منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه** >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه** >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه**

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
طارق
لاعب ذهبى
لاعب ذهبى



اسم العضو : طارق محمد حشيش
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 299
تاريخ الميلاد : 20/09/1965
تاريخ التسجيل : 30/05/2011
العمر : 59
المزاج رايق

الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه** Empty
مُساهمةموضوع: الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه**   الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه** I_icon_minitimeالإثنين يونيو 13, 2011 3:38 pm

الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه** 1303614965662

الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه**



الأنظمة البائسة استمدت قوتها من خدماتها "التاريخية" للصهاينة
لا شك أن الأنظمة العربية قدمت "لشيطانها الصهيوني" خدمات جليلة يعجز عن وصفها اللسان، ولا تـقدر بأثمان بشهادة علية القوم من العرب، هذا في الوقت الذي كانت أبواقهم الإعلامية على مدى عقود تكيل له اللعنات، وتقذفه بكل أنواع الجمرات ربما كنوع من التغطية على تواطئها وعمالتها له. وحتى لو لم يكن التواطؤ مباشراً، فما الفائدة أن تلعن الصهيونية ليل نهار في أبواقك الإعلامية وأدبياتك السياسية ثم تحقق لها على أرض الواقع عملياً كل ما تبتغيه من خلال سياساتك البائسة التي تصب في نهاية النهار في مصلحة عدوك؟

إن معظم السياسات العربية بحق الشعوب والأوطان تبدو وكأنها كانت مصممة لخدمة إسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر، فلا تغترّن بالحملات الإعلامية العربية التي تهاجم الصهيونية صبح مساء، فكثرة الشتائم ضد الدولة العبرية لا تعني بالضرورة أن أنظمتنا تناصبها العداء فعلاً. فهناك مثل صيني جميل يقول: "إن الكلاب التي تنبح كثيراً لا تعض". وبالتالي فقد تكون تلك الحملات ضد ما كنا نسميه بـ"الكيان الصهيوني" لذر الرماد في العيون لا أكثر ولا أقل، إن لم تكن لمجرد التغطية على الخدمات التي تسديها بعض أنظمتنا "للعدو" المزعوم وتمكينه في المنطقة.

سمعنا قبل عقود كلاماً مفاده أن السياسات التي ينتهجها معظم الدول العربية هدفها بالدرجة الأولى تحطيم مجتمعاتها وشعوبها وإبقائها في حالة تخلف وجمود كي تظل إسرائيل الدولة الأولى في المنطقة عسكرياً واقتصادياً وتكنولوجياً وصناعياً وديموقراطياً. لكننا كنا نعتبر مثل هذا الكلام مجرد إشاعات مغرضة ومحاولات مشبوهة لتشويه سمعة الأنظمة العربية والنيل من وقوفها في وجه الأعداء.

غير أن ما كنا نظنه خيالاً مريضاً بدأ يظهر بمرور السنين على أنه أقرب إلى الحقيقة منه إلى الأوهام، والأمور دائماً بخواتيمها. فالحال الذي آلت إليه معظم مجتمعاتنا العربية من بؤس وتخلف وانهيار وتدهور، وأدى إلى الثورات الحالية، يؤكد تلك النظرية، فليس المهم ما تقول بل ما تفعل. وما فعله الكثير من الحكومات العربية خدم "العدو" أكثر بكثير مما أضره. والأمثلة لا تـعد ولا تـحصى.
إن السياسات الشمولية والاستبدادية العربية جعلت إسرائيل تبدو في عيون العالم على أنها الديموقراطية المحترمة الوحيدة في المنطقة العربية.

فهي لم تقم يوماً بقتل أحد مواطنيها اليهود، ولم تنكـل بعائلته، ولم تزر به في سجون وزنازين تحت الأرض لا تليق بالحيوانات الضارية لمجرد أنه ذم رئيس الدولة في جلسة خاصة أو انتقد ارتفاع أسعار البطاطا "القومية"، ولم تحرمه من حقوقه الوطنية لأتفه الأسباب، ولم تبعده خارج البلاد ولم تمنعه من العودة إلى إسرائيل لأن أحد ضباط الأمن مستاء منه، ولم تتفنن في إيذاء شعبها، ولم تستخدم كل أجهزتها الأمنية والعسكرية وكلابها البوليسية لإخضاع مواطنيها وإهانتهم وإذلالهم وتعكير حياتهم وإفسادهم وتدمير مدنهم وقراهم وتخريب السياسة والاقتصاد والمجتمع والثقافة والفكر والحرث والزرع والضرع وتحويل البلاد إلى مزرعة لحزب الليكود أو العمل أو لأجهزتها القمعية. لقد كانت الصهيونية حريصة على كل يهودي في العالم، وتعمل على حماية الإسرائيليين حتى من النسيم العليل، ولا تألو جهداً في البحث "بسراج وفتيلة" حتى في مجاهل إفريقيا عن كل من قال إن أصله يهودي كي تجلبه إلى إسرائيل وترعاه.


