يتحمل مسؤولية أساسية عن الزج بمصر الكبيرة والعظيمة فى أتون 'بركان الغضب' الذى قد لا يخمد بسهولة.

وجاء الاعتداء المؤسف على شباب مصر فى ميدان التحرير ليمثل جريمة ضيعت آخر فرصة لاستعادة شرعية النظام واستثمار مزاج التعاطف فى الشارع مع الرئيس الذى قال إنه سيترك منصبه هذا العام.

ووسط السيولة المستمرة فى الموقف والتدخلات الدولية المكثفة يمكن اختصار التطورات المتوقعة فى 5 سيناريوهات:

• السيناريو الأول: التغيير المبكر
وهو أن يضطر الرئيس مبارك إلى عدم استكمال ولايته الحالية أو يقبل ذلك مغادراً موقعه خلال أيام أو أسابيع. وهذا المشهد لن يحدث إلا إذا رأى جنرالات الجيش بصورة نهائية أن استمرار مبارك صار عبئاً عليهم وعلى البلد، وإذا تصاعد الحرج الأميركى من صور القمع من جانب أحد أبرز حلفاء الولايات المتحدة.

ويظل احتمال وقوع هذا السيناريو قائماً إذا تمكن نائب الرئيس عمر سليمان من إقناع الجميع بأنه بديل آمن، وهى مهمة صعبة لوجود مصالح متعارضة، فى ظل تمسك طبقة كبار رجال الأعمال باستمرار مبارك ومخاوفهم على مكاسبهم، ودورهم السياسى والاقتصادي.

• السيناريو الثاني: إصلاحات محدودة
وفق الخطة التى أعلنها مبارك فى خطابه فمن المفترض الشروع فوراً فى إدخال تعديلات على مادتين فى الدستور من أجل توسيع فرص الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية وتحديد مدد فترات الرئاسة، مع إطلاق موجة لمكافحة الفساد المنتشر، ومحاسبة المسؤولين الأمنيين السابقين، على أن يتم الحوار مع المعارضة لاستكمال هذا البرنامج.

وحسب التجربة السابقة فإن الخيار الأفضل للرئيس المصرى سيكون الاكتفاء بتعديلات شكلية أو تفصيل عدد من التغييرات على مقاس النظام، على غرار ما حدث فى عام 2005 حين تغيرت المادة 76 من الدستور لتسمح بإجراء انتخابات تعددية، ثم جاءت الصياغة الجديدة لتجهض هذا التطور، وتفجر الغضب الذى أطلق حركات معارضة جديدة.

ومع تغير الموقف الآن فإن المتوقع هو أن المعارضة لن تقبل هذه المرة تكرار هذا السيناريو، وقد تتمسك بمطالب لم يتطرق إليها الرئيس، مثل إلغاء قانون الطوارئ وإعادة الاستقلال إلى القضاء ورفع القيود عن وسائل الإعلام، وإصلاح النظام الانتخابي.

• السيناريو الثالث: إصلاح سياسى شامل
لتحول إلى الديمقراطية الحقيقية يبدو متعثراً بسبب عدم إيمان النخبة العسكرية الحاكمة أصلاً بأهمية هذه الديمقراطية، أو بأنها شرط حقيقى للتنمية والاستقرار والريادة الإقليمية.
غير أن التغير الذى صنعته 'ثورة الشباب' قد يزيد فرص هذا السيناريو، وخاصة أن انخراط ملايين المصريين فى لجان شعبية لمقاومة المجرمين والخارجين على القانون سيزيد – لا شك – نسبة المشاركة السياسية، ويجعل الإصلاح السياسى الحقيقى مطلباً يومياً مثل الخبز.

• السيناريو الرابع: انتصار مبارك
الاستماع إلى هتافات أعضاء الحزب الحاكم ومؤيدى الرئيس فى تظاهرة أمس يكشف بوضوح أن احتمال استمرار مبارك حتى نهاية حياته، ونكوصه عن وعده بعدم خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة سيظلان احتمالاً وارداً؛ فالتظاهرات المنظمة التى بدأت بشعارات تعبر عن التقدير للرئيس تحولت بعد قليل إلى المطالبة باستمراره ورفض تنحيه عن موقعه.

والواضح أن نهاية المشروع السياسى لنجله جمال، وتفكك الحزب 'الوطني' جعلا من شخص الرئيس الرمز الوحيد المؤهل للحصول على قدر من التأييد يتيح استمرار الجناح الذى حصل على المكاسب طوال ثلاثة عقود. إلا أن الموقف داخلياً وخارجياً جعل هذا السيناريو صعباً وإن لم يكن مستحيلاً.

• السيناريو الخامس: الفوضى المدمرة
عاد شبح الفوضى المدمرة بعد اشتباكات ميدان التحرير عصر أمس ليخيم كئيباً ثقيلاً فوق أكثر من 80 مليون مصري، مهدداً بتفكك أقدم دولة مركزية عرفها التاريخ.

