منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً** >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً** >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً**

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً** Empty
مُساهمةموضوع: رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً**   رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً** I_icon_minitimeالسبت يونيو 18, 2011 6:12 pm

رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً** 1303614965662

رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً**

رجب طيب أردوغان زعيم حزب العدالة ذو الخلفية الإسلامية الذي وصل للحكم في تركيا العلمانية من خلال الديمقراطية والانتخابات النزيهة، ساهم بمواقفه السياسية فيما آلت إليه الأوضاع في ليبيا وسوريا من دماء تسيل منذ أشهر للمطالبين بالحرية. الحاكم الذي ذاق ثمرة الحرية لابد أن يشجع على نشرها في أي بلد يتحرك شعبه لانتزاعها، ولا أفهم أن ينحاز إلى ديكتاتور يقتل شعبه عندما يطالب بحقوقه سلميا، هذا ما حصل من أردوغان عندما انتفض الشعبان في إطار ربيع الحرية العربي.وهذا يطرح سؤالا عن مدى إيمانه بقضية الديمقراطية، فهو استفاد منها في وصوله للحكم، ولولاها لظل هو وأعضاء حزبه محرومين من العمل السياسي، أو ظلوا ضيوفا على المحاكم والسجون بتهمة خرق القوانين العلمانية في تركيا الكمالية، فكيف - إذن - يضن بالحرية على الشعوب التي تتشوق إليها، ولا يندفع لمساعدتها، إنما ينحاز إلى الاستبداد، هل الحرية حلال لنفسه ولشعبه، حرام لغيره؟. والسؤال الآخر يطرح إشكالية مدى إيمان الإسلاميين بالديمقراطية؟، دفاع أردوغان عن أنظمة سلطوية يثير الخوف من أي إسلامي عندما يحكم في أي بلد، فإذا كان الغرب يعتبر أردوغان النموذج المقبول للحكم والتطبيق في الدول العربية والإسلامية، ثم عندما يكون على المحك نجده لا يخلص لمبادئ الديمقراطية، وينحاز للمصالح لحفظ شعبيته الداخلية من أجل البقاء في السلطة ولتذهب الديمقراطية عند الجيران والأصدقاء إلى الجحيم، فما بالنا بالإسلاميين الآخرين الأقل اعتدالا وتجربة منه عندما يصلون للحكم؟.

يفترض أن أردوغان عاش الحرمان من ممارسة حقوقه السياسية هو وتياره العريض، بسبب القوانين المصنوعة على مقاس نظام سياسي بعينه، لإقصاء القوى الإسلامية، ويفترض أنه واصل نضال من سبقوه مثل نجم الدين أربكان، لانتزاع شرعية الوجود السياسي، والمشاركة في الحكم كالأحزاب العلمانية والقومية، فإذا ما وجد شعوبا أخرى تربطه بها علاقات تاريخية من الأخوة والجيرة والروابط الروحية والثقافية والحضارية، فلماذا لا يمد يديه إليها، خصوصا أن كلمته لها تأثير في المحيطين الإقليمي والدولي؟، بماذا كان يراهن أردوغان، هل بتحول القذافي إلى ديمقراطي بين يوم وليلة؟. وهل باتخاذ الأسد قرارات إصلاحات جذرية؟. وهل بحدوث تداول سلمي للسلطة في البلدين؟. هل الأنظمة الفردية العائلية التي تحتكر الحكم قادرة على تطوير نفسها والإصلاح الجاد من الداخل؟. النتيجة ماثلة الآن وهي أن نصائح أردوغان لأصدقائه الحكام ورهاناته على الاستجابة لمطالب شعوبهم تذهب أدراج الرياح، لكنها تأخذ معها أرواح الألوف.

هل يمكن أن يدافع أحد عن نظام القذافي الذي ليس له علاقة بالواقع، وحتى لو تم التغاضي عن العصف بالحرية، مقابل العيش الكريم للشعب، فإن هذه المعادلة لم تتحقق، رغم أن ليبيا بلد نفطي كبير، يدر مداخيل تجعل الليبي يعيش في رفاهية، لكن أحوال الليبيين شديدة البؤس، بسبب تبديد ونهب الثروات، والنتيجة انه بعد صبر 41 عاما ثار الليبيون على جماهيرية القذافي الهلامية، فكان الرد هو القصف بالدبابات والطائرات، مما اضطر الغرب إلى التدخل العسكري لحماية المدنيين. مواقف أردوغان لم تكن بمستوى مواقف فرنسا أو بريطانيا في ليبيا، ولا هي ما كان مأمولا منه في سوريا. بريق العلاقات الاقتصادية جعلت أردوغان يضحي بمبادئ الديمقراطية، ولا يستمع لأنين الناس، بل هو دافع عن صديقه القذافي، وعرقل عمل الناتو، ومنع فرنسا من قيادة العمليات لتصفية حسابات معها لها علاقة بعرقلة باريس انضمام بلاده للإتحاد الأوروبي، وهو ما أصاب الناتو بالارتباك، والتخبط، وأطال أمد العمليات، مما قد يدفع بعض الدول للانسحاب، أو تفكك التحالف، وهو ما يراهن عليه القذافي. الآن فقط يقول أردوغان ما كان يجب عليه قوله منذ أشهر: "ليس أمام القذافي خيار آخر سوى مغادرة ليبيا مع منحه ضمانا، وقد منحناه هذا الضمان، لقد قلنا له إننا سنساعد على إرساله إلى أي مكان يرغب في الذهاب إليه". هذا الكلام جاء متأخرا جدا، والرد أعلنه القذافي قبل أيام بأنه لن يغادر ليبيا أبدا.

وفي سوريا ومنذ اليوم الأول للمظاهرات السلمية، فإن أردوغان دافع بشدة عن النظام، بحكم الصداقة، والمصالح، والتداخل العرقي والتقارب السكاني والحدود المشتركة الطويلة، لكن ماذا يمنع في ظل كل هذه الروابط أن يتطور النظام سياسيا ويتحول للديمقراطية، ذلك أفضل لتركيا لأنها ستتعامل مع سلطة منتخبة بدل السلطة المفروضة التي يصنع قراراتها بضعة أفراد، وهي عرضة للتبدل حسب أمزجة صانعيها، ودليل ذلك أن العلاقات بين البلدين كانت على وشك الحرب أواخر حكم الأسد الأب، لكنها متميزة الآن، وبالتالي من يمنع ألا تتغير غدا، بل هي تتجه فعلا للتأزم بعد أن بدأ أردوغان متأخرا ينتقد تعامل النظام مع المتظاهرين، وهو لم يفعل ذلك إخلاصا للحرية، إنما لأسباب انتخابية داخلية، ولأن الغرب بدأ يتحرك ويعاقب ويسعى لمحاصرة النظام وإدانته في مجلس الأمن، أي أن دور تركيا في هذا الموضوع سيتراجع، وربما لو استمرت الأوضاع تتطور في الاتجاه الخطر لتكرر التدخل العسكري على غرار ليبيا، أي ستكون الحرب في البيت التركي.

الآن فقط وبعد دفاع مستميت عن النظام يذرف أردوغان الدموع على القتلى ويقول: للأسف فإنهم لا يتصرفون بطريقة إنسانية، ويصف التعامل مع جثث النساء اللواتي يقتلن على يد قوات الأمن السورية بأنها "من الفظاعات". ويضيف: تحدثت مع الأسد لكن السوريين لا يقدرون خطورة الوضع. وبناء على ذلك، لا يمكننا أن نصر على الدفاع عن سوريا. وفي نفس الوقت يتضامن معه الرئيس جول قائلا: للأسف، من الواضح أن الأمور في سوريا لا تتطور في الاتجاه الصحيح. كلام الاثنين رغم أنه ذر للرماد في العيون إلا أنه يمكن أن يعوض ما فات إذا تواصل الضغط بقوة لتتوقف آلة القتل.

أردوغان الذي كان أسدا هصورا على مبارك، وقبله بن علي، تحول إلى نعامة مع القذافي والأسد، وهو تناقض مواقف صارخ لا يوجد ما يبرره، فلا مبرر للتخلي عن تحركات شعبية سلمية تصبوا إلى الحرية، ولا مبرر لإسناد أنظمة تقتل شعوبها. لعبة المصالح، وقاعدة لا أخلاق في السياسة، هي التي تفرض نفسها، فلم تكن لتركيا أردوغان مصالح كبيرة مع تونس ومصر، بل كان هناك تنافس وصراع أدوار مع القاهرة خصوصا، بعكس المصالح التركية الضخمة مع ليبيا وسوريا. أردوغان وصفناه يوما بأنه محمد الفاتح القرن الواحد والعشرين، لكن يبدو أن هذا العثماني صاحب الشعبية الواسعة متعدد الأوجه، ويبدو أنه معجب بمبدأ مكيافيللي "الغاية تبرر الوسيلة".

منقول**
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رجب طيب أردوغان العثمانى الذى جاء متأخراً**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أردوغان صاحب المؤخرة المتسخة يهدد حدودنا
» تفاصيل تورط أردوغان في تمويل «جبهة النصرة»
» سيرة حياة رجب طيب أردوغان من بائع خبز الى رئيس الوزراء التركي**
» شرخ عميق في نظام أردوغان
» . 21 مادة تجعل من أردوغان سلطانًا..هو فيه بعد كده ديكتاتورية؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: قسم الموضوعات العامة :: الموضوعات العامة-
انتقل الى: