منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
                            المسلمة ودود عئود على زوجها >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
                            المسلمة ودود عئود على زوجها >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

  المسلمة ودود عئود على زوجها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن المرجاوى
المدير العام
المدير العام
حسن المرجاوى


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 4067
تاريخ الميلاد : 03/06/1963
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 60
المزاج مصر العربيه

                            المسلمة ودود عئود على زوجها Empty
مُساهمةموضوع: المسلمة ودود عئود على زوجها                               المسلمة ودود عئود على زوجها I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 2:14 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

المرأة المسلمة
ودود عئود على زوجها

زوجة تتودد إلى زوجها وتحرص على رضاه، تفعل كل ما ترى أنه يحبه، وتعرض عما يغضبه. يرى منها كل ما يحب، ويستشعر منها كل ما يفرح، ويسمع منها كل ما يرضى.

فالزوج إذا لم يجد في بيته الزوجة اللطيفة الودودة النظيفة ذات البسمة الرقيقة،
والحديث الطيب والحب الصادق المخلص والأخلاق الإسلامية العالية، واليد الرحيمة الودودة فأين يجد؟

وإليك هذا الموقف الروائع الذي عقم زماننا أن يرى مثله.

حكي أن شريحاً القاضي قابل الشعبي يوماً، فسأله عن حاله في بيته
فقال له: من عشرين عاماً لم أر ما يغضبني من أهلي،
قال له: وكيف ذلك؟
قال شريح: من أول ليلة دخلت على امرأتي ورأيت فيها حسناً فاتناً، وجمالاً نادراً،
قلت في نفسي: فلأتطهر وأصلي ركعتين شكراً لله، فلما سلمت وجدت زوجتي تصلي بصلاتي وتسلم بسلامي،
فلما خلا البيت من الأصحاب والأصدقاء قمت إليها فمددت يدي نحوها،
فقالت: على رسلك يا أبا أمية،كما أنت
ثم قالت: الحمد لله أحمده وأستعينه وأصلي على محمد وعلى آله أما بعد:

فإني امرأة غريبة لا أعلم لي بأخلاقك، فبين لي ما تحب فآتيه وما تكره فأتركه،
وقالت: إنه كان لك في قومك من تتزوجه من نسائكم وفي قومي من الرحال من هو كفؤ لي،
ولكن إذا قضى الله أمراً كان مفعولاً، وقد ملكت فاصنع بما أمرك الله به إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولك..

قال شريح: فأحوجتني والله يا شعبي إلى الخطبة في ذلك الموضع
فقلت: أحمد الله وأستعينه، وأصلي على النبي وآله وسلم، وبعد
فإنك قلت كلاماً. إن ثبت عليه يكن ذلك حظك وإن تدعيه يكن حجة عليك.
أحب كذا وكذا، وأكره كذا وكذا، وما رأيت من حسنة فانشريها، وما رأيت من سيئة فاستريها

فقالت: كيف محبتك لزيارة أهلي؟
قلت: ما أحب أن يملني أصهاري،
فقالت: فمن تحب من جيرانك أن يدخل دارك فآذن له، ومن تكره؟
قلت: بنو فلان قوم صالحون، وبنو فلان قوم سوء،
قال شريح: فبت معها بأنعم ليلة وعشت معها حولاً لا أرى إلا ما أحب.
فلما كان رأس الحول جئت من مجلس القضاء، فإذا بفلانة في البيت.
قلت: من هذه؟ قالت: ختنك (أي أم زوجتك)
فالتفت إلي وسألتني: كيف رأيت زوجتك؟
قلت: خير زوجة،
قالت: يا أبا أمية المرأة لا تكون أسوأ حالاً منها إلا في حالتين:

إذا ولدت غلاماً، أو حظيت عند زوجها فوالله ما حاز الرجال في بيوتهم بشر من المرأة المدللة فأدب ما شئت أن تؤدب وهذب ما شئت أن تهذب.

فمكثت معي عشرين عاماً لم أعتب عليها في شيء إلا مرة وكنت لها ظالماً.

هكذا يجب أن تكون الزوجة المسلمة،
وهكذا تكون الأم الواعية حريصة على عمار بيت ابنتها بالنصيحة المخلصة والوصايا الحسنة.




الوعي العلمي للمرأة المسلمة


إن صفة الوعي صفة مهمة، فالمرأة المسلمة تدار حولها المؤامرات، وتنسج لها شباك التحرر والرذيلة حتى تقع فيها،
فإذا لم تكن المرأة على مستوى من الوعي، ومطلعة، وتقرأ، وكانت امرأة فاهمة،
بل كانت مغفلة وسطحية ولا تستطيع أن تواجه المخطط، ولا أن ترد كيد الأعداء في نحرهم؛ قد تقع بسهولة في أشياء مثل مساجد الضرار، ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب،
ومساجد الضرار التي أنشئت لتحتوي المرأة ولتوقعها في الرذيلة، ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب،
وقد تكون من الجمعيات التي لها ارتباطٌ بأعداء الله تخرب المرأة،
والمرأة مسكينة تجد أشياء خيرية ثم تذهب فتجد رفيقات السوء وتجد المجتمع السيئ وتذهب وتضيع وتنحل، إذا لم يوجد هناك وعي فإن المرأة تبتلع بسهولة وتسقط في حبائل شياطين الإنس والجن.
فنحن لا نريد أن يكون حال المرأة كما قال الشاعر الأول:
علموهن الغزل والنسج والردن وخلوا كتابة وقراءة
علموهن هذه الأشياء واتركها لا تقرأ ولا تكتب
فصلاة الفتاة بالحمد والإخلاص تُجزئ عن يونس وبراءة
هكذا يدعي،
وقال آخر:
ما للنساء والكتابة والعمالة والخطابة
هذا لنا ولهن منا أن يبتن على جنابة
سبحان الله! انظر إلى عقلية الرجل، فقط المرأة وظيفتها أن يعاشرها ويجامعها.
لا يا أخي! هذه امرأة عندها طاقات،
لكن المشكلة ما هي الحدود والضوابط الشرعية..
ماذا تقرأ المرأة؟
ما هي المجالات المناسبة لدراسة المرأة؟
سئل الشيخ عبد العزيز بن باز عن هذا الموضوع، فقال:
ما فائدة دراسة المرأة مثلاً لأشياء من الهندسات التي لا فائدة فيها، لكن تدرس مثلاً: العلم الشرعي.. اللغة العربية.. الطب أو أي شيء مثل: التمريض في الحدود الشرعية في البيئات الشرعية والأماكن الشرعية.. بالإشراف الشرعي،
فعند ذلك تخرج النوعيات المنتجة في المجتمع، وكذلك يدخل في مسألة الوعي غير إحباط المخططات الهدامة:
قضية وعي المرأة عند الزواج، بعض النساء لا تعرف من سذاجتها وقلة وعيها كيف تسأل عن زوجها،
واحدة تقول: إني تزوجت رجلاً قالوا عنه: إنه ذو أخلاق وجيد وملتزم بالسنة وإنسان دين مستقيم،
فلما دخل بي وجدت أنه لا يصلي ويستعمل المخدرات، قلت: سبحان الله العظيم! ألا يوجد تمييز أبداً؟! كيف؟!
أنت عندما ترى المسألة أنه صالح ومستقيم وداعية إلى الله ودين وخير وملتزم بالسنة،
ثم يكون في حقيقة الأمر أنه لا يصلي ويستعمل مخدرات، يعني هناك خلل وهناك شيء غريب في الموضوع،
ليس هناك وعي في السؤال عن الزوج ولا عن تقصي الأخبار، يقابله في النوع الآخر غلو.
امرأة تقول: أنا سألت عن زوجي، مديره وأصحابه في العمل، وسألت ولد عمه، وسألت رجالاً، وأجريت اتصالات ،