ومع استمرار تماسك الجيش وتمسكه بثوابته الوطنية يظل هو الضمانة الوحيدة ـ للأسف ـ لإبعاد هذا الشبح المخيف.

غير أن احتمالات انقسام القيادة السياسية وترنح المؤسسة الأمنية ووجود المخاوف من المجرمين والبلطجية الذين استعان بهم الحزب الحاكم فى الانتخابات الأخيرة، تفتح الباب أمام تحول اللجان الشعبية التى تشكلت عفوياً لحماية الأحياء السكنية إلى ميليشيات حقيقية تستخدم السلاح للدفاع عن السكان ثم فى تصفية بعضها بعضاً.

• المرشحون الأربعة
ومع إعلان الرئيس حسنى مبارك اعتزامه عدم الترشح مجدداً لفترة رئاسية جديدة، بدأت الأسئلة عن أهم المرشحين لخلافته.

ورغم أن أغلبية المحللين يعتبرون أنه من المبكر حالياً طرح أسماء قبل انتظار التعديلات الدستورية الجديدة التى قد تؤدى إلى فتح الباب أمام بعض الشخصيات وإغلاقه أمام آخرين، كما أن الفترة المقبلة التى ستشهد تطورات فى الحراك السياسى ستحصد منه بعض القوى ثمار 'ثورة الشباب' وستخفق أخرى، فإن قراءة المشهد السياسى الحالى تكشف فى كل الأحوال ارتفاع حظوظ أربعة من الرموز السياسية.

1- عمر سليمان
نائب الرئيس الذى صعد إلى موقعه فى محاولة من مبارك لاحتواء غضب المحتجين ضده يظل هو المرشح الأوفر حظاً وفق السوابق التاريخية فى مصر منذ ثورة 1952، حيث تم انتقال السلطة مرتين إلى نائب الرئيس.

غير أن التطورات خلال الأسبوع الذى مر منذ تعيينه لم تكن فى مصلحته، فقد جاء القرار وقت ذروة الاحتجاجات فاعتبره المتظاهرون 'رجل مبارك' ما دفعهم إلى إعلان رفضهم له.
إلا أن قادة فى المعارضة وعلى رأسهم محمد البرادعى طالبوا فى اجتماعات مغلقة بنقل صلاحيات الرئيس إلى نائبه، قبل الاستجابة لاقتراح فتح حوار، وهو ما أعطى إشارة إيجابية منهم تجاه الرجل.

وقبل أسابيع قليلة كان المعارضون المصريون يتداولون اسم سليمان باعتباره 'الأمل الوحيد' من داخل جهاز الدولة لوقف سيناريو توريث الحكم إلى جمال مبارك، حيث كان الجميع يتهامسون دون أن يجرؤ أحد على الكتابة ـ بصراحة ـ عن معارضة الاستخبارات التى كان يرأسها سليمان والمؤسسة العسكرية كلها لصعود نجل الرئيس.

ومع حساسية موقعه كواحد من أقوى رجال النظام التمس له المعارضون الأعذار لعدم تحديه علانية جمال مبارك وصديقه أحمد عز، خاصة أن اعتقاداً ساد بأن الاستخبارات هى المصدر لتسريبات، كانت تصل بانتظام إلى نواب مستقلين ومعارضين وكذلك لصحافيين وإعلاميين، مثلت السلاح الأقوى فى مواجهة الفساد وملاحقة مجموعات رجال الأعمال الذين كانوا يسيطرون على الحكومة.

ويبقى العامل الحاسم فى تعزيز فرص سليمان، بالإضافة إلى إثبات قدرته على إدارة الحراك السياسى خلال الشهور المقبلة، هو موقف القوات المسلحة والتى تعتبر الاستخبارات الموالية له جزءاً لا يتجزأ منها، حتى أن محللين اعتبروا أن الأزمة كشفت وجود ثلاثة أقطاب للمؤسسة العسكرية هم: وزير الدفاع المشير حسين طنطاوى ورئيس الأركان الفريق سامى عنان ورئيس الاستخبارات عمر سليمان.

كما لا يمكن تجاهل دور رئيس الحكومة الجديد الفريق أحمد شفيق، وهو قائد سابق لسلاح الطيران وهو معروف بأنه تلميذ مخلص للرئيس مبارك.

2- سامى عنان
وهو ضابط مشهود له بالانضباط والنزاهة، ويشغل منصب رئيس الأركان. وإذ كان فى واشنطن أثناء اندلاع الأحداث وقطع زيارته عائداً الى القاهرة، فإن عدداً من المحللين اعتبروه وثيق الصلة بدوائر صنع القرار الدولية، لكن صورة الضابط المحترف عادت لتطغى على اى انطباعات أخرى عنه.

ويسود اعتقاد واسع بأن علاقة عنان مع وزير الدفاع محمد حسين طنطاوى ليست على اكمل وجه غير ان ذلك لن يؤثر على وحدة المؤسسة العسكرية.

ويرى مراقبون ان التطورات السياسية قد تقود الى خيار امساك رجل عسكرى مثل عنان بدفة البلاد إذا ذهب الاتجاه نحو تسوية تحفظ حقوق الجميع معارضة ونظاماً وجيشاً حارساً للدولة.

3- عمرو موسى
صاحب الشعبية الجارفة والذى سيترك موقعه كأمين عام لجامعة الدول العربية الشهر المقبل لينخرط فوراً فى الحراك السياسى الداخلي، وهو سبق قبل عام كامل أن عبر رغم تحفظه الدبلوماسى المعتاد عن استعداده لخوض الانتخابات الرئاسية مستقلاً عن كل الأحزاب 'إذا قرر الرئيس مبارك عدم الترشح' فى تلميح – فهم المصريون عندئذ – أنه يعارض خطة توريث الحكم للابن الأصغر للرئيس.

وأدلى موسى بعدد من التصريحات بعد اندلاع 'ثورة الشباب' عبرت عن استعداده للعب دور سياسى وتضمنت توجيه انتقادات حادة للأخطاء فى المرحلة الماضية.

وكشفت تعليقات الشارع المصرى عن استمرار شعبية موسى رغم إبعاده عشر سنوات إلى براد الجامعة العربية الذى بث فيه دفئاً، ليخيب ظنون الذين رأوا أن ارتفاع رصيده لدى المواطن المصري، وهو فى موقعه السابق كوزير للخارجية، يمثل 'خطراً محتملاً يجب التخلص منه'.

ولا يحظى موسى بدعم قطاع عريض من الشارع المصرى فقط، لكنه يتمتع أيضاً بثقة عربية اكتسبها طوال عمله الدبلوماسي، إلا أن فترة عمله فى الجامعة التى منحته أصدقاء أكسبته أيضاً خصومات مع حكومات وأطراف بالمنطقة.

4- محمد البرادعى
رمز ' الجمعية الوطنية للتغيير' الذى التف حوله المعارضون عند عودته إلى القاهرة قبل عام كامل فتحول فجأة من موظف دولى مرموق يقود 'الوكالة الدولية للطاقة' وحاصل على جائزة نوبل للسلام إلى قائد محتمل لجبهة واسعة تضم معارضين من مختلف القوى السياسية، بما فيها اليسار و'الإخوان المسلمين' رغم ليبراليته التى قد يظهر انها صورة خادعة عنه.

ورغم أن هذا الالتفاف حول البرادعى انفض تدريجياً ودبت الخلافات بين أنصاره بسبب عدم تفرغه للعمل السياسى وقضائه أغلب وقته خارج البلاد وعدم قدرته على إدارة التناقضات فى صفوف المعارضين، فإن عوامل قوته القائمة تمنحه بعض الرصيد.

ويتمثل أول عناصر قوة البرادعى فى علاقاته الدولية الواسعة وسمعته التى منحته ما يشبه الحصانة أمام محاولات الإساءة إليه أو التهديدات بالبطش به وفق الطريقة التقليدية التى تستخدمها أجهزة الأمن فى مصر.

ويشكك كثيرون فى حقيقة ولاء قطاعات الشباب الثائر للبرادعى أو اعتباره قائداً حقيقياً لثورتهم، إلا أن الاستجابة لدعوته الثلاثاء لإلغاء المسيرة إلى قصر الرئاسة أثبتت مصداقيته لديهم، وهو ما قد يدفع ثمنه بعد ذلك، إذ يتوقع كثيرون أن يصار إلى اتهامه بالتخاذل وإضاعة فرصة الانتصار.

وتعتبر بعض الأوساط ان البرادعى هو الورقة المخفية لدى 'الاخوان المسلمين' الذين يرفضون دعم اى مرشح عسكرى للرئاسة مثلما يعارضون اى ليبرالى مثل عمرو موسى، وسيجدون فى البرادعى ضالتهم، فيدعمونه للرئاسة وينصبونه واجهة يحكمون بها او يتحكمون عبرها بالحياة السياسية فى مصر فى سياسة 'قضم وهضم' تقودهم فى النهاية الى السلطة مهما طال الزمن.

ضاحك ضاحك ضاحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجريدة مصر بين خمسة سيناريوهات وأربعة أسماء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجريدة الرسمية: هنا يكتب «مصير الدولة»**
»  كتاب الأسبوع:مصر 2013م – دراسة تحليلية لعملية التحول السياسي في مصر: مراحلها, مشكلاتها, سيناريوهات المستقبل
» *الجريدة الرسمية تنشر قرار محكمة جنايات القاهرة بوضع بديع و الشاطر و عاكف ، و 15 قيادي إخوانجي على قوائم مكافحة الإرهاب* الأحد 8-11- 2015م
»  خمسة أنواع من الحلويات
» ..((الحســـــــد))..خمسة و خميسة..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الثقافى :: من اقوال الصحافة-
انتقل الى: