منظومة الخبز والسلع التموينية على البطاقات.

بواسطة ‏‎Hasan Margawy‎‏
منظومة السلع التموينية علي البطاقة لدي البقال التمويني مطلوب إعادة تقيمها مرة أخري من أجل تحسينها فالهدف منها هو توصيل الدعم لمستحقيه وليس بلع مستحقيه وهضم مستحقيه ...
التموين بلا شك إنخفض كميته ومع إنخفاض قيمة الدعم للفرد الواحد لمبلغ 15 جنيه في الشهر ممايعني أن الحكومة تدعم الفرد بنص جنيه في اليوم الواحد مع أن الخراب مستعجل والأسعار في نار وهذا الدعم هو ليوم واحد فقط وعلي الفقير المحتاج تدبير حالة باقي الشهر ولمدة 29 يوم غير معقول أن تفرض سلع معينه علي البطاقة يافرحتي ب 22 سلعة ليس لها لدي الشعب محل من الإعراب بيقولك تم تحسين الجودة ماشي هو مفروض علي الشعب أن يأكل فضلات الطعام ونفايات المصانع طول العمر أليس هناك إحترام للأدمية أليست الصحة من منافذ إهلاك الموازنة العامة للدولة أم أن الدولة غسلت يدها وضحت بالإنسان البسيط منذ زمن بعيد ...يجب أن تعلم الدولة أن هذا الإنسان هو ثروة ورأس مال لايستهان به هو قوة وحشد عند اللقاء هو المكون للجيش والشرطة هو المحرك لعجلة الإنتاج هو رأس الحربة في التنمية فإهماله هو تفريط في مقومات الدولة علي المدي البعيد.
نطالب.....
1- مراجعة المنظومة من جديد وطرحها للنقاش المجتمعي.
2- تشديد الرقابة علي البقالين الذين يضعون مبالغ مالية علي كل بطاقة تصل ل 3 جنيهات خارج الإيصال.
3- الشعب لايهمه الفراخ واللحمة فالدعم المقرر للفرد الواحد لايفي بربع كيلو لحمة أو نصف فرخة ولايصرف أي شيئ أخر نريد رجوع الحصة المقررة كما كانت ولانريد سلع تفرض علينا ويقولك الموجود يجب دراسة المتطلبات لكل منطقة وكذا دراسة إمكانات البقالين.
3- يجب ذيادة الدعم للفرد الواحد مش ممكن أن تدعي الحكومة أنها رفعت سعر المحروقات كي توجه جزء من الحصيلة لدعم الفقراء ثم هي تقوم بتخفيض هذا الدعم لأكثر من النصف أنصفوا الطبقات الفقيرة وإلا فالعواقب وخيمة هذا تحذير لحكومة مش موجودة علي الساحة لازالت تتعامل بفكر التوجيه والإرشاد من السيد الرئيس.

******************

بواسطة ‏‎Hasan Margawy‎‏
منظومة توزيع الخبز بالبطاقات.
شيئ كويس وجميل عملته الحكومة للقضاء علي طوابير الخبز وسد منفذ من منافذ الفساد فعلا تم القضاء علي الطوابير والزحام وكل من لديه بطاقة يأخذ حصته وهي كافية جدا ومنعت تسريب وبيع الدقيق المدعم ولكن......................
ظهرت سلبيات وكان يجب أن تظهر السلبيات فليس هناك عمل كامل الكمال إلا ماكان من عند الله ورسوله ومنها.
عدم الرقابة الفعالة علي المخابز وأصحابها فرغيف الخبز تم نقص وزنه لتعويض المكسب الحرام من قبل دون رادع مع إنه قد تم تقديم حوافز لأصحاب المخابز ودعما في الطاقة والمحاسبة علي الرغيف الواحد بل وترك كمية لصاحب المخبز خارج الحساب له ولعماله يوميا.
ظهرت بطاقات مزورة بالشارع تباع وثمن البطاقة 100جنيه علي ماسمعت ونسأل كيف حدث ذلك ألا توجد برمجة للبطاقات إلكترونيا أليس كل رقم بطاقة مسجل وله حصته التموينية قالوا إن تلك البطاقات قد أسندت عملية تصنيعها وبرمجتها لشركة قطاع خاص وكان من المفترض أن تسند لهيئة سك العملة المصرية تأكيدا للأمان ...
قيام البقالين التموينين بجمع تلك البطاقات والإتفاق مع صاحب المخبز وضربها علي الماكينة من وراء ظهور أصحابها لصرف الخبز المدعم والقسمة بالنص.
إن المنظومة تم إعتمادها وتفعيلها دون دراسة حقيقية للواقع علي الأرض أو حتي طرحها للنقاش المجتمعي. هي فقط من ضمن القرارات المكتبية الوزارية للوزير المختص بعد أخذ رآي الحكومة والتي لاتعلم ولاتدري إلا بشيئ واحد فقط هو كيفية تخفيض الدعم إنقاذا للموازنة العامة للدولة وتخفيضا للعجز السنوي.
إن الصرف علي البطاقة هو لمدة 30 يوم فقط للشهر ويتجاهل اليوم رقم 31.
إن كل أو معظم المخابز لاتعطي للعميل بون الصرف والمدون به يوم الصرف والكمية المنصرفة والكمية المتبقية والمبلغ المسدد ورقم المخبز ورقم بطاقة الصرف واسم المسئول عن الصرف مما يحدث تلاعب في عملية الصرف لايدري بها معظم أبناء الشعب من أصحاب الطبقات الفقيرة المنعدمة والتي لديها جزء كبير من الأمية.
نطالب بتفعيل الرقابة ....نطالب بتغليظ العقوبة......نطالب بتحسين الرغيف والمحافظة علي وزنه....