تقول: أريد أن أتوثق، فهذا كلام لا داعي له، فإذاً لا بد من قنوات اتصال مع أن المرأة تستطيع أن تسأل النساء لكن الوعي يكمن في تحليل الأخبار،
وتبين مدى ثقة هذا الخبر من ذاك الخبر، واستبيان مدى ثقة هذا المصدر من ذلك المصدر، واستبيان هل هذا الخبر فيه عاطفة وتهويل، أو فعلاً من جهة موثوقة؟
هنا تكمن قضية الوعي أيضاً. وأذكر هنا حادثة طريفة في نهاية الكلام:
امرأة تورطت مع رجل وسألت عنه فقالوا لها: هذا زوج صالح فعقد عليها، فقبل الدخول قال لها: لماذا لا نذهب نتفسح أو نأخذ جولة على محلات الأثاث أو كذا من هذا النوع؟ فذهبت معه..
وهذا شيء جائز لأنه زوجها حتى لو لم تكن هناك وليمة، ففي الطريق تقول هذه المرأة: لاحظت أن الرجل هاوٍ، تارة يفتح الراديو وتارة الموسيقى رافعاً الصوت،
فتقول: انفجعت وقلت: هذا ليس الرجل... ولكن تريد أن تتبين الأمر، فقالت له وكان فيها ذكاء وحنكة: ما رأيك بـعبد الحليم حافظ الفنان الفلاني؟
فالرجل أبدى الاستغراب، وقال: لا يجوز، الغناء حرام وكيف.. قالت له: أنا سمعت له كذا وكذا وأعرف قصة يعني عادية، فقال: هاه، وسردت له أشياء كانت تعرفها من جاهليتها السابقة، فبعد ما سردت له ،
قال: الحمد لله، والله أنا كنت أظنك معقدة ومتزمتة ورجعية ومتخلفة وأنا تعبت وأنا أظهر كذا،
الحمد لله أنك وفرت علي المشوار، ولن أتكلف بالتظاهر بهذا، الحمد لله الآن أصبحنا أنا وإياك متفاهمين وعلى خط واحد وهذا الشريط نسمع فيه،
فلما وصلت إلى البيت طلبت منه فسخ العقد، وقالت: ضحكت علي وأنت كذا.
لكن ليس كل النساء يتهيأ لهن هذه الفرصة في الاختبار، يمكن أن تتورط فعلاً،
فالشاهد من الكلام أن مسألة الوعي بهذه الأمور وعدم الاستعجال من المرأة في انتقاء الزوج وإحسان العلاقة معه والعشرة هذا شيء لابد منه.
وهذه آخر نصيحة أوجهها وهي إحسان العشرة والمعاملة الطيبة من كلا الجانبين للآخر،
وألا تغتر المرأة وتكره زوجها،
قد تقول: هذا قبيح وأنا جميلة، هذا مستواه الاجتماعي منخفض وأنا عالي،
أو تقول:أنا ذكية وهو بطيء الفهم، أو أنا أعلم منه...،
على المرأة هذه أن تتقي الله عز وجل، وأن ترعى حق الله في نفسها وفي زوجها.


وختاماً: أيها الإخوات !
أسأل الله لي ولكن الهداية في كل الأمور، وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه،
وأن يرزقنا وإياكم حسن التصرف في الأمور كلها،
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

للشيخ : ( محمد المنجد )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسلمة ودود عئود على زوجها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» للمرأة المسلمة ......خطورة حرمان زوجها من حقه فى الجماع بدون عذر شرعي.
»  اروع صفات المراة المسلمة
» ماهو واجب المرأة نحو أهل زوجها ؟
» القضاء على صورة الأسرة المسلمة
»  أهمية التقوى للمرأة المسلمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المرأة :: الحياة الزوجية-
انتقل الى: