لجنة السلام العربية تتجه لتبنى حملة عربية دولية لدعم اعتراف العالم بدولة "فلسطين" اقتداءً بالبرازيل والأرجنتين..

لجنة السلام العربية تتجه لتبنى حملة عربية دولية لدعم اعتراف العالم
بدولة "فلسطين" اقتداءً بالبرازيل والأرجنتين.. ووقف أى مفاوضات مباشرة مع
إسرائيل.. ومطالبة أمريكا بتقديم رؤيتها حول قضايا الحل النهائى


الأربعاء، 15 ديسمبر 2010 -


عمرو موسى ومحمود عباس "أبو مازن"


كما سترحب اللجنة بقرارى الأرجنتين والبرازيل بالاعتراف بالدولة الفلسطينية
مستقلة على حدود 1967، مطالبة باقى دول العالم باتخاذ خطوة مماثلة فى هذا
الشأن، كما ستطالب اللجنة بتكليف المجموعات العربية فى الخارج بالعمل على
حشد المجتمع الدولى للاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 67، وسترحب
اللجنة أيضاً ببيان الاتحاد الأوروبى حول الشرق الأوسط وما تضمنه من موقف
أوروبى متقدم ومتوازن فيما يتعلق بملف النزاع العربى الإسرائيلى، داعين
الاتحاد الأوروبى إلى موقف أكثر جراءة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية مع
الترحيب بوجود الاتحاد الأوروبى للعب دور ملموس فى ترتيبات ما بعد السلام.


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

<blockquote> 1
إن شر البالية ما يضحك &&&&&&&&&&


بواسطة: حسن المرجاوى بتاريخ: الأربعاء، 15 ديسمبر 2010 - 20:03
كما
سترحب اللجنة بقرارى الأرجنتين والبرازيل بالاعتراف بالدولة الفلسطينية
مستقلة على حدود 1967، مطالبة باقى دول العالم باتخاذ خطوة مماثلة فى هذا
الشأن،
شيئ مضحك وشر البالية ما يضحك كيف تطالب باقى دول العالم بإتخاذ
موقف بالإعتراف بالدولة الفلسطينية مثلما فعلت الأرجنتين والبرازيل وأنت
تقف موقف المتفرج والخانع ولا تطالب الدول العربية نفسها بالبدأ فوراً
بالإعتراف بالدولة الفلسطينيةبل تشجع على مواصلة مفاوضات أنت تعلم قبل كل
العالم بأنه لاطائل من ورائها إلا إعطاء الفرصة لإسرائيل للقيام بمزيد من
سرقة الأرض والتهويد والإستيطان وتجويع وتشريد شعب وتكريس الإحتلال وتكريس
سياسة الفصل العنصرى والتطهير العرقى وكسب الوقت لتمويع القضيه وفرض سياسة
الأمر الواقع على شعب أعزل تم تعريته وتجريده من كافة مناحى الحياة
والإنسانية والرحمة والشفقه تأمر عليه الدانى والقاصى وتم التفريط فى وجوده
ومقدساته التى هى مقدسات المسلمين عامة ولم نجد بيننا اليوم صلاح الدين
الأيوبى.فمن وجد منهم على مر ستون عاماً نطلب الله أن يكون حسابهم على مرىّ
من البشر وأن يحاسبهم على مافرطوا فى حق أمتهم ودينهم وحسبنا الله ونعم
الوكيل ..أدعو أعضاءك للوحدة أدعوا أعضاءك للإعتصام بحبل الله أدعو أعضاءك
لعدم الخوف والخنوع والجبن أدعو أعضاءك للإعتراف أولاً بدولة فلسطين
وعاصمتها القدس لتكون قدوة لباقى الدول قبل أن تدعو تلك الدول بالإعتراف كى
تضحى هى بمصالحها وأعضاءك متحابون ومتحاورون ومتمسكون بالكيان الصهيونى
وكأنه واحد منهم ...........................أدعو أعضاءك للتصويت على قبول
إسرائيل عضواً عاملاً بجامعة الدول التى كانت عربيه من قبل ورحم الله
تاريخنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا...الموضوع والتعليق منشور بجريدة اليوم السابع يوم 15/12/2010




</blockquote>

مشكور اخي اكتير على اطلاعك على مواضيع تخص بلدنا الجريح ..واحببت هده الفكره منك لانه قليلا ما تجد انسان او عنصر من الناس يهتم بقصه شعب بلا شعوب بقصه شعب عاني وما يزال يعني وكأنه الله خلق فلسطين والقدس مسرى الرسول فقط لشعب الفلسطيني الوحده...رغم اننا نعلم انه لا يوجد لحل لهده القضيه عن طريق البشر الا انه ما زال املنا بالله وحده ان يقف بجانب فلسطيننا الجريح وينصرنا ...نحن امه محمد فقط بالكلام لا بالفعل
مشكور اخي وادامك الله

عبودي الغالي : اطال الله في عمرك ومتعك الله بالصحة والعافية ... وبعد ,
فلسطين ارض عربية وستظل ابد الدهر عربية مهما استكان حكام العرب وخنعوا لقادة وساسة امريكا واليهود الملاعين عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين , وسواء اعترف العالم او لم يعترف بدولة فلسطين فهي بالفعل دولة قائمة ولها كيانها ومهما اشتدت حلكة الظلام فسوف يأتي بعدها فجر وشمس يوم جديد وانا معك عبودي فانه لاأمل في الخلاص والحرية الا باذن الله وحده وبقدرته لان البشر مسوسين اي خاضعين لسياسة دولهم وافكار حكامهم البالية التي تقضي علي امال وسياسات الشعوب المتحررة والتي جبلت علي الخضوع لحكامهم وقادتهم وقد ياتي يوم قد لايكون من ايامنا ولازماننا ويظهر فيها صلاح الدين الايوبي مرة اخري فيقضي علي هؤلاء القذارة ويمحي عارهم ويطهر المسجد الاقصي من دنسهم , اما لو وضعنا امالنا علي البشر فلايسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل ,لان مايحدث علي مر السنين الماضية اثبت ان تنازع القادة واستبدادهم بالرأي وعدم اجتماعهم علي كلمة سواء قد تسبب في اضعاف القضية الفلسطينية ان لم يكن تسبب في موتها اكلينيكيا ومع مرور الزمان وتعاقب قيادات الدول المسيطرة والمهيمنة علي الصوت العالمي اصبحت فلسطين كالرجل العجوز الذي اصابته امراض الشيخوخة واصبح لايجدي معه اي علاج لتعاقب الاطباء عليه وعدم استطاعة ايا منهم ايجاد العلاج الناجع الشافي واصبح الجسد عرضة للتجارب ومع مرور الوقت تزداد الحالة سوءا وياويلتي من يدفع ثمن المعاناة ؟ يدفعها الجسد العليل الممزق من كثرة جراحاته . وبالرغم من كل هذه المعاناة يخرج صوت اجش رخيم من قلب هذا الجسد الضعيف ويصرخ ,,, ابدا لن اموت ,,, ابدا لن اموت وسيأتي يوم اتعافي فيه وسيأتي يوم تشرق فيه الشمس من جديد , وان غدا لناظره قريب .