منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت مصر
عضو stars
عضو stars
بنت مصر


اسم العضو : بنت مصر
الجنس : انثى عدد المساهمات : 1590
تاريخ الميلاد : 03/06/1980
تاريخ التسجيل : 03/04/2012
العمر : 44
المزاج عال العال

الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران Empty
مُساهمةموضوع: الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران   الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران I_icon_minitimeالجمعة يوليو 20, 2012 5:35 pm


الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران

الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران S4201214182155

عمر سليمان
تحدث ستيفين كوك، الخبير الأمريكى والمحلل السياسى بمجلس العلاقات الخارجية
الأمريكية عن اللواء عمر سليمان، رئيس المخابرات ونائب الرئيس السابق،
الذى وافته المنية أمس الخميس، كما عرفه. وقال كوك فى مقال له بمجلة فورين
بوليسى الأمريكية إنه لو كان سليمان قد مات، فإن النظام الذى تركه وراءه لم
يمت بعد.

وأضاف قائلاً: إن أول لقاء له مع سليمان كان فى ربيع عام 2005، خلال مؤتمر
فى واشنطن كان يشارك فيه مجموعة من الأشخاص رفيعى المستوى، وكان الحديث
وقتها عن الصراع الفلسطينى الإسرائيلى، ووقتها ضرب سليمان بقبضته على مائدة
المؤتمر وقال "أنا مسئول عن استقرار مصر"، كما يقول كوك، وكانت ردا على
محاولة أحد الحضور إثارة إمكانية حدوث تغيير ديمقراطى فى مصر، فى مرحلة
لاحقة.

وتابع كوك قائلا: إن رحيل سليمان كان مفاجئا لأنصاره وأعدائه على حد سواء،
وكان رفضه للإصلاح مذهلا وواضحا، حتى فى الأيام التى كان يتحدث فيها الرئيس
الأمريكى السابق جورج بوش عن أجندة الحرية، وأصبح المسئولون المصريون مهرة
فى التمايل ونسج طريقهم فى المحادثات الخاصة بالإصلاح السياسى. وكانت لعبة
رفضوا فيها أن يقولوا نعم أو لا، كان سليمان الرجل الأقرب إلى قمة السلطة
فى مصر وأنقذ أعضاء من عائلة مبارك نفسه.

وكان سليمان مثل الرئيس الذى خدم معه، يعتقد بشكل قاطع أنه يفهم مصر أفضل
من أى شخص آخر. وكانت هذه القناعة يتم التعبير عنها بالتلاعب والقسر
واستخدام العنف ليكون فيما بعد هلاكه السياسى.

ويشير كوك إلى أنه التقى بسليمان أربع مرات، مرتين فى مقابلة شخصية، ومرتين
فى لقاء مع أشخاص آخرين. ومن خلال الأصدقاء المصريين والأمريكيين الذين
عرفوه، وافق سليمان بكرم على إجراء مقابلة لا تنشر تفاصيلها.

وفى مقابلة أجراها معه فى مقر المخابرات المصرية، دار معظم الحديث عن
العلاقات الخارجية، وكان سليمان، وفقا لما يقوله كوك معاديا لأعداء أمريكا
فى الشرق الأوسط ويشكو بمرارة من أنه فى كل مرة يعتقد أنه توصل لاتفاق بين
حماس والسلطة الفلسطينية، يفسده السوريون الإيرانيون. ورأى أن على مصر
وأمريكا والأصدقاء الآخرين فى المنطقة أن يعملوا معا لكى تظل إيران منشغلة
بنفسها. ويجب أن تتعاون المخابرات المصرية والسى أى إيه والموساد غيرها
للقيام بعمليات سرية لتقويض استقرار النظام الدينى فى طهران.

وكانت لغة سليمان المتشددة، جزءا لا يتجزأ من تغيير أكبر فى اللهجة المصرية
فى أواخر عهد مبارك. فكان المصريون يبحثون عن طرق لكى يجعلوا أنفسهم
مفيدين لواشنطن سواء بالصراع مع حماس أو المشاركة فى عمليات الترحيل السرى،
ويؤكد كوك على أن سليمان لم يتعاط مع محاولته الحديث فى الشأن المصرى
الداخلى، وعندما انتهت الساعة المقررة لإجراء المقابلة استأذن فى الإنصراف
من الغرفة التى أجرى بها المقابلة.

وفى آخر مقابلة مع عمر سليمان كانت فى 24 يناير 2011، أى عشية الثورة
المصرية، وكانت مع مجموعة من خبراء السياسة الخارجية ورجال الأعمال، وخلال
الاجتماع عرفنا، كما يقول كوك إن الولايات المتحدة زودت مصر بتكنولوجيا
لقطع الإنترنت، وهو ما تم تطبيقه بعدها بأيام قليلة.

وختم كوك مقاله،قائلا: إن وفاة سليمان جعلت معارضى مبارك يشعرون بالارتياح،
وهذا أمر مفهوم، لكن السعادة ليست فى محلها، فقد كان مجرد نتاج لنظام لم
يتم الانقلاب عليه بعد، وأيا كانت الطاقة التى تم إهدارها فى الاحتفال
بموته، فهى على حساب بناء نظام سياسى جديد.

عن اليوم السابع
التعليقات


1
ياريت يتم التوضيح

بواسطة: احمد
بتاريخ: الجمعة، 20 يوليو 2012 - 20:45
المفروض
كوك يقول انه لما ضرب بايده على المائدة كان بيقول انا مسئول عن سلامة
النظام و ليس مصر لانه بعد كده زى ما قال كوك قال انه رافض بشكل تام طرق
الاصلاح يعنى دماغه بنفس طريقة تفكير كل ديكتاتور ان كل واحد شايف نفسه
المهدى المنتظر و هو اللى يامر و هو الوحيد اللى يصلح على مزاجه


2
وكان رفضه للإصلاح مذهلا وواضحا

بواسطة: احمد
بتاريخ: الجمعة، 20 يوليو 2012 - 22:53
مفيش
حد قال كلمه حلوه في حقه لحد الان بس لا تجوز علي الميت غير الرحمه دلوقتي
ربنا بيحاسبه علي اللي عمله في حق مصر سواء خيرا ام شرا وحسبنا الله ونعم
الوكيل


3
اكيد الراجل ده اخوانى .هههههههههه

بواسطة: احمد
بتاريخ: الجمعة، 20 يوليو 2012 - 23:22
يارب الناس تعرف وتفهم بقى


4
الشئ الغريب

بواسطة: نبيل المصرى
بتاريخ: الجمعة، 20 يوليو 2012 - 23:36
الشئ
الغريب بالفعل هى هذه الحملات التى كانت تؤيد الرجل ، وهذه البكائيات عليه
، بعضهم لم يعرفه ولم يلتق به ، وكلهم لايعرفون شئ عن حياته وعمله ، لكنها
الرغبه فى السير عكس الإتجاه واثبات الوجود ، عمر سليمان لم يكن رمزاً
لنظام مبارك فحسب بل كان رمزاً لكل رجال الشرق الأوسط الذين استخدمتهم
امريكا لأغراضها وحماية مصالحها وحماية أمن إسرائيل ، وأدى الرجل دوره وفشل
فى حماية النظام الذى كان يخدمه ولم يعد له مبرر للوجود لا فى السياسة ولا
فى الحياه فعلام تبكون وانتم لم تعرفوه ولن تعرفوه ؟ ، وهو بين يدى عادل
رحيم منتقم جبار لن يخدعه أحد لا بمليونيات ولا بكائيات وجنازه عسكرية ، لم
يعد معه الا عمله وياريت الأحياء يتعظوا .


5
اللهم عامله بعدلك لا بفضلك وعامله بما هو اهله ولا تعامله بما انت اهله

بواسطة: تامر
بتاريخ: السبت، 21 يوليو 2012 - 00:36
فوق


afro

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخبير الأمريكى ستيفين كوك يروى تجربته مع عمر سليمان: التقيته أربع مرات كان آخرها عشية 25 يناير.. مات لكن النظام الذى تركه وراءه لم يمت.. كان يرى ضرورة تقويض أجهزة المخابرات للنظام الدينى فى إيران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» «السيسى» يرفض مقابلة مدير المخابرات الأمريكية قائلاً: هناك رئيس للجمهورية وزير الدفاع لـ«برينان»: لا خروج آمناً للنظام السابق.. وتوقفوا عن الاتصال بـ«الإخوان»
» سليمان للتليفزيون المصرى: حركة 25 يناير لم تكن تخريبية..
» سلسلة حلقات كشف المستور عن اختفاء اسطورة المخابرات وامير الدهاء الجنرال عمر سليمان
» ذكرى سليمان خاطر الشهيد الذى أعدمه مبارك لإرضاء الكيان الصهيوني..
» الفريق محمد رفعت تعلب المخابرات المصرية الذى رصد الموساد مليونى دولار لرأسه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: قسم الموضوعات العامة :: الموضوعات العامة-
انتقل الى: