لم أري في حياتي كائنات غريبة مثل الكائنات الإخوانية

لم أري في حياتي كائنات غريبة مثل الكائنات الإخوانية جالي واحد النهاردة وقال لي:
إيه رأيك في اللي حصل؟
رديت رأيي في إيه وإيه اللي حصل؟
قال الضربات الجوية علي ليبيا.
قلت له مالها؟
قال: عاجبك اللي حصل؟
قلت طبعا وحاجة تفرح وترفع الراس.
قال إزاي السيسي يعمل كده ويقتل 3 أطفال ونساء.
قلت له الله هو أنت منهم ومعاهم؟ .
قال لا أنا مش منهم ولا مع دول ولا دول.
قلت له الخروف أول مايتكلم يقولك أنا مش إخوان.
ولما تقول أنا مش مع دول ولادول تبقي إخوان مفيش حاجة أنا مش مع حد إما تكون مع الدولة الوطنية أو العصابة الإرهابية أنت مفيش مخ مفيش عنين أنت مش شايف القتل والحرق كل يوم أنت ماشفتش العامل البسيط بتاع النظافة لما أنفجرت فيه عبوة ومزقته أشلاء في شرع مين ده يرضي مين هو الخنزير اللي زرع القنبلة كده حيجيله نوم هو عنده ضمير أو حس أو دين وبعدين ياإبني الصورة اللي ضحكت بيها قناة الجزيرة عليكم دي صورة أطفال سوريين قتلوا بالغاز من شهور والصورة منشورة علي النت ولما أتفضحت الجزيرة شالوا الصورة من موقعها ياإبني حتي لو قتل 3 أطفال أو 30 أو 300 دي حرب وهل دول محروقين عليهم قوي ومش محروقين علي أطفالنا همه كانوا أفضل من أطفالنا يعني الكلب اللي زرع القنبلة أمام قسم شرطة المنتزه في الأسكندرية وأصيب أب وطفلة صغيرة كانت علي كتفه طارت في الهوا 15 متر الطفلة ماحركتس شعرة منكم الجيش حارق كده دمكم ربنا ينتفم منكم.
مصر ستنتصر.
جيش مصر أعظم جيوش العالم.
شرطة مصر أسود.
قضاء مصر طاهر نظيف عادل عفيف.
مصر أم الدنيا وستبقي.
الله أكبر وتحيا مصر.
hassan margawy

يتامي البنا.
تلك الكائنات الهلامية الطفيلة أحادية التفكير ثنائية المواقف ذاتية الأكاذيب ثلاثية الإرهاب ( قتل * حرق* تدمير) .
ظلت الجماعة في بيات شتوي برهة من الزمن تعيش في البلوعات حينا وخلف الزنازين أخري تعشش في أوكار الرزيلة والهلفطة الدينية واللاوعي واللامعقول تأكل فتات موائد السلاطين تتنقل من مائدة لمائدة حسب الهوي مابين الوعيد والتهديد والإستكانة والضعف المريب حتي تجمع الشغالة مابين محب ومريد وكلما كان الحشد يزيد كانت إيديهم القذرة تتلوث يوميا بدماء شهيد.
يتامي البنا ...منذ تأسست بأيد المخابرات البريطانية لتكون أداة في يد الإستعمار ليفتت المنطقة العربية وينهي علي الصحوة الإسلامية بيد الوهابية التي ساهموا بتأسيسها ثم إخوان الشيطان مع الشيعة الإثناعشرية في ظل طوائف متعددة مموجة ليطحن الوطن ككل بإيدي أبناءه دون أن يتكلف الإستعمار شيئا.
يتامي البنا..... نفذوا المخططات الماسونية ودخل فيها كثر سلب منهم العقل والدين والملة واللين ليزرعوا فيهم كما زرع من قبل ببني إسرائيل بأنهم شعب الله المختار زرع في هؤلاء أنهم جاءوا لهداية الناس ولتجديد الإسلام وبناء دولة الخلافة تلك التي لم يؤمر بها في الكتاب ولا السنة ولا هي جزء أصيل من الإسلام فهي نظام حكم أشبه بالنظام الإمبراطوري لا أكثر ولايمت للدين بصلة فلا خلافة بعد الخلفاء الراشيدين .
مع مرور الوقت ظهر مأسوف الذكر سيد قطب وكان لظهوره الشؤم ليضع خريطة الإرهاب من خلال كتابه معالم علي الطريق الذي أصبح دستورا ومرشدا وملهما لكل الجماعات الإرهابية التي ظهرت في العالم فكل قتيل سيحاسب عليه سيد قطب أمام الله رب العالمين كل ضلال وكل ضلالة عليه وزرها ووزر من عمل بها ليوم الدين.
يتامي البنا....هم أخطر الكائنات علي البشرية خلال الثمانين سنة الماضية فهل نعمل علي إستأصالها.؟
نعم وبإذن الله ستنتصر مصر وستعود قوية عملاقة كما كانت دائما.
hassan margawy

كشفت جماعة الإخوان الإرهابية اللثام عن وجهها القبيح الذي كانت تستخفي وراءه لتظهر الطيبة والمسكنة. والأخلاق الحميدة والدعوة إلي الله بالحكمة والموعظة الحسنة وإدعاء الأخاء في الله.
وعلي مدار أكثر من ثمانين عام إنبري العديد من البشر تحت مظلة الدين وغطاءه تمهيدا للإنقضاض علي الأوطان وظن هؤلاء أنهم يقفون في خندق الدين ويعلون كلمة الله في الأرض.
ولم يعلم أكثر الناس أنهم في تنظيم وضع بذرته وأسس منهجهه ذلك اليهودي المغربي حسن البنا فأصبغوا عليه الإمامة وأمطروه بمسوح الفخامة حتي صارت تعاليمه فوق وصايا سيد المرسلين المبعوث رحمة للعالمين سيد الخلق محمد بن عبد الله صل الله عليه وسلم حتي صار لهم نبيا ومرشدا وهاديا.
اليوم ظهرت الجماعة علي حقيقتها كجماعة إرهابية أستباحت القتل وسفك الدماء والحرق والتدمير وأحترفت الكذب والحقد والنفاق بطلاقة.
سفكوا الدماء وروعوا الأمنين وحرقوا ماينفع الناس وعاثوا في الأرض فسادا وشوهوا سمعة الوطن وأستقوا علي الوطن بأعداءه. وفرطوا في الأرض وتجسسوا لحساب الغير وأتضح أن عقيدتهم عدم الولاء للوطن بل هم فريق أممي مارق لايؤمن بحدود ولا يكترث بوجود.
اليوم نراهم لايريدون للوطن نهضة وقيامة بل تمزيقه والنيل من جيشه وأمنه وقضاءه وتاريخه وثقافته وبالتالي هم كالأعداء بل هم أشد.
بعد كل ماجري منهم في حق الوطن وأيديهم ملوثة بدماء الأبرياء وحرمة الدماء نجد من يخرج علينا بإقتراحات الهدنة التوبة المصالحة كلمات سقطت من مكنون الشخصية الوطنية المصرية التي ترفض وبشدة وجود مثل هؤلاء الخونة أو حتي عيشهم معنا هم كائنات تكره الحياة والمدنية والحداثة يريدون أن يعودوا بنا لقرون سحيقة من الجهل والتخلف.
نجد شخص يطالب بالإفراج عن 49 سجين من قياداتهم بدعوي أنهم محبوسون علي خلفية إنتمائهم الإخواني فقط وأنهم لم يرتكبوا جرائم في حق الإنسانية وتناسي أن هناك الألاف خارج السجون يسبون في الدولة وجيشها وشرطتها وقضاءها ليل نهار ولازالوا ينعمون بالحياة ويتظاهرون ويقطعون الطرق ويقتلون ويحرقون دون أن يقبض عليهم بسبب إنتمائهم الأبدولوجي.
نقول لهم جميعا نحن الشعب أننا نرفض أي تصالح ولا نقبل توبتهم فكل من غدر أو خالف القانون أو أخطأ في حق الوطن فالقضاء مكلف به.
هل وافقت ألمانيا وأوروبا علي أي وجود للحزب النازي هناك؟ الإخوان هم شر مستطير وأكثر خطورة وإرهاب من النازيين بل هو كائنات لايوجد مثلها علي كوكب الأرض. ملعونون في كل زمان ومكان.