Khaled Ragab
**************
بوست تاريخي
خدعة 11 سبتمبر
تقول الرواية الرسمية من حكومة الولايات المتحدة أن يوم الثلاثاء 11 سبتمبر 2001 نفذ 19 شخصا على صلة بتنظيم القاعدة هجمات باستعمال طائرات مدنية مخطوفة ، انقسم منفذوا العملية إلى أربع مجاميع ضمت كل منها شخصا تلقى تدريبات معاهد الملاحة الجوية الأمريكية ، وتم تنفيذ الهجوم عن طريق اختطاف طائرات نقل مدني تجارية ، ومن ثم توجيهها لتصطدم بأهداف محددة ، وتمت أول هجمة في حوالي الساعة 8:46 صباحا بتوقيت نيويورك ، حيث اصطدمت إحدى الطائرات المخطوفة بالبرج الشمالي من مركز التجارة العالمي ، وبعدها بدقائق في حوالي الساع 9:03 اصطدمت طائرة أخرى بالبرج الجنوبي ، وبعد ما يزيد على نصف ساعة اصطدمت طائرة ثالثة بمبنى البنتاجون ، أما الرابعة فتحطمت قبل أن تصطدم بأي شيء.
عقل إعلان ذلك أعلنت أمريكا الحرب على الإرهاب ، والحرب على افغانستان وسقوط نظام طالبان ، وغزو العراق وسقوط نظام صدام حسين.
وبعد أقل من 24 ساعة على الأحداث أعلن حلف شمال الأطلنطي أن الهجوم على أي دولة عضو في الحلف يعني هجوم على التسع عشرة دولة بالحلف مما أدى إلى حشد حكومي لمعظم الدول بالعالم كله للولايات المتحدة ، ونسي الحزبان الرئيسان بالولايات المتحدة خلافاتهما في الكونجرس ومجلس الشيوخ.
وبعد ساعات أشارت وجهت الولايات المتحدة الأمريكية أصابع الاتهام إلى تنظيم القاعدة وزعيمها أسامة بن لادن.
وتحولت قبلة الولايات المتحدة إلى بلاد الشرق الإسلامي للوصول لمعركة هرمجدون كما يقول الكتاب المقدس!!
بعد عشرين دقيقة من الأحداث اتصل بوتين تليفونيا بجورج بوش الابن ليبرئ روسيا من الأحداث وأن ليس لروسيا أية علاقة بهذه الهجمات.
اتهم الممثل الأمريكي تشارلي شين ( 48 عاما الآن وهو الأعلى أجر بين ممثلي التليفزيون الأمريكي ) حكومة بلاده بالكذب في قصة 11 سبتمبر ، وطالب من باراك اوباما لقاء لمدة 20 دقيقة ليشرح له المؤامرة التي أدت لمقتل أكثر من 3000 شخص واحتمال تدبير المخابرات الأمريكية لهذه الهجمات ..وجاء طلب شين لقاء أوباما في صورة خطاب بعنوان ( 20 دقيقة مع الرئيس ) تحدث فيه فيما اعتبره خدعة بوش للتغطية على أحداث 11 سبتمبر
كان أول إثارة للشك في عام 2006 .. كيف استطاع 19 هاويا اختطاف 4 طائرات والهجوم بها على أهداف مختلفة والنجاح بنسبة 75%؟!!!!!
وانضم إلى مجموعة تسمى ( دعاة الحقيقة ) أمريكيون يشككون في التحقيقات ويطالبون بإجراء تحقيقات جديدة.
وفي موقع بريزن بلانت أجرى شين حوارا افتراضيا مع اوباما يستعرض فيه الأدلة على وجود مؤامرة ما ومعرفة بوش مسبقا بها ، وأنهم سمحوا بها لتمرير غزو العراق وأهم ما استدل به ، تباطؤ السلطات بعد الهجوم الأول ..
وقال في الحوار (( حوار مفتوح مع الرئيس أطالب فيه بتحقيقات جديدة إلا أن الرئيس لا يفكر في فتح ملفات قديمة )) .. كما جاء في الدايلي ميل 18 سبتمبر 2009.
في 24 أكتوبر عام 2000 بدأ البنتاجون تديبات ضخمة أسماها "الماسكال" تضمنت محاكاة لاصطدام طائرات بوينج 757 بمبنى البنتاجون.!!!!
وفي 1 يونيو 2001 ظهرت تعليمات جديدة وبصورة فجائية من رئاسة الأركان العسكرية تمنع أي إدارة أو قوة جوية في حالة خطف الطائرات بدون تقديم طلب لوزير الدفاع!!
أما المخابرات الفرنسية فقد ذكرت أن أسامة بن لادن دخل المستشفى الأمريكي بدبي في 4 يوليو 2001 أي قبل شهرين من هجمات 11 سبتمبر حيث زاره أحد عملاء المخابرات الأمريكية ، وهو العميل الذي تم استعاؤه بعدها فورا في واشنطن.
في 24 يوليو 2001 قام رجل أعمال يهودي اسمه لاري سيلفرشتاين باستئجار برجي التجارة العالميين من مدينة نيويورك لمدة 99 عاما بعقد قيمته 3.2 مليار دولار ومع العقد بوليصة تأمين قيمتها 3.5 مليار دولار تدفع له في حالة حصول أي هجوم إرهابي على البرجين !!!
وقام بطلب المبلغ مضاعفا على اعتبار ان الهجمات إرهابية منفصلة ، واستمر في دفع الايجارات بعد الهجمات وحتى تطوير موقع البرجين ..
في 6 سبتمبر تم سحب جميع كلاب اقتفاء أثر المتفجرات من البرجين وتم توقيف عمليات الحراسة المشددة على الرغم من التحذيرات الأمنية .
وفي نفس اليوم قفز حجم بيع والتخلص من أسهم شركات الطيران الأمريكية بحجم بلغ أربعة أضعاف حجم البيع الطبيعي ، وفي اليوم التالي ( 7 سبتمبر ) زاد حجم بيع أسهم بوينج إلى خمسة أضعاف وفي 8 سبتمبر زاد حجم بيع اسهم شركة اميريكان ايرلاينز إلى 11 ضعف الطبيعي ، وتم الحصول على ارباح وصلت قيمتها إلى 1.7 مليار دولار نتيجة بيع وشراء هذه الأسهم بعد الأحداث !!
في 10 سبتمبر 2001 قام العديد من المسئولين في مبنى البنتاجون بإلغاء رحلات طائراتهم ليوم 11 سبتمبر بصورة مفاجأة
وفي نفس اليوم وصل تحذير لويلي براون محافظ سان فرانسيسكو بعدم الطيران لنيويورك لحضور اجتماع كان مقررا عقده في يوم 11 سبتمبر ، واتضح ان التحذير كان من مكتب كونداليزا رايس وبالفعل لم يسافر إلى نيويورك في ذلك اليوم.
في يوم 10 سبتمبر ايضا تم تحريك معظم المقاتلات الأمريكية إلى كندا وآلاسكا في مناورة تدريبية سميت الشر الشمالي لمحاربة هجوم اسطول طيران روسي وهمي ولم يبق في الولايات المتحدة الأمريكية سوى 14 طائرة فقط .. أرسل منها ثلاث طائرات إف 16 إلى ولاية كارولينا ، وفي11 سبتمبر تم بث صور مقاتلات وهمية على شاشات الرادارات العسكرية مما أربك الدفاعات الجوية في منظومة نوراد للدفاع الجوي الأمريكية.
كل تلك الأحداث تؤكد أن 11 سبتمبر كانت خدعة أمريكية
مما ذكره المحللون عما حدث في 11 سبتمبر للدلالة على كذب الولايات المتحدة الأمريكية أن طائرة بوينج 757 في رحلتها 77 والتي ضربت البنتاجون ( حسب الرواية الرسمية ) استدارت 330 درجة في الهواء بسرعة 530 و 440 ميل في الساعة وانخفضت في نفس الوقت 7000 قدم وتم ذلك في دقيقتين ونصف فقط للتمكن من التحطم داخل البنتاجون.وهو أمر مستحيل في عالم الطيران ، فلو حدث ذلك لن يستجيب كمبيوتر الطائرة للأوامر لأستحالتها ايرودايناميكيا.
كما لم يظهر على العشب حول مبنى البنتاجون أي آثار تزحلق للطائرة ولم يظهر اي جزء كبير كذيل الطائرة مثلا ، كما أن الرواية الرسمية قالت أن الحرارة بخرت الطائرة المصنوعة من مادة التيتانيوم ذو دلجة الانصهار العالية جدا !!!!! وعلى الرغم من ذلك فقد تم التعرف على 184 جثة من أصل 189 شخصا قتلوا على متنها.
وظهرت ثلاث قطه قيل أنها من الطائرة المحترقة (المتبخرة) إلا أنها لا تشبه أي جزء في الطائرة البوينج 757 !!
كما ظهرت رائحة مادة الكرودايت بصورة مميزة في مبنى البنتاجون وهو وقود للصواريخ والقذائف ولا يستعمل كوقود للطائرات.
لم يسقط برجا التجارة العالمي وحده ولكن سقط أيضا برج التجارة رقم 7 والذي يحوي مقر السي آي ايه والخدات السرية بعد عدة ساعات ، بدون تفسير منطقي واتضح انه كان مملوكا بالكامل للاري سيلفرشتاين ( الملياردير اليهودي ... راجع البوست رقم (2)) ولم تتأثر باقي البنايات حول البرج رقم 7 بل حتى لم يسقط زجاجها والتفسير المنطقي أن شظايا نارية أصابت البرج وأدت لإصابته بأضرار مدمرة وبالتالي انهياره .
تم الكشف في برنامج بث على الهواء مباشرة عن ترتيبات لاري سيلفرشتاين لتفجير البرج رقم 7 في ذلك اليوم ، البر استغرق 10 دقائق في بثه وتعرض للتشويش خمس مرات.
لاري سيلفرشتاين تسلم تأمين قيمته 861 مليون دولار عن المبنى رقم 7 بينما اشتراه ب 386 مليون دولار فقط ، بربح صافي لا يخضع للضرائب قيمته 500 مليون دولار تقريبا.
تحدث الناجون عن انفجارات كانت تحدث داخل المبنى إلا أن التحقيق الرسمي تجاهل ذلك.
تم تسجيل أصوات انفجارات من البنايات المجاورة للأبراج المنهارة ، ووصل رجال الأطفاء الطابق رقم 78 واستطاعوا مكافحة النيران فيه مع أنه الطابق الذي أصابته الطائرة ومن المفترض أنه ذاب بسبب الحرارة ، ولكن السلطات الأمريكية منعت صدور الشريط الصوتي ومع ذلك تم تسريبه للصحافة.
وتم الحصول فعلا على أدلة تبين حدث تفجيرات أسفل البرجين من خلال مراصد صوتية في جامعة كولومبيا المجاورة.
لم تتحرك أي طائرة من طائرات سلاح الجو الأمريكي لتغطية سماء الولايات المتحدة من 28 قاعدة جوية تغطي الولايات المتحدة الأمريكية على الرغم من رصد الرادارات لكل الأحدث ناهيك عن الميديا العالمية والمحلية.
ولم ترصد منظمة Civilian Air Traffic Control المسئولة عن أمن الطيران المدني من اكتشاف الطائرات المفقودة ( المختطفة) !!!
وتم اعتقال خمسة اسرائيليين يصورون عملية تفجير الابراج وهم يتضاحكون ، وتم اعتقالهم وإطلاق سراحهم بعد 72 ساعة فقط!!
أسامة بن لادن أعلن أنه يثني على مدبر الأحداث ولكنه ليس هو ..
طالبت الولايات المتحدة من طالبان بتسليمها أسامة بن لادن ولكن طالبان اشترطت على الولايات المتحدة بتسليمها أدلة أنه من دبر الهجوم ، فظهر شريط لبن لازن تحدث فيه ونسب العملية له ، ولكن الشخص المتحدث لم يكن بن لادن ولا يشبهه حتى ، بل كان يرتدي خاتما ذهبيا وهو ما يحرمه الإسلام وخصوصا الوهابية ومنهم بن لادن ، كما ظهر في الشريط بن لادن يكتب بيده اليسرى مع أنه يكتب ويأكل باليمين !!
خدعــــــــــــــــــــــــــــة