شد وجذب بين ” جسدك ” و ” وروحك ” !
[rtl]ستظل تعيش حالة شد وجذب .. [/rtl]
[rtl]( بين جسدك / وروحك) …
فَـ جسدك .. [/rtl]
[rtl]يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل لذاتها ؛ لأنه منها .. ![/rtl]
[rtl]وَ روحك ..[/rtl]
[rtl]تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..[/rtl]
[rtl]« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه » [/rtl]
[rtl] فَـ الجسد .. [/rtl]
[rtl]يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش[/rtl]
[rtl]
وَ الروح ..[/rtl]
[rtl]تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن وإيمان لكي تعيش
[/rtl]
[rtl]شعورك بالجوع والعطش والتعب .. إشارات لحاجة ”جسدك” ![/rtl]
[rtl]،وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل .. دليل حاجة ”روحك” ! [/rtl]
[rtl]
وهنا ندرك خطأنا..![/rtl]
[rtl] ـ أحياناً ـ حين نشعر( بالضيق ) ..[/rtl]
[rtl]نخرج إلى مطعم فاخر .. أو جولة سياحية.. أو .. أو .. ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء[/rtl]
[rtl] ـ عفواً ـ [/rtl]
[rtl]أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..[/rtl]
[rtl]بينما التي يحتاج هي روحك !![/rtl]
[rtl]أعد الاستماع إلى نفسك فـ قد أخطأت فهمها[/rtl]
[rtl]“كلام مقنع وحقيقي .. فلنحيا حياتنا ولتسمو أرواحنا
“[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[size=48]
[/size]