لم نسمع يوماً أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية قد أخذت على عاتقها تحويل حياة الإسرائيليين إلى جحيم مقيم. صحيح أنها "عملت "السبعة وذمتها" خارج البلاد، لكنها لم تقترف يوماً خطأً بسيطاً بحق أي يهودي حتى لو كان قاتلاً، فحتى الذي اغتال رابين يحظى بمحاكمة قضائية مثالية. على العكس من ذلك نجد أجهزة الاستخبارات في معظم الدول العربية،العسكرية منها والمدنية، تحقق كل انتصاراتها "التاريخية" على المواطن العربي المسكين والذليل، بحيث حولت الناس إلى ثلة من العبيد والمتذللين، ,,,

ولم نسمع يوماً أنها نفذت عملية يُعتد بها خارج أسوار الوطن المطوّب باسمها. وكلنا يعلم أن العبيد لم يحرروا يوماً أرضاً محتلة، ولم يبنوا مجتمعاً قوياً ولا حضارة. عجباً كيف تحارب أعداءك بشعوب مقهورة ومجتمعات مخرّبة ومتخلفة ونفوس منهارة؟ من الواضح أن الذي يتصرف مع شعبه بهذه الطريقة ليس عدواً للصهيونية، بل أكبر خادم لها وهي سعيدة بأمثاله، إن لم يكن موضوعاً في منصبه لتحقيق غايات الأعداء أصلاً، فمحاربة أقوى حركة في العالم الآن تتطلب سياسات وتصرفات غير التي نراها في هذا البلد العربي أو ذاك على مدى عقود.


لا أحد يستطيع أن ينكر أن الحركة الصهيونية تـعتبر أخطر وأقوى حركة شهدها القرن العشرون، لكن ماذا فعل أعداؤها من العرب؟ بدلاً من أن يباروها في الإنجازات الاقتصادية والإعلامية الهائلة راحوا يدمرون مجتمعاتهم بشكل منظـم كي يجعلوها في نهاية المطاف لقمة سائغة في فم الصهيونية التي يزعمون أنهم يناصبونها العداء. وبدلاً من خلق مجتمعات صناعية وتكنولوجية واقتصادات حديثة لمنافسة التطور الصهيوني الخطير فقد حولوا بلدانهم إلى "سكراب" اقتصادي وعسكري وسياسي. فعادوا بالسياسة إلى عهد معاوية ويزيد والحجاج بدلاً من عصرنتها، وبدلاً من تكوين جيوش تنافس جيش الاحتلال الإسرائيلي حولوا الجيوش إلى مطايا للقمع والإرهاب الداخلي وبؤر للاسترزاق، فتحول الضباط إلى تجار ومتعهدين وأصحاب أرزاق وقصور منيفة وسيارات فارهة، كما لو أنهم يطمئنون العدو بأن ينام قرير العين، فيما غدا الجنود المساكين عبارة عن أقنان مستعبدين،

إذ يُحكى أن أحد وزراء الدفاع العرب زار ذات مرة فيلقاً عسكرياً، فسأل الجنود عن احتياجاتهم فقالوا له: "إنهم لا يحصلون على ما يكفي من الطعام، وإن بعضهم يعاني من سوء تغذية، وإن ثكناتهم أقرب إلى حظائر الأبقار"، فرد الوزير: "وما المطلوب إذن"، فأجاب الجنود: "نريد جملاً". فسأل الوزير: "أليس الجمل أكبر بكثير من أن يتناوله عدد من الجنود في وجبة واحدة"، فأجاب الجنود: "نحن يا سيادة الوزير نطالب بالجمل لأننا على يقين بأنه لن يصلنا منه بعد الذبح إلا أذنه".

وكذلك الأمر طبعاً لبقية الشعب الذي لم يرم له جلادوه وجلاوزته سوى الفـتات، بينما استأثروا هم بالقسم الأعظم من إجمالي الناتج القومي، أو بالأحرى بالقمح والزيوان.
هل كانت إسرائيل تريد منكم غير أن تعاملوا شعوبكم كالأنعام، وتسوموها سوء العذاب، وتقمعوها، وترهبوها، وتدوسوها، وتجوعوها، وتحاربوها بلقمة عيشها، وتحولوا الأوطان إلى مزارع خاصة؟ آه لو كان لديك ذرة عرفان بالجميل أيتها الصهيونية لشيدت تماثيل من ذهب مرصعة بالألماس والأحجار الكريمة لمعظم الأنظمة العربية التي زعمت يوماً أنها ناصبتك العداء، ووضعتيها في كل الساحات والميادين الإسرائيلية إكراماً لها على خدمتك، فهي التي مكـنتك، وجعلتك تتربعين فوق عرش الشرق الأوسط، بينما ما زالت مجتمعاتنا، حسب كل تقارير التنمية البشرية الدولية، تعيش في غياهب القرون الوسطى تربوياً وصناعياً وتكنولوجياً وسياسياً.

آه كم هي مضحكة بعض المزاعم العربية التي تعزو تأخرنا "للعدو الصهيوني"! ألم يحذر القذافي وأمثاله عندما أوشكوا على السقوط تحت ضغط الثورات المباركة من أن سقوطهم سيؤثر على استقرار وأمن إسرائيل، وكأنهم يؤكدون النظرية القائلة إن تلك الأنظمة البائسة لم تكن لتستمر كل هذه العقود لولا خدماتها "التاريخية" العظيمة للصهاينة؟ آه كم أنت ناكرة للجميل أيتها الصهيونية!!



الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه** 7a8fd5fd4c[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الثورات تكشف العورات * ومن العدو ومن الصديق *والعملاء الحقيقيين للصهيونيه**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الثورات العربية ورياح التغييرهل ستعصف بالصهيونية؟*
» الكوليستيرول الصديق والكوليسترول العدو..بقلم الأستاذ/فاخر الكيالى*
» من صنع الثورات وماهي بعض مكاسبها.
»  ✪ من أقوال قادة العدو الصهيوني عن نصر أكتوبر:
» في ذكرى أم الثورات .. كيف كان شكل الحياة في مصر الملكية ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: قسم الموضوعات العامة :: الموضوعات العامة-
انتقل الى: