منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
تأويل الآية رقم (1 ـ 14) من سورة الأحقاف >

منتديات سيفن ستارز
عزيزى الزائر نتمنى ان تكون فى تمام الصحة والعافية نتمنا ان تسجل معنا وانشاء الله تفيدنا وتستفيد منا المدير العام لمنتديات سيفن ستارز
تأويل الآية رقم (1 ـ 14) من سورة الأحقاف >

منتديات سيفن ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ارجو من الساده الاعضاء القدامى تعديل بيانتهم الشخصية
ياجماعة انصحكم بالدخول على المنتدى بالمتصفع العملاق Mozilla Firefox
مشاركتك بالموضوعات تعنى أنك قرأت قانون المنتدى ، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا الموضوع او الردود
تتقدم منتديات سيفن ستارز بأحر التهانى القلبية للأخت رونى المحامية المشرفة على المنتدى القانونى وذلك بمناسبة الزواج السعيد نسأل الله لها التوفيق فى حياتها وألف مليون مبروك لها ولزوجها الأستاذ /حسين إبراهيم حسين وعقبال البكارى وحياة سعيدة ملؤها التراحم والمحبة والقرب من الله
على السادة الأعضاء الإلتزام بالأقسام النوعية للمنتدى عند تقديم مساهماتهم حيث يكون كل موضوع داخل القسم الخاص به حتى يعطى الشكل المطلوب مع سهولة الوصول إليه لكل متصفح .فالموضوعات الخاصة بالمرأة داخل منتدى المرأة .والموضوعات التى تتحدث عن الإسلام توضع فى المنتدى الإسلامى   ...وهكذا ..ونشكر لكم حسن العمل .كما نشكركم على الأداء الممتاز داخل المنتديات..كما نحذر من الخوض أو التطرق لما يمس الغير أو التهجم أو إذدراء الأديان أو الخوض فى موضوعات سياسيه..المنتديات  أصلاً ..منشأة لتبنى وجهة النظر الأجتماعيه والإسلاميه لأهل السنة والجماعة دون التقليل من الغير بل الإحترام المتبادل..وللجميع ودون تميز بجنس أو نوع أو دين أو لون وشكراً لكم جميعاً...
إدارة المنتديات...سيفن ستارز.

 

 تأويل الآية رقم (1 ـ 14) من سورة الأحقاف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بوجى
المدير العام
المدير العام
بوجى


اسم العضو : محمد حسن
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 739
تاريخ الميلاد : 25/03/1994
تاريخ التسجيل : 28/09/2010
العمر : 30

تأويل الآية رقم (1 ـ 14) من سورة الأحقاف Empty
مُساهمةموضوع: تأويل الآية رقم (1 ـ 14) من سورة الأحقاف   تأويل الآية رقم (1 ـ 14) من سورة الأحقاف I_icon_minitimeالإثنين يناير 02, 2012 12:10 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اقتباس :



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]











تأويل الآية رقم (1 ـ 14) من سورة الأحقاف



الآيــــة:



قال الله تعالى: {حم{1} تَنْزِيلُ
الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ{2} مَا خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ
مُّسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنذِرُوا مُعْرِضُونَ{3} قُلْ
أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا
مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ
مِّن قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{4}
وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ
لَهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ{5}
وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا
بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ{6} وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا
بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءهُمْ هَذَا
سِحْرٌ مُّبِينٌ{7} أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ
فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِمَا
تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{8} قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا
أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى
إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ{9} قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن
كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي
إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ{10} وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْراً مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ وَإِذْ
لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ{11} وَمِن
قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ
لِّسَاناً عَرَبِيّاً لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى
لِلْمُحْسِنِينَ{12} إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ
اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ{13}
أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاء بِمَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ}





التأويل:


بسم الله الرحمن الرحيم

{حم}: حامد لله، محمود عند الخلق،
حمد الله لما عرفه ورأى كماله فأقبل عليه وارتشف من كماله فأصبح محمود
الصفات ومحمود العمل عند الله وعند الناس.

{تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِالْحَكِيمِ}: بهذه الصفات التي اكتسبها صار تنزيل الكتاب عليه صلى الله عليه وسلم.

{مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى}: فالشمس والقمر لهما أوقات لا تختلف على مر السنين.

{وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنذِرُوا مُعْرِضُونَ}: أفبعد هذه الآيات وعظمة الكون يعرضون عن الهدى.

{قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ}: ممن يؤمنون أن لهم حول وقوة.

{أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ
أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ
هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}: أثر من آثار عملهم أو خلقهم أو قدرتهم.

{وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ}: مهما دعاه لا يستجيب له.

{إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن
دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ، وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء
وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ}: يقولون لهم: قد كنتم كاذبين خبثاء اتبعتمونا لما في نفوسكم.

{وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءهُمْ هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ}: حين يظهر الحق للكافر يحتال بقوله هذا سحر.

{أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً}: إني أخاف الله فهل تملكون أن تمنعوا عني عذاب الله.

{هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ}: تتحدثون.

{كَفَى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ، قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنْ
الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي}: ماذا سيصيبني في هذه الحياة الدنيا والآخرة.

{وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ}: ولكني أستقيم على أمر الله.

{وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ}: وأنذر
الناس بما سيحيق بهم، إن رسول الله عليه السلام دعا الكفار للإيمان
بالقرآن وحذرهم من ذلك اليوم الذي سيأتي فيه عيسى عليه السلام ويتلو هذا
الكتاب ثانية ويؤمن به الناس فماذا يكون عليه حالكم معشر الكفار إن كفرتم
الآن وآمن به قوم بعدكم فكم ستكون خسارتكم يوم القيامة ؟

فأجابوا بأن اليهود قد كفروا بعيسى عليه السلام ولو وجدوا فيه
خيراً لآمنوا به فما هذا الاعتداد به وبمجيئه فأجابهم عليه الصلاة و
السلام: بأن احتجاجهم باطل إذ آمن اليهود قبله بموسى عليه السلام فلم
آمنوا هذا الإيمان؟

{قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ
اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى
مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ}: يشهد بهذا الكتاب عيسى عليه السلام حين يأتي ويبلغه ثانية للناس فآمن من آمن واستكبرتم أنتم الآن.

{إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}: فمن ظلم نفسه لا يهتدي حتى يخرج الخبث والظلم من نفسه.

{وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْراً مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ}: أي أن عيسى عليه السلام لو كان فيه خيرا لما سبقونا بالإيمان به.

{وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ}: ولكن اليهود لم تؤمن به وكذبوه.

{وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً}: قد آمن به بنوا اسرائيل "بالتوراة" ثم جاء القرآن بعده.

هذه الآية تدل على أن الكتب السماوية اثنان التوراة والقرآن وما بينهما تفسير وتصحيح الإنجيل والزبور.

{وَهَذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَاناً عَرَبِيّا}: بيناً ظاهر المعاني والحقائق واسع البيان.

{لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ}{إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ}: عرفوا أن المربي هو الله.

{ثُمَّ اسْتَقَامُوا}: فعلوا الخير وانتهوا تماماً عن المنكر.

{فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}{ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ}: يتمتعون بلذائذ الإيمان.

{خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}: يخلدون لهذه الجنة في نفوسهم من إقبالهم على الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://7stars.forumarabia.com
 
تأويل الآية رقم (1 ـ 14) من سورة الأحقاف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تأويل الآية رقم (101) إلى الآية (126) من سورة النساء
» تأويل الآية رقم (71) إلى الآية (100) من سورة النساء.
» تأويل الآية رقم (43) إلى الآية (70) من سورة النساء.
» تأويل الآية رقم (15) إلى الآية (42) من سورة النساء
» تأويل الآية رقم (1) إلى الآية (14) من سورة النساء ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيفن ستارز :: المنتدى الاسلامى :: التفسير-
انتقل الى: